أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كامل النجار - ماذا أراد عائض القرني من نشيده؟















المزيد.....

ماذا أراد عائض القرني من نشيده؟


كامل النجار

الحوار المتمدن-العدد: 2762 - 2009 / 9 / 7 - 19:05
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الشيخ الدكتور المليونير والداعية الإسلامي عائض القرني غني عن التعريف، فمن لم يشاهده على الفضائيات الداعية للإسلام في وسط مملكة آل سعود - وكان الأجدر به أن يدعو للإسلام في أدغال إفريقيا أو في حوض الأمازون، حيث لم يسمع الناس بالإسلام - فلا شك قد قرأ له مراراً في الصحف السعودية عندما تحدث عن فظاعة تعامل المسلمين مع بعضهم، تلك الفظاعة التي لم يكتشفها إلا بعد أن سافر إلى فرنسا طلباً لعلاج مفاصله التي لم ينفع معها عسل النحل ولا الكي بالنار، كما يوصي الحديث النبوي الذي يقول: "شفاء أمتي في جرعةٍ من عسل أو كيةٍ من نار".
والشيخ القرني ليس غريباً على المنازعات الفقهية أو الأدبية في الصحف والفضائيات، وغالباً ما تكون له اليد العليا في تلك المنازعات، ولكنه في الشهور الأخيرة قد أدخل نفسه في متاهات من الشعر وفخاخ العنصرية البغيضة مما يجعل الخروج منها صعباً حتى على شخص متمرس في الجدال مثل الشيخ القرني.

والسؤال هنا هو: لماذا نظم الشيخ القرني، أو خُيلَ إليه أنه نظم، شعراً يمجد به الله، وسمى ذلك النظم "لا إله إلا الله". فهل الله في البلاد الإسلامية عامة، وفي السعودية خاصةً، يحتاج إلى شعر يمجده حتى يعرف الناس قدره؟ ألا تكفي آلاف مكبرات الصوت على مآذن المساجد والتي تصدح في اليوم خمس مرات بـ "لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الحمد وله الملك، وهو على كل شيء قدير"؟
وهل أتى الشيخ القرني بشيء جديد يضاف إلى صفات الله التي ملأ الشيوخ بها آلاف الكتب من قبل؟ بالطبع لم يأت الشيخ بكلمة واحدة جديدة في مدح الله لم يسبقه عليها مُداح الصوفية من زمن رابعة العدوية والغزالي عندما تصوّف وقبل أن يصيبه الاكتئاب نتيجة ما توصل إليه من حقائق تتعارض من إيمانه الموروث.

ولماذا اختار الشيخ القرني أن ينظم ما يعتقد أنه شعرٌ والقرآن يقول لنا (والشعراء يتبعهم الغاوون. ألم ترَ أنهم في كل وادٍ يهيمون. وأنهم يقولون ما لا يفعلون) (الشعراء 224-226)؟ والحديث النبوي يقول (لئن يمتليء جوف أحدكم قيحاً خير له من أن يمتليء شعراً). ولزيادة الطين بلة، فقد أقنع الشيخ القرني الفنان محمد عبده بتلحين وترنيم ذلك النشيد من دون مصاحبة الموسيقى التي هي أصلاً روح الغناء والإنشاد، ولهذا السبب سمح محمد بن عبد الله لأتباعه، وفي حياته، بدق الطبول والغناء في الأعراس. وإصرار الشيخ على حجب الموسيقى من النشيد يجعله كمن يمسك العصا من وسطها. وهو بهذا الموقف قد جعل نفسه عرضةً لتهكم المتزمتين وأضحوكةً في أعين العلمانيين.

أما كلمات النشيد أو القصيدة المزعومة، فهي أبعد شيء عن الشعر، وطول النشيد جعله مملاً للغاية. ولم يلتزم الشيخ الصدق في محاولته تمجيد الله، فوصفه بكل صفات الرحمة والعطف، بينما يصف الله نفسه في القرآن بأنه شديد العقاب، ومنتقم، وجبار، وسريع الحساب، وخير الماكرين، ويقتر الرزق على من يشاء، ويدعو المؤمنين لقتل الكافرين وجز رقابهم. فالشيخ القرني هنا لا يختلف عن شخص يحاول وصف الحجاج بن يوسف بالرحمة، وكلنا يعرف أن الحجاج قال عن نفسه في خطبته الشهيرة في العراق: (أنا ابن جلا وطلاع الثنايا، متى أضع العمامة تعرفوني. إن أمير المؤمنين عبد الملك نثر كنانته فعجم عيدانها فوجدني أمرّها عوداً واصلبها مكسرا فوجهني إليكم ورمى بي في نحوركم فإنكم أهل بغي وخلاف وشقاق ونفاق فإنكم طالما أوضعتم في الشر وسننتم سنن الغي فاستوثقوا واستقيموا فوالله لأذيقنّكم الهوانَ ولأمرينّكم به حتى تدروا ولألحُونكم لحوَ العودِ ولأعَصُبنّكم عصب السلمة حتى تذلّوا ولأضربنّكم ضربَ غرائبِ الإبلِ حتى تذروا العصيان وتنقادوا ولأقرعنّكم قرع المروة حتى تلينوا إني والله ما أعِدُ الا وفَيت ولا أخلق إلا فريَت فإياي وهذه الجماعات فلا يركبن رجل إلا وحده ، اقِسمُ بالله لتقبلن على الإنصاف ولتدعنّ الإِرجافَ وقيل وقال وما تقول وما يقول وأخبرني فلان أو لأدعن لكل رجلٍ منكم شغلًا في جسدِه فيمَ أنتم وذاك ، والله لتستقيمن على الحق أو لأضربنّكم بالسيفِ ضرباً يدعُ النساء أيامى والولدان يتامى) (الكامل في التاريخ للمبرد، ج4، ص 138). وبعد هذا التعريف بنفسه، قتل الحجاج 120 ألف شخص وسجن 33 ألفاً (شذرات الذهب للدمشقي، ج1، ص 109). فإذا نظم شخصٌ ما نشيداً يمجد به الحجاج ويصفه بالرحمة، هل يمكن أن يعيره أي شخص عاقل أقل درجة من الاهتمام؟
أما كلمات النشيد فتقول:
لا إله إلا الله أبدأ بها حق وصواب
كلمة من عالم الغيب ربك جا بها
لا إله إلا الله فضاضة الصخر الصلاب
أحمد المختار للخلد يسبقنا بها
و لا إله إلا الله الريح تشهد والسحاب
والجبال الراسية كلها وهضابها
و لا إله إلا الله أكبر سؤال أعظم جواب
الرعود أصواتها والبروق أثوابها

فالشيخ هنا يأتي بمزاعم تناقض ما يقول به التاريخ المعروف. فوحدانية الإله أتت في خطوات تكاملية صاحبت تطور الإنسان البدائي، ولم تكن من الغيب في شيء، ولم يسبق بها أحمد أو محمد، فقد سبق بها أخناتون، فرعون مصر قبل الميلاد، ثم تبعه شخصية خرافية سموها موسى (الذي هو أخناتون نفسه) ثم تبعه يسوع ومن ثم شعراء ما قبل الإسلام من أمثال أمريء القيس وأمية بن أبي الصلت. وكان الأجدر بالشيخ أن يخبرنا كيف عرف أن الريح والسحاب يشهدان بوحدانية الله. فإذا كان الجماد يشهد بوحدانية الله، فما حاجة الشيخ لنظم النشيد؟ ألا يعرف البشر وحدانية الإله وقد عرفها الجماد؟

ويستمر الشيخ القرني فيقول:
شوف ثمود البغي ماتوا بناقة في شراب
وغار ثور بالحمامة يرد أعرابها
وقوم نوح كالضفادع بطوفان عُباب
وصار قوم شعيب مثل الجيف بأشعابها
كلهم عبد الطمع يا ذياب في ثياب
كشرّت بأنيابها واحتمى مخلابها
لا ترجاهم تراهم سراب في سراب
فوّض أمرك للمهيمن يفتّح بابها
وإيش بقي من مال قارون وأصحاب العياب
زر مقابرهم ترى البوم قد غنّى بها.

ومع ركاكة الأسلوب، يرتكب الشيخ أخطاء لا تليق به، ويشبه قوم نوح وقت الطوفان بالضفادع، والضفادع طبعاً تعيش في الماء ولا تغرق به كما غرق قوم نوح. ونجد الشيخ القرني يكرر علينا ادعاءات القرآن التي تزعم أن الله قد أهلك أمماً لا تحصى لمجرد أنهم لم يصدقوا من ادعوا أنهم أنبياء ورسل من عند الله، مع أن الشيخ يحاول أن يلصق بالله كل الصفات الجميلة. وقد نجح الشيخ في تصوير إله سادي يبطش بمن يستعمل عقله ولا يتبع الأوهام. ثم أن الشيخ يناقض نفسه في مقال سابق عندما تحدث عن قسوة بعض الآباء السعوديين الذين عذبوا أو قتلوا أطفالهم، فقال: ( وبسبب هؤلاء المردة العتاة القساة الجفاة يمنع القطر من السماء، وتجدب الأرض، وتموت البهائم، وتذبل الأشجار، وفي حديث قدسي يقول الله عز وجل عن الظلمة: «وعزتي وجلالي لولا شيوخ ركع، وأطفال رضع، وبهائم رتع، لخسفت بكم الأرض خسفاً» (الشرق الأوسط 19/5/2009).

فكيف يقسم الله بعزته وجلاله أنه لولا الأطفال الرُضع، والبهائم الرُتع، والشيوخ الرُكع لخسف بنا الأرض، وهو يدعي أنه قد خسفها بكل الشعوب الذين ذكرهم الشيخ القرتي في نشيده؟ ألم يكن بينهم أطفال رُضع وبهائم رُتع عندما أهلكهم؟ أم أن أطفال المسلمين وبهائمهم أعظم قدراً عند الله من أطفال قوم نوح وقوم لوط وقوم شعيب وثمود وعاد؟

(عندما سُئل الشيخ عايض القرني على قناة «دليل» الفضائية عن رده على انتقادات الكاتب قينان الغامدي والروائي عبده خال لقصيدته التي غناها محمد عبده، قال إن هذه القصيدة بلغت الآفاق، وإن الغامدي وخال لا يستطيعان تقويمها لأنهما ليسا شاعرين. كيف ينتقدان القصيدة.. ولو أحضرنا عجوزاً نيجيرية تبيع الفصفص لعرفت في الشعر أفضل منهما، ولو مكثا ليالي لينظما بيتاً واحداً من الشعر لما استطاعا، ولذلك يجب على من ينتقد أن يكون شاعراً، معتبراً أن هناك الكثير من الشعراء المتخصصين أشادوا بكلمات القصيدة واعتبروها من أفضل القصائد التي قيلت في هذا الباب.) (جميل الذيابي، الحياة اللندنية، 6/9/2009).

ولا يخفى على القارئ هنا أن الشيخ يحاول مجاراة أسلوب القرآن عندما قال للأعراب إنهم لن يستطيعوا أن يأتوا بسورة واحدة مثل سور القرآن، حتى وإن استعانوا بالجن. وليت الشيخ تكرم علينا باسم أحد الشعراء المتخصصين الذين أشادوا بقصيدته حتى نستطيع أن نحكم بأنفسنا إن كانوا فعلاً من الشعراء المتخصصين. ولكن الأدهى من ذلك أن الشيخ، في غمرة حماسه للهجوم على قينان الغامدي وعبده خال، نسي أبسط قواعد السلوك المهذب، وركن إلى العنصرية التي تسكن في عقله الباطن، وزعم أن عجوزاً نيجيرية تبيع الفصفص تعرف في الشعر أفضل من الناقدين.

قد يقول الشيخ أو المدافعون عنه إنه اختار النيجيرية العجوز لأنها لا تعرف اللغة العربية، ولكن المملكة العربية السعودية تعج بملايين الأجانب من أوربا وأمريكا وبنغلاديش وباكستان وغيرها، ممن لا يعرفون العربية، فلماذا اختار النيجيرية مع العلم أن النيجيريين بالمملكة أقل عدداً من أي جنسية أخرى؟ والسبب الحقيقي طبعاً هو لون النيجيرية التي لا تصلح حسب التعاليم الإسلامية إلا أن تكون من الإماء.

والعنصرية طبعاً متأصلة في البلاد العربية منذ أن ظهر العرب على وجه هذه البسيطة. فقبل الإسلام كان تفاخر العرب بالأنساب وليس بالأفعال أو المنجزات. ولذلك كانوا ينادون عنترة بن شداد بـ"العبد" لأن أمه كانت حبشية، رغم أن أباه كان عربياً. وجاء الإسلام واحتضن عنصرية العرب، وجعل قريش أفضل الناس، يليهم بقية العرب، ثم المسلمون من الأعاجم الذين سموهم العلوج والأعاجم، ويلي هؤلاء الزنوج. وما زالت البلاد العربية من أكثر البلاد عنصريةً. ففي مملكة آل عبد الوهاب يستطيع القاضي أن يطلق امرأةً من زوجها لعدم تكافؤ النسب. وما زال البدو ينظرون إلى الدواسر نظرة دونية. وفي العراق، ما زال أحفاد العبيد الذين قاموا بثورة الزنج في البصرة، مضطهدين. وفي لبنان يسمون الفستق السوداني فستق العبيد. وفي مصر يتهكم المصريون على النوبة من جنوب مصر ويسمونهم "البرابرة". وفي السودان يضطهد الشماليون أهل الجنوب الذين لم يختلطوا بالعرب ويدعونهم بـ"العبيد" في حين أن السودانيين الشماليين أنفسهم يصبحون عبيداً في دول الخليج وفي مملكة آل سعود. وفي المغرب والجزائر يتهكمون على الأمازيغ ويسمونهم البربر، كما سماهم الرومان. وفي ليبيا يتهكم أهل الشمال على القبائل الجنوبية التي اختلطت دماؤهم مع القبائل الإفريقية. ونصف السكان في موريتانيا ما زالوا عبيداً.

ومع ذلك يكرر علينا الشيخ القرني وبقية الشيوخ المقولة الممجوجة "لا فضل لعربي على أعجمي إلا بالتقوى". فما الذي أدرى الشيخ القرني أن العجوز النيجيرية التي تبيع الفصفص ليست أتقى منه، حتى يضرب بها المثل في الجهل؟

كان الأولى بالشيخ القرني أن يتفادى الشعر كلياً لأن قدوته محمد بن عبد الله قتل الشعراء وأنكر مراراً وتكراراً أنه شاعرٌ. والقرآن يقول عن محمد (وما علمناه الشعر وما ينبغي له). وأغلب فقهاء الإسلام أنكروا الشعر والشعراء. يقول الغزالي: (مر محمد رسول الله برجل والناس مجتمعون عليه، فقال: ما هذا؟ فقالوا: رجلٌ علامة، فقال: بماذا؟ قالوا: الشعر وأنساب العرب، فقال: علمٌ لا ينفع وجهلٌ لا يضر) (إحياء علوم الدين، ربع العبادات، ج1، ص 19). ولو اقتدى الشيخ القرني بالإمام الشافعي لوفر على نفسه وعلينا كثيراً من العناء. يقول الشافعي:
ولولا الشعر بالعلماء يزري *** لكنت اليوم أشعر من لبيدِ

فإذا كان الشيخ القرني يعتبر نفسه من العلماء، فالشعر مزرٍ به، فليتجنبه.




#كامل_النجار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ملحد أم لا ديني؟
- لماذا نقد الإسلام دون غيره؟
- تفنيد أركان الإسلام الخمسة
- ردود على القراء
- مرة أخرى أعتذر
- متى ينتهي هذا الصلف؟
- يا نهدها
- إبراهيم بن نبي والمفاهيم الخاطئة 2
- الحبُ في مدينةِ الزحام
- إبراهيم بن نبي والمفاهيم الخاطئة 1
- أفتخر بأني أنثى
- إجابات للقراء عن موضوع الدفاع عن القرآن
- السيد المرداني ودفاعه البائس عن القرآن
- الصحوة التي تسبق الموت
- مع القراء مرة أخرى
- من هو كامل النجار
- لندنستان والإخوان 2-2
- لندنستان والإخوان 1-2
- تعقيبات القراء على الرسل والأنبياء
- الرسل والأنبياء مضيعةٌ للوقت- كما يقول القرآن


المزيد.....




- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 بجودة عالي ...
- طقوس بسيطة لأسقف بسيط.. البابا فرانسيس يراجع تفاصيل جنازته ع ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كامل النجار - ماذا أراد عائض القرني من نشيده؟