الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - فرات مهدي الحلي - أكلت فشبعت فنمت ... ! | |||||||||||||||||||||||
|
أكلت فشبعت فنمت ... !
| نسخة قابلة للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد | حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
دورة عراق العلم و البطالة !!
- الكهرباء و الوضع السياسي و اشياء اخرى - بدلا من ديمقراطية الخطوط الحمراء نريد حفنة حرية - بكل ديمقراطية و الا ... - عراقي شريف - الإسلام و العلوم الحديثة ... هل كان لأدم خصية قبل خلق حواء ؟ ... - بغداد مدينة الفقراء - الجامعات العراقية و الأحزاب الإسلامية , ذئب أم حمل ؟! المزيد..... - -كأنك يا أبو زيد ما غزيت-.. فنانون سجلوا حضورهم في دمشق وغاد ... - أطفالهم لا يتحدثون العربية.. سوريون عائدون من تركيا يواجهون ... - بين القنابل والكتب.. آثار الحرب على الطلاب اللبنانيين - بعد جماهير بايرن ميونخ.. هجوم جديد على الخليفي بـ-اللغة العر ... - دراسة: الأطفال يتعلمون اللغة في وقت أبكر مما كنا نعتقد - -الخرطوم-..فيلم وثائقي يرصد معاناة الحرب في السودان - -الشارقة للفنون- تعلن الفائزين بمنحة إنتاج الأفلام القصيرة - فيلم -الحائط الرابع-: القوة السامية للفن في زمن الحرب - أول ناد غنائي للرجال فقط في تونس يعالج الضغوط بالموسيقى - إصدارات جديدة للكاتب العراقي مجيد الكفائي المزيد..... - فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب - وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق - التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي - سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد - سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني - مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني - االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال - تخاريف / أيمن زهري - البنطلون لأ / خالد ابوعليو - مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - فرات مهدي الحلي - أكلت فشبعت فنمت ... ! |