أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عزت الأميري - فتوى الوهابي بن جبرين بعيد الحُبْ؟














المزيد.....


فتوى الوهابي بن جبرين بعيد الحُبْ؟


عزت الأميري

الحوار المتمدن-العدد: 2732 - 2009 / 8 / 8 - 05:05
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أنتقل إلى جوار جهنم ربه اللامغفور له بن جبرين وما ادراك مافعل الرجل سيء الذكر بالدين الإسلامي حتى صار يوم وفاته قبل اسابيع عطلة في جهنم التي أُعّدت للمُفتين امثاله المُخربين للاسلام الناكثين بيعة الحق والصراط المستقيم الذين لايرحمون بشرا غيرهم ويعتبرون الجِنان خُلقت لهم وحدهم والحور العين فُصّلت للسلفيين وللباقي الذين يدخلون الجنة بجواز بن جبرين وابن باز التمتمع بالنظرأو ممارسة العادة السرية!
هذا بن جبرين ذهب للعلاج في المانيا بلد الكفار الذين كان نصله الفموي يهدر بكفرهم ولاادري لماذا لم يستحرم قبول علاجهم ام لان الممرضات الالمانيات المُشرفات على علاجه كن عميا صما بكما؟ مع إفتراض انه لاينظر لهن! الاو يقول اللهم اجعلهن في! نظري ابقارا!! فانا الثور الوحيد!!
وأقيمت عليه دعوى قضائية مُحكمة الادِعاء والإثبات والادلة لان فتاويه اشهر من عار على وهابي فهرب المؤمن من المانيا ليموت في ارض الفتن وتنعاه السعالي والقوارض والبهائم وسنرى بعد كم سنة انه كان للايمان ينبوعا وللانفاق يربوعاّ!
سئل عن يوم الحب؟ ولأنه يعرف جيدا الحقد فهو يعرف ان الحب مطفأة لكل غلّ في النفس البشرية وكما قال علي بن ابي طالب أحصد الحقد من قلوب الناس بقلعه من
صدرك،فقد اجاب لاسماحته وإليكم الرابط: http://www.saaid.net/fatwa/f16.htm
فتوى الشيخ عبد الله بن جبرين في الاحتفال بعيد الحب




سئل فضيلته: انتشر بين فتياننا وفتياتنا الاحتفال بما يسمى عيد الحب (يوم فالنتاين)وهو اسم قسيس يعظمه النصارى يحتفلون به كل عام في 14 فبراير، ويتبادلون فيه الهدايا والورود الحمراء، ويرتدون الملابس الحمراء، فما حكم الاحتفال به أو تبادل الهدايا في ذلك اليوم وإظهار ذلك العيد جزاكم الله خيرًا.

فأجاب حفظه الله:
أولاً: لا يجوز الاحتفال بمثل هذه الأعياد المبتدعة؛ لأنه بدعة محدثة لا أصل لها في الشرع فتدخل في حديث عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد) أي مردود على من أحدثه.
ثانياً: أن فيها مشابهة للكفار وتقليدًا لهم في تعظيم ما يعظمونه واحترام أعيادهم ومناسباتهم وتشبهًا بهم فيما هو من ديانتهم وفي الحديث: (من تشبه بقوم فهو منهم).
ثالثاً: ما يترتب على ذلك من المفاسد والمحاذير كاللهو واللعب والغناء والزمر والأشر والبطر والسفور والتبرج واختلاط الرجال بالنساء أو بروز النساء أمام غير المحارم ونحو ذلك من المحرمات، أو ما هو وسيلة إلى الفواحش ومقدماتها، ولا يبرر ذلك ما يعلل به من التسلية والترفيه وما يزعمونه من التحفظ فإن ذلك غير صحيح، فعلى من نصح نفسه أن يبتعد عن الآثام ووسائلها.
وقال حفظه الله:
وعلى هذا لا يجوز بيع هذه الهدايا والورود إذا عرف أن المشتري يحتفل بتلك الأعياد أو يهديها أو يعظم بها تلك الأيام حتى لا يكون البائع مشاركًا لمن يعمل بهذه البدعة والله أعلم.
فحق على الجميع ليس التشفي بفتاوي الوهابية من إنها تخريب فكري منُظم لشكل الاسلام الحقيقي بل من قسوة تنفيذها العنفي في ارض الواقع الانساني بما يعني دم وتفجير وقتل النفس الزكية وعدم إحترام أي قيمة انسانية لانهم إنغلاقيون واخطر من كل الافكار التعصبية التطرفية في كل العالم وهذا واجب كل المثقفين!
عزت الأميري







#عزت_الأميري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حتى للطحين هدير غضب عراقي!
- التفجيرات رسالة البعثيين لتسريع الأئتلاف الوطني
- أول الغيث البعثي/ تحالف رباعي في الأنبار
- تمنيات هيئة الامر بالمنكر والنهي عن المعروف السعودية تعبر ال ...
- خمسون ألف دولار ثمن التعيين اليوم!
- الوهابية تخترق الأزهر بصمت حكومي!
- البعثيون قادمون ماذا أعددتم لهم ؟
- ماذا يُخطط البعثيون لإنتخابات إتحاد كرة القدم العراقية؟
- البعثيون قادمون للانتخابات ماذا أعددتم لهم ؟
- كيف سيجمع البعث شتات المواقف في مناطق نفوذه؟
- إنجازات هيئة الأمر بالمنكر والنهي عن المعروف السعودية
- بن جبرين يُوصي بتقوية الإئتلاف العراقي!
- أتهام اياد السامرائي بأشتراكه في التنظيم الدولي للاخوان المس ...
- حكومة مصر تصّر على محاربة مذهب آل البيت
- ألغام بشرية في وزارة دفاع العراق
- من هوالسفير الامريكي الجديد في العراق؟


المزيد.....




- الصليب الأحمر يتسلم المحتجزين الإسرائيليين أربيل يهود وجادي ...
- القناة 13 العبرية: وصول الاسيرين يهود وموسيس الى نقطة التسلي ...
- الكنائس المصرية تصدر بيانا بعد حديث السيسي عن تهجير الفلسطين ...
- وصول المحتجزين الإسرائيليين أربيل يهود وغادي موزيس إلى خان ي ...
- سرايا القدس تبث فيديو للأسيرة أربيل يهود قبيل إطلاق سراحها
- سرايا القدس تنشر مشاهد للأسيرين -جادي موزيس- و-أربيل يهود- ق ...
- قائد الثورة الاسلامية يزور مرقد الإمام الخميني (ره)
- خطيب المسجد الأقصى يؤكد قوة الأخوة والتلاحم بين الشعبين الجز ...
- القوى الوطنية والاسلامية في طوباس تعلن غدا الخميس اضرابا شام ...
- البابا فرنسيس يكتب عن العراق: من المستحيل تخيله بلا مسيحيين ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عزت الأميري - فتوى الوهابي بن جبرين بعيد الحُبْ؟