دعوة الى فض الإشتباك اللفظي/ والعودة الى الحوارالمتمدن الديمقراطي

السيد سيمون المحترم , يبدو واضحا ان الانسان العربى والمسلم خاصة , غير ناضج للتغيير , والتغيير يبدا دائما من الانسان نفسة , وليس من الحاكم او الدين , فاذا تغير هذا الانسان واخذ على عاتقة مستقبلة وحياتة ومصيرة , يصبح تغيير الحاكم والدين سهل جدا , فلا بد ان نبدا بتغيير مفاهييم الافراد لكل ما هو حولهم وهذا من الصعب جدا , ويحتاج لزمن طويل ,
هذا ما اثبتتهة الايام السابقة على صفحات الحوار المتمدن

وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          33 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ الفاضل سيمون لا تتخيل حجم الحزن الذى إنتابنى فى الأيام القليلة الماضية كلما زرت موقع الحوار المتمدن وجبت بين المقالات وهى كلها مقالات لكتاب محترمين وشخصيات على درجة عالية من الوعى والثقافة وأتعلم منهم الكثير وإذا بى فى الفترة الأخيرة أرى أن الحوار أصبح يتخذ صفة المتدنى بدلا من المتمدن وإذا بالساحة تتحول لساحة قتال مما جعلنى أتراجع عن المساهمة بأى تعليق إلا القليل النادر إذ أنى مؤمنة بالقول المأثور - لا تجادل الأحمق ، فقد يخطئ الناس في التفريق بينكما- لذا آثرت الصمت رغم اهتمامى بالموضوعات المطروحة وكان لدى العديد من التعليقات والتساؤلات والتى كان من الممكن مضاعفة الاستفادة من المادة المطروحة بالتحاور مع الكتاب أو القراء والإستزادة من كل منهم فكل واحد له قراءاته وثقافته وخبراته وتجاربه وكذلك كل منهم يعيش فى وطن مختلف يحمل ما يحمل من صفات وتاريخ وسمات لو تبادلناها لصار لها أعظم الأثر ولحولت توجهاتنا وأفكارنا ولكن ... كما يقال - إن بعض القول فن .. فلنجعل من الإصغاء فنا .. شكرا لك أستاذ سيمون على رقى أفكارك

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكرك وأتمنى العودة للهدوء وخاصة أن بعض المعلقين الذين أستغلوا طبيعة موقع الحوار المتمدن الذي يعطي الجميع المجال المجال بلا أستثناء، وقاموا ببعض التشويشات (الكثير من الردود من نفس الشخص على نفس المقال) بدون أن يكون عنده أسلوب مقبول أو خلفية ثقافية.
لك تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ سيمون المحترم
أتفق مع دعوتك المخلصة لإعادة الحوار الدائر اليوم على هذا الموقع الى مجراه الديمقراطي. وما ورد في مقالك من نقاط نقدية واقتراحات مع ما ورد في مقال السيد ابراهيم البهرزي وتعليقات بعض الخوة ( وخاصة تعليق الأستاذ حامد حمداني ) يشير الى ان الدنيا ما زالت في خير وان صوت التعقل والفكر النير لا بد ان ينتصر. أتفق معك كليا باننا نراوح في مكاننا في الوقت الذي يرتفع صوت الجدل الذي تشوبه المواقف العصبوية والشتائم المتبادلة. أمس ثمنت عاليا مقال السيد البهرزي واستندت الى مقالة عمرها أكثر من خمس سنوات تتحدث عن نفس الموضوع، للكاتب العراقي رضا الظاهر، والذي دعا الى نفس ما تدعو اليه. وقد انهيت تعليقي بالفقرة التالية:
- .تُرى ما الذي تغير خلال هذه السنوات ؟ عشرات الآلاف من القتلى في العراق وملايين من المشردين واليتامى وجيش من العاطلين والجياع والمرضى أضيفوا الى ما كان موجودا في الأصل، لكننا عجزنا ان نتقدم نصف خطوة نحو الأمام في صراعنا الفكري الذي يتأجج يوما بعد يوم
شكرا لمقالتك وأتمنى ان يساهم الأخوة الذين توجهت اليهم بندائك كل بجهده

أعترف اني من بين المشاركين بهذا الحوار - المريض - ان كان من خلال بعض المقالات أو التعليقات، وأعتعرف بان بعض التعليقات المتشنجة والاته

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رغم آلفوضى آلتي حدثت نتيجة لبعض آلمقالات في آلأيام آلآخيره وقساوتها ، الا انني ارى بأن ما حدث كان مفيدا لترتيب بيت آلحوار آلمتمدن ، فمن خلال آلسجالات وآلردود آلمتشنجه ، لاحظنا سقوط اقنعة بعض آلكتاب آلذين كانوا يختفون تحت رداء آلعلمانيه وظهروا بأوجههم آلحقيقيه ، وكان دور آلسيدة آلفاضله آلدكتوره وفاء سلطان آلفضل آلكبير في اكتشاف بيوت آلعناكب وتشخيصها ، فلا ينطلي على آلقارئ بعد آلآن حيلة آلذين يأتون الى هذا آلموقع بثياب آلحملان وبداخلهم ذئاب مفترسه ، تحياتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اضم صوتي الى باقي الإخوة في تاييد مقترحك-سيد سيمون خوري- بالعودة الىطاولة الحوار الهادئ المتمدن فهو الأنسب لنا كمتعلمين(كتاب ومعلقين) وايضا لهدا المنبر الحر الديموقراطي ذو الإنتشار الواسع
تحيات الخالصة للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيد سيمون خوري.....مقال موفق , يلقي الضوء علي جملة من الأستعصاءات التي كالبندول يراوح قروناً دون دون أن يغادر مكانه. بموضوعك الصائب وطرحك النابع من إدراك مرهف بعمق الأزمة, يكون مقالك التحليلي قد أثرى عدد اليوم لمنتدي الحوار المتمدن ويدعونا قاطبة, كتاباً وقراءً الي مراجعة ذاتية واعية بين الفينة والأخرى بغية تفادي نوبات الأرتكاس التي قد تصيب الفرد حديث التجربة ببعض الحرية...حرية أفتراضية تتيح له {فشة خلق} أفتقدها لأجيال , وكبعض الأمراض التي تصيب الأطفال ثم يشفوا منها بعد مرحلة المراهقة, إذاً لما يتاخم العقل العربي اللَعوب مرحلة النضج والعقلانية سوف يملئ فراغاً شاغراً بين العقول الأخرى ليساهم معهم بالرقي الحضاري بما يعنيه من كلمة
تقبل مني كل التقدير
سلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          34 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حقيقة وجدت نفسى قد وضعت فى موقف صعب
اما أن استجيب لضغوط وإرهاب البعض وامتنع عن التعبير عن نفسى وعن الكتابة الحرة
واما أن أكتب وانال من الشتائم والسباب من الطرف المختلف ما لا يحمد عقباه
لا أدرى ما الذى اغضب البعض ؟
هل هى المقالات ؟
أم الترشيح الوهمى من زميل أعجبه فحوى كلامى لمنصب كرتونى ؟
إن كانت المقالات والرأى الاخر قد أزعجكم فلترحلوا عن الحوار الديموقراطى المتمدن أو لتغير الإداره أسمه !
وأن كان المنصب الافتراضى الكرتونى الذى لم آخذه للحظة على محمل الجد قد أزعجكم فها أنا أعلن أمام الملاء عن تنازلى عن العرش لمن أراده !!!
شربطة أن تتركونى أواصل كتابتى وأعبر عن رأيى دون اهانة أو تحقير

لا تنزعجوا من كتاباتى لتلك الدرجة فهى مجرد رؤيه لمواطنة مصرية
أعتقدت_ خطأ_ أن حق الاختلاف والتعبير مكفول للجميع .!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ الكريم سيمون
أقرأ لك باستمرار مقالات وتعليقات، ولم أجد يوماً أنك تحيد عن الموضوعية أو الإنسانية، وأنت من القلائل الذين لم يفقدوا البوصلة إطلاقاً ولا للحظة

ألتشابك الذي حدث كان محرجاً وسيئاً للجميع، حيث صرت تخشى إن لم توافق مع الكاتب من أن تنهال عليك التهم بالأصولية والرجعية وأنا أعلم يقيناً أنني أبعد عن هكذا تهم من من يكيلون هذه التهم، ووصلنا إلى الطريقة البوشية، وهي نفسها البن-لادنية من هو ليس معي فهو ضدي وسخافات الفسطاطين

أختم أخيراً، أنه من وجهة نظري كعلماني مزمن، وكذلك غير مؤمن بكل الغيبيات بالكامل، أنني لا أرى استثارة 1,3 مليار مسلم، لا يعرفون لماذا هم مسلمون بالأصل، كعمل ممكن أن يوصلنا لنتيجة، رغم معارضتي الكاملة والتامة للدين الإسلامي وللمسلمين (أفكاراً وأعمالاً ) والمعارضة لا تعني الإلغاء، وبالتالي علينا أن نتوصل لما يمكن أن يخرجنا من هذا الوضع البائس لآخر أقل بأساً
وأضيف أن الديكتاتوريات العربية والإسلامية هي خطر ماحق يجب أن لا نهادنه أو ننساه، وقد تكون الأسوأ على الإطلاق

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أحييك من الأعماق في محاولة جديدة، لرصف الصفوف العلمانية ،فهي تنم حقا عن شعور عال بالمسؤولية نحتاج اليه جميعا هذا اليوم لتجاوز خلافاتنا الثانوية

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذي المحترم
اود ان اشكرك على مقالتك هذه جزيل الشكر
الحقيقة ان لا احد راض عما حدث هذه الايام الاخيرة
حاولت ان اساهم في تجاوز التشنج و كتبت مقالة على عجل و بشيء من العاطفية في الموضوع عل و عسى نتذكر التحديات الكبرى التي تواجهنا في واقعنا الصعب
اعلن اتفاقي معك تماما في كل ما ادليت به من افكار
اشد على يديك بحرارة
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أتفق معك أستاذي العزيز، وفي معظم ما طرحته ... لكن الا يعني التنوير ، نقد السلبي حتى بأطار التثقيف الديني ، الى جانب التوعية الفكرية - اجتماعية ، سياسية ، طبقية ، وضع المرأة ، فضح وتفكيك هدف الهرم الأجتماعي الذي يراد بنائه ( مثلاُ ) من خلال تيارات الأسلام السياسي ، وطبعاً تناول الكثير مما تقدم يمس جوهر الدين ... وإذ ذكرت الأسلام السياسي ( لا أستثني من ذلك الأديان الأخرى ) ... فمثلاً عندما ندعو لفصل الدين عن الدولة - في وضعنا العراقي مثلاً - .. نعني أعطاء أي انسان الحق للأيمان فيما يشاء .
لكني أتفق أيضاً مع ما قاله الأستاذ عدنان عاكف (( من أنه أحياناً ننحو الى اتخاذ مواقف متشنجة .. لكن علينا طبعاً الأبتعاد عن الأساءة )) .

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كتبتها في اول اسبوع من فتح باب التعليقات في الموقع: لاتكون التعليقات وكأننا في البالتوك او في منتديات المجادلات المتوفرة بكثرة في النت.
وحتى التعليق على هذا المقال الذي ينتقد التعليقات المسيئة، نرى هناك تعليقا يقول بان المليار مسلم لايعرفون لماذا هم مسلمون... يعني بصريح العبارة: لن تفيد مع المعلقين اية طريقة، اعتقد فقط غلق مجال التعليقات.

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ديمقراطيتك تفوح مع كلامك، فالمنع هو علاجكم للمخالف
هل يعلم أي معتنق لدين لماذا يعتنقه؟؟؟ إلا طبعاً الوراثة
أليس أكبر أشكال الغباء البشري على الإطلاق، أن تُولد بالصدفة لأبوين ما، يعتنقان دين ما، ثم لاتجادل أو تسأل لماذا، بل أكثر من ذلك، قد تتحزم بحزام ناسف تنتحر به وتقتل أكبر عدد ممكن ممن يختلف مع جماعتك (الذين هم جماعتك بمحض الصدفة) بالرأي!!!! هل يقوم عاقل قويم بمثل هذه الشناعات؟؟؟

هل أثار هذا القول النفاق الذي تعيشه ولا تعرف كيف تتخلص منه؟
ثم لماذا يحق لكم قذف المخالف بكل التشنيعات وإغلاق الأبواب والشبابيك عليه، ولا تعطوا أحداً يخالفكم جزءاً يسيراً من الحقوق الكاملة التي سرقتموها منذ اختراع الأديان

إرسال شكوى على هذا التعليق          29 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المقالة متوازنة لكنها مثالية وتتجاهل طبيعة الصراع الذي تفرضه قوى التخلف على مجرى الحوار. المقال يساوي بين كاتب راقي متحضر مثل مختار ملساوي وعانس همجية مريضة مثل الحائرة ( الرزنمجي ) !!!
لا يمكن عودة الحوار المتمدن إلى سابق عهده إلا بوضع رقابة على الاعتداءات الهمجية التي تمارسها مثل تلك المجاهدات عن سوء نية وسابق إصرار.
شكراً للحوار المتمدن

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكر كافة الأخوة الأصدقاء على هذه المراجعة الذاتية التي عبر عنها البعض من الأخوة أومن الأخوات والتي تؤكد أولاً على خلق إنساني رفيع لتقبل النقد . وممارسة النقد الذاتي . أننا فقط نحتاج الى حوار ديمقراطي وعقلاني لمواجهة مشاكل وأزمات المواطن في العالم العربي ، وكيفية المساهة ولو كانت متواضعة في صنع التغيير المطلوب نحو الأمام هناك قضية تتعلق بالتعليقات ، أعتقد من حيث المبدأ أن الحرية متاحة للجميع، وهي مسألة مفروغ منها . بيد أن المشكلة تتعلق بسوء إستعمالها وهنا نحن معنيين بعدم تحويل المعايير النوعية للثقافة الى معايير كمية ، او الخلط بين هذا وذاك إعادة تشكيل الحوار المطلوب تعني أن من هم من المستحيل إقناعهم يفترض أن يبقى الباب أمامهم مفتوحاً ضمن إطار المعيار النوعي. وحتى لو نجح البعض في تضليل هذا وذاك. لكن هذا النجاح هو مؤقت.فلا أحد بإمكانه عزل الآخر أو إقصاءه لكن من الممكن محاورته على قاعدة الديمقراطية المدعومة بسلاح العلم والهادفة لبناء مستقبل ديمقراطي حقيقي . أعتقد أن أفضل جائزة يمكن أن تقدم لنا جميعاً إحساسنا أن أفكارنا قد تفيد ما حولنا أياً كان المتلقي على كل حال رب ضارة نافعة. قضية أخرى أود الإشارة لها أن حجم التعليقات بغض النظر عن مضمونها تخلق لدى المرء نوع من التفاؤل بأن لدينا موقع

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا تجادل الاحمق
معك حق في هذه المقولة ولكن الا تري ان بعض المقالات هي في حد ذاتها لا تحوي الا حمق خاصة وان كاتبيها هم كبار المجادلين في الحوارات واكثرهم سباب
او لا تري ان كثير من المقالات من غير المتخصصين والتي تخوض في الاديان من باب الاعراض حمق كبير وان مشجعيهم ومهلليهم في هذه المقالات هم الكتاب الكبار المعدين محترمين

وعلي كل حال الحمق لا يجر الا الي حمق مماثل
ولذلك وجدنا المقالات في الايام السابقة هي سجالات لتبادل الحماقات بكل انواعها
وقد فشل الدكتور حجي بتداخله مرتين في محاول لان يصوب اتجاه المقالات وبالتالي التدخلات لكن التعصب لا يولد غير تعصب الاعمي وبالتالي الي الحماقة
واعتقد ان مقال شامل في يوم مقال القمني كان تضارب وتداخل مضر بالقضية اكثر من كونه مساعدة وذلك ما قاله الاستاذ حجي يومها
وانا اتفق معك في انه قد يخلط الناس بينكم ويختلط علي الناس من المهاجم ومن المدافع من يريد فرض الراي ومن يستغل المواقف لسب الدين والخوض في معتقدات الاخرين متعدي بذلك علي حرية الاخر بكل شكل ولون
للاسف الكثير من الكتاب يلبسوا اقنعة قد يخلط بها بينهم وبين المثقفين الحق والدافعين الحق عن الحق

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وقد يتعجب الكثيرين, من هذا القول, ولكنني اتفق معك تماما, ومن تجربتي المحدودة مع الحوار, فعندما بدأت التحسس لمعرفة ما يدور متعلقة بآمل التحاور مع من أضعهم دائما في منزلة عالية الا وهم أصحاب العقول والكتاب في مقدمتهم وخاصة مع وجود أسماء تدعوا للاحترام, فوجئت بعد الترحيب ومحاولة الاستقطاب علي أساس الاسم من إنني حائرة وابحث عن اتجاه, والحق يقال نعم إنني حائرة في بعض الأمور التي كنت أظن ان العقول الحرة وما اقصده بالعقول الحرة ليس فقط العلم ولكن التحرر من دوجمات مسبقة يتحركوا فيها وتعصبات شخصية ضد فكرة او دين عقول حرة تقبل الرأي الأخر تناقش قبل ان تهاجم, لكن للأسف ما ان طالبت بالنقاش دون التدخل في معتقدي او سبه قوبلت بسيل من السب والتهجم, لو جاز القول فاقل ما سببه هذا الهجوم هو انتزاع اي احترام أكنه لأي من الكتبة ومع زعزعة الصورة اختفت المصداقية في كل ما يقال تتبعها سقوط التحفظ والتدني مع المهاجمين مما جعلني أتوقف عن التحاور واكتفي بالقراءة والتعرف أكثر علي فكر هؤلاء, والذي لو تراجعنا ونظرنا له لوجدناه قمة في التخبط بين المواقف, ولتأكدنا من ان الكثير من المتداخلين للأسف ليسوا علي خلفية تسمح لهم بالكتابة وان الكثيرين يستغلوا العناوين البراقة ليدسوا أسفلها مجرد صراع ديني, ولو كان ما يكتب يؤد

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم يا أستاذ سيمون أرى أن ما ذهبت إليه هو الصح وعين العقل، لكني أعتقد أنه إذا ما قام الكتّاب الكبار بالتحاور فيما بينهم ولو بشكل متشنج أحياناً لكن في النهاية لا يحيدون عن المسار القويم الذي اتخذه كل واحد منهم، لكن الذي أجج هذا الصراع في الأيام الأخيرة على موقع الحوار المتمدن، فبرأي هو تعليقات بعض المعلقين الذين أرى أنهم لا يمتلكون أي خلفية ثقافية، وأغلب الأحيان تكون تعليقاتهم خارج موضوع المقال، لكني أرفض دعوى البعض في إلغاء نظام التعليقات، فالحوار وحده مهما كانت صفته هو الذي يوصل الأمور التي يجب ايصالها مهما كانت سواء سلبية أو ايجابية، ولك مني جزيل الشكر.

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكرك من كل قلبي سيدي, اشكرك ليس فقط للمقال ولكن لتعليقك وكلماتك التي تدعو للتفائل, وتطمئن قلوبنا بان من الممكن ان يكون هناك نوع من الحوار العقلاني بين مختلف الالفكار والطوائف
يسعدني ويشرفني ان اتشارك معك في الراي وارجوا ان استعيد جزء من ثقتي التي ضاعت في الفتره السابقة
واتمني ان يتجاوب مع دعواك الاخرين, واتمني ان يثريني حوارك ومداخلات المحترمين ويساعدني الفكر المستنير الغير مغرض علي تطوير فكري بما يجعلني جزء من هذا الكل اي ان كان كما شرحت بكلماتك القليلة الموحية والمؤثرة
اشكرك مره اخري ولن تكون الاخيرة ان شاء الله

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكرك من كل قلبي سيدي, أشكرك ليس فقط للمقال ولكن لتعليقك وكلماتك التي تدعو للتفاؤل, وتطمئن قلوبنا بان من الممكن ان يكون هناك نوع من الحوار العقلاني بين مختلف الأفكار والطوائف
يسعدني ويشرفني ان أتشارك معك في الراي وارجوا ان استعيد جزء من ثقتي التي ضاعت في الفترة السابقة
وأتمني ان يتجاوب مع دعواك الآخرين, وأتمني ان يثريني حوارك ومداخلات المحترمين ويساعدني الفكر المستنير الغير مغرض علي تطوير فكري بما يجعلني جزء من هذا الكل أي ان كان كما شرحت بكلماتك القليلة الموحية والمؤثرة
أشكرك مره أخري ولن تكون الأخيرة ان شاء الله

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كنت ارجوا وانت كما يصفك اصدقائك مثقفة وزوجة كاتب مصري معروف كنت ارجوا ان تعملي بما ذكرتيه اليوم ولا تقعي في خطأ مجادلة الاحمق, فبالرغم من انك كما قلت تنتمي للاسلام بغض النظر عن ان كنت فعلا مسلمة او لا فانت مصرية وتعرفي النظم المصرية وتري في كل شارع دار مسلمة للايتام ومشروع قومي لرعاية الايتام من خلال عائلات بديلة فنح المصريين نتمتع بصفات كثيرةقد يتمتع بها الغرب من ضمنها رعاية وكفالة الايتام والاسلام يجعلها تقترب من الفرض وايات كفالة اليتيم والصرف علي الايتام واكرامهم عديدة نحن في غين عن ذكرها
اما عما اثاره المقال والذي تعديه مفهوم جديد وجميل بغض النظر عن موطن الجمال الذي رايتيه فيه ارجع لكونك مثقفة مطلعة وقد يكون لك خلفية اسلامية
فهل صدقت ان الاسلام يمنع التبني, ام اردت ان تصدقي لمجاملة من تتعلمي منهم حتي ولو كان خطأ اولو تتبنوا الفكر العلماني من اعمال العقل
فاين اعمال العقل فيما ذكر
الم يستمر الحارث ابن لمحمد ولكن باسم ابيه, الم يتزوج محمد طليقته ليسن قانون ان اهل المتبني لن يكونوا في يوم من الايام بنفس درجة القرابة
فلو لم يتم هذا هل يجوز للمتبني الزواج من اخته من ابوه الحقيقي الم يعد باسم من تبناه
الا تري الاختلاط هنا لو استخدمنا العقل لوجدنا ان بهذا يكون الاهل

إرسال شكوى على هذا التعليق          36 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تقولين أنك توقفت عن التعليق ؟؟؟؟؟؟؟؟ متى حدث هذا ؟؟؟؟؟؟ تكذبين جهاراً نهاراً. أمس فقط وضعت خمس تعليقات منها اثنان مكرران وحدثت مشادة بينك وبين الأخ فادي الجبلي. لقد حولت مشاركاتك الحوار المتمدن إلى مستنقع.
لو كانت إنسانة عاقلة سوية لكنت تعلقين على الموضوع بتعليق واحد وليس خمسة. إنك تمارسين العدوان والجهل والقبح وأعتقد أنك تحتاجين لعلاج نفسي ينشلك من الحيرة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انني احترم الاستاذ سيمون ولذلك لا رد لك
لانني ارقي بحوار الاستاذ عما يطال الحوارات الاخري
واشكرك علي تعليقك

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ سمير المحترم ، مع تقديري لمشاعرك أتمنى أن نبتعد عن الكلمات التي لا تساعد في إغناء الحوار . ثانياً هي سيدة ومن حقها علينا إحترامها في مجتمع لا يحترمها ، بل ويقمعها . الا تتفق معي أنك مارست دور قمعي ؟ كان ممكن إيصال فكرتك للسيدة بطريقة أفضل ، وأعتقد أنك تستطيع ذلك ،
النقطة الثانية حول ما أشار اليه الصديق العزيز مايسترو فقط إعتراضي بأن هناك كتاب كبار أي على تعبير كبار كتصنيف ربما العديد من القراء مستواهم الفكري لا يقل عن مستوى أي كاتب يصنف ( كبيراً ) قد تكون ظروف البعض في أوطانهم لم تتح لهم فرصة المشاركة ، أو لإسباب أخرى وتحياتي لك . فيما يتعلق بموضوع العقائد فعلاً يفترض أن يكون النقاش قائم على قاعدة المعرفة بالآخر ومن موقع تخصصي . أنا أستطيع الخوض في نظرية آينشتاين بخصوص العاطفة والزمن ، اوالزمن واللاشعور أو في الفيزياء النووية لأن ذلك يستدعي تخصصاً لكن دعونا نقتدي بالعلماء في مستوى نقاشهم العلمي ، حتى لو كنت شخصياً اول الجاهلين. الجانب الآخر رأي الصديق سمير أن هناك مثالية في الطرح ، نعم أوافقك الرأي المثالية هو السعي نحو تحقيق نموذج حضاري في التعامل ليس فقط مع الإنسان بل حتى الحيوان . نحن بشر كل منا له عواطفة واحاسيسة. في الوقت الذي نطلب فيه من الآخرين، إحترام الأحاسيس وال

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أصبت قلب الأسد وأنت الصياد الماهر،نحن أمة ينقصنا الكثير من فنون الحياة ومعرفة كيفة التعامل مع الاخر.نجتهد في هذا المجال ولكن من غير جدوى،مما لا ريب ولا شك فيه ضحالة المستوى الثقافي والمعرفي سبب رئيسي في تدني الحال،تعلمت في بلاد تعرف قيمة الفرد فن الأصغاء والتحدث مع الآخر مما كنت افتقد إليه في بلاد إثبات الأنا وفرض الذات بأي وسيلة كانت هي بمثابه انتصار مظفر.والى المزيد من التألق والنجاح ايها المثقف الدبلوماسي الحوار.

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ سيمون تحياتي واود ان اشكرك على التعاضد الفكري
في الحسابات الختامية لن يبقى الا بيدر العقل
سلاما لك ولكل الاخوة العقلانيين في حوارهم فبهذا المستوى من العقلانية سوف تنقرض الاصوات المهرجة في الموقع وعند الهدوء يتم بيسر تحاورنا موضوعيا وبشكل متمدن
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          31 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكرك علي مجهودك في هذه الدعوة الكريمة ومحاولة العودة بالحوار للديمقراطية, وارجوا ان يتفهم من يقرءا معني الديمقراطية فنحن كثير ما ننادي بأشياء ونتحدث بكلمات قد لا نعي معناها, وفي اختيارك لها ذكاء شديد أحسدك عليه
فمعك كل الحق ما يدور بالمكان في الفترة الأخيرة بعيد كل البعد ليس فقط عن اي لغة حوار ولكنه يشوبه التعصب والتملك وكأن البعض لن أقول تملك الحقيقة المطلقة فقط ولكنه تملك المكان نفسه وله حق اختيار من يشارك ومن لا يشارك, امتلك الفكر والعلم والحقيقة بحيث لا مجال للأخر في المكان
ولا تفهم مما أقول لاحقا إنني أصادر حرية الرأي والنقاش, لكن هل يجوز لنجار الكتابة عن تقنية عملية دقيقة في العين, هل يجوز لطبيب الكتابة التحليلية للنظرية النسبية, اعتقد صعب وقد يفقد كلاهما المنطقية في العرض, قد يجوز مناقشة النجار للطبيب لمعرفة بعض النقاط لكنه من الصعب ان يكون هو الذي يعرض ويناقش المتحاورين, فكيف لكل من كان صاحب علم ان يخوض في أدق خصائص الدين خاصة لو كان ما يخوض فيه ليس له اي علاقة بأي موقف علمي ولا فائدة منه بل يجنح للأعراض والأنساب والأحاديث الجنسية و اعتقد مناقشة مثل هذه الموضوعات خاصة بالأسلوب الذي تعرض وتناقش به يخرج بالموضوع عن النص ويجره لمهاترات دينية عقيمة خاصة وان ما يثيرونه

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لدي في البيت سبعة قطط وأمهم، ولدي بعض الطيور الجميلة مثل الكناري وغيره، وانا مستمع جيد للموسيقى الشرقية والكلاسيكية. المثالية هي شرك يودي إلى الوقوع في دائرة الوهم. كلامك جميل جداً ولكنه غير واقعي. التعامل مع الحيوانات أسهل بكثير من التعامل مع عدوانية غير مهذبة مثل الحائرة. هذه مكانها كهوف تورابورا ومن ثم جوانتانامو أو أن تعترف هي بأمراضها وتتوجه إلى أقرب مصحة نفسية. هناك ربما تستفيد اكثر من وجودها التخريبي وخوارها كالجواميس والأبقار. أتعلم أنها اتهمت العلمانيين بأنهم يعرضون أمهاتهم على الرجال ؟ هل تصدق أن هذا حدث منها ؟؟؟؟؟ هل تصدق أنها لم تترك احداً إلا وتلاسنت معه بقذارة شديدة ؟؟؟
تامل ردها الأخير كما كان كاذباً: تقول بأنها لا تريد أن ترد لأنها تحترم الكاتب ولا تريد أن تخلط موضوعاً بموضوع ( طبعاً هروب ) ولكنك لم تلاحظ أنها تعربشت بالسيدة فاتن واصل دونما سبب وكتبت لها مقالاً مطولاً في موضوع هو بالفعل خارج موضوعنا اليوم، وهو ما طرحه الأخ رعد الحافظ أمس حول تحريم التبني في الإسلام وهي تصر على أن التبني يساوي كفالة اليتيم.
آسف للإطالة ولكن لهذه المخلوقة تجارب يومية سيئة جداً ضد العلمانيين والليبراليين وقد اعلنت من قبل بصراحة تأييدها لحركة طالبان وتنظيم القاعدة.
هذا للتوضيح

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكرك استاذ سيمون على هذا المقال الذي يجسد شعور الآلاف من الكتاب والمثقفين الذين يرضخوا تحت اطار صوت العقل ورفض التبعية والأسلوب القمعي تجاه الفكر الآخر .
لكل مجتمع عقليته ، وانا اضيف هنا صدام آخر وجدته عبر هذا التشنج ألا وهو صدام الحضارات بين حضارة تدعي الفوقية وتمارس قمعيتها لحضارة آخرى تنظر بأنها لا يحق لها الحياة

تحياتي لك .

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا مرة اخري لقد قلت لك انها لن تكون الاخيرة فمراقبة ردود الافعال هنا لفترة يمكنك من التكهن لكنني احترم ما كتبت واشكرك عليه فالامل شيء جميل وقد اعدته

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عندما أتناقش مع مصري مسلم وصديق لي وأطالبه أن يتعاطف مع نداءاتي_ ونداءات كل مثقف مصري تحرر من هيمنة التخاريف_ ما بين أقرانه وأصدقاءه وعوائله من أجل أن نطالب كمصريين بإلغاء المادة الثانية من دستور مصر فيلتفت إلي وبكل عنجهية لقول لي وما هو الدي تسببه لك تلك المادة من مشاكل ؟ولمادا تلغي والأغلبية تعتنق الإسلام؟بمادا أجيبه ؟ هل أدافع عن عقيدته ؟أم اوضح له القصور الدي بها ولا يجعلها صالحة للحكم في هدا الزمان؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كلامك ياأستاذ سيمون صحيح ولكنه ذو حدين لأنه دعوة نوعاً ما لقمع الأصوات. لكل إنسان الحق بإبداء الرأي ولايحق لأي إنسان منع هذا. المشكلة بالنسبة لي هي الردود الطويلة المملة المكررة والشتائم الدينية وعدم تقبل البشر في هذا الموقع للنقد . مع التحية والتوفيق في دعوتك المهمة هذه

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---