أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - يافو بلو - عن اي وطن يتحدث الاعزاء الكتاب العراقيون....ولماذا؟















المزيد.....


عن اي وطن يتحدث الاعزاء الكتاب العراقيون....ولماذا؟


يافو بلو

الحوار المتمدن-العدد: 2731 - 2009 / 8 / 7 - 04:00
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


وسقط النظام الجائر في بغداد،وصرنا نكتب غالبا بأسمائنا الصريحة دون ان نخشى لئلا يفاجأ زوار الظلام ذوي قربانا واعزاءنا،وحاول الكثير منا وبأخلاص شديد ان يخدعوا هواجسهم وخيفتهم من تداعيات الاحتلال على مجمل العملية الحياتية في وطننا،وكانت هواجسنا صائبة وتوقعاتنا في مكانها الصحيح،فالمحتل هو المحتل واي كانت اسباب ومبررات الاحتلال.

وكان ان استلم السيد اياد علاوي رئاسة الوزارة العراقية في العهد الجديد الذي ورغم كل مآخذنا عليه اضطررنا الى السكوت والصبر متأملين ومتمنين ان تخيب ظنوننا ويبطل فزعنا مما تأتي به قادم الايام،واستبشر الكثيرون خيرا كون الرجل كان يطرح رؤية وطنية ديمقراطية اقرب ما تكون الى العلمانية البعيدة عن التحزب الديني والقومي،ثم كان الدستور الذي تقول الكثير من نصوصه انه لا يصلح لدولة تعيش ظروف القرن العاشر الميلادي وليس القرن الواحد والعشرون، لعدم انسجامها وشروط الشريعة الانسانية التي كان يفترض ان يركز عليها القائمون على كتابة الدستور بدل ان يجعلوا منه ورقة مساومة رخيصة يتعكز عليها اليوم الكثير من القوى المشكوك بولائها للوطن العراقي اصلا،ثم كانت الانتخابات البرلمانية التي نعرف جميعا تحت اي ضغط نفسي جرت وما رافقها من استغلال للعواطف الدينية والقومية الموشحة بالتخويف من الغول السني والبعبع العربي، وتزوير وهضم لحقوق الكيانات القومية والدينية الصغيرة،وكانت حصة الاسد للاحزاب الدينية الطائفية والقومية العنصرية التي انتفخت بغرور لا يليق بما تقوله قياداتها زورا وبهتانا،وتشكل البرلمان العراقي،فظهر كما الكائن المسخ المعجب بنفسه الى حد الغرور،ولعل من اهم منجزات هذا البرلمان هو الغائه المادة خمسين الخاصة بكوتا الكيانات القومية والدينية العراقية الاصيلة الصغيرة من قانون انتخابات مجالس المحافظات كتعبير حقيقي عن تسيد الفكر الطائفي الديني والقومي العنصري المتعشعش في عقول وارواح اعضاء هذا البرلمان الذي لا تعرف الكثير من عوائل اعضائه ما يعانيه المواطن العراقي واين هي بناية البرلمان(تناقلت الاخبار مؤخرا ان نوابا في هذا البرلمان وبرلمان اقليم الشمال ما زالوا حتى اليوم يستلمون المعونات الاجتماعية في الدول التي يقيمون فيها،ولو اغفلنا كون هذه عملية سرقة ونصب واحتيال رخيصة لا تليق سوى بالسفلة،نذكر هؤلاء النواب ان كانوا قد نسوا:ان جزءً كبيرا من هذه المعونات هو عبارة عن واردات الضرائب المجنية من تجارة الخمور ولحم الخنزير والميسر التي يحرمها الدين الذي يتخذونه،ولا نضيف اليها عائدات الضرائب التي تدفعها المومسات،كون البعض نوابا عن الاحزاب الشيعية التي تقر زواج المتعة الذي لا يخرج عن مفهوم الزنا قيد انملة، ولكن التي تمارسه معافات من الضريبة بموجب فتوى خاصة)

وصرنا نكتب بدمنا ودموعنا،ونطالب ونرجوا ونتوسل هذا وذاك من المسؤولين ان يراعوا مصلحة المواطن والوطن العليا،وسقط ابراهيم الجعفري ووعاظه في وحل العنصرية الطائفية الدينية المقيتة،واستبدل لاحقا بالسيد نوري المالكي الذي قيل انه من صفوة رجال حزب الدعوة الاسلامية المعروف بتطرفه الديني الطائفي،وطلع علينا السيد نوري المالكي بشعار"دولة القانون"وصار يبشرنا بدولة القانون التي كان البعض منا قد اعتقد واهما:انها قد تكون الدولة الموعودة التي سوف ترتاح احزان وعذابات الانسان العراقي بغض النظر عن دينه وقوميته ومعتقده تحت ظلالها الوارفة،وساندنا شعار دولة القانون واخذنا بيد السيد المالكي واجتهدنا ان نروج لهذا الشعار الجميل،وفازت قائمة دولة القانون في انتخابات مجالس المحافظات فوزا ساحقا،ولكن ما ان مرت ايام حتى اكتشفنا ان السيد المالكي كان يخدعنا ويساوم بلؤم شديد على تمنياتنا بالوطن الحر والشعب السعيد،ولعل الجرائم التي صار يأمر صاحب شعار دولة القانون بالتستر عليها خير دليل على ما نقول،فبعد تسهيله المخجل لتمييع جريمة احد قادة حزبه الوزير الفاسد عبد الفلاحي السوداني،ها هي جريمة مصرف الكرادة(الزوية) التي فضحت الاخبار محاولة السيد المالكي غير المقبولة بحسب كل النظم والاعراف قطعا بالتستر عليها طي الكتمان كما تعود على ذلك في الكثير من الجرائم كما تقول الحقائق حماية لسمعة حلفائه الاشرار،تلك الجريمة المخلة بشرف ائتلافهم والتي نعتقد انها سوف لن تكون الاخيرة طالما كان الاشرار والفاسدون يمسكون بزمام الوطن بقبضة حديدية باسم الشعب ومباركة المحتل.

وجعلوا من الوطن العراقي ساحة صراعات دولية لا يغتسل الفرقاء ايديهم ليتصافحوا الا بدم العراقيين،ولا يتصالح الخصوم الا على اشلاء ذبائح بشرية عراقية،حتى كاد شكل الوطن الحقيقي يختفي في ضمير الانسان العراقي الحر الشريف البسيط الذي كان قد تربى على الخضوع لما تقول به الرموز الدينية طمعا بالجنة التي ادرك لاحقا ان نصيبه في حورياتها الكواعب الاتراب والارتواء من انهار خمرتها وحليبها وعسلها ويقوم على خدمته غلمان بأساور واقراط يقدمون له مزة لحم الطير المشوي وغيره من لذيذ الطعام، شبه معدوم لانها مقسمة سلفا الى اقطاعيات كما الاقطاعيات السياسية العراقية،لذا حاول مخلصا ان يفك عن ضميره قيد الدين ويعيش الواقع المزري الذي فرضه عليه دعاة الدين وتجاره كما هو حقيقة وليس كما يصوروه له،وحين ادرك اصحاب الشأن ذلك هرعوا الى خزائن الدولة ومواردها وصاروا حيث حلوا تسبقهم هباتهم،واضطر الانسان العراقي الى قبول تلك الهبات رغم قناعته المطلقة بأن تلك الهبات هي من المال الحرام ووهبت له بحسب شريعة ومفهوم:وهب الامير بما لا يملك.وهذا يعني ان وجدان هذا الانسان البسيط قد اصيب بالتقلقل،لكن، ولكي يقطعوا عليه طريق العودة الى استرجاع شكل الوطن الجميل نهائيا في وجدانه المزحوم،صارت مراجعهم الدينية تفتي سرا وعلنا بوجوب الطاعة لاولي الامر دون ان يمنح حق السؤال عن هوية ولي الامر الوطنية.

واعلن عن انسحاب قوات الاحتلال عن مراكز المدن،واستبشرنا خيرا خاصة وان ما يفصلنا عن الانتخابات البرلمانية القادمة، ان هي سوى اشهر معدودات،وصار كل كيان يروج لبرنامجه السياسي،الا ان اغرب ما في الامر هو ان يظهر الشيخ الجليل جلال الصغير عضو البرلمان العراقي واحد الرموز التي تتاجر بالسياسة والدين على الفضائيات ويتشدق بالديمقراطية ويدعو وبالحاح الى نبذ الطائفية،جلال الصغير ينبذ الطائفية،هل يصدق احد ذلك؟فالمعروف ان هذا الرجل قد جعل من جامع براثا مقرا لنشاطه السياسي والديني،وان هذا الجامع كان(بناء على ما يدعون) كنيسة يقوم على خدمة المؤمنين الذين يرتادونها راهب اسلم،حسنا،لنقبل بهذه الحكاية ونصدقها دون تردد،ولكن يظل هناك مسألة صغيرة جدا نتمنى على هذا الشيخ ان ينتبه اليها جيدا:يا سيد جلال الصغير ان الكنيسة شيء والدير شيء اخر تماما كما الحال في مفهومي المسيحية والنصرانية،ولا يجوز مطلقا في المسيحية ان يقوم راهب بتدبير شؤون كنيسة،ولكن مع ذلك لنتفق مع هذا الزعم،الراهب قبل الاسلام لاسباب لا نريد الخوض فيها،ترى هل اسلمت ارض وبناية وصلبان الكنيسة لكي تؤول ملكا صرفا للمسلمين والراهب في المسيحية يحرم عليه سوى الاستحواذ على مسوحه؟الجواب هو قطعا كلا،ولما كان الصغير هذا وحزبه يؤمنون بالديمقراطية التي تحرص على ان ينال كل ذي حق حقه، فمتى يعيدون هذه الكنيسة الى اصحابها الشرعيين؟ومتى يطلبون من حلفائهم المهيمين على شمال الوطن ان يعيدوا عشرات المدن والقرى والقصبات التي سلبت قبل عقود قليلة من الزمن فقط الى اهلها الشرعيين يا ترى؟اليس اقرار العدل والحق من شروط الرحمة والانسانية التي يدعون ان دينهم يأمر بها وتقول بها الديمقراطية التي يتشدقون بها؟اذن هذا السيد الصغير انسان يقول بما لا يؤمن، وما يقول به هو وبقية قادة حزبه(المجلس الاسلامي) هو مجرد كلام من اجل كسب ود البسطاء ليس الا،والايام كفيلة بكشف الحقيقة كما نثق.

كما تحدثت الاخبار عن سفر علي الاديب القيادي في حزب الدعوة الاسلامية الطائفي وعضو البرلمان العراقي الى ايران للتباحث مع قيادة ايران الولي الفقيه حول ما يخص صيغة الائتلاف الشيعي المهدد بالانهيار اثر تناحرات الاحزاب الشيعية وافتضاح الكثير من الجرائم التي اقترفتها قيادات هذه الاحزاب بحق المواطن والوطن العراقي(تقول الاخبار: ان علي الاديب هذا جلس على كرسي البرلمان العراقي وهو اصلا لا يحوز على الجنسية العراقية،ربما تيمنا بزعيمه الروحي علي السستاني الذي يصر على احتقار الجنسية العراقية بعدم قبوله اياها رغم ان الشواهد تدل على ان هذا الرجل يعد اليوم اهم لاعب على طاولة اللعبة السياسية القذرة التي تمارس في العراق، وقائمة المشاريع الخيرية التي نفذها الرجل في ايران على حساب تبرعات الانسان العراقي طويلة جدا وكلفت ملايين كثيرة من الدولارات)تلك الجرائم التي ما عاد من الممكن التسترعليها لكثرتها وبشاعتها،وهذا حتما سوف يؤثر سلبا في الانتخابات البرلمانية القادمة مما يفرض عليهم تغيير الخطة او تحسينها على الاقل،والسؤال هو:لماذا ايران،وما علاقة ايران بشأن عراقي داخلي صرف؟ام ان وصاية الولي الفقيه الايراني يتحتم ان تفرش ظلها الزاهر على ضمير الانسان العراقي البسيط؟اذن دعاوى قيادات الاحزاب الشيعية باطلة حين ينكرون ولائهم لايران؟ ويكذبون حين ينكرون التدخل الايراني في الشأن الداخلي العراقي،اهي التقية غير المبررة؟انهم يمتلكون الجاه والنفوذ والقوة،اذن حتى تقيتهم هذه لا تنطبق عليها ابسط الشروط التي تبيح لهم الكذب المشرعن بحسب الامر الالهي،اذن الموضوع هو الولاء لما يقول به ائمة المذهب وليحترق الوطن والمواطن.

لقد كتب عن كل ما اتيت على ذكره الكثير من العراقيين او من اولئك الكتاب المتعاطفين مع قضايا الشعب العراقي،ودعا الجميع الى نبذ التطرف الديني الطائفي والقومي العنصري،لا بل ان الكثير الكثير من الكتابات المخلصة دعت وتدعوا بصراحة الى عزل المؤسسة الدينية عن المؤسسة السياسية عزلا تاما لكي ينتعش فكر الانتماء الى الوطن في ضمير الانسان العراقي،وقبل فترة قصيرة(28-تموز-2009) اعلن عن ميلاد كيان سياسي جديد هو:الائتلاف الديمقراطي الذي يضم سبعة كيانات سياسية وشخصيات مستقلة، وقد اختير المفكر والسياسي العراقي الكبير الاستاذ ضياء الشكرجي منسقا عاما للكيان السياسي الجديد.

جلنا يعرف مدى وضوح رؤية الاستاذ الشكرجي الوطنية المجردة،وجلنا يعرف كيف ان تلك الرؤية نضجت وتطورت على مدى سنين حتى ولدت مشروع تجمع الديمقراطيين العراقيين الذي دعا فيه الى تبني الفكر الليبرالي الديمقراطي الوطني الحر،ودأب الاستاذ الشكرجي وكل من آمن بمشروعه الى دعوة القوى الوطنية العراقية من اجل تشكيل كيان سياسي يعبر عن طموحات الانسان العراقي من اجل بناء وطن معافى من امراض التحيز الديني والتطرف القومي،وفعلا اعلن عن ميلاد الائتلاف الديمقراطي الذي كنا ان نتوقع ان تتناوله اقلام الكثير من كتابنا الذين يتفقون والرؤية المستقبلية التي دعا ويدعو اليه الائتلاف الديمقراطي للوطن،الا ان ذلك لم يحصل الى حد الان بأستثناء بعض المساهمات المحدودة لبعض الاخوة وبشكل بسيط جدا.

اذن عن اي وطن يتحدث الاعزاء الكتاب في مقالاتهم ودراساتهم ومناظراتهم وطروحاتهم ان لم يكن الوطن الذي يدعو اليه الائتلاف الديمقراطي؟الم يحن الاوان لكي يعلن كل الاعزاء الكتاب الذين يشغلهم هم الوطن عن مساندتهم ودعمهم لمثل هكذا مشورع سياسي وطني لا يتبنى سوى مصلحة الوطن العليا كهدف اسمى؟نحن جميعا نقر بحيادية بأن الرجل ضياء الشكرجي ليس مستطرفا مشاكسا يستهويه ان يخوض مغامرة سياسية لمجرد ممارسة نزوة،انما عرفناه رجلا وقف بشجاعة واعتذر للشعب العراقي بتواضع عن فترة انتمائه الى حزب ديني طائفي اثبتت الشواهد والوقائع والتجارب الحية انه لا يصلح ان يقود عملية اعادة بناء وطن متعب هدته ويلات الحروب والحصار وتطحنه اليوم الصراعات الدينية الطائفية والقومية العنصرية،وذاك الموقف الشجاع مؤكد يسجل للاستاذ الشكرجي بكل احترام وتقدير وليس عليه،لان موقفه ذاك لم يكن نتاج تمرد عضو في حزب على قيادته،انما كان نتيجة تناقض الوعي الفكري الانساني الذي وصله الاستاذ الشكرجي وما تقول به فلسفة الحزب،وهذا يعني ان طموحات الرجل في بناء وطن يستوعب كل العراقيين بالحب بغض النظر عن دينهم وقوميتهم وعقيدتهم الفكرية لا تقف عند حدود كرسي البرلمان او الوزارة انما تتجاوزه حتى تصير الممارسات الانسانية في الوطن جزءََ اساسيا من الثقافية الشعبية للانسان العراقي.

اذن تعالوا جميعا نشد على ايدي من يرعى هذا المشروع السياسي الوطني بالحب والعزيمة لكي يتسنى لنا ان نحقق ولو البعض من احلامنا الجميلة التي ما برحنا نحرص على هدهدتها خفية كي تنام لئلا نصاب بنكسة خيبة امل جديدة في الانتخابات البرلمانية القادمة.
الوطن كل الوطن من وراء القصد.
[email protected]



#يافو_بلو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- جدّة إيطالية تكشف سرّ تحضير أفضل -باستا بوتانيسكا-
- أحلام تبارك لقطر باليوم الوطني وتهنئ أولادها بهذه المناسبة
- الكرملين يعلق على اغتيال الجنرال كيريلوف رئيس الحماية البيول ...
- مصر.. تسجيلات صوتية تكشف جريمة مروعة
- علييف يضع شرطين لأرمينيا لتوقيع اتفاقية السلام بين البلدين
- حالات مرضية غامضة أثناء عرض في دار أوبرا بألمانيا
- خاص RT: اجتماع بين ضباط الأمن العام اللبناني المسؤولين عن ال ...
- منظمات بيئية تدق ناقوس الخطر وتحذر من مخاطر الفيضانات في بري ...
- اكتشاف نجم -مصاب بالفواق- قد يساعد في فك رموز تطور الكون
- 3 فناجين من القهوة قد تحمي من داء السكري والجلطة الدماغية


المزيد.....

- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - يافو بلو - عن اي وطن يتحدث الاعزاء الكتاب العراقيون....ولماذا؟