قلنا في القضية واووووووووي ..؟!!

سلام كوبع العتيبي

الحوار المتمدن-العدد: 2726 - 2009 / 8 / 2 - 05:56
المحور: كتابات ساخرة
    

قلنا سابقا اننا نعلم علم اليقين ان الله سبحانه وتعالى لن يترك هؤلاء السفلة السفاحين دون ان يفضحهم ويكشف نواياهم المخزية وهاهم اليوم يسقطون بعد أن فضحهم الله... فضحهم الله فضيحة لم تكن بحسباتهم الدنيئة الغبية ولا حتى بحساب من يطبلون لهم ويرددون كذبهم وتجهيلهم للبعض من بسطاء العراق .. بعد أن تحملوا برقابهم دماء الابرياء من العراقيين الذين سقطوا برصاص غدرهم, كي يتسنى لهم سرقة أموال الشعب لغرض أستخدام هذه الاموال في حملاتهم الانتخابية وفي رشاوي ضعاف النفوس الذين لاهم لهم سوى كسب مال السحت , ليصلوا من خلاله الى السلطة الباطلة التي يستغلون العراق والعراقيين من خلالها ولكي يقوموا بسرقات وقتل للابرياء من جديد .. ماذا يقولوا هؤلاء القتلة بعد أن فضحهم الله , وأية فضيحة كانت ؟!!. هل يستطيعون سقط المتاع أن يطلوا علينا وعلى فقراء العراق مرة أخرى من خلال قنواتهم الفضائية التي شيدهوا من المال الحرام الذي غنموه من الدم العراقي ليتباكوا على مظلومية العراقيين زورا ؟ وهل هنالك أكبر من هذه المظلومية التي أوقعونا بها .


رسالة مفتوحة لسعادة السيد وزير الداخلية المحترم

نتقدم بالشكر والعرفان لسعادة السيد جواد البولاني وزير الداخلية المحترم والسيد اللواء الركن عبد الكريم خلف وكافة الضباط والمراتب الشرفاء وكل المنتمين الى وزارة الداخلية الشرفاء الابطال اللذين ساهموا بالمتابعة و الكشف عن جريمة القتل والسرقة التي وقعت لمصرف الرافدين في منطقة ( الزوية ) وقتل حراسه الابرياء وفضح السراق المجرمين الخونة ومن يقف وراء هذه الجريمة بالدليل القاطع .. من هنا نخول سعادة السيد وزير الداخلية البطل باقامة دعوة قضائية نحمل من خلالها هؤلاء المجرمين القتلة واللصوص مسؤولية كافة الجرائم و السرقات السابقة التي استهدفت المصارف والبنوك والتي راح ضحيتها العشرات من أبناء العراق الابرياء برصاص الغدر من قبل هؤلاء المجرمين الخونة .

أسماء المطالبين بأقامة الدعوى القضائية
سلام كوبع العتيبي

#سلام_كوبع_العتيبي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات