أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - علي عبد داود الزكي - ؛؛كيف نصحح الانتخابات العراقية؛؛ اسيرة الثورية الشبابية قليلة الخبرة؟















المزيد.....

؛؛كيف نصحح الانتخابات العراقية؛؛ اسيرة الثورية الشبابية قليلة الخبرة؟


علي عبد داود الزكي

الحوار المتمدن-العدد: 2723 - 2009 / 7 / 30 - 01:09
المحور: ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق
    


؛؛كيف نصحح الانتخابات العراقية؛؛ أسيرة الثورية الشبابية قليلة الخبرة؟

المجتمع العراقي يعد من المجتمعات الشابة ذات النمو السكاني السريع فقد كان سكان العراق في نهاية الستينات لا يتجاوز5 ملايين نسمة وفي نهاية السبعينات أصبحت نفوسه بحدود 13 مليون نسمة. وفي نهاية التسعينات رغم مرور العراق بحرب طاحنة لسنوات طويلة ومشاكل اقتصادية كبيرة وحصار مدمر أصبحت نفوس العراق تتجاوز 22 مليون نسمة والآن في نهاية العقد الأول في الألفية الجديدة وصل نفوس العراق الى 31مليون نسمة. هنا ببساطة يمكن أن نستنتج بان الحركات السياسية التي كانت موجودة في الساحة العراقية قبل عام 1980 أصبحت أقلية عام 2009 وليس لها دور يذكر ألا في ذاكرة للبعض وفي كتب التاريخ الحديث الذي لم يكتب بشكله النهائي حتى الآن ونخشى أن يتم تزويره!!! طبعا هذا الموضوع له أهمية كبيرة لأي عملية انتخابية...ولقد كتبنا وبينا تأثير ذلك في مقالة سابقة:

http://www.yanabeealiraq.com/articles/ali-alzaky270309.htm
http://www.inciraq.com/pages/view_page.php?id=21011
http://www.almarsadnews.org/observatory-in-a-week/832.html

ونظرا لأهمية الموضوع نطرحه مرة ثانية كبوابة للتأمل في ديمقراطية العراق الجديد. أن من أهم أسباب فشل الديمقراطية في مجتمعاتنا الشرقية وعدم استقرارها هو أن القرار الجماعي غالبا ما يكون مشتت وغير حكيم وذلك عائد الى سمة مجتمعنا الشبابية التي تتسم بالثورية والتأثر الإقليمي الداخلي(العرقية الطائفية المناطقية العشائرية) أكثر من التأثر بالتوحد الوطني والسلام وتفهم الآخرين بحكمة. حيث أن الفئة الشبابية دائما تنجرف وراء الشعارات الرنانة غير الواقعية بسرعة وتنجرف وراء الأفكار البراقة وتأخذها الموجة وتأخذها الموضة وتتقلب أفكارها بسرعة كموجة تتصاعد ثم تختفي وتزول...

بينما توصف المجتمعات الأوربية بالمجتمعات الكهلة (غير الشابة) تكون فيها الديمقراطية مستقرة ومثمرة ومستمرة بثبات لما يخدم المجتمع لان هذه المجتمعات نموها السكاني بسيط جدا... وتكون فيها نسبة الفئات العمرية الشبابية التي أعمارها اقل من 30 عام والمسموح لها بالمشاركة بالانتخابات لا تتجاوز 30%من الناخبين... بينما مجتمعنا العراقي نسبة الفئة الشبابية المسوح لها بالانتخاب هي بحدود 60% من نسبة الناخبين ، لذلك فان القرار الانتخابي لمجتمعاتنا عادة ما يكون متهور وجنوني وثوري غير محسوب التبعات ويكون غير مستقر ويفتقر الى الحكمة والإستراتيجية. كما ان هذه الفئة العمرية المسيطرة على الشارع غالبا ما تسبب تسيد الجهل والتهور الشبابي في تشكيل ميليشيات مسلحة متمردة على كل الرؤى الاجتماعية القديمة وتطمح للسلطة ولا تحترم معنى الديمقراطية وهي بدورها أن تمكنت من السيطرة وتسلم الحكم ستكون هدفا لغيرها بالمستقبل عندما يأتي الجيل الذي يليها ليزيحها. وكما ان صراع الأجيال وتقلب الأفكار سمة مهمة تميز مجتمعنا. وغالبا ما يحدث تصارع شديد بين الأجيال أي بين الأبناء والإباء من حيث الرؤية العامة.

كما أن مجتمعاتنا تتميز بنمو وتعاظم نسبة غير المتعلمين الى نسبة المتعلمين فيها مع الزمن مما يؤدي الى وصف مجتمعاتنا بأنها متزايدة الجهل وغير قادرة على مواجهة تحديات الزمن ما لم تكون هناك رؤيا محلية خاصة بظرفنا وطبيعة تكوين مجتمعنا لاستثمار الايجابيات والتقليل من السلبيات مع الزمن . إذ غالبا ما يكون استقرار مجتمعاتنا مبني على الألم بوجود دكتاتورية حاكمة أو بتراجع خدمات كبير يتزايد مع الزمن ولا حل أمام الإنسان ألا بالصبر والتحمل والتأقلم والقنوط والاستسلام مما ولد سمة ضافية وهي السلبية الكبيرة للإنسان العراقي المحروم. أن الجهل الاجتماعي في الرؤية الموحدة وتسيد الأفكار غير الناضجة والعشوائية وغير الواضحة يكون ناتج عن وجود معلمين(مربين) أعدادهم اقل بكثير جدا من أعداد غير المتعلمين ولا نقصد بالمعلمين هنا فقط الذين يعلمون بالمدارس. بينما في المجتمعات الأوربية يكون توزيع الفئات العمرية تقريبا منتظما لمدى واسع من الأعمار. أي أن نسب الإعداد متساوي تقريبا للجميع الأعمار حيث أن الأسر غالبا ما تنجب طفل أو طفلان لذا تكون رعايتهما وتوفير احتياجاتهما سهلة على العائلة وعلى الدولة وذلك لان نموهم السكاني لا يسبب أي مشاكل لا يمكن تداركها مع الزمن. كما أن أجراء الانتخابات في بلدانهم كل 4 سنوات سوف لا يسبب انقلاب كبير في سياسة البلد ولا بمشاريعه الإستراتيجية لذا كل حكومة تأتي سوف تكمل ما بدأته الحكومة التي قبلها.

نحن هنا نتحدث عن دور الفئة الشبابية في الانتخابات الديمقراطية العراقية ودورها الكبير في فشل العملية الانتخابية على المدى القريب والبعيد في العراق الجديد. ولا نقصد هنا أن نضع كل أسباب الفشل على هذه النقطة لكن هذه نقطة مهمة فعلا ويجب الانتباه لها ويجب تغير قوانين الانتخابات العراقية لتكون مناسبة لتجاوز سلبيات هذه المسالة وربما يجب الانتباه لها أيضا حتى في عملية كتابة الدستور العراقي وتعديله بما يناسب مجتمعنا. أن الفئات العمرية اقل من عمر 30 سنة غالبا ما تكون غير مستقرة وغير مستقلة اقتصاديا . كما أن اغلب هذه الفئة من عمر( 18 الى 30 ) تكون عالة على أسرها . واغلبهم يكونوا أما طلبة أو عاطلون عن العمل أو غير مستقرون بعمل واحد وخبرتهم في الحياة العملية والاجتماعية قليلة أن لم نقل معدومة. اغلبهم يتأثرون بقرارات التوظيف والعمل لذلك فان من يوفر لهم فرصة العمل حتى لو كان العمل هو عبارة عن بطالة مقنعة على حساب المجتمع سيكون بنظرهم وطنيا ومجاهدا وصالحا حتى وان كان منافقا وكاذبا وسيكون له شعبية كبيرة. لذا فان هذه الفئة سوف تميل باتجاهه وسوف ترفع شعارات وهتافات تؤيد من يعمل ذلك ، وسيكون رأيهم بالشارع هو السائد. بالحقيقة هم لا يروا مصلحة الوطن ألا من خلال مصالحهم الخاصة وهذا ليس عيبا فيهم وإنما قد يكون عيبا بالسلطة التي لا تفكر بإستراتيجية لاستيعابهم وتوفير فرص عمل مناسبة لهم وتنمي اقتصاد البلد وتستثمر جهودهم بشكل صحيح. للأسف حكومات ما بعد سقوط هبل بغداد لم تنتبه لذلك حيث أن حلول هذه الحكومات لمشاكل البطالة كانت آنية وغير ناضجة حيث قامت بأجراء تعيينات هائلة سببت بطالة مقنعة كبيرة وأدت الى حدوث ترهل أداري كبير وأفرغت خزينة الدولة دون انجاز عمل حقيقي ومهدت لنشوء مافيات السرقة والفساد الهائل في مؤسسات القطاع العام في العراق وبنفس الوقت أدت الى انهيار كبير في مؤسسات القطاع الخاص بسبب ارتفاع أجور الأيدي العاملة مما سبب انهيار عظيم في مختلف المهن والحرفيات التي كانت تستوعب الكثير من الأيدي العاملة قبل السقوط وكانت تسهم بدعم اقتصاد البلد.

أن العملية الانتخابية في ظل التصارع البعيد عن الوطنية ما هي ألا لعبة، والحركات السياسية قد تستخدم أسلوب المكر والغش والخداع لكي تحرز انتصاراتها وتفوز بالانتخابات فإنها سوف تكثر من وعودها لان الوعود سوف تبهر الشباب وقد تستميلهم في الانتخابات. لذا فانه من يمتلك الأسلوب الأبلغ والأجمل ومن يستطيع أن يحرك عاطفة الناس غير الناضجة حظه سيكون كبير في الانتخابات خصوصا أذا كانت هذه الحركات والأحزاب لديها رجالات ذوي كاريزما خطابية جيدة. أن انتخاب برلمان وتشكيل حكومة سيرافقه نمو مشاكل اجتماعية كبيرة لهذه الفئة لان الفئات العمرية ضمن هذه المرحلة سوف يتعاظم بشكل كبير خلال الفترة ما بعد الانتخابات (فترة 4 سنوات) وذلك بسبب النمو السكاني الكبير مما تعجز الحكومة عن استيعابه وتوفير الحلول له خصوصا مع عدم تحسن وضع الاقتصاد العراقي وعدم ضمان استقرار أسعار النفط وعدم زيادة كميات الإنتاج النفطي العراقي بشكل يناسب الحدث. لذا فان القرار الانتخابي سوف يتغير في المرحلة اللاحقة وهذا يؤدي الى عدم الاستقرار السياسي في العمليات المتعاقبة ألا بالغش والخداع والشعارات غير الواقعية الخادعة . كما أن ذلك قد يؤدي أحيانا الى قلب التجربة في كل دورة انتخابية أو قد يشجع الجيش للقيام بانقلاب للسيطرة على السلطة مستغلا نقمة الفئة الشبابية (الشارع) على السلطة . وسوف لن يكون هناك تواصل واستمرار في البناء بل سوف يكون هناك بناء وهدم كل أربع سنوات أذا لم تكن هناك إستراتيجية حقيقية ورؤية سياسية موحد لجميع الكتل السياسية في البلد.

بينما الفئات العمرية ذات الخبرة والتجربة الطويلة والتي أعمارها اكبر من 30 عام فهي في الغالب مستقرة اقتصاديا بالوظائف الخاصة والعامة واغلبهم لديهم أسرهم واستقرارهم يجعلهم ينظرون برويه وبرؤية واضحة للمستقبل وبذلك سوف يكون قرارهم الانتخابي أفضل وانضج وأكثر معقولية من الفئة العمرية الشابة . لكن للأسف ثقلهم الانتخابي سيكون محدود جدا وهؤلاء هم ما يمكن أن نسميهم بالمعلمين. لذا يجب أن يقوموا هؤلاء بدور اكبر بتثقيف الشباب وترويض فكرهم الثوري وجلبهم للقرار الحكيم، لكن هذا لا يعد أن يكون سوى أمنية ، خصوصا تحت ظل خيمة الاغتراب الفكري والتشوه ألقيمي الكبير الذي رافق الإرهاب الوافد للعراق. لكن يبقى التعليم هو رسالة ويجب على كل مربي أن يقوم بدوره الايجابي وتقليل تأثيرات الاغتراب والتجهيل وتوضيح الصورة للمواطن العراقي البسيط..

المقترحات لتجاوز ذلك هي يجب تعديل قوانين الانتخابات والتهيئة لها وتدريسها بالمناهج التربوية وتثقيف الإنسان عليها في كل مؤسسات الدولة ومؤسسات المجتمع المدني. يجب تثقيف المجتمع بالوطنية والإستراتيجية ويجب أن يفهم كل عراقي من ابسط مرحلة دراسية حقوقه وواجباته ويجب أن يتم التركيز على أن تكون المصلحة العامة قبل جميع المصالح الفئوية والخاصة ويجب أن يتم غرس ذلك في نفوس الأطفال قبل الكبار . هنا نطرح مجموعة من المقترحات كحلول فردية لهذه المشكلة :

1. رفع مستوى أعمار الناخبين الى اكبر من عمر 18 سنة بحيث تكون نسبة الأعمار التي اقل من 30 عام نسبتها اقل من 30%...

2. أو أجراء انتخابات وبنسب مختلفة حيث تفصل القوائم الى نوعين للفئات الشابة يكون لها نسبة 30% من الثقل الانتخابي العام والفئات الحكيمة يكون لها ثقل 70%.

3. أذا كان الحلين السابقين غير مناسبين وتنفيذهما يسبب مشاكل . ممكن تغير نمط الانتخابات وجعلها انتخابات غير مباشرة...وذلك بان تكون الانتخابات على مرحلتين: المرحلة الأولى انتخاب ناخبين بأعمار ناضجة وشروط معقولة لكي يقوموا هؤلاء المنتخبون بالانتخاب بدل من المجتمع في المرحلة الثانية اي مرحلة الانتخاب النهائي للنواب. فمثلا في أي مدينة يحدد مجموعة من المرشحون لكي ينتخبوا كنواب عن المجتمع ليقوموا بدورهم في مرحلة لاحقة بالانتخاب نيابة عن المجتمع. كأن يحدد لكل ألف شخص نائب ينتخب عنهم... وهذا معمول به في العديد من بلدان العالم ومنها أمريكا... حيث تحدد مؤتمرات انتخابية في المدن والولايات تسبق الانتخابات العامة. وهنا بالتأكيد سيكون القرار أكثر نضجا ومعقولية... لان عامة الناس اغلبهم وحتى الفئات الحكيمة منهم لا يعرفوا الشخصيات المرشحة ولا يعرفوا برامجها الانتخابية بشكل واضح لذا فان تحديد نواب عن المجتمع بشروط معقولة للانتخابات العام سيكون أفضل وتكون الدعاية الانتخابية ممكنة وغير مكلفة ولا يوجد فيها خسائر وهدر كبير.

4. كما يمكن التقليل من هذا التأثير بأجراء انتخابات نصف البرلمان خلال كل عامين . أي أن نصف البرلمان يخرج بأجراء تصفية داخلية(بالنسبة للدورة الأولى للبرلمان) بعد عامين على انتخابه ويتم تعويض النصف الأخر بانتخابات جديدة. بعد سنتين أخريين يتم أخراج النصف الذي أكمل أربعة سنوات في البرلمان وأجراء انتخابات جديدة لتبديل هذا النصف وهكذا يستمر الانتخاب لنصف البرلمان لكل عامين وبهذا يقل تأثير الانقلاب الكبير لكل أربع سنوات واستيعابه بتأثير نصفي لكل عامين.

5. كما يمكن تقليل التأثير السلبي للفئة الشبابية في الانتخابات بأجراء انتخابات في المدن والقرى (عقد مؤتمرات انتخابية) لتحديد المرشحين الذين ممكن أن يقدموا للانتخابات النيابية اللاحقة. وذلك بان يسمح فقط لمن تجاوز 40 عام بالانتخاب . حيث يقوم هؤلاء بانتخاب المرشحين ومن يفوز سيكون له الحق في الترشيح ضمن القوائم الانتخابية التي سترشح للبرلمان.. بعد ذلك يتم تحديد قوائم الانتخابات للكتل والحركات السياسية ليكون أعضائها من بين الذين فازوا بالانتخابات في المؤتمرات الانتخابية السابقة فقط. وبذلك سيكون المرشحون اغلبهم بمستوى عالي من المسؤولية ويكون القرار الانتخابي أكثر نضجا . وسوف لا يكون هناك غبنا كثيرا ولا ظلم للمجتمع فمن لا يستحق الترشيح سوف يرفضه المجتمع ابتدءا في المؤتمرات الانتخابية. بعد ذلك يتم أجراء الانتخابات العامة لانتخاب النواب من قبل جميع الأعمار المسوح لها بالانتخاب.

كثيرا ما نجلس أحيانا بجلسات نحدد نقاشنا فيها حسب مستوى عقول من نحاورهم وهذا ليس عيب لكن يجب تجاوز السوء الانتخابي ويجب أن يعطى ثقل اكبر للحكمة من التهور والثورية المتذبذبة. أن حكم بلد لا يحتاج الى الصراع الثوري بقدر ما يحتاج العدالة وتفهم الآخرين واستيعابهم ويحتاج الحزم وتطبيق القانون واحترامه...لذا يجب استثمار الوقت وفهم خصوصيات مجتمعنا قبل أن نعمم أي تجربة ديمقراطية عليه....



#علي_عبد_داود_الزكي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نعم للقائمة المفتوحة كلا لمزدوجي الجنسية ؛؛ من اجل العدالة و ...
- ؛؛ رجل القمر ؛؛ اسطورة الشرف الزعيم البطل عبدالكريم قاسم
- المالكي ؛؛ لايعلم بوجود الفساد المرعب في دولة اللاقانون؛؛
- الليبرالية العراقية ؛؛ بداية ام نهاية؛؛
- مقومات الاقتصاد الزراعية؛؛ ولجنة الزراعة في مجلس النواب؛؛ فس ...
- قائمة النزاهة الوطنية ؛؛ من سيطرحها بجراءة؛؛
- المثقف العراقي وقوائم الخلاص الوطنية؛؛ الكاريزما المفقودة؛؛
- البعثات والزمالات الدراسية؛؛ نريد الشفافية والواقعية؛؛
- الديمقراطية واستبداد المحاصصة ..؛؛ وتعديل الدستور؛؛
- ؛؛قطعة ارض سكنية؛؛ لكل عراقي لنتضامن من اجل ذلك..
- شؤون جامعية:لاننتظر شيء من ؛؛ حكومة الطرشان او من يضعون القط ...
- الشخصنة عقد السلطة:؛؛ النفاق تسلق على اكتاف النضال؛؛
- البطالة العراقية:؛؛ وكارثة جلب ايدي عاملة اجنبية رخيصة؛؛
- دعوة للشباب العراقي للنهوض بفكر؛؛ الامة العراقية؛؛
- يامثقفين لاتقفوا عند ؛؛ حدود الكلمات؛؛
- احترموا معلمينا ؛؛ يادكتاتوريات المحاصصة والغباء؛؛
- دعوة للمفكرين لوضع النقاط على الحروف؛؛ الازدواجية في الشخصية ...
- الدراسة المسائية؛؛ شخبط شخابيط؛؛
- التعيينات العشوائية ؛؛وانهيار البنى التحتية للبلد؛؛
- لنصفع دولة قانون الكذب:؛؛ لنصفع الظلام الذي يابى ان يغادرنا؛ ...


المزيد.....




- -لقاء يرمز لالتزام إسبانيا تجاه فلسطين-.. أول اجتماع حكومي د ...
- كيف أصبحت موزة فناً يُباع بالملايين
- بيسكوف: لم نبلغ واشنطن مسبقا بإطلاق صاروخ أوريشنيك لكن كان ه ...
- هل ينجو نتنياهو وغالانت من الاعتقال؟
- أوليانوف يدعو الوكالة الدولية للطاقة الذرية للتحقق من امتثال ...
- السيسي يجتمع بقيادات الجيش المصري ويوجه عدة رسائل: لا تغتروا ...
- -يوم عنيف-.. 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية على ...
- نتنياهو: لن أعترف بقرار محكمة لاهاي ضدي
- مساعدة بايدن: الرعب يدب في أمريكا!
- نتانياهو: كيف سينجو من العدالة؟


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - علي عبد داود الزكي - ؛؛كيف نصحح الانتخابات العراقية؛؛ اسيرة الثورية الشبابية قليلة الخبرة؟