أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابراهيم علاء الدين - كيف يحقق الليبراليون الانتصار ( دور العلاقات العامة ) (2)















المزيد.....

كيف يحقق الليبراليون الانتصار ( دور العلاقات العامة ) (2)


ابراهيم علاء الدين

الحوار المتمدن-العدد: 2718 - 2009 / 7 / 25 - 10:54
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


منذ أربعة أيام وأنا أواجه مشكلة .. مضمونها ان الكثير مما أقرأ يستفزني للكتابة .. فأسجل ملاحظات على ما يرد في التعليقات او المقالات فأجد نفسي أمام عشرات المواضيع التي تستحق المناقشة والحوار .. وأنا غير قادر على الكتابة في أي منها خصوصا اذا كنت التزمت بمقالات متتابعة حول قضية ما .. فاشعر بنوع من الاحباط .. ولكن لفترة قصيرة اعود بعدها لاتابع الكتابة واضطراري لتأجيل الكثير من المواضيع وبعضها هام جدا ..
ويفترض ان اتابع اليوم الكتابة في موضوع العلاقات العامة وهو الركن الثاني او الضلع الثاني من مثلث ترويج الافكار، الى جانب ضلع التسويق وتعرضت له بالامس.. (لكن ليس بشكل نهائي فلي عودة لعرض مايمكن تسميته برنامج او منظومة خطوات لترويج الليبرالية) اما الاعلام وهو الضلع الثالث من مثلث الهرم العظيم الذي يمتلك القدرة على البناء والهدم .. والنشر والمنع وهو الذي يرسخ أو يغير ..يرفض أو يقبل الافكار والتي يندرج تحتها منظومة القيم والتي تضم (الدين والاعراف والمفاهيم التي تحدد سلوك الانسان) .
واستطيع القول بكل جرأة ودون ان ينتابني أي نوع من التردد ان بلادنا العربية لم تعرف شيئا عن العلاقات العامة الحديثة .. كما لم تعرف شيئا عن طرق التسويق الحديثة التي وصف ما كتبناه عنها في مقال الامس الصديق اسماعيل الجبوري "انها مجرد اوهام رومانسية وترف فكري ليس له أي وسيلة عملية وسبق وقرأنا هذا الخطاب"
ويحضرني في هذا الشأن قصة ذات دلالة كبيرة ...
قبل سنوات ذهبت الى المطار برفقة وزير التجارة والصناعة الكويتي انذاك صلاح خورشيد بصفتي صحفيا في وكالة الانباء الكويتية لاستقبال وزير التجارة الهندي .. وكالمعتاد استقبل الوزير نظيره الهندي وجاء دوري لآخذ تصريح صحفي من الوزير الضيف .. فبدأ الوزير يتحدث وانا اكتب ثم توقفت عن الكتابة قبل ان ينهي الوزير حديثه واخذت انظر اليه وادقق النظر في عينيه .. ويبدو انه كان نائما بالطائرة حيث الساعة تقترب من الثالثة فجرا..
فنظر الى الوزير خورشيد وقال بالعربي يلا اكتب يا ابراهيم بدنا نخلص ..!!
قلت لقد انتهيت معالي الوزير .. وفعلا انتهيت بمجرد ما بدأ يتحدث الوزير الضيف فالكليشيه معروفة حول تعزيز العلاقات الاخوية وتطوير روابط التعاون بين البلدين الصديقين ... الى اخره ..
ثم سالت الوزير الضيف كيف يمكن من وجهة نظرك تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين ..؟
واخذ يتحدث عن الصناعة الهندية والاقتصاد الهندي والتفوق الهندي في هذا المجال او ذاك ..
فقلت : انك تتحدث معالي الوزير وكان البضائع الهندية تملأ متاجر العالم وارفف اسواقها المركزية .. فيما كل ما يمكن مشاهدته على ارفف اسواق الجمعياتالتعاونية بالكويت هي علب حناء هندية عليه صورة شابة هندية جميلة ...!!
نظر نحوي الوزير خورشيد مستغربا سؤالي ومحذرا بنفس الوقت من خلال الضغط على شفته السفلى ..
فاذ بالوزير الهندي يسالني .. ماذا تريد ان تقول ...؟
قلت ان ما ارغب بالحصول على الجواب عنه هو هل يمكن لاي دولة في العالم ان تبيع منتجاتها في دولة اخرى اذا لم تستخدم ارقى فنون التسويق والعلاقات العامة والاعلام .. وهل تعتقد انه يمكن للمواطن الكويتي او المقيم بالكويت يعرف البضاعة الهندية اذا لم تقم الحكومة الهندية بتسويق الهند بمجملها (الثقافة والفن وطرق الطبخ وتقاليد الزواج والطلاق وتسويق شعراؤها وادبائها وفنانيها وضناعاتها ومنتجاتها وجامعاتها ومستشفياتها .. واضفت ان الولايات المتحدة خاضت حربا على مستوى العالم حتى تمكنت من ازاحة البضائع البريطانية عن ارفف اسواق العالم ووضعت مكانها بضائع مصانعها سواء الامريكية او متعددة الجنسيات والمنتشرة في الكثير من دول العالم من كوريا الجنوبية والفلبين وتايلند وهونغ كونغ وسنغابور وماليزيا وتمتد حاليا الى اندونيسيا وحتى بلادكم وغيرها من البلدان .. مستخدمة في ذلك كل ما تملك من فنون التسويق والعلاقات العامة والاعلام واحيانا البوارج والطائرات الحربية.
قال الوزير .. نعم نعم اوافقك على ما تقول .. فنحن في الشرق لا نجيد فنون التسويق او العلاقات العامة بما فينا اليابان هذه القوة الاقتصادية العملاقة .. فمثلا اليابان اكبر قوة مانحة للمساعدات في العالم .. ولكن لا احد من شعوب العالم يعرف هذه الحقيقة .. بينما امريكا لو تبرعت حتى بمليون دولار تقوم الدنيا ولا تقعد ولا تجد جهاز اعلام في العالم الا وينقل الخبر وبشكل مشوق يجلب التعاطف مع امريكا الحنونة.
وهكذا هي الامور فاذا كان السادة الليبراليون وانا منهم بالطبع يريدون ازاحة بضاعة تيارات الاسلام السياسي المليئة بالتطرف والتعصب عليها ان تتقن فنون التسويق والعلاقات العامة .. وان تخوض حربا طويلة الامد تسوق خلالها كل ما يتعلق بالفكر اليبرالي (حقوق الفرد والجماعة والمؤسسة العامة والطريق العام ، واحتياجات الفرد والجماعة والمؤسسة العامة والطريق العام ) ومجموعة القيم الجديدة سواء تلك التي تتعلق بالمرأة والزواج والطلاق وحقوق الطفل والمساواة بين المواطنين وتكافوء الفرص في العلاج والتعليم والعمل الى اخر المنظومة التي تتضمنها القيم الليبرالية.
فكما سبق وقلت فان تكوين تيار ليبرالي عريض في المجتمع لا يتم في ساعات ما بعد الظهر وبعد ان يصحوا المثقفين من قيلولتهم .. ولا تتحقق من خلال نضال "بارت تايم" او في ساعات الفراغ وبعد القيام بكل الوجبات الاخرى، ان الرواد او الراغبين بان يصبحوا روادا في نشر الفكر الليبرالي عليهم ان يأخذوا القضية على محمل الجد بل وبمنتهى الجدية .. لان نشر الليبرالية لا يتحقق بكتابة مقال يسفه افكار المتطرفين ودينهم وتاريخهم .. ولا يتحقق بقناة فضائية او حتى 100 قناة فضائية .. ولن تستطيع افكار الليبراليين ان تخترق صفوف الجماهير المؤمنة حتى النخاع بدينها من خلال خطاب ناري وجكل ثورية .. او على طريقة الردح التي يجبدها البعض وينثرها على منابر الشبكة العنكبوتية ..
ان الليبرالية هي منظومة افكار وتحتاج الى استراتيجية لتسويقها .. هذه الاستراتيجية تقوم على اضلاع المثلث – التسويق – العلاقات العامة – الاعلام .
هذا المثلث الذي انتبهت له معاهد صناعة صناع الراي العام في الولايات المتحدة فابتكرت علما جديدا وخصصت له كليات لا يدخلها الا من امتلك شروط غير عادية لان من يتخرج منها سيكون قادرا على وضع استراتيجية لصناعة رأي عام على اسس علمية عصرية حديثة .. وليس على طريقة الدتورة وفاء سلطان عندما " رجل واحد استطاع أن يغسل أدمغة مليار ونصف بشري بتعاليم لا يمكن أن يقتنع بها ذو عقل، ألا تستطيع امرأة واحدة أن تغسل تلك الأدمغة من تلك التعاليم؟!! مع اعتذاري الشديد للدكتورة واذكرها بان الخلاف بالراي لا يفسد للود قضية .
كما ان تعميق وترسيخ المفاهيم وقيم الليبرالية في المجتمع ليست مسالة تحتاج لحروب تستخدم فيها القنابل النووية .. وانها تتطلب ابادة ملايين البشر .. بل مئات الملايين بحيث كل مسلم لا يؤمن بالليثبرالية يجب ابادته واهله وكل من جاوره .. كما يدعو بعض المراهقين ممن ليس لهم علاقة تذكر بفنون تسويق الافكار ودور العلاقات العامة في التمهيد للاعلام ليقوم بدوره .. بل ان هؤلاء المراهقين يلعبوا دورا سلبيا جدا ويعطلوا ويخربوا جهود الليبراليين الجادين .
تقول السيدة/ الانسة تانيا جعفر الشريف في تعليق لها على مقال للاستاذ طلعت خير الله "..لقد أوصلنا البعض من المعلقين وأحيانا الكتاب حقيقة إلى إنتهاج التطرف بآرائنا كرد فعل لظلامية تهجمهم على الإسلام كدين والمسلمين كافراد وهذا سبيل أعتقد إنه مخطط له بعناية وليس آراء شخصية".
وكثيرا ما اسمع مثل هذه العبارة بل والاخطر ان هؤلاء المراهقين يدمروا جهود صار لهاتبذل سنوات لابعاد صفة الالحاد عن العلمانية والليبرالية عندما يشتمون الله والرسول وكل عزيز على قلوب المسلمين .. وكأن هؤلاء المساكين يريدون اقامة النظام العلماني في البرازيل وليس في بلاد المسلمين وبواسطة المسلمين انفسهم .. وهؤلاء جزء من الناس يجب ان تتوجه لهم حملات العلاقات العامة والتسويق لاعادة تدريبهم وتأهيلهم لقبول الاخر وبالبحث عن اساليب عصرية وانسانية في التعامل مع من نختلف معه حتى لو كان ذاك الشخص متوحشا وليس انسانا فعظمتنا ان نستطيع ترويضه واقناعه باننا لسنا اعداء على الاقل اذا لم ننجح بكسبه كصديق.
والمسالة الاخيرة التي ارى ضروة الاشارة اليها في هذا المقال التمهيدي لطرح موضوع العلاقات العامة من الجانب التقني العلمي التنفيذي هي مسالة تتعلق بكتاب كبار اكن لهم كل التقدير والاحترام لكني اختلف مع اسلوبهم في طرح مسالة الليبرالية .. او العلمانية على السواء .. اقصد اسلوب التناول (مع الانتباه الى ان المفهومين فيها الكثير من التباين)
وهذا الاسلوب الذي اختلف معه هو الاسلوب الحدي بالطرح (لاحظت الحدية في مواقع كثيرة على الحوار المتمدن ومها جدول التصويت فيبدو ان احدا لا يقيم الموضوع بنسب متفاوتة 40 او 50 او 70 او 90 بل معظم التقييمات اما ان تكون 100% او صفر % تصويت حدي قاطع باتع .. يا ابيض يا اسود) وعلى نفس المنوال اجد الكثير من الكتابات .. مثل تلك التي تطالب بقطع دابر المشكلة من جذورها (على راي اخوانا المصريين .. اقطعه وسيل دمه) لا مكان للوسطية علما بان الليبرالية هي بالضبط الوسطية في جميع ميادين الحياة .. وهي التعبير الاكثر عملية عن المرونة .. وربما استطيع القول ان مؤسس الفكر الليبرالي هو معاوية بن ابي سفيان الذي قال "لو كان بيني وبين الناس شعرة لما انقطعت " ولما سالوه كيف قال " اذا شدوها ارخيتها واذا ارخوها شددتها".
وباعتقادي انه يستحيل تعميم ونشر الفكر اليبرالي وخلق قاعدة جماهيرية له قابلة للتوسع والنمو باستمرار في ظل كتابات حدية .. ذات طابع مختزل قائمةعلى سجالات في الغالب مليئة بتسفيه الاخر على اساس ثنائيات صلبة حادة (مثل الحتميات التاريخية) والشعارات السياسية التي لا تقبل التغيير وفق وجهة نظر مطلقيها او الاطروحات المتقابلة ذات المضمون الفلسفي كالخيارات الايديولوجية ( العقلانية – الايمان) او (العلم – الدين) طبعا الى جانب التصنيفات المعهودة مثل (السيء – الحسن ) (الجميل – البشع) الصادق – الكاذب) وفي كل الامثلة السابقة وغيرهاالكثير فان جوهر الخطاب الدارج عموما في الساحة العربية .. وما يهمنا في هذه اللحظة الخطاب المتعلق بالليبرالية فان جوهرها قائم على اساس ان احدا يمتلك الحقيقة المطلقة والاخر سقط في الخطيئة المطلقة) وهذا الفكر ينطلق للاسف من نفس المنبع الذي ينطلق منه الفكر المتطرف الذي يدعي الليبراليون انه يحاربونه وقوامه (الجنة – النار) (الله بما يعنيه المعرفة – الجهل بما يعنيه الانسان) . وبمعنى اخر (الله بما يعني السلطة – الانسان بما يعني العبد)
ان هذا الخطاب الثنائي الحاد والذي لا ياخذ باعتباره عشرات القضايا ذات الصلة هو خطاب ضعيف ركيك لا يمكن ان يؤدي الغرض اذا لم يكن يؤدي الى عكسه. قد يطالبني البعض بتقديم امثله ونماذج على ما ادعي حتى لا يكون هناك تعميم .. وربما عدم تقديم نماذج مقصود حتى يهتم بعض الاخوة باجراء بحث لاكتشاف حجم المقالات ذات طابع الثنائيات الحادة (لاخيار ثالث اما في الجنة او في النار).

ان ما تقدم كانت مقدمة لاى بد منها للولوج الى عرض فنون العلاقات العامة ودورها في ترويج الافكار من ناحية تقنية، والتي بدونها كجزء اساسي من مثلث ترويج المنتجات (سلعا او افكار) الاعلام والتسويق والعلاقات العامة .. لن يستطيع للاسف الشديد ليس فقط دعاة الليبراليبة بل دعاة أي فكر كان ان يغيروا من الواقع شيئا الا بقوة قوانين التطور الطبيعي والتي قد ياخذ بعضها عقدا او قرنا وبعضها الاخر الاف السنين ..
مما يوجب على كافة الليبراليين ان يقفوا مع انفسهم اذا كانوا افرادا ومع بعضهم البعض اذا كانوا جماعة ويدرسوا الاساليب والوسائل التي بواستطتها يروجون افكارهم وكم اتمنى ان ارى الاف بل ملايين الليبراليين في مختل فبلاد العرب يستخدمون ارقى وسائل الترويج مما يعني تحقيق افضل النتائج المرجوة
والى اللقاء بالمقال القادم



#ابراهيم_علاء_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليس بمهاجمة الاسلام تنتشر الليبرالية
- حين ساهمت باعمار كنيسة ..
- لماذا ينجح دعاة الاسلام السياسي ..؟ ويفشل دعاة الليبرالية وا ...
- الليبرالية وحدها تقضي على التعصب الديني والعقائدي والمذهبي
- حوار مع صديقي شامل .. النهضة ليست فكرا فقط
- هل الديانة المسيحية فوق النقد ؟؟؟
- مشهد من كردستان العراق .. محمد معاق .. ولكن لديه عقل
- يوم اشتريت جارية
- انتبهوا ايها الليبراليون فانتم كفرة وقد حلت دمائكم
- الشربيني ليست -شهيدة حجاب ولا ما يحزنون-
- اوهام الشيوعيين الفلسطينيين والجبهة الديمقراطية
- سوزان .. ليتني قطعت اصبعي قبل التصويت لحماس ( ايهما المسؤول ...
- الخطاب الاسلامي متغلغل وراسخ في الخطاب اليساري ..؟؟؟ الرعاع ...
- مرة اخرى مسؤولية الشعوب عن تخلفها
- الحكومات العربية وشعوبها من منها اكثر تخلفا
- عينة من نساء العرب
- جاء الوقت لتصبح طهران تحت مرمى النيران
- الشيخ اللص الكذاب
- المسلمة في فرنسا .. انتفت العلة التي فرضت الحجاب ...
- يوم القيامة على الحدود الاماراتية السعودية


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابراهيم علاء الدين - كيف يحقق الليبراليون الانتصار ( دور العلاقات العامة ) (2)