أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسن حاتم المذكور - يديمك الله يا رخص














المزيد.....

يديمك الله يا رخص


حسن حاتم المذكور

الحوار المتمدن-العدد: 2719 - 2009 / 7 / 26 - 09:43
المحور: الادب والفن
    


يـديـمـك الـلــه يـا رخـص .... حسن حاتم المذكور
توجيهـات انتخابيـة داخـلـيـه ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لا تـلـوم الـبـاﮔـهـم
عـلاسهـم منهـم وبـيهـم
ذولـه صيـام الـعـمــر
والشيـخ يـثـرد جـوعـهـم
نـاس مـتـوسـده الـسـراب
تـنـام عـطـشـانـيـن فـتـوه
الـجـوع بالـدنـيـه
شـبـع بـالأخــره
ذولـه ولــد الـخـايـبـه
مـضـيـعـين صـول ﭽـعـابـهـم
سـولـف الـهـم ..
عــن حـواري ... وﭽـم صـبـي
يـسـوه دنـيـاهـم ودنـيـه جـدادهـم
..................
ذولـه يـردون الـصـدﮒ
والـصـدﮒ عـدنــه
ﮔـلـهـم الـيـكـتـب حـرام
ﮔـلـهـم الـيـقـرأ حـرام
ولـي مـا يـسـمـع كـلام
تـحـرم الـحـرمـه عـلـيـه
والـيـدﮒ بـاب الـشـفـاعـه
الـرخـصـه والـمـفـتاح عـدنـه
تـفـضـل تـسـوﮒ حـواري
وﭽـم صـبـي
الـسـعـر صـوت
يـديـمـك الـلـه يـا رخـص
................
ﮔـوم شـد حيـلـك
تـحـزم عـلـى صـوتـك
هـذا يـومـك
لا تـفـوت الـخـيـر
جـاي الـبـاب كـوخـك
يــا خســاره ...
ضـاع ويـه بـدريـه عـمـرك
اشـفـت مـنـهـه ... ؟
مـعـنـجــره ...
وريـحــة سـعـد بـهـدومـهـه
عـوفـك مـن اضـلـوع بـدريـه
الـخـابـط ﮔـوزهـه
هـنـاك تـتـوسـد صـدر حـوريـه
تـسـبـح بـكـوثـر ... وتـشـرب زنـجـبـيـل
والـصـبـي يـرجـع شـبـابـك
يـمـازحـك ... ويـدلـلـك

يـرجـع عـلـيك الـعـافـيــه
ويـﮕـوم حـيـلـك
عـمـي ولـلــه حـاسـديـنـك
يـا ربـع هـم حـاسـديـنـه ... ؟
بـويـه كـلـنـه حـاسـديـنـه
وهـاي كـلـهـه بـصـوت واحــد
يـديـمـك الـلـه يـا رخـص
...............
ديــر بـالـك ....
لا تسـالـم دولـة الـقـانـون
والـلـيـبرالـي ... والـعـلـمانـي
والـمـدري شـسـمـهـن
كـل الـقـوائــم كـافـره
الـعـباس مـا يـرضــه عـلـيك
وحـوبـة الـسـيـد ﭽـبـيـره
ديـر بـالـك ..
مـالـة الـسـيـد
ثـلـث خـمـسـات ﭽـانـت
الـخيـر زاد ... يـجـوز زادت
ويـجـوز مـن الـمـسـتحـه
ثـوب الـشـﮕـﮓ غـيـرت
مـا عـلـيك
تـسـوﮒ بـصـوتـك حـواري
وﭽــم صـبــي
وحـمـد الـلـه
يـديـمـك الـلـه يـا رخـص
..................
لا تـوهـوس ..
الـكـفـار مـا عـدهــم صـبـر
يـﮕـولـون : سادتـنـه الـﮕـبـار
وشـيـوخـنـه الـكـلـش زغــار
تـمـصـمـص رزاق الـيـتـامـه
ومـا تـفـوت الـطـايـفــه
يـﮕـولـون وتـصـدﮒ الـنـاس
خـمـسـاتـنـه ﭽـيـس ائتلاف
يـعـبـي جــوع الـطـائـفـه
وهــم طائـفــي
يـﮕـولـون ... ويـﮔـولـون ...
خـمـسـاتـنـه الـتـحـﭽـي عـسـل
وتـلـبـس عـسـل
مـن جـوه كـلـش جـايـفـه
لا تـصـدك ... ضـوﮔـهـن
مـثـل الـزبـد ويـه الـعـسـل
وبـعـد مـا زغـرن وخـشـن بالـغـسـل
ﮔـلـبـوهـه كـبـارنـه وزغـارنـه
نـزعـوهـه ... ورﮔـعـوهـه ...وكـبـروهـه
ولـبـسـوهـه ... وطـرزوهـه
وصـارت بـقـدرة الـسـاده والـشـيـوخ
ﭽـنـهـه ائتلاف الـوطـنـي
لا تـوهـوس ...
هــو نـفـس الـﭽـس ذاك
الـبـيـه ثـلـث خـمـسـاتـنـه
وهـي نـفـس الـسـالـفــه
ونـفـس سـيـدنـه الـﭽـبـيـر
وشـيـخـنـه الـكـلـش زغـيـر
ونـفـس تـيـار الـحـواســم
ونـفـس مـيـتـنـه
الـطـلـع مـشـعـول صـفـحـــه
لا تـفـوتك مـا عـلـيـك
خـوش تـنـزيـلات
تـسـوك بـصـوتـك الـجـنــه
الـبـيـهـه كـلـشــي
شـمـا تـريــد وتـشتـهـي
يـديـمـك الـلـه يـا رخــص
21 / 07 / 2009



#حسن_حاتم_المذكور (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جمعية من طراز جديد ...
- بين المركز والأقليم
- شكراً لتموز وعبد الكريم ...
- نشيد قومي بمخالب بعثية ...
- ماكو دليل ...
- افرح ولن احتفل ...
- ظاهرة الكتبة الجيجانيين ...
- وللديموقراطية شعب يحميها ...
- نريد ان نصدق .. ولكن ... ؟
- العراق الكويت : والأشكالات الصعبة ...
- المغزى الوطني لتصدير النفط من اقليم كوردستان ...
- مسرحيات برلمانية !!!
- المالكي : مشروع وطني وتحديات لا وطنية ...
- خزعبلات توافقية ...
- العراق على قدم واحدة ...
- افز ندمان ...
- دعونا نصالحكم ... وامرنا لله !!!!
- البعث على ظهر المصالحة الوطنية ...
- مواعد طيف
- انهم لا يستحقون العراق ...


المزيد.....




- بعد عبور خط كارمان.. كاتي بيري تصنع التاريخ بأول رحلة فضائية ...
- -أناشيد النصر-.. قصائد غاضبة تستنسخ شخصية البطل في غزة
- فنانون روس يتصدرون قائمة الأكثر رواجا في أوكرانيا (فيديو)
- بلاغ ضد الفنان محمد رمضان بدعوى -الإساءة البالغة للدولة المص ...
- ثقافة المقاومة في مواجهة ثقافة الاستسلام
- جامعة الموصل تحتفل بعيد تأسيسها الـ58 والفرقة الوطنية للفنون ...
- لقطات توثق لحظة وصول الفنان دريد لحام إلى مطار دمشق وسط جدل ...
- -حرب إسرائيل على المعالم الأثرية- محاولة لإبادة هوية غزة الث ...
- سحب فيلم بطلته مجندة إسرائيلية من دور السينما الكويتية
- نجوم مصريون يوجهون رسائل للمستشار تركي آل الشيخ بعد إحصائية ...


المزيد.....

- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسن حاتم المذكور - يديمك الله يا رخص