أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - صلاح الدين محسن - الجينوم – الحلقة الرابعة - / أيها البشر المعذبون أبشروا فقد جاءكم الجينوم















المزيد.....


الجينوم – الحلقة الرابعة - / أيها البشر المعذبون أبشروا فقد جاءكم الجينوم


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 2710 - 2009 / 7 / 17 - 09:33
المحور: كتابات ساخرة
    


في الحلقات السابقة قلنا ان الأمر سيحتاج لعشرات من السنين للوصول الي تطبيق علم الجينوم .

ونؤكد علي أننا نقصد تطبيقه عمليا مع الانسان – وليس وحسب علي الفاكهة والخضر والطيور والحشرات والحيوانات . لاستنباط منها اشكال واحجام أكبر أو أصغر أو أجمل او أطيب مذاقا . أو محصول أوفر ، أو لمقاومة الآفات والأمراض . .
كلا .. بل نقصد بالتحديد . تطبيقه علي الانسان تطبيقا جوهريا ، وليس في مجرد التحكم في الشكل واللون وعلاج الأمراض الوراثية التقليدية وانما في علاج السلوك والاخلاقيات الموروثة التي تستعبد الانسان . وفي تغيير وتطوير وتصحيح بالاضافة أو الحذف في فسيولوجيا وبيولوجيا الانسان بما في ذلك الاساسيات التي لم يكن ممكنا تصور امكانية تغييرها .. لأجل الانتفاع بثمار الجينوم الانتفاع العالي والعميق البالغ الرقي ، والفائق الخيال . الممكن التحقيق .

سوف تنشب معارك فكرية و عقائدية وعلمية وطبية وقانونية كبيرة علي تطبيق الجينوم بالشكل السابق تصويره .

وفهم ابعاد وخطورة ما يقوله السوسيوبيولوجي عن وراثة السلوكيات والاخلاقيات – بما في ذلك وراثة السلوك الاجرامي والانحرافي - ، سيدفعنا للمطالبة بضرورة الاهتمام والاسراع بتطبيق الجينوم . الذي يمتلك مفاتيح العلاج ..
وكما قلنا .. تفهم مشرعي القوانين ، وانتباه رجال القضاء . لخطورة ذلك وتأثيره علي سير العدالة وعلي احكامها مما يؤرق ضمائر المشرعين والقضاة . سوف يعطي دفعة قوية لضرورة التطبيق الجوهري للجينوم وسيكون سندا هاما لهذا العلم في المعارك المنتظر نشوبها ضده . .

ولكن مشرعي القوانين ، والقضاء . علي المستويين المحلي والعالمي . لم يسعوا بعد لتفهم واستيعاب علم السوسيوبيولوجي . الذي يكشف كما المنظار أو الأشعة عن عيب خلقي – طبيعي - في قلب العدالة . ناتج عن وراثة السلوكيات والاخلاقيات التي اكشفها وكشف عنها علم السوسيوبيولوجي . – وراثة سلوك الجريمة - . واعتبار القانون مرتكبها - بالوراثة - جانيا فقط ! بينما هو مجني عليه في نفس الوقت . بل ومن قبل أن يكون جانيا – والعلاج الجذري الناجع موجود لدي علم الجينوم .
وسندلل علي التأخر الكبير لرجال التشريع والقانون الحديث . عن اللحاق بعلم عصري يمس العدالة ويعنيها ضمن ما يعني مستقبل الانسان ككل .
أولا علي المستوي المحلي :
لعلنا جميعا نعرف أنه لا يوجد ببلادنا شيء في القضاء . اسمه أخذ علم السوسيوبيولوجي في اعتبار الاحكام القضائية ..
ونعتقد أن هذا العلم . لم يدخل بعد من الاساس التدريس بأي من جامعاتنا – كعلم – بل نادرا ما يتطرق احد للحديث عن علم يحمل ذاك الاسم .. لعلنا جميعا نعرف هذا ..
لذا وجدنا انه واجب علينا تقديم . ولو نموذج . من أحد كتب القانون . التي تدرس بواحدة من جامعاتنا – وهو ما دوناه في القاهرة أواخر عام 2004 . ونري الحال لا يزال قائما للآن - :

في كتاب " مباديء علم الاجرام " لأستاذ القانون الجنائي – كلية الحقوق . جامعة عين شمس – " دكتور نو الدين هنداوي " طبعة عام 2002 :2001 وتحت عنوان " اثبات تأثير الوراثة في الظاهرة الاجرامية " بصفحة 107 ينفي دكتور هنداوي تأثير الوراثة علي السلوك الاجرامي بالقول :
" حاول العلماء الذين يؤيدون فكرة تأثير الوراثة علي السلوك الاجرامي . اثبات ذلك بعدة وثائق وطرق ، وهي طرق احصائية اكثر منها علمية ، وكما قلنا سابقا يصعب معمليا اثبات ان جينات احد الابوين تنقل السلوك الاجرامي او الانحرافي من السلف للخلف . لذلك لجا هؤلاء العلماء لدراسات ميدانية حول ذرية احد المجرمين ، أو الدراسة الاحصائية لبعض الأسر الجانحة أو دراسة التوائم .." .

تعليق : عن قول الدكتور هنداوي عن طرق اثبات وراثة السلوك الاجرامي بانها احصائية اكثر منها علمية ويصعب اثباتها معمليا . نقول : المسالة ليست كيمياء ومعملية في كل الحالات العلمية .. بل كثير من الاشياء ترصد علميا من ظاهرها ومن حركتها او تحركاتها .. بتتبع ذلك واحصائه وتدوينه في جداول الاحصائيات . مثلما يحدث في البحوث الاجتماعية والنفسية والاقتصادية ، وهجرة الطيور وكائنات اخري .. لا تخضع المسائل فيها للمعملية بل للرصد
الظاهري .
ولعل اكتشاف خريطة الجينوم – التي أعلن عنها الرئيسان . الامريكي والبريطاني - – بيل كلينتون ، توني بلير – قبل حلول عام 2000 . اي قبل طباعة كتاب دكتور هنداوي . سالف الاشارة . قد حدد جين كل جريمة – كما حدد الجين المسؤول عن الدين . كما سبق وبيننا في حلقة سابقة من هذه السلسلة من المقالات . استنادا لتصريح العالم الكبير احمد زويل – لهو دليل معملي دامغ ... علي تغلغل العامل الوراثي الي حد الدين ، فكيف لا يصل لوراثة الجريمة والانحراف ؟! .. نعم انه دليل معملي وليس مجرد احصاء . كما قال أستاذ القانون دكتور هنداوي ..
وعندما سنتكلم في الحلقات القادمة وبتفصيل عن كيفية دخول الدين في الوراثة . وكيف قامت العلاقة بين الجينوم والدين . ونفس الشيء ينطبق علي السلوك الاجرامي والانحرافي / وايضا ينطبق علي النبوغ والعبقرية والفضيلة . لكي لا يكون كلامنا من منظور واحد / ..

وفي صفحة 108 يقول دكتور هنداوي " هذه الدراسات دفعت القائمين عليها الي محاولة اثبات اثر الوراثة في الظاهرة الاجرامية ، طالما ان ذرية المجرمين تكون في الغالب منحرفة ، وذرية في الغالب مستقيمة ، ولكننا لا نستطيع أن نؤيد هذا الراي علي اطلاقه لانه حتي في حالات الانحراف الاسري الكامل لا يرجع الامر فقط الي الوراثة وتاثيرها " .

تعقيب : الباحثون والعلماء - النظريون لا المعمليين - ، ومن يحملون ملكة القدرة علي تعقب وتحليل ذلك . يعرفون كيف يفرقون بين الموروث . من ناحية ، وبين المكتسب من المجتمع والبيئة – كما جاء بكتابنا " سوسيوبيولوجيا شرقية " - أشرنا اليه في حلقة سابقة من هذه المقالات – والذي لولا خشية الاسهاب في الحديث عن السوسيوبيولوجي – كموضوع فرعي . رغم اهميته - بشكل نتجنب أن يخرجنا عن صلب موضوعنا " الجينوم " لنقلنا للقراء . نماذجا من كتابنا ذاك - .

وبنفس الصفحة 108 يقول دكتور هنداوي " .. من المؤكد ان نشاة الخلف تكون في ظل الجريمة واستمرارها ويحيا نفس الحياة التي يعيشها الأب والجد "
تعقيب : يقصد دكتور هنداوي أن العامل الاجتماعي هو الذي يقف وراء الجريمة أو الانحراف . والحقيقة انه قد يكون هذا سبب الجريمة – اكتساب اجتماعي وليس وراثة ، وقد يأخذ الخلف السلوك الاجرامي او الانحرافي عن الاب والجد رغم انفصاله منذ طفولته عنهما . كان يربي في كنف الام المنفصلة عن الزوج قبيل ولادة الابن .. او لوفاة الاب وقتما الطفل جنينا ببطن امه او حديث الولادة وتربيه الام بعيدا عن عائلة الاب – الذي توفي – ويشب الطفل رجلا وهو حامل لسلوك الجريمة أو الانحراف وراثة عن ابيه او جده اللذين لا صلة لهما به ..

وفي صفحة 109 يكرر دكتور هنداوي . ما قاله بتعبير آخر معناه ايضا ان الوراثة ما هي الا وراثة اجتماعية – سلوك موروث من المجتمع بحكم معاشرة الأهل والاختلاط بهم وحسب !! وهذا تعريف غريب لا صلة له بالمفهوم العام لعلم الوراثة وانما يمكن ان نتكلم به عن وراثة العقارات والممتلكات والمقتنيات الشخصية – حيث جاء : " (( وهكذا نجد ان الاستعداد الاجرامي الموروث يجد عوامل نشأته وظهوره في صورة سلوك اجرامي من العامل البيئي المساعد ، اما الاسر التي انشات ابنائها علي الاستقامة وحسن السلوك ، فانها بذلك حاولت اعدام اي استعداد غير دستوري لدي افرادها الذين توارثوا واعتادوا علي الحياة المشروعة )) .

تعقيب : الوراثة التي يعنيها علم السوسيوبيولوجي هو : وراثة نزعات ونزوات ورغبات ، و ردود افعال . تقود للجريمة والانحراف . وهذه النزعات والنزوات والرغبات وردود الافعال: تحملها جينات موروثة عن الآباء والاجداد مثلما تورث الصفات الجسمانية من طول ولون بشرة لون عيون وخلافه . ومثلما ترث الليمونة عن البذرة عن امها الليمونة ليس فقط اللون والحجم والشكل . بل والطعم الحمضي لا حلاوة طعم البرتقال .. ومثلما ترث البرتقالة الصعيرة فوق الغصن حتي تكبر ليس فقط حجم وشكل ولون سالفتها البرتقالة فحسب . وانما ترث أيضا حلاوة مذاق البرتقالة لا حمضية مذاق الليمونة .. ( مع الفارق في التشبيه ) .
ومن هنا يمكننا القول : ربما أغفل استاذ القانون أو تجاهل الحقيقة العلمية القاضية بأن الوراثة تنقل السلوك الاجرامي والانحراف كما تنقل الصفات الجسمانية . لتبرئة - ولو بشكل لا شعوري – التشريع من تهمة الظلم بينما يمكن ايجاد مبررمنطقي لاضطرار القضاء لايقاع الظلم علي البعض . حماية للحق العام - للحيلولة دون شيوع أو انتشارالجريمة - ولحين ايجاد حل او مخرج لمشكل الافراد . مع الاعتراف بالعلم - انتقال الجريمة والانحراف بالوراثة - .
ويضيف كتاب " مباديء علم الاجرام " في نفس صفحة 109 بما يعني الرفض والتهكم لما و مما يقوله السوسيوبيولوجي عن وراثة السلوك الاجرامي والانحرافي قائلا : " .. وان الاسر التي ينتشر فيها الشذوذ العقلي والنفسي يتجه معظم أفرادها الي طريق الجريمة وكل هذا بسبب الوراثة "

تعقيب : لا نظن أن احدا قد قال ان الوراثة وحدها هي كل سبب الاتجاه نحو الجريمة وانما هناك عامل المجتمع والبيئة ايضا . واختلاف المجتمع والبيئة عن الموروث . لا يؤدي لتراجع الموروث بالحتم . بل قد يؤدي لتراجعه ، وقد يتغلب الموروث السلوكي – سلبيا كان أم ايجابيا – علي نقيضه الموجود بالمجتمع . لذا يجب وضع الموروث السلوكي والاخلاقي دائما في الحسبان وعدم الاستهانه به . مع عدم نفي دور المجتمع والبيئة وقدرتهما علي زرع أو خلع أو طمس او طمر الموروث السلوكي – سلبيا كان السلوك ام ايجابيا ، جريمي أو انحرافي كان ، أم عكس ذلك - . وكذلك الموروث جينيا يمكنه أيضا أن يفعل بالمجتمع نفس الشيء . لو تولي حامله مكانا في السلطة علي المجتمع .. أو امتلك قوة بدتية او اقتصادية .

كان هذا عن عدم قناعة المشرع القانوني والقضاء . علي المستوي المحلي . بعلم السوسيوبيولوجي وتوريث الجريمة .

أما علي المستوي العالمي . .
فقد كنت اتوقع ان يكون نفس الحال . وكدت أن اعمم كلامي عن موقف التشريع . والقضاء القانونيين . من علم السوسيوبيولوجي ووراثة الجريمة . ولكنني ترددت خشية أن تكون دول الغرب السباقة كالعادة قد سبقت دول منطقتنا في ذاك المجال .. لذا فقد لجأت – في الشهور القليلة الماضية - لأستاذ في القانون بجامعة باريس – يشرف علي رسائل الدكتوراة – وهو الصديق العزيز " دكتور مجدي زكي " . والذي فهمت منه أن موقف القانون الفرنسي لا يختلف عما يدرس بمصر باحدي كبري جامعاتها " جامعة عين شمس – كما سبق وبيننا - . الا أن " دكتور مجدي " استدرك قائلا : ولكن القانون الايطالي يأخذ في اعتباره . علم السوسيوبيولوجي ...
وهذا أشعرنا بالاطمئنان . فها هي دولة أوربية . ليست قليلة الوزن . وهي دولة عريقة في مجال القانون . قد أخذت بزمام المبادرة ،

ان قطار العلم - الجينوم - سوف يمضي في كل الحالات . وسوف ينتصر ويتقدم . سواء شارك رجال التشريع القانوني والقضاء في تلك المسيرة . أم تخلفوا ووقفوا حتي يفرض عليهم ذلك حتمية التطور وتقدم الانسان للامام بفضل العلم .
ولكن من الافضل لهم ألا يدعوا هذا الشرف يفوتهم . وأن يحذون حذو السياسيين الذين شرفوا انفسهم – ممثلين في الرئيسين " بيل كلينتون " ، توني بلير " عندما اعلنا للبشرية بشري اكتشاف " خريطة الجينوم " – هدية للانسانية - .
ونكرر : أفضل بوابة ندخل منها لعلم الجينوم . لنعرف حاجتنا الشديدة اليه : السوسيوبيولوجي .

وما قلناه عن السوسيوبيولوجي . كان من قبيل التمهيد . قبيل الدخول في اوج موضوعنا : الجينوم . أيها البشر المعذبون ابشروا فقد جاءكم الجينوم . وقد كان تمهيدا ضروريا . لأن كل ما سنتكلم عنه بعد ذلك – كيف سيعالج الجينوم مشاكل البشر مع ثلاثي الشقاء : الدين والجنس والسياسة – هو وثيق الصلة بالوراثة .
فالي حلقة قادمة ..
********



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الناس والحرية 24
- مايكل جاكسون
- الحكم العسكري لمصر ماله وما عليه – بعد 57 سنة –
- الجينوم 3 و- السوسيوبيولوجي- .
- الناس والحرية 23
- تكريم سيد القمني
- من الفرات الي النيل . حلم متواضع .
- الجينوم 2 / أيها البشر التعساء : ابشروا فقد جاءكم الجينوم .. ...
- الجينوم ..1 - أيها البشر المعذبون . أبشروا فقد جاءكم الجينوم
- هاللو تاتشر – مسرحية سياسية
- كتابات أعجبتنا - 5
- الناس والحرية - 22
- مذكراتي في كندا – 9
- ومضات 13
- الكاريزما / في الفكر والفن والسياسة
- كتابات أعجبتنا – 4
- ومضات - 12
- ومضات - 11
- الدين وكرة القدم
- عن المرأة - 1


المزيد.....




- مكانة اللغة العربية وفرص العمل بها في العالم..
- اختيار فيلم فلسطيني بالقائمة الطويلة لترشيحات جوائز الأوسكار ...
- كيف تحافظ العائلات المغتربة على اللغة العربية لأبنائها في بل ...
- -الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر- ...
- الإبداع القصصي بين كتابة الواقع، وواقع الكتابة، نماذج قصصية ...
- بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص ...
- عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
- بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر ...
- كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
- المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - صلاح الدين محسن - الجينوم – الحلقة الرابعة - / أيها البشر المعذبون أبشروا فقد جاءكم الجينوم