أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - جواد البشيتي - اقْضوا على اللاجئين.. تَقْضون على -حق العودة-!















المزيد.....

اقْضوا على اللاجئين.. تَقْضون على -حق العودة-!


جواد البشيتي

الحوار المتمدن-العدد: 2706 - 2009 / 7 / 13 - 08:02
المحور: القضية الفلسطينية
    


في الزواج، وحقوق الزوجين، ثمَّة "حقٌّ"، يدعى "الحق في الانفصال (الطلاق)"؛ ولكنَّ "تجربة الزواج" تُثْبِت، في استمرار، أنَّ "الحق في الانفصال" لا يعني، بالضرورة، "الانفصال".

وبما يشبه هذا "الحق"، نظرياً وعملياً، تحدَّث الرئيس المصري حسني مبارك، لصحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية عن "حق اللاجئين الفلسطينيين في العودة (إلى ديارهم في إقليم دولة إسرائيل)"، فدعا الإسرائيليين إلى الاعتراف بهذا الحق، مؤكِّداً (وكأنه يطمئن إسرائيل) أنَّ اللاجئين "لن يعودوا"؛ لأنَّ اللاجئ، وعلى ما نفهم من كلام الرئيس مبارك، لديه من "المصالح الشخصية" ما يمنعه، أو ما يجعله ممتنعاً، عن العودة (إلى يافا وحيفا واللد..).

هذا "التوقُّع" فيه كثير من "الواقع"؛ أمَّا لماذا يستمسك اللاجئ الفلسطيني بحقِّه في العودة ما دام "واقعه (الحياتي الشخصي)" يدفعه في اتِّجاه آخر، معاكس ومضاد، فهذا التناقض هو ما حَمَل الرئيس المصري على حلِّه بقوله إنَّ السبب سيكولوجي (نفسي) في المقام الأوَّل، فاللاجئ يريد أن "يشعر" بأنَّه قد نال حقه في العودة، فإذا حانت لحظة القرار والاختيار فإنَّه سيقرِّر ويختار "الامتناع عن العودة".

ثمَّ أوضح الرئيس مبارك للإسرائيليين أنَّ "بند اللاجئين" في "مبادرة السلام العربية"، والذي يعترضون عليه، ويتخوَّفون منه، يضمن لهم رفض أي جزء من أجزاء الحل النهائي لمشكلة اللاجئين الفلسطينيين، إذا لم يَرْقْهم، فإذا رفضوا فلن يكون هناك حلٌّ؛ لأنَّ "الحل"، بحسب تلك "المبادرة"، يجب أن يكون محل اتِّفاق بين المفاوضيْن الفلسطيني والإسرائيلي، فكلا الطرفين يتمتَّع بما يشبه حق الرفض أو النقض (الفيتو).

إنَّنا نشكر العرب جميعاً، فها هُمْ يقولون لإسرائيل "اعترفي بحق العودة؛ لأنَّ اللاجئين لن يعودوا"، فمهمَّة العرب أن يتوفَّروا على إجابة سؤال "لماذا سيقرِّر اللاجئ عدم العودة؟"؛ أمَّا سؤال "كيف يمكننا، وينبغي لنا، أن نمكِّن اللاجئ من العودة، وأن نشجِّعه عليها بوسائل تشبه تلك التي تزيِّن له عدم العودة؟"، فهذا ما لا مصلحة للعرب في أن يسألوه، وأن يجيبوه.
قديماً أبلغ الرئيس مبارك إلى تسيبي ليفني، عندما كانت وزيرة للخارجية الإسرائيلية، "أنَّ أحدا لا يملك التنازل عن حقوق الفلسطينيين، وأنَّ أي رئيس دولة عربية لن يجرؤ، مثلا، على حذف بند حق العودة من المبادرة".
التضاد بين الموقفين العربي والإسرائيلي من مسألة "حق العودة" ما زال واضحاً جلياً؛ ولكنه ظل ينطوي على توافق غير مُعْلَن على أمرين في منتهى الأهمية: الأول هو أنَّ السلام، أو الحل النهائي للنزاع بين إسرائيل وبين الفلسطينيين والعرب، يتحوَّل من شيء ممكن واقعيا، في الوقت الحاضر، إلى شيء مستحيل واقعيا إذا ما أريد لحق العودة أن يُتَرْجَم بعودة ملايين اللاجئين الفلسطينيين إلى إسرائيل، ولو عادوا إليها بوصفهم جالية فلسطينية واسعة لا يملك أفرادها حقوق المواطنة فيها. والأمر الثاني هو ضرورة أن يُضَمَّن اتِّفاق "إنهاء النزاع إلى الأبد" بندا يُعْلَن فيه في وضوح أنَّ مشكلة اللاجئين الفلسطينيين قد حُلَّت بما لا يبقي من مبرِّر للادِّعاء بأنَّ هذا الحل لم يَسْتَنْفِد "حق العودة"، وقرار الجمعية العمومية للأمم المتحدة الرقم 194.
هذا التوافق الضمني إنَّما يُظْهِر، ويؤكِّد، في الوقت نفسه، عُمْق الخلاف، فالمشكلة الكبرى التي لم تُحل بَعْد إنَّما تكمن في "الطريقة".. كيف يُتَرْجَم هذا التوافق الضمني بـ "حلول عملية واقعية" لمشكلة "حق العودة"؟ هذا هو السؤال الذي لا تملك إسرائيل من إرادة سياسية للحل تكفي لتمكين الدبلوماسية والسياسة من إبداع جواب له.
لقد قال الرئيس مبارك إنَّه أبلغ إلى ليفني أنَّ أي رئيس دولة عربية لا يملك التنازل عن حق العودة. وأضيف إلى قوله أنَّ اللاجئ الفلسطيني ذاته لا يملك التنازل عن حق العودة؛ لأنَّ هذا "المُتنازَل عنه" ليس بالشيء المُمْتَلَك، أو الذي يمكن أن يُمْتَلَك، امتلاكا شخصيا، فالأبناء والأحفاد من حقِّهم الذي لا ريب فيه أن يعلنوا تخلِّيهم عن هذا التخلَّي؛ لأنَّ حق الإنسان في وطنه ليس بالحق الذي إذا تنازل عنه السلف وَجَبَ على الخلف أن يظل ملتزما هذا التنازل.
قد يقبل هذا اللاجئ الفلسطيني أو ذاك تعويضا ماليا، وتوطينا حيث هو الآن، أو في مكان آخر، أو أن يغدو مواطنا في الدولة الفلسطينية المقبلة. ولكنَّ هذا القبول ليس فيه من الشرعية، بأوجهها ومعاييرها كافة، ما يُلْزِم الأبناء والأحفاد التخلَّي عمَّا ينظرون إليه على أنَّه حقٌّ لهم في الوطن "ذاك"، فالحق في الوطن شيء، والحق في ملكية منزل، أو قطعة أرض، في الوطن شيء آخر.
ومهما كان الحل فلن نرى لاجئا فلسطينيا يأخذ التعويض المالي بيد، ليوقِّع في اليد الأخرى ورقة (دولية رسمية) كُتِب فيها أنَّه يتنازل عمَّا كان يَنْظُر إليه على أنَّه حق قومي له في "ذاك" الجزء (وهو الجزء الأعظم) من فلسطين، فالحقوق القومية والتاريخية للشعوب لا تزول إلا بزوال الشعوب ذاتها، ولا يمكنها أبدا أن تزول بتخلي فَرْد، أو أفراد، عنها.
"الفلسطيني" هو تراجيديا "إنسان بلا حقوق"، مُثْقَلٌ بـ "الواجبات"، التي منبعها "الخوف منه"، وإن ألبسوه لبوس "الخوف عليه". عليه أن يفعل هذا أو ذاك، وليس له الحق في أن يفعل هذا أو ذاك. حياته كلها هي انتقال من تهجير إلى تهجير، فمن وطنه هُجِّر أولا، ثمَّ هُجِّرَ، بـ "قوَّة الخوف منه"، من "دنيا حقوق الإنسان"، ومن "دنيا حقوق المواطِن"، فهو إنسان لا حقَّ له في التمتُّع بـ "حقوق الإنسان"، التي هي، على ما يُصوَّر لنا، في منزلة "الديانة الرابعة" في عصرنا. أمَّا "حقه في العودة" إلى حيث كان في وطنه فتلاشت "واقعيته" بـ "قوة منطق القوة"، وأصبح القول به قولا بـ "الوهم" و"الخرافة"، بحسب "منطق السياسة الواقعية". وقد طُعِنَ هذا "الحق" بـ "خنجر بروتوس" إذ اتَّهموا اللاجئ الفلسطيني بأنَّه شُغِلَ بالخُلْدِ عن وطنه!
خاطبوه دائماً بهذا "القول البليغ": إنسَ حقك في التمتُّع بـ "حقوق الإنسان" و"حقوق المواطَنة" حتى لا تنسى "حقكَ في العودة"، الذي ينبغي لكَ أن تنساه حتى نتذكَّر حقكَ في التمتُّع بـ "حقوق الإنسان" و"حقوق المواطنة"!
وهُجِّر أيضا.. هُجِّر من "حقِّه في خبزه السياسي"، فلا رأي له في "مفاوضات الحل النهائي"، التي غايتها أن تَجِدَ شيئاً يشبه تلكَ "الثلاثين من الفضة"، فيُعوِّضونه به خسارته "حق العودة"، الذي إن ظلَّ مستمسِكاً به سيعود، ولكن ليس إلى حيث كان.. وإنَّما إلى حيث يمكن أن يكون.
إلى "إسرائيل" لن يعود؛ لأن ثمَّة "حقائق" منيعة، تمنع "حقه في العودة". إلى "الدولة الفلسطينية"، قد "يعود"، ولكن "قد" هذه قد تتحوَّل إلى "لن"، فالولايات المتحدة لم تَقُلْ بـ "حق المستوطنين في البقاء إلى الأبد حيث هُم" إلا تمهيداً للقول بـ "حق اللاجئين في البقاء إلى الأبد حيث هُم"!
إنَّهم عشرة ملايين فلسطيني، ثلاثة أرباعهم في "خُلْد المنافي" يعيشون، وليس من "هيئة قيادية فلسطينية" تستطيع ادِّعاء "الحق في تمثيلهم السياسي" في "مفاوضات للسلام"، يشبه "التوقيع" فيها سكَّينا لذبح "حقهم في العودة". وإذا كان لا بدَّ من "الذبح" فليكن "ديمقراطياً". وليس من سبيل إلى هذا "الذبح الديمقراطي" غير إنشاء (أو تطوير) تمثيل سياسي ديمقراطي صادق لنحو سبعة ملايين فلسطيني كُتِبَ عليهم العيش في خارج الضفة الغربية وقطاع غزة. وهذا التمثيل لا يكمن، فحسب، في "هيئة" قد تملك من "المواقف السياسية" ما يسمح لها بادِّعاء تمثيل "وجهة نظر"، أو "حقوق ومطالب"، اللاجئين الفلسطينيين. فهذه "الهيئة"، التي يمكن ويجب أن تكون "المجلس الوطني الفلسطيني"، بعد تطويره وإصلاحه، ينبغي لها أن تضم في صفوفها "ممثِّلين منتخَبين" للاجئين في كل منافيهم، القريبة والبعيدة، فأهل مكَّة أدرى بشعابها. وبالتعاون والتنسيق مع "الدول العربية المضيفة"، يمكن ويجب تذليل "العقبات اللوجيستية" من طريق "انتخابات اللاجئين".
ويمكن ويجب، أيضاً، أن يتمتَّع اللاجئ، في هذه الدول، بكل ما يتمتَّع به مواطنوها من حقوق باستثناء كل حق من "حقوق المواطَنة السياسية (كمثل "الحقوق الانتخابية")"، يمكن أنْ يُتَرْجَم بـ "توطين ظاهِر أو مستتر".
"الواقعية السياسية" قد تُقْنِع اللاجئين الفلسطينيين بأن لا حلَّ نهائي لمشكلتهم يقوم على "عودة الملايين منهم إلى إسرائيل". ولكن ليس من "الواقعية السياسية" في شيء فكُّ الارتباط القانوني والسياسي نهائياً بين الدولة الفلسطينية المقبلة والسبعة ملايين فلسطيني الذين يعيشون الآن في خارج إقليمها، أي في خارج الضفة الغربية وغزة، فانتهاء "فلسطين الكبرى"، وقيام "فلسطين الصغرى"، يجب ألا يُفْضيا إلى "تقزيم ديمغرافي" مماثِلٍ لهذا "التقزيم الجغرافي"، فـ "المواطَنة الفلسطينية" يجب أن تشمل في حقوقها وواجباتها كل من يختارها من العشرة ملايين فلسطيني. هذا "حق" لا ينفصل، ويجب ألا ينفصل، عن "التنازل الفلسطيني عن فلسطين الكبرى". ومن حق الفلسطينيين على المجتمع الدولي ولاسيَّما "الدول المانحة" أن تُزوِّد "الدولة الفلسطينية" و"اللاجئين الفلسطينيين" القدرة على جعل "الحق في العودة إلى فلسطين الصغرى" حقيقة واقعة تنبض بالحياة!
لقد قرأنا في القرن العشرين قصة "شعب" باد، عِرْقا، منذ آلاف السنين، وإن بقيت ديانته حيَّة، ينتمي إليها أفراد وجماعات من أعراق وأجناس وقوميات أخرى. وعاينَّا وعانيْنا المفارقة التاريخية الآتية: شعبٌ أصبح في وجوده العرقي والقومي جزءا من الماضي، والماضي البعيد؛ ولكنَّ "حقوقه القومية والتاريخية" تُبْعَث حيَّة، وتُتَرْجَم، بعد وبفضل وعد بلفور، بوطن ودولة، هما ثمرة اغتصاب وطن لشعب آخر، وثمرة ذبح وتشريد لهذا الشعب. مَنْ ليس له، في الشرعية الدولية وفي قرارات الأمم المتحدة، حقَّا في العودة (إلى فلسطين) يعود؛ أمَّا مَنْ له، في تلك الشرعية، وفي تلك القرارات، هذا الحق فلا يعود، ويُمْنَع من العودة بطرائق وذرائع شتى.
ولو كان لي أن اقترح على الدول والقمم العربية دعماً لحق اللاجئين الفلسطينيين في العودة لاقترحت عليهم أن يقرِّروا إعلان تأييدهم لحق اللاجئين اليهود من العرب الذين لجئوا إلى إسرائيل في العودة إلى حيث كانوا، أي إلى أوطانهم العربية، مع تعويضهم ماليا خسارتهم المواطَنة والجنسية الإسرائيليتين.
الآن، ليس من حلٍّ واقعي لمشكلة اللاجئين الفلسطينيين يقوم على عودتهم (بالملايين) إلى إسرائيل؛ ولكنَّ هذا لا يعني، ويجب ألا يعني، أن يحجم المجتمع الدولي، والدول العربية، عن دعم قيام دولة فلسطينية، وعن دعم هذه الدولة بما يمكِّنها من استيعاب كل لاجئ فلسطيني يرغب في العيش فيها، وفي الحصول على الجنسية الفلسطينية، وفي أن يغدو مواطنا من مواطنيها.
التعويض المالي هو حق لكل لاجئ فلسطيني؛ ولكنَّ هذا التعويض يجب ألا يكون جزءا من حلٍّ يقوم على التوطين، فمنع اللاجئ من العودة إلى حيث كان قبل تهجيره يجب ألا يُسْتَكْمَل بمنعه من أن يكون، إذا ما أراد، مواطنا في الدولة الفلسطينية المقبلة. وهذا إنَّما يُلْزِم المجتمع الدولي أن يذلِّل كل عقبة من طريق تحوُّل اللاجئ الفلسطيني، إذا ما أراد، إلى مواطن في الدولة الفلسطينية، مقيمٌ فيها أو غير مقيم. إذا هُم قالوا "لا لعودة اللاجئين إلى إسرائيل" فإنَّ الفلسطينيين جميعا يجب أن يقولوا "لا للتوطين". وعلى المجتمع الدولي الذي يقف مع الـ "لا" الأولى أن يقف، في الوقت نفسه، وبالقدر نفسه، مع الـ "لا" الثانية، فاللاجئ الذي لا يريد مواطَنة غير المواطَنة الفلسطينية يظلُّ لاجئا إلى أن يمكِّنه المجتمع الدولي من الحصول على المواطَنة الفلسطينية.



#جواد_البشيتي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شتاينماير الذي هزَّ رأسه!
- ما بين -رجل الإعلام- و-رجل الأمن-!
- المخاطر الإسرائيلية.. كيف يمكن أنْ تُواجَه أردنياً؟
- المستوطنات في أسواقنا وبيوتنا!
- تخطِّي الرأسمالية.. أما زال ممكناً؟
- الزمن في حياتنا اليومية!!
- يوم اسْتُعيدت -السيادة العراقية-!
- رِفْقاً بالنواب!
- -المبادرة العربية- عندما تُهْدَم بأيدي العرب!
- في ثقافة -التطبيع الثقافي-!
- هل من متجرِّعٍ ثانٍ ل -السُمِّ- في إيران؟!
- -خطاب- يُزيل حتى البُقَع العنيدة من الأوهام!
- العالم يحبل بأزمة غذاء جديدة!
- تداول السلطة.. إيرانياً!
- -الدولة اليهودية- و-دولة أندورا الفلسطينية-!
- أعراسنا الانتخابية!
- -حلُّ الدولتين- أم -حلُّ الدولة الثالثة النافلة-؟!
- ما معنى -نقطة التحوُّل 3-؟
- هذا المسخ لمفهوم -الأكثرية-!
- فكرة قريع!


المزيد.....




- لاستعادة زبائنها.. ماكدونالدز تقوم بتغييرات هي الأكبر منذ سن ...
- مذيع CNN لنجل شاه إيران الراحل: ما هدف زيارتك لإسرائيل؟ شاهد ...
- لماذا يلعب منتخب إسرائيل في أوروبا رغم وقوعها في قارة آسيا؟ ...
- إسرائيل تصعّد هجماتها وتوقع قتلى وجرحى في لبنان وغزة وحزب ا ...
- مقتل 33 شخصاً وإصابة 25 في اشتباكات طائفية شمال غرب باكستان ...
- لبنان..11 قتيلا وأكثر من 20 جريحا جراء غارة إسرائيلية على ال ...
- ميركل: لا يمكن لأوكرانيا التفرّد بقرار التفاوض مع روسيا
- كيف تؤثر شخصيات الحيوانات في القصص على مهارات الطفل العقلية؟ ...
- الكويت تسحب جنسيتها من رئيس شركة -روتانا- سالم الهندي
- مسلسل -الصومعة- : ما تبقى من البشرية بين الخضوع لحكام -الساي ...


المزيد.....

- الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024 / فهد سليمانفهد سليمان
- تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020- / غازي الصوراني
- (إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل ... / محمود الصباغ
- عن الحرب في الشرق الأوسط / الحزب الشيوعي اليوناني
- حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية / محمود الصباغ
- إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين ... / رمسيس كيلاني
- اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال / غازي الصوراني
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو ... / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - جواد البشيتي - اقْضوا على اللاجئين.. تَقْضون على -حق العودة-!