أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية ودور اليسار في المرحلة الراهنة - ملف 1 ايار 2004 - ايفان علي عثمان - الحركة العمالية في العالم العربي وتطبيق التجربة العمالية الاوروبية















المزيد.....

الحركة العمالية في العالم العربي وتطبيق التجربة العمالية الاوروبية


ايفان علي عثمان
شاعر وكاتب وصحفي مستقل

(Evan Ali Othman)


الحوار المتمدن-العدد: 821 - 2004 / 5 / 1 - 04:00
المحور: الحركة العمالية والنقابية ودور اليسار في المرحلة الراهنة - ملف 1 ايار 2004
    


رؤية فلسفية حول واقع الحركة العمالية المدنية الثورية في العالم العربي
المفاهيم اليسارية توحيد الاراء والاتجاهات
تطوير وتنمية الحركة العمالية في العالم العربي
----------------
الاول من ايار عيد العمال العالمي عيد استثنائي عيد له خصوصية نابعة من الاصالة والقيم والمبادىء فهناك الكثير والكثير من الاعياد التي لها مكانة في ثلوب شعوب العالم فالعشاق يحتفلون ويغنون ويرقصون في عيد الفالانتاين ( عيد الحب ) والمراة تحتفل في كل عام وهي مفعمة بالامل والتحدي والارادة في عيد المراة واطفال العالم يلعبون في حديقة الاحلام وجنائن الحليب في يوم الطفل العالمي ....الخ
ولكن عيد العمال العالمي يجمع بين الماضي والحاضر والمستقبل ويرسم البهجة والسرور والفرح والسعادة في قلوب الجماهير الثائرة في كل اصقاع العالم ومما لاشك فيه ان عيد العمال العالمي هو ثمرة كفاح ونضال الطبقة الثائرة التي عانت الظلم والاضطهاد في زمن الطبقة البرجوازية الطبيقة التي كانت تحكم الجماهير الكادحة بالسلاسل والاغلال ولكن لم تبقى الطبقة البرجوازية الامر والناهي في تقرير مصير الشعوب ولم تبقى سلاسل واغلال وثيود البرجوازيين تحكم الجماهير الكادحة نتيجة لتراكم الاخطاء الراسمالية واستفحال مرض المصلحة الخاصة على حساب المصلحة العامة في صفوف الطبقة البرجوازية وعدم المساواة والعدالة بيم الافراد وشيوع حالة من التذمر والسخط والتمرد بين افراد الطبقة العاملة ونتيجة لانتشار الافكار اليسارية والتقدمية وظهور رجال صنعوا من القيم والمبادىء شعلة ثائرة تسير وفق منهج معين يضمن الحرية والعدالة للجماهير الثائرة كان لابد من ثيام ثورة عالمية تقودها جماهير ثائرة لتعلن بزوغ فجر الحرية وسقوط مملكة البرجوازية في اوروبا وتحررت الطبقة الكادحة في عموم دول العالم وظهرت العديد من النقابات والجمعيات تنادي بحقوق العمال وضرورة صيانة مبدأ العدالة في الاجور وتحسين وسائل الانتاج وتقسيم اوقات العمل في المصانع والمعامل في انحاء العالم وازدهرت مسيرة الكفاح والنضال العمالي في دول العالم بعد ثورة اكتوبر العظمى 1917 التي تفجرت في جمهوريات الاراضي السوفيتية الاشتراكية التي قادها فلاديمير ايليتش لينين وظهرت العديد من الاتجاهات التي كانت لها دور رئيسي في ازدهار الحركة العمالية في اوروبا حيث اصبحت الحركة العمالية قوة ضاربة لها صولات وجولات في صناعة دول اوروبا في كافة المجالات وانتشرت مسيرة الكفاح والنضال في ارجاء العالم وتوجت هذه المسيرة النضالية بالفكر التقدمي واليساري المستقيم الذي يضمن للعمال العدالة والمساواة .
ان مسيرة الحركة العمالية عبر التاريخ منذ 1917 اي منذ قيام ثورة اكتوبر والتي اعتبرها هي البداية الحقيقية لقيام الثورة العمالية في دول العالم وخاصة في القارة الاوروبية والدول اللاتينية في القارة الامريكية الجنوبية حيث كانت نتيجة هذه الثورة العمالية التحرر من سلاسل واغلال الطبقة البرجوازية وبالتالي نجاح المضمون الواضح للفكر التقدمي واليساري وظهور اراء وافكار افرزتها طلائع الحركة العمالية العالمية هذه الاراء والافكار والاتجاهات انصبت كلها في قضية واحدة وهي كيفية تطوير وتنمية الحركة العمالية من ناحية ارساء مفاهيم الفكر اليساري بين صفوف الطبقة الكادحة ومن ناحية التواصل في الافكار والاتجاهات بين مختلف الطبقات العمالية في العالم وضرورة توحيد هذه الافكار والاتجاهات بغرض انشاء جمعيات ونقابات دولية عمالية تهدف بالدرجة الاساس الى تأجيج الرأي العام العالمي حول قضية العمال وهناك ناحية اخرى يجب تسليط الضوء عليها لان اساس الحركة النضالية العمالية اعتمدت في بدايتها على انتشار مفاهيم العدالة والمساواة وظهور النقابات والجمعيات في دول العالم ولكن لابد ان تتم عملية ديمومة هذه المفاهيم ونشاطات النقابات والجمعيات بعملية لاتقل اهمية بل تعتبر جوهر الحركة النضالية العمالية وهي ناحية تطوير وتنمية الحركة العمالية في دول العالم .
ان مفاهيم الفكر اليساري وتوحيد الافكار والاتجاهات بين طبقة العمال وتطوير وتنمية الحركة العمالية في دول اوروبا قد سلكت الاتجاه الصحيح من خلال تدرج هذه النواحي عبر مراحل وادت الى نجاح الحركة العمالية في اوروبا على كافة المستويات وتحولت من حركة تتسم بالفوضى الى حركة مثالية تضم اهداف ومبادىء محددة وثابتة جعلتها في مركز الصدارة في اهتمامات الحكومات الاوربية حيث تحولت الحركة العمالية من حركة سياسية الى حركة مدنية لان الفكر اليساري من الجوانب الفلسفية والفكرية والسياسية بعد قيام ثورة اكتوبر في الاتحاد السوفيتي اصبحت قضية واحدة اهدافها ومبادئها واضحة وثابتة في فلسفة المؤمنين بالفكر اليساري وتحولت الحركة العمالية الى حركة مدنية غير سياسية ثورية وهذه الثورية منبعثة من المطالب المشروعة للعمال في اوروبا والقصد هنا ان السياسة هي قضية مختلفة ولا تمت باي صلة بالحركة العمالية في القرن الواحد والعشرين في المحصلة النهائية نجحت الحركة العمالية في اوروبا من تسليط الضوء على مطالبها من خلال الرأي العام الاوروبي بالتضامن مع الحركة العمالية المدنية وهذا الانجاز التاريخي في دول اوروبا يعود لهذه الاسباب /
1- الانظمة الاوروبية المستوحاة من النظريات الديمقراطية كانت لها دور هام في اتاحة الفرصة للحركة العمالية استمرار المسيرة الكفاحية والنضالية لطبقة العمال 0
2- طبيعة الفكر الاوروبي الحديث كان له دور في تنمية الافكار والاراء المختلفة للشعوب الاوروبية وخاصة الطبقة البرجوازية حيث ان النظريات الراسمالية القديمة لا تنسجم مع الحاضر الاوروبي الحديث فالثورة الصناعية كانت بدايتها تعتمد على الفكر الراسمالي القديم ولكن تطورت الصناعة اذن لابد من ان تتطور النظريات الراسمالية لكي تستطيع ان تستمد الحقائق من الواقع الاوروبي فالنقابات والجمعيات العمالية في اوروبا كانت لها النشاط الاكثر اهمية في زعزعة الفكر الراسمالي القديم والحديث وبالتالي سيطر الفكر الداعي الى العدالة والمساواة .
3- تنميط الاتجاهات والافكار المختلفة للحركة العمالية الاوروبية كانت بمثابة صرخة مدوية في شرعية مطالب الحركة العمالية الاوروبية .
4- ان الفكر اليساري فكر عريق وهذه العراقة ترجع الى قيام ثورة اكتوبر في الاتحاد السوفيتي لذا فرجال الصناعة الاوروبية واجهوا مصاعب جمة مع نضال الحركة العمالية وبالتالي انصياع التطرف الراسمالي للمطالب المشروعة للطبقة الكادحة في اوروبا .
والسؤال هنا هل يمكن تطبيق التجربة العمالية الاوروبية في العالم العربي ؟
ان مسألة تطبيق النظريات بشكل عام في اي مجتمع تحتاج الى دراسات وابحاث كثيرة بغرض الوصول الى كيفية تطبيق هذه النظرية او تلك النظرية فالتناقض هنا لايكمن في الاراء والاتجاهات يسارية كانت او راسمالية او ثقافية او سياسية او فلسفية التناقض هنا هو في الفرد فالكائن البشري لديه خصائص تختلف من فرد الى اخر والمجتمعات تختلف هذه مسألة لاجدل فيها .
فالعالم العربي يتسم بواقع مختلف ونظرة مختلفة واراء واتجاهات مختلفة وهذا الاختلاف في كافة النواحي يؤدي الى اختلاف في تطبيق النظريات ايا كانت اتجاهات النظرية فالحركة العمالية في العالم العربي استطاعت ان تجتاز مرحلة ارساء مفاهيم الفكر اليساري بين صفوف الطبقة العاملة واستطاعت النقابات والجمعيات العمالية في العالم العربي توحيد الاراء والاتجاهات لتحقيق المطالب المشروعة للطبقة العاملة في الدول العربية ولكن فشلت الحركة العمالية العربية بصورة جزئية في تطوير وتنمية مسيرة الكفاح والنضال العمالي العربي ولم تستطع تطبيق تجربة الحركة العمالية الاوروبية كنظام متكامل بل استطاعت تطبيق الجزء وليس الكل لان النظام مجموعة اجزاء تشكل نظام متكامل وهذا بالطبع يعود الى الاختلاف في كافة النواحي والمجالات في العالم العربي والعالم الغربي .
وهذا التطبيق الجزئي للتجربة العمالية الاوروبية قد وضع المطالب المشروعة للطبقة العاملة على الطريق الصحيح للاسباب الاتية /
1- التطور الثقافي بين فئات مجتمعات العالم العربي كان له دور هام في نمو الفكر والرأي لكل فرد .
2- التطور الصناعي في الدول الغربية ادى الى ضرورة ان تسير عجلة التطور الصناعي العربي وهذا التطور يحتاج الى قوى عاملة في هذا الميدان اذن لابد من شرعية مطالب الطبقة العاملة في الحصول على بعض الحقوق .
3- الجمعيات والنقابات العمالية العربية ودورها في تطبيق التجربة العمالية الغربية ادت الى تسليط بعض الاهتمام على الحركة العمالية في العالم العربي .
ولكن هل استطاعت الحركة العمالية في العالم العربي ان تحقق الاهداف والحقوق المشروعة للعمال هنا يكمن الغموض وهناك اسباب عديدة ادت الى تطبيق الجزء وليس الكل منها /
1- المفهوم الديمقراطي للانظمة الحاكمة في الدول العربية لم يؤخذ بشكل منطقي وسليم لتطبيق الديمقراطية بشكل عام في المجتمع العربي .
2- نظرة القيادات العمالية في كيفية صياغة المفهوم الثوري المدني للحركة العمالية والمفهوم اليساري في العالم العربي لم يؤخذ بنظر الاعتبار في تطبيق التجربة الغربية العمالية .
3- النشاط العمالي لم يلقى الاهتمام الكامل من قبل النقابات والجمعيات العمالية في العالم العربي فهنا تظهر حالة عطسية في المضمون وليس الشكل بين النقابات والجمعيات والحركة العمالية في العالم العربي وهذه بحد ذاتها مشكلة مستعصية مجهولة في التواصل فيما بينها وهنا يمكن استخدام كلمة ( لماذا ) كمفهوم فلسفي لماذا هناك حالة عكسية في عدم صياغة نظام متكامل بين الحركة العمالية والنقابات والجمعيات في العالم العربي فالتجربة الغربية غير كافية في طرح الحلول بل الواقع العمالي في العالم العربي هو القادر على البحث عن الحلول .
4- تتسم النقابات والجمعيات العمالية في العالم العربي بضعف وجود عنصر الديناميكية ( الحركية ) في ممارسة وظائفها في المطالبة بحقوق الطبقة العاملة في العالم العربي .
5- المفهوم السائد في الحركة العمالية في العالم العربي هو ربط المفاهيم السياسية بالمفاهيم اليسارية والمفاهيم المدنية الثورية للطبقة العمالية في العالم العربي هذا التطرف السائد كمفهوم سياسي فلسفي يساري مدني هو عائق يهدد الحركة العمالية في العالم العربي فلابد من الفصل بين المفاهيم المدنية واليسارية والسياسية نعم الفكر اليساري هو اساس الحركة العمالية العالمية ولكن واقع الحركة العمالية في العالم العربي هل هو بحاجة الى فكر سياسي او فكر مدني او فكر يساري وهنا يمكن استخدام كلمة ( كيف ) كمفهوم فلسفي كيف يتم الفصل بين هذه المفاهيم الثلاث فالمفهوم المدني الثوري للحركة العمالية هو الاتجاه المستقيم في نهوض الحركة العمالية في العالم العربي .
من خلال ما سبق نصل الى الحقيقة الاتية /
1- نجحت الحركة العمالية في اوروبا في تطبيق المفاهيم والتواصل في الاراء والاتجاهات وتطوير وتنمية الحركة العمالية في مسيرة الكفاح والنضال في المطالبة بالحقوق المشروعة للطبقة الكادحة .
2- نجحت الحركة العمالية في العالم العربي في تطبيق المفاهيم والتواصل في الاراء والاتجاهات ولكن لم تستطع تطبيق النظام الكامل في تطوير وتنمية الحركة العمالية في العلم العربي بل طبقت الجزء وليس الكل وهنا تكمن المشكلة .
فالحركة العمالية في العالم العربي قد واجهت العديد من الصعوبات والعراقيل والعوائق في سبيل تطبيق التجربة العمالية الغربية ولكن يمكن القول هناك نقطة ضوء في التطبيق الصحيح ولكن توجد نقطة غامضة تحتاج الى التطبيق ما زالت في طور النمو وهذه النقطة تدور في عبارة واحدة .
التطوير والتمنية الشاملة في العالم العربي عن طريق الحلول الاتية /
1- ارساء دعائم المفهوم المدني الثوري للحركة العمالية في العالم العربي .
2- زيادة وتنشيط دور النقابات والجمعيات العمالية في العالم العربي .
3- يجب الاخذ بنظر الاعتبار اختلاف الواقع في العالم العربي بالواقع في العالم الغربي .
4- توضيح المفاهيم الديمقراطية وتطبيقها بالشكل الصحيح من قبل الانظمة الحاكمة في العالم العربي .
5- عقد مؤتمرات واجتماعات عمالية في العالم العربي لمناقشة المشاكل وطرح القضايا الهامة على طاولة الحوار والكشف عن الانحرافات وتصحيحها في مسيرة الحركة العمالية المدنية الثورية في العالم العربي .
6- يجب تفعيل نظرة قيادات الحركة العمالية في العالم العربي .
اذا ما اخذت هذه الحلول بنظر الاعتبار وتطبيقها بالشكل الصحيح حينها يمكن القول بأن الحركة العمالية في العالم العربي اصبحت قوة ضاربة تستطيع ان يتم تسليط الضوء عليها في تطبيق التجربة العمالية العربية كنظام متكامل وليس التجربة العمالية الاوروبية كنظام متكامل .

ايفان علي عثمان
شاعر وكاتب من العراق
-----------------------------------------------



#ايفان_علي_عثمان (هاشتاغ)       Evan_Ali_Othman#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انثى برتقالية متمردة
- انا وفيروز وطقوس الانتحار الحمراء
- موعد الحنين مع الوطن الجريح
- احن الى حبيبتي
- لحظات امام الحبيبة
- نظرية الخيال الرأسمالي واحلام النعجة دولي وفلسفة البصل والطم ...
- الماركسية اللينينية وافرازات القيادات اليسارية في اوروبا الش ...
- الامبراطور والسمراء البرتقالية وبيرة وسيجارة
- بغداد الغاضبة تحتفل بعيد شهداء العراقية
- انشودة طفل نرجسي
- الرسائل الحمراء في ذاكرة الثورة
- رسالة بنفسجية من شاعر ميكيافيلي الى دمشق
- المناضلة جميلة بوحيرت تعود من جديد
- المرأة والثورة ونظرية القيادة في المجتمع
- اعترافات امبراطور الغضب
- اعترافات رجل استثنائي


المزيد.....




- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع ...
- الدفاع الروسية تعلن إسقاط 8 صواريخ باليستية أطلقتها القوات ا ...
- -غنّوا-، ذا روك يقول لمشاهدي فيلمه الجديد
- بوليفيا: انهيار أرضي يدمّر 40 منزلاً في لاباز بعد أشهر من ال ...
- في استذكار الراحل العزيز خيون التميمي (أبو أحمد)
- 5 صعوبات أمام ترامب في طريقه لعقد صفقات حول البؤر الساخنة
- قتيل وجريحان بهجوم مسيّرتين إسرائيليتين على صور في جنوب لبنا ...
- خبير أوكراني: زيلينسكي وحلفاؤه -نجحوا- في جعل أوكرانيا ورقة ...
- اختبار قاذف شبكة مضادة للدرونات في منطقة العملية العسكرية ال ...
- اكتشاف إشارة غريبة حدثت قبل دقائق من أحد أقوى الانفجارات الب ...


المزيد.....

- الطبقة العاملـة والعمل النقابي في فلسطين ودور اليسار في المر ... / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية ودور اليسار في المرحلة الراهنة - ملف 1 ايار 2004 - ايفان علي عثمان - الحركة العمالية في العالم العربي وتطبيق التجربة العمالية الاوروبية