|
حميد تقوائي وحزبه انزلق تحت جناح موسوي
سامان كريم
الحوار المتمدن-العدد: 2684 - 2009 / 6 / 21 - 08:25
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
قرات بلاغ لحميد تقوائي باللغة العربية في الحوار المتمدن المعنون (بلاغ حميد تقوائي الى جماهير ايران : لا تمنحوا القتلة اية فرصة !) الصادر في 13,6,2009 الامر الذي دعاني الى مراجعة صفحة الحزب الشيوعي العمال الإيراني مرة اخرى و كنت عناوين و مانشيتات الثورة والثورية الموجودة فيها تبعث على الغبطة و الاحساس بجمالية الثورة وروعتها حتى ولو في الخيال وحسب رؤية الاخرين فحسب . راجعت الصفحة وقرات البلاغ الثاني لحميد تقوائي "مردم مبارز، انقلابی و آزادیخواه ایران!"( أیها الجماهير المناضلة، الثورية والتحررية في إيران) الصادر في تاريخ 17/6/2009 و بيان الحزب الشيوعي العمالي الإيراني " بیانیه حزب کمونیست کارگری ایران / در رابطه با اعتراضات مردم پس از مضحکه انتخاباتی رژیم/ زنده باد انقلاب علیه جمهوری اسلامی!" ( بيان الحزب الشيوعي العمالي الايراني حول: إحتجاجات الجماهير بعد مهزلة الإنتخابات للنظام/ عاشت الثورة ضد الجمهورية الإسلامية)الصادر في التأريخ 14/6/2009 (باللغة الفارسية) واعتقد أن هذه الوثائق الثلاثة كافية للحكم على اي تيار او حزب ما، وخصوصا ان الوثائق هي كلها من اعلى المؤسسات الرسمية لحزب.. إثنتان لليدر الحزب واخرى للحزب اي مكتوبة من قبل كابينة الليدر او من المكتب السياسي .
أن كل المعطيات التي افرزتها الحالة الاجتماعية في إيران و المرحلة التي تلت المهزلة الانتخابية، هي من نتاج النظام الاسلامي. أن الثورة لا تنزل ابدا من السماء و لا من افكار المفكرين، ولا من الفلاسفة، فالتاريخ هو تاريخ ألصراع بين الطبقات وهذا حكم عام و واقعي. إن الثورة مثل بقية الظواهر الاجتماعية وهي اكثر الظواهر تعقيداَ، لديها ماضيها و حاضرها ومستقبلها. أن الثورة المطروحة من قبل حميد تقوائي، هي ثورة بلا تاريخ، مطر بلا سحاب، ليس لديها ماضي و لا حاضر ولا مستقبل بطبيعة الحال. لو الثورة او المد الثوري او الحالة الثوریة كانت موجودة فعلا، لما كان بامكان النظام الاسلامي الاقدام على هذه المهزلة اصلا، لو كان المد الثوري موجودا اصلا لما ذهبت الجماهير اساسا الى الاقتراع وبهذه الكثافة العجيبة 85% حسب الارقام الرسمية لنظام الملالي. لو كان المد الثوري موجودا لرأت فيه سفن النظام ما لا تشتهيه من رياح و عواصف الثورة في يوم الانتخابات و ليس يوما صافيا و هادئا ومريحا للنظام لحين صدور نتائج الانتخابات. كان المجتمع وعاءا تفاعلت فيه كافة التيارات الاجتماعية و الاحزاب السياسية، وكافة الظواهر الاجتماعية. وقد حددت معطيات واطر و حدود ألتحركات الجماهيرية، حددت وبدقة حتى الآليات النضالية لتلك الحالة.
ان مما لاشك فيه ان اكثرية الجماهير في إيران، متعطشة للحرية والمساواة ولديها مطالب سياسية وفردية ومدنية واقتصادية كثيرة، لاشك ان النساء والعمال والكادحين والشباب في إيران يسعون الى ويناضلون من اجل في انهاء هذا النظام وإسقاطه على الارض في اية فرصة مواتية لهم وهذه كلها لاشك فيها، الا انه و للاسف، هذه ليست فرصتهم، ليست فرصتهم في الشارع لان الشارع قد قرر تماما واعطى قياد التظاهرات تماما لموسوى ونجاد وخامنئي اي لرموز مختلفة لنظام واحد. ان الصراع كان صراعا بين جناحي النظام الاسلامي، بين الموسويين والنجاديين، بين القوتين الاسلاميتين الرجعيتين الاثنین، بين وجهين لنفس النظام. ان الذي حدث في ايران افرزته عملية المهزلة الانتخابية، فوز احمدي نجاد على موسوي. و هي علمية انتخابية دارت بين و داخل صفوف النظام نفسه! وقد انتهت بغلبة احد اجنحة هذا النظام على جناحه الاخر. هذه هو كل ما في الامر بتفاصيله الصغيرة والكبيرة. من الطبيعي ان تلك التظاهرات و الخلافات بين اجنحة المختلفة داخل النظام نفسه كان قديمة و ينعكس في هكذا الحالات ، انها الصراع بين الانفتاح على السوق وعلى العالم الخارجي الذي يمثله التيار الاصلاحي و التيار المحافظين الذي يمثله خامنئي و نجاد وسياستهم معروفة لدى الجميع. ان هذه الحركة هي فرصة لموسويين لفرض ما يمكن فرضها على المحافظين، وبنسبة لهم هي ثورة الخضراء كا يمسيه عدد لا باس بها من المثقفين الليبرالين من الغرب والعرب.
عليه حين انتهت المهزلة و لعبة ما يسمى بالانتخابات، راينا نتائج تلك العملية وهذا هو قانون من قوانين التاريخ والصراعات الاجتماعية، ظهرت تلك الاحتجاجات و الاعتراضات الجماهيرية التي لم توجه لحد اللحظة ضد النظام الاسلامي بل كانت ولا تزال ضد وجه من وجوهها، احتجاجات في سبيل كسر شوكة احد الاتجاهات ضد الاتجاه الآخر، صراع بين الاخضر والاسود بين موسوي ونجاد، وهذا ليس جديدا لا في إيران ولا في اي بقعة اخرى في العالم. أن الأطار الاجتماعي والسياسي لهذه الاحتجاجات وحدودها مرسومة بدقة من قبل وجوه النظام والنظام نفسه. اي ان مستقبل تلك الظاهرة او العملية الانتخابية، هو فوز نجاد وما افزرته وهو ليس "الثورة" بل "الاحتجاجات" في سبيل اعادة "الانتخابات" وهذا هو هدف هذه التظاهرات الاخيرة التي يسميها حميد تقوائي "الثورة"!! وطبعا بامكانه ان يسميها الثورة ولكن ليس تحت اسم منصور حكمت بل مثل الليبراليين الذين ينادون بإقتصاد السوق و يؤيدون ثورات برتقالية و خضراء وماشابه ذلك من الموديلات الثورية البرجوازية التي ينادي بها الغرب وامريكا عموماً ولكن ليست هذه ثورتنا نحن الشيوعيين العماليين وفق تقاليد منصور حكمت.
برايي ان هذه الاحتجاجات هي مصفي (فلتر) لتصفية النظام الاسلامي لكي یظهر لنا بشكل اكثر إنسجاما وتماسكا من ذي قبل، هي مباراة او مسابقة بين اجنحة مختلفة للنظام نفسه وللسياسة نفسها وللمرجعية نفسها، منافسة و مسابقة تجري على شكل وصورة احتجاجات و صراعات من الممكن ان تكون دموية وهذا طبيعي ايضا في ظل الاوضاع السياسية الراهنة عي الصعيد العالمي والمنطقة ( أنظروا الى الاقتتال الدائر بين التيارات الاسلامية المختلفة في العراق و الصومال وافغانستان وباكستان ، وبين مختلف اجنحة البرجوزاية في بلدان عديدة).
الحركة الموجودة في الشارع الايراني هي حركة جماهيرية ولكن ليس عشوائية ولا عفوية بل هي حركة سياسية واضحة المعالم تهدف الى اعادة الانتخابات حسب رؤية تيار من داخل النظام الاسلامي، وفرض ما يمكن فرضها على النظام في سبيل تقوية موقعها داخل النظام نفسه. عليه هي حركة سارت تحت قيادة وشعارات واهداف و تيار الاسلامي موسوي و الإصلاحيين. اما الجماهير المليونية التي حيرت حميد تقوائي و اطلق عليهم على انهم القائمون بـ"الثورة" ويوجه النداء لهم بعدم اعطاء الفرصة للنظام، اصبحوا الان جيشا یقاتل و ویصارع ضد حتى مطاليبهم هم، انهم يحتجون ضد ارادتهم الحرة لانهم انساقو تحت ارادة و قيادة تيار من تيارات النظام ضد خصمه الاخر، انهم مسلوبي الارادة و ان تظاهراتهم هذه تصب في عكس ما يتطلعون اليه.ان التاريخ مليء بهذه الظواهر والاحداث وليس فيه اي شئ جديد( انظروا الى الثورات البرتقالية والوردية في البلدان الشرقية) وقد رأينا جميعا، حميد تقوائي ونحن انتخابات خاتمي و انتخابات احمدي نجاد في دورته الاولى، ورأينا حركة" هخا"*. تلك الحركة التي هرول حميد تقوائي ورائها و وجه نداءا لحزبه للمشاركة في تلك المهزلة التي لم تقع اصلا. و شاهدنا حركات قومية شوفينية في شمال إيران، و رأينا عديد من تلك الحركات في العراق مثلا التظاهرات المليونية التي قادها التيار الصدري ضد "الاحتلال" هل دفع ذلك بالشيوعیين العماليین الذين يسيرون وفق تقليد و نهج منصور حكمت وماركس ولينين ان يشاركوا في تلك "التظاهرات المليونية"، علما بان الشعارات التي رفعتها تلك التظاهرات هي "طرد الاحتلال" وهو شعار ومطلب عادل وتطالب به أكثرية الجماهير في العراق. الا ان جوابنا كان "لا" لن نشارك، وكان علينا ان نوضح للجماهيران المشاركة في تلك التظاهرات، بان مطلبهم، مطلب واقعي وعادل ولكن الحركة و قيادة الحركة التي شاركوا فيها رجعية وتقف ضد مصالحهم .وكانت ايضا لدينا تجارب كشيوعين عماليين في قترة انتفاضة كردستان التي تلت حرب الخليج الاولى حيث سيطرنا على اكثرية المواقع الحكومية في المدن وفي بعض الاماكن التي لم تكن قوات الاتحاد الوطني والحزب الديمقراطي الكردستاني موجودة أساسا فيها، الا ان الاطار العام لتلك الاوضاع كان مجيرا للحركة القومية الكردية، و السنوات التسعة عشر الاخيرة تثبت ذلك.
هناك الالاف من النماذج والتجارب ولكن المسالة محل النقاش لا تتعلق بالحزب الشيوعي العمالي الايراني ولابحميد تقوائي قصرا، بل هو تقليد سياسي معين لحركة سياسية معينة حيث ان الطاغي على هذه الحركة هو شعبويتها" البوبوليستية"وبطبيعة الحال انها شعبوية جديدة في اوضاع اقليمي ودولي جديد. حيث يسعة هذا الحزب و هذه الحركة وراء الجماهير بشكل ماراثوني دون الالتفات الى اهداف و مطالب و تقاليد و في اي مصب تصب و مصلحة من تخدم. ان ما يهم الحزب الشيوعي العمالي الايراني هو "وجود الجماهير في الساحة"، حينذاك يوجه الندءات تلو الاخرى كما رأينا هذا في حركة "هخا". و نراه اليوم في 17/6 اي قبل يومين حيث وجه حميد تقوائي نداءه الى الجماهير في طهران يقول فيه"تجمعوا غدا و في تمام الساعة الخامسة بعد الظهر في ساحة آزادي في طهران ( جزء من البلاغ الذي وجهه حميد تقوائي الى الجماهير في ايران يوم 17/6 اي يوم الاربعاء داعيا الجماهير الى التجمع) ولكن لم یجتمع احد في هذه الساحة، دون ان يسأل احدا منهم : ماهي سياستنا؟ واين هي ثورتنا؟
ان السياسة الشيوعية لمنصور حكمت في هذه الاوقات واضحة تماما، وهي رسم الخطوط الفاصلة بين حركتنا والحركات البرجوازية الاخرى، رسم الخطوط من النواحي السياسية والتكتيكية والتقاليد والمطالب ووجوه القيادة واشكال والأليات التنظيمیة التي تكستبها خلال حركتها، وعدم خلط الاوراق مع الحركات البرجوازية اطلاقا.
ان الحزب الشيوعي العمالي الذي يتحرك وفق تقاليد منصور حكمت، اذا أراد فعلا ان ان يتموقع ويقود و يعمل مع هذه الحركة عليه ان يدعو الجماهير لا الى الشارع حيث "الشارع قد تم حجزه" تماما لتياري النظام الاسلامي، بل الى أنتهاج سياسة طبقية مستقلة لتنظيم العمال في معاملهم ومؤسساتهم الصناعية لتنظيم الجماهير وقيادتها في المحلات، للطلاب في الجامعات، لتنظيمهم و قيادتهم وحسب موازين القوى الموجودة لديهم نشاطات ثورية من الاستيلاء على المعامل الى السيطرة على المحلات و طرد الجماعات الاسلامية بمختلف مشاربها، يدعوهم الى وبصورة واضحة عدم دمج صفهم مع الصفوف الموجودة الآن في الشارع صفوف موسوي او نجادي. ويدعوهم الى رفع استعداداتهم السياسية والتنظيمية و العسكرية لكي يتمكنوا من تحقيق مطالبهم. الا ان "الثورة" التي يتحدث عنها حميد تقوائي ستتوقف بامر من خامنئي بعد خطبة يوم الجمعة 19/6.
بقي ان اذكر في الختام ان حركة "اسقاط النظام "" جنبش سرنكوني" التي سادت ايران في اواخر التسعينات من القرن الماضي وبداية القرن الجديد لجأت للصمت و لم تبعث الى الحياة كنتيجة لعملية الانتخابات. ان الواجب المترتب على الشيوعية العمالية و تيار منصور حكمت السعي الدؤوب و المتواصل لرفع استعدادات الجماهير، للوصول الى الجماهير، تنظيمها، كشف الحقائق امامها كي يتسنى لها ان تتطیح بهذا النظام الوحشي. الاطاحة بالنظام وفق رؤية و مطالب والتطلعات المساواتية والتحررية لطبقتنا العمالية، حسب ما يرشدنا ماركس ولينين ومنصور حكمت. وليس إسقاط النظام و تبديل واجهاته فقط كما حصلت ابان ثورة 1979 في إيران.
نحن لا نريد الفوضي نحن نريد حركة طبقية مستقلة لديها رؤية واضحة حول اهدافها الآنية والمستقبلية، وليس حسب ما يريده موسوي او نجاد أو الصدر او البارزاني والطالباني. هذا ما يقوله لنا منصور حكمت وكان قائدا مناضلا في كل مراحل حياته لترسيخ هذه الرؤية الطبقية وتوضيح اختلافاتنا مع الحركات السياسية البرجوازية المعترضة الاخرى. ان الحزب الشيوعي العمالي الايراني يعيد التجربة ذاتها مع حركة "هخا"، بذات النهج و وفق الحركة و التقاليد التي برزت انذاك ولكن بشكل اكثر نقاوة ووضوحا . أن شعبوية هذا التقليد للحزب الشيوعي العمالي الايراني جعله ان يرى الاشجار بدون غابات مرة و يرى الغابات بدون الاشجار تارة اخرى. الشعبوية التي مغطاة بعناوين منصور حكمت و ماركس. الشعبوية التي تارة تحتمي تحت اجنحة هخا وتارة اخرى تحت لافتة موسوي ومرة اخرى تحت تيار الملکیة ( التيار الشاهنشاهي). ان هذه الشعبوية البرجوزاية اليسارية، لاترى الطبقات عندما هناك تحرك الجماهير في الشارع ولاعند هدوئها، حينذاك تتحدث عن الطبقات والطبقة العاملة بصورة كاريكاتورية وعقائدية فجة. انها لشعبوية اكثر تخلفا ورجعية من تلك التي انتقدها منصور حكمت في بداية الثمانيات من القرن الماضي. انها تريد او ماتريد في خدمة الحركات الاجتماعية البرجوازية الاصلية. عليه لم یقع بصرنا علی كلمة واحدة من "الطبقة العاملة" في كل البيانات والندءات التي وجهها الحزب الشيوعي العمالي الايراني و لم نقرأ كلمة واحدة عن الحركة العمالية والاشتراكية التي طالما يتفاخر بها حميد تقوائي وهو مشهور ب"الاشتراكية اليوم"، وحتى لم نر في بيان حزبه أسم موسوي و لاجناحه، الا انها مليئة بعبارات التنديد لاحمدي نجاد ، وهذه فيها رنة تشي بان وراء الاكمة ما وراءها.
لقد انزلق الحزب الشيوعي العمالي الايراني تماما تحت اهداف وسياسات مختلف التيارت البرجوازية في إيران، وهذه المرة اصبحت تابعا سياسا مخلصا لموسوي.. و سوف یصبح ضحية لتك الاوضاع وملحقا لموسوي و تياره "الاصلاحي"! كما كان في حركة "هخا". على اي حال في القريب العاجل لايتعدى اسابيع او ايام معدودة ،و لن ستسفر كل تلك الجعجعة لا عن طحين بل عن رماد و لن تتعدى ان تكون صيحات فارغة لا تحتوي على اية معان واقعية. من الجدير بالذكر ان الحزب الشيوعي العمالي العراقي صدر بيانَ حول هذه التظاهرات باسم ( لا لـ"احمدي نجاد"، لا لـ"موسوي"، لا للنظام الاسلامي في إيران!) يوم 18.6.2009.
*حركة "هخا" هي حركة لفرع من فروع التيار "السلطنتي، الشاهنشاهي" كحركة قومية شوفينية، وهخا اسم رجل. وجه نداءه في عام 2005 من لوس انجلوس الى جماهير إيران ودعاهم الى التحشد امام جامعة الطهران ووعد بأن ینزل من طيارته لقيادة الثورة". .
#سامان_كريم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
إعادة قراءة -الديمقراطية بين الادعاءات والوقائع- لمنصور حكمت
-
بمناسبة يوم الطفل العالمي
-
لا للمحاصصة الطائفية والقومية،ولا لدستورها، ونضالنا لبناء ال
...
-
الحركة العمالية والسلطة السياسية!
-
وقف العنف ضد المراة، عملنا!
-
تشكيل عالم ما بعد الكارثة- تعبير لمرحلة السقوط الامريكي
-
حول الهجوم الاسرائيلي على قطاع غزة !
-
الهجوم الوحشي والبربري على غزة عار على المجتمع البشري، ويجب
...
-
وبدأ العمال بالرد على الازمة الإقتصادية العالمية!- حان الوقت
...
-
ارجو ان يكون الحوار المتمدن قدوة في المرحلة القادمة ايضا!
-
الإتفاقية الامريكية- العراقية، إتفاق بين طرفين يحتاجان بعضهم
...
-
الصراع بين القوى السياسية أدى الى عقم العملية السياسية برمته
...
-
أن أجمل إتفاقية هي اخراج امريكا من العراق فوراً
-
الحركة العمالية في العراق: حصيلة نصف الثاني من شهر اكتبر.
-
الانتخابات الأمريكية و-التغيير-!
-
في ذكرى ثورة اكتوبر، المطلوب تنظيم ورص صفوف طليعة الطبقة الع
...
-
نهاية الفدرالية و العملية السياسية الراهنة، المجتمع يطلب بدي
...
-
الحركة العمالية الاخيرة... بداية مناسبة للنهوض!
-
حوار مع سامان كريم رئيس تحرير جريدة الى الأمام حول الحرب بين
...
-
كتلة 22 تموز، قومية عربية تقسم العراق على أساس الاقوام!
المزيد.....
-
الشرطة الإسرائيلية تحذر من انهيار مبنى في حيفا أصيب بصاروخ أ
...
-
نتنياهو لسكان غزة: عليكم الاختيار بين الحياة والموت والدمار
...
-
مصر.. مساع متواصلة لضمان انتظام الكهرباء والسيسي يستعرض خطط
...
-
وزير الخارجية المصري لولي عهد الكويت: أمن الخليج جزء لا يتجز
...
-
دمشق.. بيدرسن يؤكد ضرورة وقف إطلاق النار في غزة ولبنان ومنع
...
-
المكتب الإعلامي الحكومي بغزة: القوات الإسرائيلية تواصل انتها
...
-
الدفاع الروسية تعلن القضاء على 360 عسكريا أوكرانيا على أطراف
...
-
في اليوم الـ415.. صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا الحرب الإس
...
-
بوريل: علينا أن نضغط على إسرائيل لوقف الحرب في الشرق الأوسط
...
-
ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على -اليونيف
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|