|
عازف الرباب الجزء الأول
صبري هاشم
الحوار المتمدن-العدد: 2684 - 2009 / 6 / 21 - 08:03
المحور:
الادب والفن
1 ـ عازف الرّباب
لعازفِ الرّبابِ البدويِّ حُمْرةٌ مِن شهقةِ المساءِ الأخير ورشفةٌ مِن صهيلِ النبيذِ الأسير تكفي لمَن يذرفُ فوقَ الوجوهِ الباردةِ ذاكرةَ المشتاق لعازفِ الرّبابِ لوعةُ الأبْنوس عروشُ أباطرةٍ ما أجفلتْها الرّمالُ ومِن مراشفِ صبيةٍ مِن صباياكم له رشفتان تأتي عاصفةَ العريِّ في أحلامِ فتىً لم يطرق بابَ الرجولةِ قبلَ المنامِ في هودجِ الماء تأتي وبعد المنامِ في شباكٍ تأسرُ الهواءَ تأتي أو إلى سطحِ سفينةٍ ذاهبةٍ إلى آخرِ البحارِ تأتي مِن أجلِ عازفِ الرّباب تمطرُ عينُ الذّاكرة رشفةٌ تستفزُّ مهدَ البدايات رشفتان مِن إناء اللوزِ الهمجيِّ لعازفٍ سكنتْه نَفْسٌ يبابٌ تتوسلُ ندىً وعن صلاةِ الإستسقاء لا تكفّ ستعزفُ إذن عن طقوسٍ للصلاةِ برشفةٍ مِن نبيذِ المساءِ الأرجوانيِّ ستعزفُ واثنتين مِن المراشف مِن خوفي .. آه على الليلِ العاصف انتصرتُ منذ ألفِ صيحةِ حبٍّ سومرية ومنذ أولِ رفّةِ جنحٍ للضوء حضرتُ شروقاً في أقاصي الكلامِ ومنذ ألفِ ليمونةٍ مشاكسةٍ إعتصرتُها في نهر نهديك عزفتني الرّيحُ ، على سعفِ النخلِ الراجفِ كالمذعورِ ، لحناً بحرياً حزيناً . أنا عازفُ الرّبابِ نغّمتني الذاكرةُ مطراً خريفياً هطلَ ذاتَ ليلٍ مُدْلَهمّ فوق جسدِ البلادِ أدهشني المشهدُ وضعني أمام نافذةٍ مفتوحةٍ على الخلاء وخلاءٍ مُشرعٍ أمام البحرِ أنا ابن الصحراء بالمصادفةِ أصحرتُ وبالمصادفةِ رأيتُ الأشباحَ تعبرُ قارّاتٍ موحشةً وبالمصادفةِ يلمُّها الغبشُ حتى تعودَ زرقةَ موجٍ أو همسَ هيامٍ خارجاً مِن همهمةِ القافلة رشفةٌ مِن عصيرِ رمّانةٍ هجرتْ أرضَ بابل منذ ألفِ عام قيل اختطفتْ نفسَها مِن أجلِ صاحبٍ وخليل وواحدةٌ مِن كرمةٍ نبتت قسراً في أرضِ أوروك أثناء نزهةِ السيدة عشتار على ضفّةِ الفراتِ بالقربِ مِن أسرارِ مكنونِها المجنون في مكانٍ ليس مُباركاً وليس مُقدساً ربما صار شجرةً مذمومةً سكنها الطيرُ والعفريت والأفعى أنا عازف الرّباب وغير صوتِكم لا صوت لي ولا بادية أرتضي غيرَ بواديكم أمامي تتلوى جواري المَلك الصنديد شهوةً ومِن اللذّةِ يستغرقْنَ في البكاء ثمة ندلٌ درْنَ في الخفاء أشرفْنَ على ليلتي وأسكرنني مِن شهدِ حليبِ الرغبةِ فلتمطرْ ذاكرتي زرقةَ بحرٍ رَكَبَنا ما رَكَبْناه وصفرةَ صحراء جاءت على آثارِ أقدامٍ كانت لنا ذاتَ رحيلٍ وغارتْ في الرّمالِ وأحلاماً تباعدت في الغيابِ أنا عازف الرّبابِ احتسي الليلَ مِن كأسي ومنها أرتشفُ النهار 10 ـ 10 ـ 2008 ***
2 ـ الوسادة الأولى
خُذْ معك ثوباً للموجة و سفينةَ أحلامٍ ترقصُ على جسدِ الماء حين تصلُ عدنَ طهّرْ بنظرةٍ من عينيك زهرَ التفاح واغسلْ بإشراقةٍ من روحِك البحرَ فأنا رأيتُ عروسَ البصرة بالبَرَدِ في آخر الليل تغتسلُ وبشفتيها تُطهِّر كأسَ نبيذٍ أنا رأيتُ العاشقَ من صدرِ اللوعةِ يرضعُ خُذ معك وردةً لوسادةِ الحبيبة
1984
***
3 ـ بماء عين الحمام اغتسلي
بمطرِ العمرِ اغتسلي بندى الوجدِ ، حين تبرحين المكان ، اغتسلي الليلَ كلّه بماءِ النبعِ المُحرّم ، تحت شجرةِ المُشتهى ، اغتسلي بنورِ الجمرِ وعطرِ السّدْرِ اغتسلي وأوقفي قبل أنينِ الصّباح هديلَ الرّياح أطفئي ناراً أُوقِدت فوق هامِ الجبال ثم أطلقي ، مِن هنا ، راحلتَك لكي لا تأخذك في الغفلةِ صيحةُ غادر يا هذا المُطْلِقُ تحت الأمطارِ خيولَ الفجيعة وصهيلَ البرقِ عليك التفَّ مئزرُ الخيانةِ وبانت عورةٌ لأشباهِ رجال بانت خدعةُ الحجرِ .......... .......... بماءِ نبعِ الليلِ اغتسلي وهيّجي وردَ حنيني مشّطي رائحةَ الشجرِ بضحكةٍ طاهرةٍ أو بفرحةٍ طائرة ثم انثري في المدى رصاصَ ثأرٍ يا أنتِ يا وطن الأحزانِ اعصفي موتاً في سماءِ القبائل كوني إعصاراً مُهلكاً لأرضٍ أسميناها في لحظةٍ متفجرةِ الدماء أرضَ بشتاشان ** بندى الذاكرةِ تحت ضوءِ القمرِ اغتسلي ونادي : افتحوا الرسائلَ ففيها ينطقُ طيرُ الدليل ومنها تعبقُ رائحةُ الغدرِ بشتاشان هجرتْك سحابةُ الأمان و امتنعتْ عنك حياةٌ ** بما تبقّى من ثلجِ الصباح اغتسلي واتركي لنا القصصَ وشهوةَ الكلامِ : قيل إنّ امرأةً خرجتْ في ليلِ البصرةِ تبحثُ عن صبيٍّ أخذهُ النهرُ وحين أدمنتْ على ضفافِه النحيب خرجَ النهرُ عارياً معتذراً : لم أغدرْ بحبيب قال النهرُ إنما ابتلعتْه جبالُ الوقيعة قيلَ عن امرأةٍ غصّتْ باسمِ حبيبٍ وماتت كان ذلك بالقربِ من جامعِ الفقيرِ في البصرةِ التي لم تعُد جديدةً ولم تعد قديمةً يا أيها الرجاءُ إنْ عاد بك الغمامُ فعند أولِ خفقةِ روحٍ ترجّل ** اغتسلي في بِركةِ الرَّبِّ قبلَ نزولِ ملائكةِ السماء فلقد خرجتْ حورياتُ الخابورِ في ليلةِ عيدِ الميلاد وضعْنَ طوقاً مِنْ رياحين الأعماقِ فوق رؤوسِ الجبالِ وعادَ نحو الأعماقِ بهنّ الدليل هنا امكثْنَ حتى تتلونَ الدُّنيا بقطراتِ الوفاءِ قال دليلُ الأعماق ذهب الصبيُّ في قافلةِ الرفاقِ ولم يعُد حين عادَ الرفاق ** يا امرأةَ النحيبِ اغتسلي قبلَ مرورِ الغمامِ فأنا لم أرَ في المدى غيرَ حمرةِ الوداع والأحبابُ خلفَ التخومِ غابوا أسدلوا ثيابَ الريحِ وناموا كأنهم لم يناموا إلاّ للمرّةِ الأخيرة ** اغتسلي للمرّةِ الأخيرة فالفارسُ الذي انتظرتِ لم يرَ في الطريقِ سوى حطبِ النهاية خُذ جمرةً للطريقِ أيها الفارسُ ربما احتجت إليها أو إليها احتاجَ الصحبُ خُذْ متعةً للطريقِ وضحكةً للقرويّ الصديق خُذ إنْ شئت الطريقَ فربما مشيتَ في اللاطريق ** اغتسلي يا امرأةً عشِقتْ ريحاً اغتسلي قبلَ فواتِ الأوان فربما لم يعُد بعد الآن عاشقٌ وربما تبِعَ روحاً حجراً ألقينا في نهرِ الوداع وضاعَ في القرار لم يعُد بعد الذي انتظرناهُ أخذهُ البرقُ وسجّانُ السماء ** اغتسلي بنهرِ الأحزانِ ففي تلك الأيامِ لم نعرفْ حدودَ الموتِ لم نرمِ نحو السماء حجرَ الأسئلةِ ولم نرشقْ بطلِّ الدهشةِ طابورَ الأحلامِ في تلك الأيامِ كانت الأقمارُ على مقربةٍ من أيدينا أو على مبعدةٍ من مناقيرِ الطيرِ في تلك الأيامِ كنّا بالجَمالِ نحلمُ فأغوانا نحو قنديل الدليلُ ولنا تنكّرت عينُ الحمام اغتسلي بماءِ عينِ الحمام
27 ـ 4 ـ 2008
***
4 ـ العازف في الليل
خُذْ مزمارَك واعْتلِ صهوةَ ريحٍ أو اطلعْ قمّةً ترضع أثداءَ الشمسِ خُذْ مزمارَك وأطلقْ في الزمنِ الهادئ صخبَ الأحزانِ خُذْ وأتحفْنا يا هذا فنحن إليك عبرْنا جنونَ الغيمِ وتحت لهاثِ الريحِ وقفْنا يا هذا خُذْ مزمارَك وزَمّرْ زَمّرْ يا هذا
8 ـ 12 ـ 2007
*** 5 ـ العبيد
نحن العراقيين من سلالةِ مُربي الجاموسِ العظمى التي انتسبتْ إلى حضارةٍ ليست لها معدان اللهِ في أرضِ السواد التي فيها انتشرْنا وتلاقحْنا ودخلْنا مُدناً كبرى فلوّثْنا البرَّ ونجّسْنا الماءَ نحن المعدان نزرعُ في الأرضِ أينما حللنا خبثاً وخيانةً هم رعاةُ بقرٍ كاوبوي مثلنا تماماً ، دخلوا قارةً وأبادوها هم مثلنا تماماً هَمَجُ الدُّنيا فلنتناسخْ و إياهم نحن المعدان ولهم نُبدي كرماً ونبسطُ يداً ولنا كرماً يبدون و يداً يبسطون نحن من سلالةِ مُربّي الجاموسِ العظمى معدان الله في أرضِ السوادِ هم رعاةُ بقرٍ ، همجُ الله في أمريكا هم مثلنا.. نحن مثلهم هم ونحن نحن وهم دخلْنا وسخَ التاريخِ
8 ـ 12 ـ 2007
*** 6 ـ سفر في بريّة
مضت بنا الحافلةُ وصرنا إلى تدمرَ أقربَ احتوتنا بين ذراعيها بريّةٌ ثم داهمنا نسيمٌ عليلٌ ثانيةً دمشق فاتنةً ترقصُ في حضنِ الريحِ خُذي يا حسناء الغربةِ ياقوتةَ العقلِ وزهرةً من غصنِ الرّمان ولوّني بالحمرتين أحلامَكِ الأسيرة ثانيةً عدن منفى يتلو منفىً وأعوامٌ تتلو أعواماً ثانيةً أغاني الجحيمِ والطرائدُ نحن نصطادُ أرواحَنا التي تسفُّ في عيونِ الشمسِ نصطادُ بقايانا الطائرةَ ثانيةً مدنٌ مازالت طيَّ التصوّرِ وأخرى مُتخيّلة مضت بنا الحافلةُ وبنا مضى الزمانُ
1984 ***
7 ـ النهر العدواني
لا ذاكرة لنهرِ الخابور فالأحداث يجرفُها التيّارُ الغاضبُ دوماً لم نترك أثراً ، رغم الأعوام ، في كلِّ الوديان فنحن لسنا من المكانِ وهذا ليس بمكان لم نترك رائحةً أو حرفاً محفوراً على صخرةٍ لم نترك رسماً على جذعِ شجرةِ الجوزِ أو البلُّوطِ إنما نحن في هذه الوديان وعلى قممِ هذه الجبالِ تركنا جثثَ موتانا نهباً للطيرِ أو نسينا أين ماتَ أحبتُنا مع الخابور لا نتوهّم صحبةً فالنهر بلا صاحبٍ منذ الأزلِ النهرُ يمضي وحيداً
1983
***
8 ـ وطن من رماد
لم تكن لي فوق الرمالِ بلادٌ ولا زورقٌ يمازحُ الموجَ لم تكن لي في السماء نجمةٌ كي أسامرَها ولا فرسٌ تطيرُ في صحراء لم تكن لي حوريةٌ تقطنُ قصراً في الأعماقِ فتغريني إلى عالمٍ مجهولٍ إنما لي مُخيلةٌ مُجنّحةٌ تطوي المسافاتِ وفي آخر الليلِ تعودُ بكأسٍ ممتلئةٍ لم يكن لي وطنٌ في الخيالِ
1983
***
9 ـ في وداع الكلمات
سكنتُ الجمالَ وسكنني الجمالُ لكم سأتركُ المكانَ ممتلئاً لكي لا تسكنه بغضاؤكم أنا الذي شادَ عالماً من كلماتٍ بها افتتحتُ البلدانَ والمدائنَ سأتركُ لكم عوالمَ في الرفعةِ ترفلُ لكي لا تشوّهوا سرائرَها النقيةَ أنا الذي غنّى للأقمارِ العاشقةِ لكم سأتركُ نوراً لا يطفئه الظلامُ لكم عالمكم فاسبحوا به ما شئتم أنا الذي ارتفعَ بالمكانِ وبه ارتفعَ المكانُ سأتركُ لكم أرضاً وطيئةً بها تنغمرون
1992
*** 10 ـ صديقتي الموجة صديقتي هذا الصيف عاتيةَ الموجةِ كانت وكانت عاصفةَ الأنوثةِ صديقتي هذا الصيف جاءت بكلِّ جمالِ الدنيا
1992 *** 11 ـ أسرار النجوم
ما بعد السَّحرِ قمرٌ تعرّى في غفلةِ المدينةِ هبطَ بمظلةٍ من نسيمٍ وفوق جسدِ النهرِ حطَّ عاصفاً موجةٌ عذراءُ أخذتْهُ صوبَ البحرِ ممتطياً ظهرَها هناك عند أبوابِ الخليجِ استوقفته شهقةُ الدليلِ قمرٌ تعرّى في غفلةِ المدينةِ دخل من ناحيةِ الظلِّ قصرَ الأميرةِ التي راحت مِن أعلى نقطةٍ في سطحِ القصر تُراقصُ أسرابَ النجومِ الهاربة أو تقتنص في لحظةِ وجدٍ ضحكةَ عاشقةٍ قمرٌ دخلَ موكبَ الوصائف اللاتي سبحْنَ في نسيمِ الذاكرةِ فأدخلنه نحو مخدعٍ يتنفسُ رائحةَ الأنثى في غيابِ الأميرةِ قمرٌ لم يأتِ سرّاً فأشرقَ ببابِ حَيْرَتي
23 ـ 12 ـ 2007
*** 12 ـ برلين هذا المساء
برلين هذا المساء أنثى في أتمِّ نضجِها في أعتى شهوتِها في ذروةِ نشوتِها برلين هذا المساء قمرٌ يسيلُ على جسدِه الندى ذاهبة إلى الفراشِ بلهفةِ عاشقةٍ بكلِّ الشبقِ الجسدي هي ماضية بلا استئذانٍ من أحدٍ برلين هذا المساء أرقُّ ما في الدنيا أشهى ما في الكون برلين هذا المساء
30 ـ 10 ـ 2007 **
#صبري_هاشم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
لنشوى معبد في الريح
-
خُذْ معك ثوباً للموجة
-
لا تدخل ضباباً
-
آخر الشرفات
-
شرفات برلين
-
نص خارج من معرض العبيدي
-
بماء عين الحمام اغتسلي
-
خليل السّحاب
-
امرأة المُلك
-
أمسية
-
سبب للحنين
-
مجالس
-
مزامير الغربة
-
في حضرة الملاك
-
حسرة في مقهى
-
عدن حانة البحّار الأزلية
-
دهشة الكوثر
-
على مياهك أصبُّ هديلي
-
ابن الرؤيا
-
أغنيتان ليوسف الصائغ
المزيد.....
-
-الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر-
...
-
بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص
...
-
عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
-
بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر
...
-
كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
-
المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا
...
-
الكاتب والشاعر عيسى الشيخ حسن.. الرواية لعبة انتقال ولهذا جا
...
-
“تعالوا شوفوا سوسو أم المشاكل” استقبل الآن تردد قناة كراميش
...
-
بإشارة قوية الأفلام الأجنبية والهندية الآن على تردد قناة برو
...
-
سوريا.. فنانون ومنتجون يدعون إلى وقف العمل بقوانين نقابة الف
...
المزيد.....
-
تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين
/ محمد دوير
-
مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب-
/ جلال نعيم
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
المزيد.....
|