|
خوفو وخفرع ومن قرع ورسالات الله السماوية
محمد فادي الحفار
كاتب وباحث في العقائد والأديان
(Mohammed Fadi Al Haffar)
الحوار المتمدن-العدد: 2681 - 2009 / 6 / 18 - 10:42
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طالعني بالأمس القريب بعض المواضيع هنا وهناك وسائني ماجاء فيها أيما اساءة من سلفية تكفيرية للغير ملئها العنصرية والتطرف من قائلها بأنه على صواب من أمره وأن غيره مجرد كافر لم يجد الإيمان طريق الى قلبه بكلام منمق معسول يقول به عن نفسه بين سطور مقالته بانه مؤمن حليم رحيم القلب ويعلم الله أن كل حرف من حروف مقالته يحمل معه عنصرية وتطرف لدرجة أن الحرف نفسه قد نطق بوجهي وقال لي بأن كاتبه متطرف... ولن أذكر هنا اسماء معينة أو حتى مواضيع معينة لاترقى لأن تنسب للقرآنين أو المسلمين أو لأي من العقائد الإبراهمية السماوية السمحة والتي تطالب في مضمونها بالحب والسلام والعدل والإخاء للجميع وانما سأدخل بالموضوع مباشرة وأقول... قد اصبح المتابع الكريم للمواضيعي السابقة ومن بينها ( بدعة الناسخ والمنسوخ , وهل ذكر اسم خاص بالقرآن الكريم ) يعلم بأن الإسلام صفة تطلق على الإنسان عامة بغض النظرعن فكره وتوجه وحتى لو كان ملحد بوجود الله , لأن الإسلام وكما قلنا لاخروج عنه بأي حال من الأحوال كونه إما طوع وإما كرها لنكون مسلمين مستسلمين شئنا أم أبينا. كما ويعلم المتابع الكريم أيضا بأنه لاوجد لشيئ إسمه تحريف الكتب السماوية السابقة في القرآن الكريم لأنه هو القائل بين سطوره وكلماته بأن الله حافظ لذكره وبأنه لامبدل لكلمات الله. وسنأكد مرة أخرى هنا على مفهوم الإسلام من كونه صفة موجود عام كالهواء والماء ولادخول أو خروج فيه وعنه كونه موجود مفروض علينا شأنا أم أبينا لأنه طوعا أو كرها في قوله تبارك وتعالى:
((( افغير دين الله يبغون وله اسلم من في السماوات والارض طوعا وكرها واليه يرجعون ))) أل عمران 83
أي أن كل من في السماوات ومن في الأرض كانو قد أسلمو في الماضي وإنتهى الأمر إن طوع أو كرها لقوله اسلم التي تفيد الماضي. إذا فالإسلام هو التسليم والإستسلام لله الواحد القهار الذي قهرعباده بأن أوجد لهم الموت حتى يأتوه كرها إذا ماكانو راغبين في الذهاب له طوعا... وأما وعندما نتحدث عن العقائد السماوية الثلاث فإننا نكون بهذا نتحدث عن الإيمان بها وبطرحها. ومنشئ كلمة إسلام - ككلمة طبعا وكفكر - هو سيدنا ابراهيم ( ص ) لأنه أول من أدرك وجودها ومعنها من كون الإسلام هو التسليم لله سبحانه وتعالى. ولتكون أيضا هي دعوته لله من بعد أن أمن بها بأن يكون هو وذريته من المسلمين طوعا من خلال الإيمان والذي هو الإسلام الطوعي بقوله:
((( ربنا واجعلنا مسلمين لك ومن ذريتنا امة مسلمة لك وارنا مناسكنا وتب علينا انك انت التواب الرحيم ))) البقرة 128
كما وأنه وبعد أن طلب من الله سبحانه وتعالى أن يكون هو وذريته من المسلمين المؤمنين بوجود الله رب لهم قام وأوصى بها أبناءه بأن يكونو مسلمين لله طوعا بإيمانهم به...
((( ووصى بها ابراهيم بنيه ويعقوب يا بني ان الله اصطفى لكم الدين فلا تموتن الا وانتم مسلمون ))) البقرة 132
لنرى بعدها بأن يعقوب قد نقل وصية أباه إسحاق والتي حملها بدوره عن أباه ابراهيم إلى الإسباط الإثني عشر بأن يكونو مسلمين وقد كانو مسلمين...
((( ام كنتم شهداء اذ حضر يعقوب الموت اذ قال لبنيه ما تعبدون من بعدي قالوا نعبد الهك واله ابائك ابراهيم واسماعيل واسحاق الها واحدا ونحن له مسلمون ))) البقرة 133
ليأتي بعدها موسى ( ص ) ويجعل منها أيضا وصيته لقومه ويقول:
((( وقال موسى يا قوم ان كنتم امنتم بالله فعليه توكلوا ان كنتم مسلمين ))) يونس 84
كما وأن السيد المسيح ( ص ) هنا يسمعها من أنصاره من أنهم مسلمون لله ليطمئن قلبه لهم من أنصاره لله حقا بإسلامهم..
((( فلما احس عيسى منهم الكفر قال من انصاري الى الله قال الحواريون نحن انصار الله امنا بالله واشهد بانا مسلمون ))) أل عمران 52
وأما سيدنا محمد ( ص ) فإنه - وبعدما أدرك أنه من ذرية ابراهيم - فنراه يقر هنا بأن عقيدته المحمدية من ضمن هذه الوصية ويطلق على أتباعها إسم المسلمين بناء على الذي إختار لنسله هذا اللقب والذي هو ابراهيم الخليل ( ص ) :
((( وجاهدوا في الله حق جهاده هو اجتباكم وما جعل عليكم في الدين من حرج ملة ابيكم ابراهيم هو سماكم المسلمين من قبل وفي هذا ليكون الرسول شهيدا عليكم وتكونوا شهداء على الناس فاقيموا الصلاة واتوا الزكاة واعتصموا بالله هو مولاكم فنعم المولى ونعم النصير ))) الحج 78
أذا فإن أول من أطلق على نفسه ونسله لقب المسلمين هو سيدنا ابراهيم ( ص ) ... وابراهيم ( ص ) لم يكن يهوديا أو نصريا أو حتى محمدي - لإن كل هذه الرسائل بما فيه من تشريعات كانت قد أتت بعده - وإنما هو حنيف مسلم لله.
((( ما كان ابراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلما وما كان من المشركين ))) أل عمران 64
ومعنى كلمة مسلم كنت قد شرحتها بأنها إم طوعا وإما كرها ولاخروج عنها بأي حال من الإحوال. وليكون الإيمان هو أن تحسن من إسلامك الطوعي هذا بإيمانك بمبادء العدل والرحمة والسلام. وهذه المبادء موجودة بالعقائد الإبراهمية الثلاث والتي هي رسالة واحدة في واقع الحال كانت قد أرسلت على مراحل لتتناسب والتطور الفكري لنسل ابراهيم من خروجهم من العبودية التي فرضت عليهم زمن فرعون الى الحرية في عابدة الله والتي تمت وإنتهت بالقرآن الكريم بقوله ( اليوم أتمت عليكم نعمتي ورضية لكم الإسلام دينا ). ولتستطيع معي أن ترى مراحل هذه الرسالة فتعال نذهب بجولة إلى مهدها حيث خرج شعب الله المختار- والذي هو نسل ابراهيم - من ارض فرعون الذي إدعى الأولهية لنفسه وأراد أن يجعل من عباد الله عبيد له وهم من لايرضون لآنفسهم رب معبود غير الله سبحانه وتعالى والذي هو رب أبائهم وأجدادهم ابراهيم واسماعيل واسحاق ويعقوب. وعليه فأن أرض مصر فيها من الرموز الدالة على العقائد الإبراهمية الثلاثة مما لايخفى على باحث عن الحق شأني وأرغب أن أطرحها عليكم لترونها معي كما أراها والتي هي الأهرامات الثلاثة وأبو الهول الذي يقف حارس لها. وعليه نبدء بالهرم لأصغر خوفو ..... ونقول: لاحظ معي أخي القارء الكريم تناغم كلمة ( خوفو ) مع كلمة ( خوف ) ولاحظ هنا كيف أنها ترمز للرسالة اليهودية وماحملته معها من خوف ورعب لشعب موسى من أخذهم للإيمان بها عنوة(خذ الكتاب بقوة ) أو أن يقتل بالمعجزات وغيرها كل من لايؤمن بها على اعتباره عدو وإن كان من نسل ابراهيم. فقد كانت الرسالة اليهودية شديدة بأحكامها على أهلها لما فيها من أحاكم تقوم على العدل حتى لنقول عنها بأنها كانت خالية من الرحمة لإعتمادها على العدل وحده والذي يصبح ظلم دون رحمة تحيط به ( العين بالعين والسن بالسن) . مما يؤكد هنا بأن الرسالة التي جاء بها موسى ( ص ) لم تنتهي بعد وإنما هي مرحلة منها ولابد منها في بادء الأمر لتتناسب مع خروج الشعب من العبودية زمن فرعون الى الحرية زمن موسى بين عشية وضحاها وليدرك الشعب أيضا بأن الحرية الجديدة مقيدة بشرائع وقوانين عادلة صارمة لايجوز الخروج عنها. وعليه وما إن سار الشعب على العهد في العدل من شريعة موسى حتى حان وقته ليفهم معنى الرحمة والصفح وإحترام الغير وليفهمو بأنهم ليسو بوحدهم شعب الله المختار وأبنائه وإنما هو الإنسان بكل أطيافه أبناء الله وشعبه وخلقه. فكون الله سبحانه وتعالى إصطفى ابراهيم ونسله من بين جميع بني الإنسان فهذا ليس بدليل على أن إبراهيم ونسله هم خلق الله والباقي مجهولين الهوية والخالق , وإنما الله كان قد إختارهم منذ أن اختار ابراهيم خليل له ليلعبو دور يوضحون من خلاله ما يجري على الساحة الآصلية من أحداث. فبوقع هذا الشعب والذي هو شعب الله تحت العبودية لفرعون مدعي الألوهية هو رمز لوقوع البشرية كلها تحت العبودية للشيطان في إنصياعها لكل أوامره. فلو دققت النظر قليلا هنا لوجدت بأن أحداث حياة إبراهيم من زواجه بساره وماكان منهم ومن فرعون بذهابهم له لطلب العون منه في أن تكون أرض المعياد لهم بمساعدة جنده أو منحة منه كونها واقعة ضمن مملكته وكيف أصبح نسل ابراهيم بعدها من ضمن عبيد فرعون لوجدة بأن هذه الأحداث مطابقة تمام لأحداث أدام وحواء من مساعدة الشيطان لهم في رغبتهم في الخلود وكيف تحولت هذه الرغبة في الخلود الى عبودية وموت لنسل أدام من بعده. ولن أخوض بهذا كثير هنا لآنه عبارة عن بحث مستقل بذاته عن صحف ابراهيم المفقودة , وإنما أحببت أن أنوه لكم هنا بأن ابراهيم وعندما حدث أبنائه بقصة أدام وحواء وولديهما قابيل وهابيل كان يحدثهم عن قصة حياته مع سارة وهاجر واسماعيل واسحاق وكيف سيكون خلاف الأشقاء الذي سيؤدي الى بحور من الدم ينذر بطوفان سيقضي على النسل كله مما يؤكد بأن منشئ هذه القصة - من وجود شخص علم يدعى أدم وزوجة له تدعى حواء وكانا قد أنجبا هابيل وقابيل وكان ماكان منهم ليأتي بعد عقود وعقود طويلة شخص علم أخر يدعى نوح ويحدث الطوفان - هو ابراهيم الخليل ( ص ) والذي رآى بأحداث حياته مستقبل نسله فأطلق على نفسه إسم أدام في قصته وعلى زوجه اسم حواء لينذرنا من خلالها من طوفان رهيب قادم علينا. لاحظ هنا بأن أبو الأنبياء هو ابراهيم , مع العلم بأن المنطق يقول بأن أبو الأنبياء كان من المفروض أن يكون نوح؟؟!! وعليه ننتقل للهرم الأوسط خفرع ....... ونقول: لاحظ هنا التناغم الرائع بين كلمة ( خفرع) وكلمة ( مغفرة ). ونقول بأنه يرمز للرسالة المسيحية وماتحمله معها من مغفرة ورحمة للجميع ( أحبو أعدائكم ). فالرسالة المسيحة تحمل معها التسامح الشديد ( رحمة ) حتى نقول عنها بأنها خالية من العدل لتصبح رسالة ظالمة كسابقتها لإعتمادها على الرحمة دون العدل فيظلم المرء بذلك نفسه عندما لايحميها وهو أقوى أنواع الظلم حيث ان الظالم لنفسه لايستطيع أن يمنح العدل لغيره لآن فاقد الشيئ لايعطيه. وقد تصبح أيضا هذه المقولة ( أحبو أعدائكم ) السبب في فناء البشرية اذا ماإعتمدت عليها دون أن تأخذ بالعدل الموجود في سابقتها. أي أن المسيحية وعندما أتت كانت متممة لما قلبلها من ضرورة إقتران العدل بالرحمة والتسامح , وهذا ماقاله السيد المسيح بأنه لم يأتي ليهدم الشريعة ولكنه أتى ليتممها من إقتران الرحمة بالعدل - أي إقتران رسالته الرحيمة بما قبلها من شريعة موسى العادلة - غير أن المحدثين في رسالته من بعده من تلاميذه ممن لم يفهمو فحو الرسالة على أنها متممة لما قبلها قررو - وبشرحهم الخاطئ للأحداث طبعا - أن نهاية الرسالة والخلاص من العبودية للشيطان يكون في هذه الرحمة التي جاء بها السيد المسيح والتي تقوم على أن نحب أعدائنا ونحسن لمبغضينا مما يؤكد بأنهم لو إتبعو هذا النهج - وطبعا لن يستطيعو اتباعه لآنه فاقد للمنطق ولاطاقة لآحد به وبدليل حروبهم مع المسلمين دفاع عن أنفسهم رغم أن أنهم وبحسب زعمهم مأمورين بحب أعدائهم - أو أن البشرية كلها أخذت بهذا النهج لكانو هم السبب الرئيس في فناء البشرية اذا ماإتخذت من هذا القول شرعة لها. حيث أننا لو لم نقول هنا بخطر المتأسلمين عليهم - وقلنا بأن الأرض كلها كانت قد أصبحت على العقيدة المسيحية وبحيث أن المصطفى ( ص ) لم يأتي مثلا - لكان في هذه الشرعه من حبنا لأعدائنا نهاية حتمية للجنس البشري وإذا ماظهر للوجود مخلوقات غيرنا من الفضاء الخارجي كنا نجهل وجودها وشرعت تقتيل وزبح بنا دون أن نحرك ساكن لأننا مأمورين أن نحب أعدائنا وننساق خلف جلادنا بحملنا لصليب الفناء على ضهورنا... وعليه فهل كنا فعلا سنحب قاتلينا ونخضع رقابنا لجلادنيا حتى نباد عن بكرة أبينا؟! اذا كان لابد من قدوم المرحلة الثالثة من الرسالة السمحة لتعيد الأمور الى نصابها من جمعها للرسالتين من عدل ورحمة ومصادقتها على ماجاء فيهما كون العدل والرحمة توأمان لاينفصلان وفيهما معا نجاة بني الإنسان. الهرم الأخير من قرع ....... نقول: لاحظ هنا التناغم الرائع بين كلمة ( من قرع ) وكلمة ( الحكمة ). فمن قرع هذا توحي لي هنا بأن أحدهم واقف على بابي يقرعه ليسألني فأقول له أهل ومرحبا بك أخي الكريم وهذا هو جوابي على سؤالك. ونقول هنا بأن الهرم الثالث يرمز لرسالة المصطفى ( ص ) والتي تحمل العدل والرحمة معا ( العين بالعين والسن بالسن وإن تعفو هو أقرب للتقوى ). وعليه فإعدو لهم ماإستطعتم من عدة ترهبون به عدو الله وعدوكم ... وعدو الله والذي هو بدوره عدونا ليس منا نحن بني الإنسان لإننا جميعنا أبناء الله ورح منه وإخوة بين بعضنا. اذا فنحن نعد ماإستطعنا من قوة لنرهب بها عدو الله وعدونا بقوتنا وأننا قادرين على الدفاع عن أنفسنا لنقول له بعدها وبرحمة منا ونحن منتصرين ( اذهب فأنت طليق ... إذهبو فأنتم الطلقاء ) لكم دينكم ولنا دين. ولكن لاتحاول مرة أخرى الإعتداء علينا لإنك لست بند لنا نحن بني الإنسان العادلين بحزم عقلونا والرحماء بالحب الذي في قلوبنا. وأخير فإن الرسالة السماوية واحدة ولن تجد فيها خلاف ولن تجد لها تبديل لإنها خطة الله المحكمة التي سيخرج من خلالها الإنسان من عبوديته للوهم والخوف والموت إلى حريته في أن يكون كخالقه وروح منه. أذا فهي المرحلة الرابعة والأخيرة الأن والتي نحن عليها اليوم وبما يرمز لها أبو الهول من جلوسه أمام الأهرامات كحامي لها ومدافع عنها من أن الرسالات السماوية هي رسالة واحدة من ثلاث مراحل ولابد لنا من أن نأخذ بها جميعها لنرى عندها ذاك المنتظر الذي ننتظره ليحميها. وخذ مني عزيزي القارء وقل محدثنا مجنون واسمع. إن لم تؤمنو بأن الرسالات السماوية متممة لبعضها بعضا - وليست بناسخة لبعضها وبحيث تلغي إحداهم الأخرى كما قال تلاميذنا ونسو قولنا نحن الراسخين في علم الله - وتأخذو بما جاء فيها جميعها من عدل ورحمة فلن يظهر لكم أبو الهول حاميها وسيكون الطوفان لامحال ليذهب بكم الله ويأتي بقوم يحبونه ويحبهم ويفهمون معنى الرحمة والعدل.
كل والود والإحترام للجميع من أخوكم العارف بالله محمد فادي الحفار
#محمد_فادي_الحفار (هاشتاغ)
Mohammed_Fadi_Al_Haffar#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
البشر وأدم والإنسان ونظرية التطور في القرآن
-
هل الذكر اسم خاص بالقرآن الكريم وحده؟؟
-
بدعة الناسخ والمنسوخ من كلام الله تبارك وتعالى
-
الإجهاض ولو قبل ساعات من الولادة حق محفوظ من حقوق الإنسان في
...
-
أنت رجل مسلم ؟؟؟ اذا فإضرب زوجتك فهذا حقك !!!!
-
العلة في ملكات اليمين
المزيد.....
-
كاتدرائية نوتردام في باريس.. الأجراس ستقرع من جديد
-
“التحديث الاخير”.. تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah T
...
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف بالصواريخ تجمعا للاحتلال
...
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تعلن قصف صفد المحتلة بالصواريخ
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تقصف مستوطنة راموت نفتالي بصلية
...
-
بيان المسيرات: ندعو الشعوب الاسلامية للتحرك للجهاد نصرة لغزة
...
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تقصف بالصواريخ مقر حبوشيت بالجول
...
-
40 ألفًا يؤدُّون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تواصل إشتباكاتها مع جنود الاحتلا
...
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف تجمعا للاحتلال في مستوطنة
...
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|