أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كوليت مرشليان - رولان بارت: رحلة الى الصين في عهد ماو تسي تونغ















المزيد.....

رولان بارت: رحلة الى الصين في عهد ماو تسي تونغ


كوليت مرشليان

الحوار المتمدن-العدد: 2679 - 2009 / 6 / 16 - 08:32
المحور: الادب والفن
    



(نصوص غير منشورة)

ترجمة: كوليت مرشليان

احتفلت مجلة "لاماغزين ليترير" الفرنسية في عددها الاخير بالكاتب والناقد والمفكر رولان بارت. وقد ساهم عدد من الكتّاب والباحثين في إلقاء الضوء على بعض الجوانب من كتابات بارت المتعدد والخصب، والمميز، والطليعي.

من بين النصوص الخاصة، "يوميات رحلة الى الصين"، دوّنها بارت أثناء زيارته الصين ـ ماو عام 1974، ولم تنشر حتى الآن، ومن المنتظر ان تصدر قريباً في كتاب عن "دار بورجوا" بباريس.

أما النص الآخر فمقابلة غير منشورة مع بارت، سننقلها لاحقاً الى العربية وننشرها.
هنا ترجمة لمقاطع أساسية من يوميات بارت في الصين.


"بلاد من دون ثنايا"

11 نيسان 1974

11 نيسان. انطلاق. غسلت رجلي. ونسيت ان اغسل أذنيّ. الطائرة: هذا يعني الانتظار طويلاً، من دون حراك، أو عدم السفر. (...)

أورلي. تأخير. ف.س. (فيليب سولرز) يشتري لحماً مطبوخاً وخبزاً من خارج الجمرك ونأكله في صالون الانتظار.

12 نيسان:

بالنظر الى الطلاب (في الباص الخاص) أرى انهم جميعهم يرتدون جاكيتات زرقاء ولكن باللون الازرق المميز: من البعيد يبدون وكأنهم يلبسون زياً موحداً، ومن قريب يتميز كل واحد من الآخر ـ وتبدو الياقات الرسمية صغيرة جداً. طائرة بكاملها تعج بالاوروبيين (من ايطاليا وألمانيا وفرنسا) وتتجه الى بيكين. يا للخيبة! دائماً نظن اننا وحدنا في هذه الرحلة. (...)

السبت 14 نيسان (بيكين)

نظرة خاطفة الى الخارج من الشباك الصغير عند الساعة السادسة صباحاً. بادمينتون. أحدهم يلعب جيداً. بعضهم يتبادلون بعض الحركات، تماماً كما ندخن سيجارة. الاجساد؟ مكدسة ومطواعة. حقيبة يد الى الجانب. لا فارق جنسياً. فجأة، أحدهم يتمتع بكهرباء ايروتيكية: يمتلك نظرة ذكية. والذكاء له قيمته للجنس. ولكن أين يضعون حياتهم الجنسية؟

أشعر أنني غير قادر على التنوير في شيء، ولكن فقط يمكن ان نتنور من خلالهم. إذن ما يمكن كتابته هو ليس: "ماذا عن الصين؟" بل و"ماذا عن فرنسا؟".
موكب طلاب مع اعلام حمراء. بريتش. فتشوا عن اللون. رمادي ازرق. بقع حمراء. حرير. كاكي. أخضر. (...)

الخميس 18 نيسان (شانغهاي)

الساعة الثانية بعد الظهر و12 دقيقة: في القطار الى نانكان. الطقس رمادي وبارد كفاية وعلى وشك ان تتساقط الامطار. دخلنا الى القطار:
غريزيل ـ كلور الابدي. طاولات صغيرة. الشاي وتقدمه فتيات بلباس خاص للخدمة. في الخارج، القرى مسطحة. خضر و"كولزا" صفراء. (...)
كل هذه الملاحظات المدونة تشير ربما الى انهيار كتاباتي في هذه البلاد (بالمقارنة مع اليابان). في الواقع، أنا لا أجد شيئاً لأدونه أو لأبدأ بترقيمه والاشارة إليه.

الساعة السادسة والنصف مساءً.

الليل ينزل. وأنا أقرأ "بوقار وبيكوشيه". فيليب (سولرز) وزاوو (الدليل السياحي الرئيسي) يلعبان الشطرنج الصيني وقد تركتهما وانسحبت من اللعبة بعد ان طلبت منهما ان يطلعاني على اللعبة.

الساعة الثامنة مساءً.الوصول الى نانكين. الطقس بارد. أمامنا اثنان من المضيفين الشديدي اللطافة والحفاوة في الاستقبال من شركة لوكسنغش. في الباص الصغير الى الفندق، مررنا بممرات طويلة مزروعة على الجانبين بشجرات الدلب الانيقة. كل هذا بأسلوب فرنسي. الفندق جيد ومريح جداً. كل شيء شديد المنطق، ومحلي ولا يشعرنا بالغربة. لسنا في آسيا، منذ اللحظة الاولى، من الناحية الهولندية جهة الريف نلمح من البعيد قساطل ضخمة وحقولاً مربعة وظلالاً كثيرة.
في الغرفة، كالعادة المشط والفرشاة والصابون وحذاء مريح ومياه وهنا بعض السكر (للشاي الاسود الذي سيأتون به في صباح اليوم التالي). (...)

السبت 20 نيسان 74 (نانكين).

استيقظت في السادسة والنصف. في الخارج، الجو معتم ورمادي، وتمطر باستمرار. مع هذا، اسمع صوتاً آلياً في الخارج. ومن نافذة الفندق: سياج من شجرات الصنوبر والمانيوليا. وثمة جدار وكتابات باللون الاحمر. قطعت الحديقة عند السابعة صباحاً لأصل الى غرفة الطعام. تمطر في الخارج بقوة.
بطاقات بريدية ـ عديدة وطقس مجنون وفوضى رهيبة لايجاد وقت للصق الطوابع.
ولا أخبار من فرنسا منذ ثمانية أيام. بلد مشطوب. منفوخ أو كأنه اختفى.
أسأل زاوو: أليس من أخبار عن فرنسا؟ ـ بلا! السيد جوبير (ميشال جوبير، وزير الشؤون الخارجية الفرنسية (1973 ـ 1974) رفض تحالف الكبيرين (اميركا والاتحاد السوفياتي)... إلخ.

في السيارة الى موزوليه في صان يات سيخا نمر في ممرات (حتى الآن لم نصل الى شوارع عامة) وكلها مزروعة بما يشبه المظلات الصفراء والحمراء.
نانكين: عدد كبير من الحدائق العامة ومن الاشجار وأيضاً المقاعد الصغيرة الخشبية المصنوعة من البامبو.

موزوليه، خرجنا قليلاً من المدينة ـ ممر طويل فوقه البلاط المرصوص يصل الى اثريات وتماثيل باللون الازرق، ومن الجانبين شجرات صنوبر صغيرة. وفي العمق، تلة خضراء يعلوها الضباب والغيوم. نصعد بهدوء: أصفر، ازرق، اخضر. بعض الصينيين يمرون بالمظلات. ويضحكون.

صنوبريات. حين كانوا جميعهم يصعدون الى فوق. انتظرت انا على الدرجة الاولى. تمطر بشكل خفيف والجو ناعم وساكن، وخانق الى حد ما. ثمة عصافير. سلالم كثيرة في خلفية خضراء وزرقاء مع بقع صفراء. انها موضة المظلات الصفراء ـ الامر مضحك! لو كان الجميع يملك منها (في فرنسا) لكان المطر اقل حزناً (...)

الاثنين 22 نيسان (من نانكين الى لوويانغ)

ليلة سعيدة في سرير ـ حافلة القطار. مع انه كان ملطخاً الى حد ما. انه مريح، ونحن وحدنا. المساند الخاصة بالرأس مصنوعة من الرز.

استيقظنا: الارض مسطحة، الضباب خفيف في الشمس، ارض غير رطبة باللونين الزهري والابيض المكسور، والحقول بالاخضر الحنون. خطوط من الاشجار المصفوفة. دخلنا الى هينان (...).

المشهد: انه فرنسي بامتياز، غير ان الالوان حنونة جداً جداً. ودائماً ذاك الشعور المفقود بالغربة.

الفطور في حافلة ـ القطار ـ المطعم. ترددنا في معرفة ما اذا تناولنا الشاي او القهوة. بعض الروائح الكريهة والمعهودة. من الدخان والملفوف الخ...

محطات صغيرة غريبة جداً، وفقيرة وهادئة. على السكة، عادوا بعد ان اشتروا كعكاً وصعدوا الى القطار. انه بلد من دون ثنية. المشهد ليس محروساً (سوى حراسة الارض) ولا شيء يقول التاريخ.

نحن بالفعل مربوطون بهذه الحافلة المميزة (ازرق، دانتيل) وغير مسموح لنا بالذهاب لشرب البيرة في مقهى ـ الحافلة الذي هو بجانبنا، فهم يقومون بالأمر، وإذا أردنا قضاء حاجتنا، نفتح الأبواب الصغيرة الى الخارج.
والمشهد في الخارج يزداد جفافاً.

بلد باهت.

طعام الغداء رائع في مقهى ـ الحافلة: أطباق من كل الألوان: أحمر داكن (سمك وبندورة)، أسود مع أخضر باهت (فطر)، وأبيض ـ أخضر (حبوب البازيللا ونوع من الخضر السرّي) إلخ... إمكانية "نص" عن الصين يعني أن أكنّس من الأكثر قسوة والاكثر تعقيداً (السياسي الحارق) وصولاً الى الأكثر خفّة والأكثر تفاهة (البهار، والزهور).

الخميس 25 نيسان (سيّان) (...) عند الرسّامين الفلاحين:

(...) زيارة الى المعرض (ماذا أقول؟!) عبارة واقعية صرفة. كل شيء في استمرارية. ولا شيء من دون مضمون. حتى البورتريه (سكرتير جالس) هو دائماً في حال عمل أو قراءة أو دراسة: إنه يقرأ! يقول لي الرسّام الموجود في المعرض وهو يمتلك رأساً جميلاً ودقيقاً (...) ويقول: أنت تعلم، عندنا نعتبر أن طيور السنونو تبشر بالربيع حين تمرّ(...) باختصار، هناك نوعان: 1 ـ الواقعي ـ السخيف الذي يصوّر مشهديات آنية (إنه أسلوب الإعلانات). 2 ـ وبانورامي أو شامل للرؤية أكثر سذاجة من السابق وأقرب الى دوانييه روسو. الموضوعات: آليات وشاحنات تدخل الحقول، أو بقايا ملحمة (طاولة مليئة باللحم! أم مقزز!) أو مشهد لعجوز يعلّم شاباً كيف يشبك قصب السلّة. أو عربة خشبية. أو شابة تأتي بالأعشاب الطبية الى عجوز مُلتحٍ. أو رقص باليه للأولاد. أو حتى تصليح خط تلفون ليلاً في الجبل! (هناك مواضيع أشد غرابة أيضاً وإلى درجة لا تصدق. لكن الأمر ليس كله سلبياً) (...).


الأحد 28 نيسان (سيّان ـ بيكين).

لم أنم جيداً على الرغم من حبات المنوّم التي أعطاني إياها بلاينيت. استيقظت باكراً. الطقس رمادي وجامد. وهل سنرحل اليوم صباحاً الى بيكين؟ إنها السابعة. نهض الطقس وبدا مشعاً وناعماً. في المطار، فراغ لكن الطائرة الصغيرة (موتور مزدوج) تعج بالركّاب (كلهم يضعون القبعات، جنود).
الساعة 8. أقلعنا. في الأسفل، نرى الحقول والريف الأخضر.

حبات بونبون. سجائر ـ علبة كبريت، شاي. وفي الأسفل، حقول وحقول وتلال. الصين: لون سكري وأخضر باهت أصبح المشهد جبلياً، مع أنهر جافة تقسّم المساحات.

الساعة 9 و10 دقائق:

عاد المشهد مسطحاً. مربعات سكرية اللون مع بقع خضراء. الطقس رائع. ونحن ننزل صوب تاي ـ يوان، نزول (...).

بارك صان يات سين:

نزلنا من الباص الصغير باتجاه ساحة تيان ان مان. جمهور كبير. دخلنا البارك بعد إظهار البطاقات. الطقس حار، والجمهور كثيف.
في البارك، عروض من كل جهة. رقص لفتيات صغيرات، متنكرات بزهرات صفراء، أو عاملات باللون الزهري.

شاشات تلفزيون. أمكنة مخصصة لألعاب الأولاد. أمكنة مخصصة لشرب الماء. الملابس: غابات من الأزرق والكاكي. يستحيل عدم الإحساس بالضياع. بحّارة. وأيد للعمل.

أحياناً هنا وهناك أكوام من الشبان والشابات.
يلتصقون جسداً بجسد.
أعلام حمراء، فوانيس، زهور من ورق.
جنود بمكبّرات للصوت يقودون الجمهور.
مركز للصليب الأحمر، إنهم يتنكرّون باللون الأبيض.
جلسنا في مسرح في الهواء الطلق.

الأرض تضج بالناس. وثمة قماش أخضر. وستائر من الورد أمام المنصّة. فريق من الأولاد المتنكرين بزيّ البطّ. أوركسترا من الأولاد: فتاة صغيرة تغني. تماماً مثل نجمة غناء أوبرالية (في بكين).

رقص الصغار: فتيات يرتدين تنانير خضراء. رقص. شخصياً، لا أرى فارقاً بالمقارنة مع "بحيرة البجع". الحركات عينها. حركات دائرية على مستوى الذراع، وقفزات الباليه الكلاسيكي، وابتسامات باهتة. فتيات صغيرات مبرّجات.
أمكنة كثيرة محظورة ومسيّجة.

الجمهور هادئ، مستريح. لا مجال لأجواء هستيرية، ولكن أيضاً لا مجال لأجواء إيروتيكية، ولا مجال لفكرة "الفرح". لا شيء يوحي بالشواذ أو المخالفة، لا مفاجأة، لا شيء يوحي بالأجواء الكتابية. الكتابة صعبة، سوى حول بعض الأمور الهزلية.

هناك منصة للحلويات الخفيفة (وفاكهة).

منصة للصليب ـ الأحمر: ثمة إمرأة تقيس ضغط دمها.

في الجهة الثانية، مسرح على ضفاف بحيرة. الجيش الأحمر. أوركسترا تقليدية فوق المنصة، كونترباص. مُغنيّة بالزي الرسمي، مسلّحة بالتحية، تنشد نشيداً أوبرالياً صينياً مع حركات مشفّرة تقليدية.

أنهت المطربة وصلتها، وألقت التحية العسكرية.
أوركسترا كلاسيكية، النغمة من نوع "البلاليكا".
باليه بالزي الرسمي (قطاف الأعشاب الطبية).
كورس في القاع (نساء ـ جنديات) (...).
أخيراً، خروج الى الساحة:
ماركس وانغلز (الشجعان): بوفار وبيكوشيه؟ (...).
في الطائرة من بكين الى باريس، 4 أيار:

الفطور في الخطوط الجوية الفرنسية رديء للغاية (قطع خبز صغيرة تشبه حبات الإجاص، قطع دجاج بالصلصة، سلطة ملوّنة، قطعة حلوى وشامبانيا!) الى درجة أنني فكرت في كتابة رسالة اعتراض. دجاج بالصلصة ونحن فوق جبال الهمالايا! دائماً الغبار في العيون (...).

حين أعدت قراءة دفاتري المكتوبة هناك، وجدت أنه إذا نشرتها تماماً كما هي فسوف تكون على طريقة أنطونيوني. ولكن هل من حل آخر؟ (...).

موازنة الختام: ثلاث إدارات، مقاومتان وسؤال.

1ـ إشباع الحاجات.
2ـ تلحيم أو لَحمْ فئات المجتمع.
3 ـ أسلوب، علم الآداب.

1ـ مقولبات.
2ـ أخلاقيات.

مكان السلطة.
المستقبل
الاثنين 12 كانون الثاني 2009 -



#كوليت_مرشليان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- افتتاح مهرجان -أوراسيا- السينمائي الدولي في كازاخستان
- “مالهون تنقذ بالا ونهاية كونجا“.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة ...
- دانيال كريغ يبهر الجمهور بفيلم -كوير-.. اختبار لحدود الحب وا ...
- الأديب المغربي ياسين كني.. مغامرة الانتقال من الدراسات العلم ...
- “عيش الاثارة والرعب في بيتك” نزل تردد قناة mbc 2 علي القمر ا ...
- وفاة الفنان المصري خالد جمال الدين بشكل مفاجئ
- ميليسا باريرا: عروض التمثيل توقفت 10 أشهر بعد دعمي لغزة
- -بانيبال- الإسبانية تسلط الضوء على الأدب الفلسطيني وكوارث غز ...
- كي لا يكون مصيرها سلة المهملات.. فنان يحوّل حبال الصيد إلى ل ...
- هل يكتب الذكاء الاصطناعي نهاية صناعة النشر؟


المزيد.....

- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كوليت مرشليان - رولان بارت: رحلة الى الصين في عهد ماو تسي تونغ