أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف يوم الطفل العالمي 2009 - كيف نبني مستقبل أفضل لأطفالنا؟ - مختار ملساوي - دفاعا عن عقول أبنائنا ضد تخلف المناهج التربوية: مادة التربية الإسلامية نموذجا3















المزيد.....


دفاعا عن عقول أبنائنا ضد تخلف المناهج التربوية: مادة التربية الإسلامية نموذجا3


مختار ملساوي

الحوار المتمدن-العدد: 2676 - 2009 / 6 / 13 - 08:29
المحور: ملف يوم الطفل العالمي 2009 - كيف نبني مستقبل أفضل لأطفالنا؟
    


بعد المقالتين اللتين ركزت فيهما على رمضان والصوم،
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=174482
ثم على الزكاة
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=174557
أواصل اليوم نشر هذه السلسلة من المقالات حول الأضرار التي تلحقها المناهج الدراسية بعقول أطفالنا نتيجة ما يخيم عليها من طرق لا تربوية تنال من قدرات هؤلاء الأطفال الأبرياء الذكائية ومن استعداداتهم العقلية والنفسية وقتل ملكات النقد والتفكير عندهم وجعلهم مهيئين للتأقلم مع واقعهم مهما انحرف هذا الواقع عن جادة الصواب.
أتناول اليوم بالدراسة درس الغزوات الكبرى كما جاء في الكتاب المدرسي المخصص للسنة الثانية من التعليم المتوسط.
تطرق الكتاب إلى غزوات بدر وأحد والخندق
نبدأ بغزوة بدر الكبرى:
بالطبع، لا يعنينا عنا الوقائع التي روتها كتب التاريخ حول هذه المعركة، فهي معروفة للجميع. ما يعنينا هو الطريقة التي تم من خلالها تقديم هذا التاريخ الإسلامي لأطفالنا رغم الكثير من عناصر التحوير والتزييف التي لحقت بهذا التاريخ. وأول مساس بعقولهم كما أراه، هو محاولة الضحك على قدراتهم العقلية والاستخفاف بذكائهم بالإضافة إلى التلاعب بالتاريخ الإسلامي خدمة لأغراض سياسية راهنة.
في البداية يقدم الكتاب هذه المعركة كمثال لإستراتيجية حربية يقودها قائد من البشر يستشير أصحابه ويأخذ برأيهم.
جاء في الكتاب: (ثم سار الرسول صلى الله عليه وسلم حتى وصل إلى بدر فنزل بها فقال "الحباب بن المنذر": (يا رسول الله: هذا منزل أنزلكه الله ليس لنا أن نتقدم ولا أن نتأخر عنه، أم هو الرأي والحرب والمكيدة؟) فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: (بل هو الرأي والمكيدة). فقال حباب بن منذر: (فإن هذا ليس بمنزل فانهض بالناس حتى تأتي أدنى ماء من القوم... فتقطع ماء بدر عن المشركين)، فاستجاب الرسول صلى الله عليه وسلم لرأيه وتوجه مع أصحابه إلى المكان الذي أشار به "الحباب" فأقاموا فيه، ....).
إلى حد الآن تبدو معالجة هذه الحادثة في تاريخ الإسلام معقولة: هناك جيش كله عزم وحزم واستعداد لتحقيق النصر، يقوده قائد من البشر يستشير أصحابه ويأخذ برأيهم.
بعد هذا تأتي سلسلة من اللامعقوليات مثل الآية: "إذ يغشيكم النعاس أمنة منه وينزل عليكم من السماء ماء ليطهركم به ويذهب عنكم رجز الشيطان وليربط على قلوبكم ويثبت به الأقدام" (الأنفال 11). وكأن المطر لم ينزل إلا على المسلمين وسوف نرى فيما بعد كيف جرى التلاعب بسياق هذه الآية خدمة لأهداف الدرس اللامعقولة.
ثم يقدم الكتاب الدروس والعبر التي تحتويها غزوة بدر وهي:
1- أن دافع المسلمين للخروج مع رسول الله هو محاولة استرجاع أموال المسلمين التي أخذتها قريش منهم ولم تكن لديهم نية في القتال والحرب.
(وهذا كلام يتناقض مع ما جاء في مقدمة الدرس "ترامت الأنباء إلى يثرب "المدينة المنورة" أن قافلة تجارية كبيرة تعود من الشام إلى مكة بقيادة أبي سفيان، فأمر النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه من المهاجرين باعتراض هذه القافلة لاسترجاع بعض أموالهم وحقوقهم المسلوبة في مكة المكرمة".
كيف يتم هذا؟ أليس عن طريق الحرب والقتل؟ فكيف يقال للأطفال إن دافع المسلمين لم يكن بنية القتال والحرب؟ هل من المتوقع أن يتم الاستيلاء على القافلة بدون سفك الدماء؟ بينما المعروف أن القوافل في ذلك الزمان كانت تسير تحت حراسة فرق مسلحة، ولو كانت متواضعة.
وهناك دروس أخرى يذكرها الكتاب وهي دروس عادة ما تسمو إلى مستوى الإستراتيجيات الحربية في جميع الدروس المسجدية والمحاضرات المتلفزة. الأطرف في الأمر عندما كان يأتينا خلال المد الأصولي المشؤوم وخاصة في رمضان، عسكريون برتب عالية ليحللوا الإستراتيجيات العسكرية في غزوة بدر بشيء من النفاق لا نظير له، خاصة وأن الكثير من هؤلاء درسوا في الكليات الحربية العصرية ويعرفون معنى الإستراتيجية الحربية الحقيقية وشروطها ومقوماتها.

المهزلة تبلغ ذروتها عندما تقدم في نهاية هذا الدرس مجموعة من الأسئلة يطلب من التلميذ الإجابة عنها مثل: (أمد الله المسلمين بعونه وتأييده في غزوة بدر. وضح ذلك مستشهدا بآيات من القرآن).

وكانت هذه الأسئلة بالنسبة إلينا فرصة عظيمة للإبحار في عالم أنترنت، وما أدراك ما أنترنت، بحثا عن الآيات التي (نزلت) في موقعة بدر.
أحالنا البحث إلى مواقع كثيرة أغلبها للإسلاميين. المضحك في هذه المواقع أنها لا تزال تتأثر بما وقع في بدر وتسقط ذلك على حاضرها البائس. ننقل لكم هنا بعض الطرائف المضحكة المبكية كما وجدناها دون تغيير:
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/showthread.php?t=624
(إلى كل عضو من أعضاء منتدى الرشيد أوصل لكم هذا الخبر من ارض الرباط والله على ما أقول شهيد ولقد أخبرنا بهذا الخبر احد الرجال الموثقون. وهو من كبار عشائر الدليم التي في الفلوجه الذين كانوا يفاوضون الأمريكان حتى ينسحبون من الفلوجه والخبر هو أن الأمريكان أتوا إلى هؤلاء الرجال العراقيين من أهالي الفلوجه المفاوضين يقولون لهم سلمونا رجال طويلين القامة ولباسهم بيض كلما نقتلهم لا يموتون).
(بسم الله الرحمن الرحيم حدثت نفس الواقعة سنة1973 أثناء حرب تركيا مع اليونان على جزيرة قبرص ففي ليلة باردة تفاجأ عدد من الجنود الاتراك باستسلام عدد من الجنود اليونانيين فقد ذكروا بأن جنود كانوا يلبسون أخضرا هجموا عليهم وطوقوا موقعهم بالكامل فما كان منهم الا أن رفعوا راية الأستسلام وتقدموا الى الأمام ليجدوا الجنود الأتراك. علما بأن الأتراك لم يسمعوا أو يشاهدوا أي شىء فسبحان الله ولا اله الا هو والأيات القرأنية غنية عن التعريف).
مع الاعتذار عن الاستطراد والأخطاء الكثيرة التي نقلنا دون تصحيح.

اكتشفنا أن الآية الآنفة أعلاه انتزعت انتزاعا من سياقها القرآني من بين آيتين، وهو ما يشي بالنية السيئة والتحايل المبيت للضحك على ذقون الأطفال. وقد وردت كما يلي:
}إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ أَنِّي مُمِدُّكُمْ بِأَلْفٍ مِنَ الْمَلَائِكَةِ مُرْدِفِينَ (9) وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلَّا بُشْرَى وَلِتَطْمَئِنَّ بِهِ قُلُوبُكُمْ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (10) إِذْ يُغَشِّيكُمُ النُّعَاسَ أَمَنَةً مِنْهُ وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ وَيُذْهِبَ عَنْكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ وَلِيَرْبِطَ عَلَى قُلُوبِكُمْ وَيُثَبِّتَ بِهِ الْأَقْدَامَ (11) إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آَمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ (12) ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَمَنْ يُشَاقِقِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (13( ذَلِكُمْ فَذُوقُوهُ وَأَنَّ لِلْكَافِرِينَ عَذَابَ النَّارِ (14){
وتساءلنا: لماذا حذفت الآية السابقة والآية اللاحقة؟
ابني يقضي أوقات فراغه أحيانا في ألعاب مختلفة منها لعبة (كومندوس) وهي لعبة يؤدي فيها التحكم في التكتيك والإستراتيجية دورا هاما في الانتصار، ولهذا فقد فرح لتوصلنا لهذه الحيلة، لكنها، حسب رأيه حيلة غبية لا تدل على أن دروس بدر قد أفادت مؤلف الكتاب في شيء. لا في الإستراتيجية الحربية ولا في الحيلة الصبيانية التي اتبعها في درسه واكتشفناها بسهولة وسجلنا ضده نقاطا ثمينة.
استنتجنا أن هذا الحذف كان بغرض خدمة الأهداف المتوخاة من الدرس: وهي أن غزوة بدر الكبرى هي درس خارق في الإستراتيجية الحربية التي جعلت قلة من المؤمنين ينتصرون على كثرة من المشركين، وهي فعلا كذلك، ويجب الاعتراف بذلك إذا كان عدد المتقاتلين هو فعلا حسب ما جاء في الرواية (عدد المسلمين 313 وعدد المشركين يعادل ثلاثة أضعاف هذه العدد). لكن الدرس اللاحق حول غزوة أحد التي انهزم فيها المسلمون شر هزيمة تجعلنا نشك. لكن لو أن المؤلف أبقى على الآيتين لما أمكن تقديم هذا الادعاء. ولما أمكنه تزوير الحقيقة.
كيف يمكن التوفيق بين ما جاء في تاريخ هذه الغزوة من حيث الدور البشري الذي أداه المسلمون قبل الحرب وأثناءها، بينما الآية التاسعة تعني أن الله قد أمد المسلمين بألف من الملائكة يحاربون معهم؟ فحتى ابني ضحك. قال لي: أنا وحدي لو كان لي أجنحة وأستطيع التخفي فلا يراني أحد لكان بإمكاني أن أهزم العالم كله، فكيف بمن يحارب ومعه ألف من الملائكة؟ بالإضافة إلى مضمون الآية اللاحقة (11) (سألقي في قلوب الذين كفرو الرعب). ماذا بقي إذن من الدروس والعبر والإستراتيجيات؟
ثم وجدنا الآية التالية: (وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللّهُ بِبَدْرٍ وَأَنتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ{123} إِذْ تَقُولُ لِلْمُؤْمِنِينَ أَلَن يَكْفِيكُمْ أَن يُمِدَّكُمْ رَبُّكُم بِثَلاَثَةِ آلاَفٍ مِّنَ الْمَلآئِكَةِ مُنزَلِينَ{124} بَلَى إِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ وَيَأْتُوكُم مِّن فَوْرِهِمْ هَـذَا يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُم بِخَمْسَةِ آلافٍ مِّنَ الْمَلآئِكَةِ مُسَوِّمِينَ{125} وَمَا جَعَلَهُ اللّهُ إِلاَّ بُشْرَى لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُم بِهِ وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ{126} لِيَقْطَعَ طَرَفاً مِّنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْيَكْبِتَهُمْ فَيَنقَلِبُواْ خَآئِبِينَ{127} لَيْسَ لَكَ مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذَّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ).
وهي لا تحتاج إلى تعليق ما دام النصر من عند الله والمدد منه بثلاثة آلاف وخمسة آلاف من الملائكة المحاربين.
مع ابني وصلنا إلى دروس وعبر أخرى تتناقض تماما مع ما جاء في الدرس:
1- بما أن هذه الآيات (نزلت) بعد غزوة بدر التي حقق فيها المسلمون النصر على أعدائهم من قريش، فقد التف صاحبها على فضل أصحابه الذين أبلوا البلاء الحسن وحققوا النصر بشجاعتهم وبسالتهم، بكيفية تتناقض تماما مع مستوى هذا الأداء الحربي الكبير.
2- الفضل الثاني يعود إلى الحباب بن المنذر صاحب الإستراتيجية الحربية الحقيقية حين انتبه إلى أهمية الموقع الحربي الملائم: بالقرب من بئر بدر للسيطرة على مائه ومنع قريش منه. والماء في الصحراء وخاصة في الحرب وما تتطلبه من مجهود جبار، خاصة إذا طالت، عامل من الأهمية بمكان.
3- موقف محمد الجاحد لهذا الفضل أملته متطلبات النبوة: فكيف يعقل ألا ينتبه الرسول لهذا الأمر الخطير (السيطرة على الماء)، وكيف يعقل ألا يقوم الله بتنبيهه في الوقت المناسب قبل أن يفتضح أمره.
4- آيات الملائكة المردفين جاءت إذن لتعويض هذا النقص في الإستراتيجية الحربية والعجز عن التنبؤ من طرف شخص يعتبره أصحابه نبيا يتلقى الوعي مباشرة من لدن عليم خبير، وبالتالي فإن التهوين من شأن الدور البشري لا تخفى أهداف على كل ذي عقل سليم.








#مختار_ملساوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المحاولات البائسة للتوفيق بين الإسلام والديمقراطية: ولاية ال ...
- قصة قصيرة من أزمنة الإرهاب: المجاهد يسترد بندقيته
- دفاعا عن عقول أطفالنا ضد تخلف المناهج الدراسية: مادة التربية ...
- دفاعا عن عقول أبنائنا ضد تخلف المناهج الدراسية: مادة التربية ...
- المحاولات البائسة للتوفيق بين الإسلام والديمقراطية: القرضاوي ...
- مقال تعقيبي على مقال السيد نادر قريط
- مآزق الإسلام السياسي أمام العقل المنطقي


المزيد.....




- فيديو يُظهر اللحظات الأولى بعد اقتحام رجل بسيارته مركزا تجار ...
- دبي.. علاقة رومانسية لسائح مراهق مع فتاة قاصر تنتهي بحكم سجن ...
- لماذا فكرت بريطانيا في قطع النيل عن مصر؟
- لارا ترامب تسحب ترشحها لعضوية مجلس الشيوخ عن ولاية فلوريدا
- قضية الإغلاق الحكومي كشفت الانقسام الحاد بين الديمقراطيين وا ...
- التمويل الغربي لأوكرانيا بلغ 238.5 مليار دولار خلال ثلاث سنو ...
- Vivo تروّج لهاتف بأفضل الكاميرات والتقنيات
- اكتشاف كائنات حية -مجنونة- في أفواه وأمعاء البشر!
- طراد أمريكي يسقط مقاتلة أمريكية عن طريق الخطأ فوق البحر الأح ...
- إيلون ماسك بعد توزيره.. مهمة مستحيلة وشبهة -تضارب مصالح-


المزيد.....



المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف يوم الطفل العالمي 2009 - كيف نبني مستقبل أفضل لأطفالنا؟ - مختار ملساوي - دفاعا عن عقول أبنائنا ضد تخلف المناهج التربوية: مادة التربية الإسلامية نموذجا3