|
اوباما.. أتركْ وأنسَ المفاوضات
عبدالوهاب حميد رشيد
الحوار المتمدن-العدد: 2675 - 2009 / 6 / 12 - 05:40
المحور:
كتابات ساخرة
* الحالة القائمة تصرخ طلباً للقانون والعدل كلما ألقى قادة الغرب محاضراتهم علينا بشأن حل المشكلة الفلسطينية، كرروا نفس الكلمات الوردية المريحة: "مفاوضات.. عملية السلام.." .. عكاز سهل التناول. أرمِ بعيداً هذا العكاز، وعنئذ تتمكن الأطراف المعنية الإمساك بشوكة العدل nettle of justice.. أمر تجنبوه دائماً.. والقانون يؤسس للعدل.. لكن القانون غائب في الأرض المقدسة وبشكل مقصود.. العرب يريدون العدل.. لماذا يواجه الحلفاء هذه المشكلة على نحو ينزع عنهم السلطة الأخلاقية؟ في حديث اوباما لـ BBC، قال أنه يعتقد بأن الولايات المتحدة "متجهة بشكل مقتدر، لإعادة جدّية للمفاوضات على نفس الخط" بين الإسرائيليين والفلسطينيين. عندما سُئِلَ عن تحدي إسرائيل لدعوته وقف بناء المستوطنات اليهودية غير القانونية في الضفة الغربية، دعى اوباما إلى التمسك بالصبر، قائلاً: إن المسألة ما زالت مبكرة بالعلاقة مع المفاوضات." الدبلوماسية ترتبط دائماً بطريق صعب وطويل لتحقيق التقدم.. إنها لا ترتبط أبداً بتحقيق نتائج سريعة." الدبلوماسية لم تنجح في تحقيق حصيلة ما على مدى 61 عاماً، كما أن اوباما لم يذكر القانون الدولي وفرض قرارات الأمم المتحدة على إسرائيل كما حصلت لدول أخرى.. إنه يُفضل كذك الخيار الليّن العدمي soft and fluffy وفي سياق نفس الأساليب: المفاوضات.. عملية السلام.. المحكوم عليها بالفشل، وتُمكن إسرائيل مواصلة طريقها الشرير في التوسع غير المحدود. تم إعفاء إسرائيل عند انتهاكها للقوانين والمعاهدات وحقوق الإنسان، كما وسُمح لها بممارساتها العدوانية الوحشية في ظل الحصانة impunity. * المفاوضات في غياب القانون تعبر عن حالة عدمية لا أخلاقية هناك، بالطبع، العديد من الاعتراضات على فكرة المفاوضات، لكن أبرزها أنها بعيدة عن الأخلاق والمنطق طالما تقوم بين قوي ظالم وبين ضعيف مستجير، وبالتالي لا يمكن توقع نتائج ملائمة fair، بخاصة عندما يكون الطرف القوي في موقع المعتدي المحتل الدائم وجيشه واضعاً جزمته على رقاب الآخرين. مسألة بعيدة عن الأخلاق التوقع بأن يفاوض الطرف الضعيف الآخر القوي وهو ينتهك يومياً القانون الدولي، يرتكب جرائم حرب، يُمارس القرصنة وسرقة الأرض ويطرد مواطنى الطرف الضعيف لتوسيع حدوده بطريقة مخالفة للقانون. ليس من الأخلاق بالنسبة إلى ضامني sponsors المفاوضات أن يكونوا مناصرين partisan للطرف القوي وأن يبخسوا vilify الممثلين المنتخبين ديمقراطياً للطرف الضعيف، ومن ثم رفض الاعتراف للأخير بحق تقرير مصيره وتكامل ووحدة إقليمه.. كذلك، ليس من الأخلاق فرض المفاوضات قبل وضع إطار عام أولاً بحيث يُحدد المفاهيم والمصطلحات والأمور الأساسية في سياق الإذعان للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة. تَهرّب المجتمع الدولي (الغرب) من هذه المسؤولية على مدى عقود- ليس بسبب تلكؤ أو رفض شعوبهم، بل بسبب فساد قادتهم. يقول السيد اوباما بأن المسألة تتطلب: "قدراً جيداً من قول الحقيقة" إذا ما أُريد علاج الصدع rift بين الولايات المتحدة وبين العالم الإسلامي. ولكن عن أي من الحقائق المؤلمة يُريد أن يخبرنا؟ وكما في ملاحظة دافيد بن غوريون- أول رئيس وزراء لإسرائيل: "لو كنتُ قائداً عربياً لما دخلت في اتفاقات أو محادثات مع إسرائيل. نحن استولينا على بلدهم. بالتأكيد أن الرب وعدنا بها. لكن ماذا يعني هذا لهم؟ ربنا ليس ربهم. نحن جئنا من إسرائيل. إنه لحقيقة، ولكن قبل 2000 سنة مضتْ. وماذا يعني هذا لهم؟ كان هناك أعداء السامية، النازية، هتلر... ولكن هل كان ذلك غلطتهم؟ إنهم يرون شيئاً واحداً فقط: لقد جئنا إلى هنا وسرقنا بلدهم." كيف يرى اوباما الحقيقة؟ * قول الحقيقة: ما هو ترجمة version اوباما للحقيقة؟ إن فترة التسعين عاماً البغيضة rotten من الأكاذيب، الخداع والتظليل ، تتطلب البحث والمناقشة والفهم في الغرب. مهّدَ هذا الخداع لصدور قرار الأمم المتحدة (1947) تقسيم فلسطين بمنح اليهود 57% في حين شكلوا 30% من السكان.. وكيف تم تصميم الخطة بشأن القدس- المدينة ذات المواقع الدينية الضخمة المتعددة؟ مدينة في ظل إدارة دولية.. كيف قبل اليهود بالخطة؟ أعلنوا إقامة "دولتهم" في أيار/ مايو 1948، لكنهم أرادوا المزيد.. كيف باشرت إسرائيل الجديدة بقلع 750 ألف فلسطيني من جذورهم وطردهم من ديارهم وأرضهم.. محتْ 400 قرية ومدينة عربية تقريباً، وارتكبت، عن قصد، حوالي 34 مجزرة بشرية، بُغية مواصلة أطماعها الإقليمية!؟ كيف أزالت إسرائيل 125 ألف منزل فلسطيني، ودمّرتْ 18 ألف منزل آخر بعد العام 1967؟ كيف صارت طريقة تدمير المنازل أسلوباً مستمراً شائعاً في سياق آلية لستراتيجية مقصودة بقصد كسر إرادة الفلسطينيين وخلق التغيير الإثني لتمكين إسرائيل تحقيق السيطرة الدائمة على فلسطين المحتلة؟ وفي سياق "عملية السلام peace process"، كيف انتهكت إسرائيل كافة القوانين والمعاهدات والبيانات التي تحكم عادة تصرفات الدول المتعاقدة والتعاملات الحضارية؟ قرار الأمم المتحدة (194) أُعيد مرات ومرات منذ العام 1948.. يطلب من إسرائيل السماح للاجئين الفلسطينيين بالعودة إلى ديارهم وتعويض من لا يرغب بالعودة. رفضت إسرائيل الإستجابة. في نفس الوقت، أي يهودي في أي مكان بالعالم، لم يتواجد أبداً في إسرائيل، ولم يتواجد أسلافه أبداً في إسرائيل، يمكنه الذهاب إلى إسرائيل والعيش فيها، بل والحصول على الجنسية حال وصوله.. في حين أن الفلسطيني الذي عاش وأسلافه في أرضه ويستطيع تأكيد عنوان منزله.. محروم من العودة.. في العام 1967، وتحت ذريعة pretext حرب الأيام الستة، احتلت إسرائيل ما تبقى من فلسطين- الضفة الغربية، القدس الشرقية، ومقاطعة غزّة. طالب القرار 242 إسرائيل سحب قواتها العسكرية.. ولكن، ومرة أخرى، تَحدَّتْ المجتمع الدولي.. وبالنتيجة صار الفلسطينيون يُشكلون أكبر مجموعة سكانية من اللاجئين في العالم وأكبر الهجرات البشرية من حيث الفترة الزمنية في سياق أقسى احتلال وحشي في الزمن المعاصر. ..على اوباما تذكير نفسه ببقية قرارات الأمم المتحدة، التي يصعب حصرها، وتَحدَّتها إسرائيل.. تقول إسرائيل أنها انسحبت بشكل كامل من غزّة العام 2005.. إنها لم تفعل.. لا زالت تحتل فضاء غزّة، الموجات الجوية airwaves، والمياه الساحلية، علاوة على استمرار غزواتها بالمدرعات والبلدوزرات والطائرات، بما في ذلك استمرار قتل المدنيين دون تمييز وكيفما يحلو لها، ولا زالت إسرائيل تسيطر على المعابر الحدودية، عدا معبر واحد مع مصر من أجل المراقبة. ثلاثة آلاف مواطن من غزّة لديهم رخص الصيد في مياههم غير قادرين على ممارسة وسيلة معيشتهم خوفاً من إطلاق النار عليهم من قبل دوريات القوارب الإسرائيلية. نحن في الغرب، أرادوا إقناعنا بأن جدار غزّة يخص الصواريخ التي تهطل على سيدروت- مدينة إسرائيلية بُنيت على أرض فلسطينية مسروقة. تقول إسرائيل: أوقفوا الصواريخ وستكون الأمور مناسبة.. لكن الفلسطينيين في الضفة الغربية لا يطلقون الصواريخ.. ومع ذلك فالاحتلال مستمر بعد 41 عاماً.. استولت إسرائيل على أراضٍ زراعية فلسطينية وموارد المياه لصالح استخداماتهم. يملئون أحواضهم للسباحة، ويغسلون سياراتهم، في حين على الفلسطيني تدبير أمور حياته اليومية بواقع 10-15 لتراً. أكثر من 38% من إقليمهم خارج سيطرتهم off- limits. في مقاطعة غزّة، وحسب تقرير الأمم المتحدة، فإن "المنطقة المستثناة exclusive zone" مستغلة من قبل إسرائيل وقضمت 30% من الأراضي الزراعية غير المستغلة لمقاطعة غزّة. تطفح غزّة بالكثير من الحقائق المرّة. حماس وجّهت الدعوة إلى اوباما لزيارة القطاع كي يرى بنفسه.. كان يمكن أن يُعبر عن حسن نيته عند قبوله للدعوة.. " خارطة الطريق road map" التي كانت محل مصادقة مجلس الأمن الدولي. تضع إسرائيل تحت التزام تفكيك dismantle عاجل لقواعدها الأمامية منذ العام 2001، تجميد كافة إجراءات الاستيلاء على الأراضي الفلسطينية، وعدم تقويض الثقة، بضمنها مصادرة و/ أو هدم منازل الفلسطينيين وممتلكاتهم. لكن إسرائيل تبقى مستمرة في ركوب العاصفة rougshod في تحدٍ لهذه الالتزامات. "لأن إسرائيل لا تعترف بإجراءات العهدين العثماني والبريطاني، فإنها تعتبر 72% من أراضي الضفة الغربية- أراضي الدولة state land. أكثر من 200 مستوطنة في المناطق المحتلة. هاجر أكثر من 450 ألف يهودي إلى إسرائيل عبر مناطق الحدود للعام 1967 (حسب لجنة إسرائيلية ضد هدم المنازل). الهدف الأكبر هو تنفيذ مشروع وضع اليد على الأراضي الفلسطينية، مع الإدعاء المكثف لليهود بملكية كل البلاد، ومن ثم منع إقامة دولة فلسطينية قابلة للحياة.. كما أن إجراءاتها حوّلت المناطق المحتلة إلى عشرات الأجزاء المتقطعة المعزولة، وظهور الأحياء الفلسطينية الفقيرة- الفلسطينيون ممنوعون من السفر بين هذه الأجزاء المتقطعة دون تراخيص من السلطة العسكرية، من هنا يتم تحويل مدنهم وقراهم إلى سجون." ومع ذلك يستمر حلفاء إسرائيل يُبشرون preach بحل قيام دولتين لضمان وحماية "نقاوة" purity" النظام العنصري "racist regime"، ويعلمون أن الدولة الفلسطينية المعنية هي بقايا لبقية فلسطين المحتلة بعد العام 1967، ولتشكل على نحو دائم أحياء الغيتو ghetto (الأقليات المعزولة- المنبوذة) وخاضعة- خانعة لإسرائيل. في العام 2004، قضت محكمة العدل الدولية بأن جدار العزل، حيث يمتد عنوة وعميقاً في الإقليم الفلسطيني، غير شرعي ويتطلب إزالته.. وبعيداً عن الإذعان.. إسرائيل مستمرة في بنائه.. ومع الحرب الإسرائيلية- إطلالة العام الجديد- ضد مقاطعة غزّة وعلى مدى 22 يوماً من القتل الجماعي للمدنيين وهدم منازلهم وبناهم الأساسية، فإن النظام العنصري لا يمنع فقط المساعدات الإنسانية وإعادة البناء، بل كذلك ينكر إفساح الطريق لفرق التحقيق لفحص إدعاءات ارتكابها جرائم حرب. دعونا أيضاً لا ننسى أن عشرة آلاف فلسطيني، بضمنهم نساء وأطفال، اختطفوا من منازلهم ويتعفنون في سجون إسرائيل، والكثيرون مستمرون في هذه السجون بدون تهمة أو محاكمة. أكثر من ثلاثين فلسطيني- أعضاء منتخبين في البرلمان هم أيضاً في هذه السجون. حقيقة أخرى.. تقول لجنة أسلحة الدمار الشامل بأن إسرائيل هي "الدولة" الوحيدة في المنطقة ليست طرفاً في معاهدة تحريم الأسلحة النووية. إنها وقّعتْ لكنها لم تصدق عليها. لم توقع على معاهدة تحريم الأسلحة البيولوجية والسمّية toxin. إنها وقّعتْ لكنها لم تصدق معاهدة تحريم الأسلحة الكيمياوية. ومع ذلك تغدق حكومة الولايات المتحدة على إسرائيل 3 بليون دولار في المتوسط سنوياً. وهذا المبلغ يُساعدها على دفع تكاليف احتلالها غير الشرعي، طائرات الهليوكبتر، مدرعات وأسلحة تكنولوجية متقدمة، بلدوزرات، وكافة المتطلبات الأخرى لدعم الجيش. وتحصل إسرائيل عادة على مبلغ 2-3 بليون دولار آخر في شكل مساعدات غير مباشرة: تعزيز الجيش، قروض سهلة، هبات خاصة.. عليه، فإن دافع الضريبة الأمريكي يُمول قدرة إسرائيل التدميرية للهياكل الفلسطينية وقتل الفلسطينيين ، وأيضاً تحسين أسباب المعيشة فيها وبرامجها للتطهير العرقي (عادة مدفوعة من قبل دافعي الضرائب في بريطانيا وبقية دول الاتحاد الأوربي والولايات المتحدة). وماذا يرى الرئيس الأمريكي في اللهجة العنصرية للبيان الرسمي- نتنياهو زعيم حزب الليكود: "للفلسطينيين إدارة شؤون حياتهم بحرية في إطار حكم ذاتي، ولكن ليس كدولة مستقلة ذات سيادة... القدس عاصمة موحدة أبدية لـ (دولة) إسرائيل، وفقط لإسرائيل... الحكومة ترفض بشدة محاولات مختلف الأطراف في العالم، بخاصة تلك المعادية، في الأصل، للسامية، بحث وضعية القدس عاصمة لإسرائيل!؟" كاديما- الحزب المنافس- يهدف إلى بناء أغلبية يهودية صلبة، ويدعي أن لليهود حق وطني وتاريخي في أرض إسرائيل" (فلسطين) "بكاملها". ويظهر أنهم عاقدون العزم على ابتلاع كامل الوطن الفلسطيني. إن الكلمة الأخيرة بشأن القدس تجسّدت، كما اعتقد، في إعلان الأمم المتحدة العام 1947- التقسيم- وجعل القدس corpus seperatum- مدينة عالمية. عليه، فإن أفضل نقطة بداية للسيد اوباما والمجتمع الدولي هو في توجيه ضربة لهذه المزاعم الصهيونية البعيدة عن المنطق بالانطلاق من هذا الجزء لخطة الأمم المتحدة بغية تخفيف المشاكل المعرقلة للمعالجة. هناك حقائق كثيرة أخرى تستحق النشر، ولكن يكفي ما ذُكر هنا لتوجيه رسالة بسيطة وواضحة للسيد اوباما: أنهي الاحتلال.. طبقْ القانون.. أحرص على العدل.. أوقف المساعدة على دعم العدوان الإسرائيلي.. لن يكون هذا الوضع مقبولاً في أي مكان آخر.. مممممممممممممممممممممممـ Forget negotiations , Obama, By Stuart Littlewood, Aljazeera.com, 07/06/2009. -- Stuart Littlewood is author of the book Radio Free Palestine, which tells the plight of the Palestinians under occupation. Source: Middle East Online.
#عبدالوهاب_حميد_رشيد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حان الوقت لمقارنة كلمات اوباما السابقة مع أفعاله الحالية
-
عنصريون ديمقراطيون!
-
مشروع نهر البارد.. يجب أن لا يفشل..
-
البنك الدولي: إسرائيل تستحوذ على أربعة أخماس مياه الضفة الغر
...
-
توقعات كئيبة بشأن عودة اللاجئين العراقيين
-
العراق: الفساد يُقوض برنامج المساعدة الغذائية الشهرية الحكوم
...
-
حرب اوباما في أفغانستان وباكستان
-
الإمبراطورية المنتفخة والانهيار المالي
-
سياسة اوباما الإمبريالية في الشرق الأوسط
-
أفغانستان: قصف بالفسفور الأبيض..إصابة طفلة بحروقات مرعبة..
-
تجاهل الأطفال ضحايا جرائم حروب بوش
-
خطط الولايات المتحدة لإحداث انقلاب في باكستان
-
البطالة والفقر في غزة والعقوبات الإسرائيلية ضد العمال
-
مذبحة الأقليات في العراق!
-
صموئيل هنتنغتون.. هل أساء الفهم؟
-
مُناشَدَة AN APPEAL
-
مَنْ هم ضحايا الحرب الجوية الأمريكية في العراق؟
-
وينك يا وطن وينك!!؟؟*
-
بقاء دائم في العراق..!!
-
خلف الجدران الصامتة (ليلى أنور)
المزيد.....
-
الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
-
يفوز بيرسيفال إيفرت بجائزة الكتاب الوطني للرواية
-
معروف الدواليبي.. الشيخ الأحمر الذي لا يحب العسكر ولا يحبه ا
...
-
نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد
...
-
مايكروسوفت تطلق تطبيقا جديدا للترجمة الفورية
-
مصر.. اقتحام مكتب المخرج الشهير خالد يوسف ومطالبته بفيلم عن
...
-
محامي -الطلياني- يؤكد القبض عليه في مصر بسبب أفلام إباحية
-
فنان مصري ينفعل على منظمي مهرجان -القاهرة السينمائي- لمنعه م
...
-
ختام فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي بتكريم الأفلام الفلسطي
...
-
القاهرة السينمائي يختتم دورته الـ45.. إليكم الأفلام المتوجة
...
المزيد.....
-
فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط
/ سامى لبيب
-
وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4)
...
/ غياث المرزوق
-
التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت
/ محمد فشفاشي
-
سَلَامُ ليَـــــالِيك
/ مزوار محمد سعيد
-
سور الأزبكية : مقامة أدبية
/ ماجد هاشم كيلاني
-
مقامات الكيلاني
/ ماجد هاشم كيلاني
-
االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب
/ سامي عبدالعال
-
تخاريف
/ أيمن زهري
-
البنطلون لأ
/ خالد ابوعليو
-
مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل
/ نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم
المزيد.....
|