أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - علي الأسدي - عندما يناجي طارق حجي... طائر الفينيق... ؛؛















المزيد.....

عندما يناجي طارق حجي... طائر الفينيق... ؛؛


علي الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 2674 - 2009 / 6 / 11 - 09:57
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


تعليقا على مقاله ( يا طائر الفينيق الأروع .. انتصر اليوم للتحضر والتمدن) المنشور في الحوار المتمدن عدد 2671 في 8 / 6 /09.

أستغربت لما أورده الكاتب طارق حجي في مناجاته البائسة " لطائر الفينيق " لينتصر له " ضد عناصر القبح والتخلف والرجعية البغيضة " ، فقد قرأت له بحوثا مطولة أصطف فيها بكل فخر مع كل عناصر القبح والتخلف والرجعية البغيضة التي ناصبت العداء للتقدم والسلام الذي كانت تمثله دول المنظومة الاشتراكية حينها ، وما يزال يناصب العداء للشيوعيين والاشتراكيين. ومن لم يصدق ليذهب إلى موقعه في الحوار المتمدن ليطلع بنفسه على ما بذله من جهد ليثبت فشل الاشتراكية والفكر الماركسي مرددا مقولات المرتدين ومراكز التزييف التي تشرف على نشاطها المخابرات الغربية. وأذكر جيدا كيف عبر عن سروره لقرار رئيسه السادات حينها بطرد الخبراء السوفييت من بلاده ، وهم الذين أمدوا الشعب المصري بكل ما يحتاجه لقهر التخلف وتحقيق التنمية الاقتصادية وإمداد القوات المسلحة المصرية بما تحتاجه من عتاد وأسلحة وتدريب ، وشيدوا السد العالي معجزة القرن العشرين ، وشاركو شعب مصر برغيف خبز المواطنين السوفيت. لقد تجاهل السيد حجي كل ذلك وتناساه ، وليس هذا فحسب بل هلل لنكران ذلك الجميل الذي يعتبر لطخة عار في تاريخ علاقات التعاون العربية / المصرية السوفيتية حينها.

إن ما قصده بالرجعية البغيضة في مقاله المذكور أعلاه ، هو كلمة حق يراد بها باطل ، فهو لا يقصد الرجعية الدينية في المجتمع المسيحي في لبنان ، ولا رجعية وتحجر الفئات السلفية المتشددة بين الطائفة السنية ، ولا أي رجعية سياسية في وسط الأحزاب السياسية الطائفية داخل المسيحيين من شتى طوائفهم. إنه يقصد الطائفة الشيعية في لبنان التي لم يستثني منها أحدا ، ففيهم من هم أغزر ثقافة من أي مثقف يعرفه السيد حجي ، وفيهم تقدميون ووطنيون حقيقيون يعرفهم الشعب اللبناني ، ولكنهم لا يمتون بصلة لتقدمية السيد حجي التي صاغها كما يشتهي ويتمنى.

إنه في مقاله ذاك قد أظهر تحيزا للمشاعر الطائفية الكريهة التي حلت في مجتمعاتنا خلال السنين القليلة الماضية ، وبرزت واضحة في داخل المجتمع اللبلناني والعراقي بشكل خاص. لقد أبدى انحيازه المكشوف مع طائفة ضد أخرى دون مبرر مقبول ، معتقدا كما حكومته أنه بانحيازه هذا يقف مع التقدم والتحضر الذي تمثله فئة الإقطاعيين والتجار وسماسرة الرأسمالية وعبيدها المتعاونون مع الرأسماليين في اسرائيل. إن رموز التقدم للسيد حجي التي يشيد بها في مقاله هي القوات اللبنانية ، وهي من تحالف مع اسرائيل لذبح الفلسطينيين في صبرا وشاتيلا، وهم من خان الوطن اللبناني عندما هيئوا لاحتلال اسرائيل للبنان في سبعينيات القرن الماضي ، وما يزالون قاعدة اسرائيل المتقدمة في لبنان. ويعرف السيد طارق حجي أن المتحالفين مع القوات اللبنانية وعائلة الجميل الاقطاعية هم الطبقة الجديدة من آل الحريري والمتعاونون معهم المهيمنة على المصالح الاقتصادية للبنان ، وإنهم يتاجرون بقضية استشهاد رفيق الحريري رئيس وزراء لبنان الأسبق ، ولا تهمهم المصالح الحقيقية للطائفة السنية التي يتباكون عليها.

وإذا كان السيد طارق حجي قد اعتقد أن آل الحريري حريصون على مصالح سنة لبنان فهو خاطئ ومغفل في الوقت نفسه ، لأن الانتخابات اللبنانية تجري بعيدا عن مصالح فقراء وكادحي لبنان من كل الطوائف ، وأن قادة من كلا التكتلين 14 و8 آذار لهم مصالح مشتركة مالية وتجارية ، وأن خسارة أو فوز أي منهما لن يغير أو يضعف تلك المصالح. وأنه لا الانتخابات الأخيرة و لا اللاحقة قادرة على تغيير التركيبة السياسية الطائفية في لبنان ، وأنه لا فينيق الحجي ولا أحلام قرائه الذين هللوا ورقصوا لطائفيته المفضوحة وانحيازه لمصاصي دماء اللبنايين بقادرة أيضا أن تغير من واقع لبنان قيد أنملة. الوفاق والتفاهم المشترك بين أطراف العملية السياسية وحده من يبني حاضر ومستقبل لبنان ، وأن تدخل الغرباء لن يجلب أي خير للشعب اللبناني .

وأنه من غير المقبول أن يقوم كاتب بمستوى السيد حجي بكيل الشتائم وعبارات التنديد بسوريا الجارة التي يبذل اللبنانيون جهودا لوضع العلاقات بين البلدين على الطريق الصحيح ، وما زيارة رئيس جمهورية لبنان الأخيرة لدمشق إلا تأكيدا على تنمية أواصر العلاقات بين البلدين ، فلمصلحة من يذهب السيد حجي في حملته ، أليس هذا ما يخدم اسرائيل العدو اللدود للدولتين. إن السيد حجي لم يذكر ولو بإشارة عابرة إلى العدو الحقيقي المتمثل بالصهيونية التي كانت وما تزال عدوا لدودا لتقدم وازدهار لبنان وكل بلد عربي بينما يصب جام حقده على سوريا قائلا:
" أما عناصر قبحك فقد تجسدت فى كل من يحاول أن يبدل روحك من روح فينيقية وروح من أجمل أرواح البحر المتوسط إلى روح تستمد أكسوجينها من عاصمة دولة تعتق فيها الإستبداد ويبست فيها (من جراء ذلك) قرائح الإبداع ... جار لم ولن يملك جزءا من أجزاء عبقريتك ؛ ولكنه منذ تسعين سنة وقلبه يغلي بالحقد عليك أيها الوطن العبقري الفذ ؛ وقد ظن إبان إحتلال جيشه لترابك العبقري أنه أخيرا تمكن من (الإستيلاء) عليك يا طائر الفينيق الأروع ... ثم إكتشف منذ فعلته الأبشع يوم 14 فبراير / شباط 2005 ".
والأكثر إثارة للاستغراب في حقده على سوريا أنه يجاهر باتهامه لها بتدبير مقتل الحريري ، مع أنه يعلم أن الموضوع ما يزال قيد التحقيق وتتجاذبه شؤون وشجون ، وقد شاع أخيرا في بعض القنوات الاخبارية خبرا عن تورط اسرائيل في موضوع الاغتيال ، فلمصلحة من يقوم الحجي بدور المدعي العام والحاكم في قضية لم تنتهي منها المحكمة الدولية ، وقد مضى على الجريمة حوالي الأربع سنوات؟
ألا يعد هذا من جانبه تهورا شخصيا وخطيئة سياسية لا يمكن أن يرتكبها واحد بمستواه ، إضافة إلى كونه خروجا عن آداب الكتابة والنشر، مما يعطي الشرعية للجهات السورية لمقاضاته على ما تعتبره ضارا بالعلاقات اللبنانية – السورية.
و يوجه السيد حجي في مقاله طعناته كيفما شاء وهذه المرة للمجتمع العربي الاسلامي ، بينما يشيد بدور قيادة الطائفة المسيحية للبلاد ، ضاربا عرض الحائط بكل رجال العلم والأدب من غير المسيحيين حيث يقول:
"يا لبنان : إن تعددية ثقافتك ؛ وإنتماءها رغم هذه التعددية لأفق البحرالمتوسط ووجود أبناءك المسيحيين فى قمرة القيادة (منذ مولدك) وعشقك للحرية وإحترامك العميق لحضارات أفقك البحر متوسطي وبعدك عن مناخات الداخل المعزولة وعن ثقافات الرمل التى أبتليت بالأصفر عوضا عن الأخضر وغرامك (الطبيعي) بالحضارة الهيلينية - الرومانية ؛ هى عناصر تميزك التى يريد بعض أبناءك وجيرانك إفراغك منها لتصبح صورة منهم ".
ويختتم حجي مناجاته الفريدة للفينيق الرائع الجميل قائلا :
"وأنت اليوم أمام فرصة تاريخية لتغليب عناصر بهاءك على عناصر السوء والتخلف والإنغلاق والماضوية والقومجية ومخاصمي العلم والعصر والمدنية التى يمثلها سفراء القبح الذين يباركون (للآن) سني هيمنة الحانقين عليك ؛ ناهيك عمن تسببوا فى القريب فى خراب الكثير من أرضك ومدنك من جراء حساباتهم الرعناء الخاسرة ؛ وناهيك عمن رأيت حقيقتهم فى شوارع بيروت فى يوم من أيام شهر مايو / أيار 2008 ؛ وناهيك عن ذلك المجنون الذى يصرخ كل يوم وكل ليلة : إما أن أسكن فى بعبدا ؛ أو أحرقك يا لبنان !!!! يا لبنان الجميل ؛ أمامك فرصة سانحة اليوم لتنصر الجمال وتخزي القبح - فلا تتردد ".
ويبدو حجي في ندائه الأخير وكأنه يدعو إلى الحرب حاثا من يقصدهم بندائه على رفع السيوف وعدم التردد وبأخذ المبادرة بالهجوم لتحقيق النصر؛؛ ، فمن هم الأعداء يا ترى ؟

إن ما أثار دهشتي أخيرا ، هو تلك التعليقات التي ذيلها أصحابها في نهاية المقال المذكور ، حيث عبرت غالبيتها عن اعجاب تجعل من الحجي نبيا جديدا. وهذا نموذج لأحدها :
مبدع دائما ورائع .. لكنك تتفوق على نفسك هذه المرة كعادتك دائما دكتور طارق لا يسعني إلا أن أنحني لك لقدراتك التي لا حدود لها...لقد أبهرني هذا التحليل المتوازن الممزوج بروح العاطفة الجياشة والشعر المتسامي المنسوج مع خيوط التاريخ في مزيج كاختلاط الألوان المائية الشفافة تتراقص كراقصات بحيرة البجع في لوحة إنطباعية مبدعة لاتترك مشاهدها إلا وهو يفتح فمه إندهاشاً وذهولاً من هذه –الماستر بيس- ...إنها إضافة إلى ذلك تذكرنا في حجمها المضغوط الصغير بالسمفونية الخامسة لبتهوفن حيث التركيز الشديد الدقيق حتى حدود الإعجاز والسمو فوق الموسيقى ، كما سمت مقالتك فوق الكلمات لتخرج منها روحها صافية بلا حروف.لو كان لدينا ثلاثة مثلك... أي عالم آخر ستكون أوطاننا...آه..لو كان.
ويقول آخر :
فعلا لبنان مثل ما تقول ياسيدي ، هذا الوصف لواقع لبنان أضفى على الانتخابات رونقا وطعما. شكرا جزيلا عناية الدكتور.

إنها والله عبارات عقيمة ، لا تعبر عن ثقافة او عن وعي سياسي ، ويحزنني أن أرى كبارا كطارق حجي يلاعبون أطفال الحارة في أزقة التخلف والجهل. البعض يشيد بالبعض الآخر ويتملق ويطري ، في حين أن الفائز في انتخابات هذا البلد هم تجار الدم اللبناني وسماسرة الرأسمال الذين لا تهمهم ديمقراطية أو حرية لبنان. إنها والله مهزلة ، مجموعة من هواة الرقص على كل إيقاع ، حولت الحوار المتمدن إلى مزايدات ومسح الأكتاف ، وهو نفس أسلوب التملق الذي أوجد الديكتاتوريات في بلداننا المنكوبة بالمرضى النفسانيين. إن المنتصرين هم تجار لبنان وأغنيائها والخاسرون فيه كما في كل زمان هم فقراءها وكادحيها. وإذا لم يدرك الحجي هذه الحقيقة فليستمع للمواطن اللبناني العادي الذي يكدح في ارض الجنوب أو الذي يطحنه التضخم في بيروت أو عمال البناء في طرابلس الذين يكافحون من أجل أجور تحفظ كرامتهم. إني والله أشم في مقال السيد حجي وفي تلك التعليقات الباهتة رائحة الطائفية والتزلف للصهيونية التي لم يدينها الحجي فيما أشاد بها صراحة بعض قراءه. أما كان أكثر إنصافا أن يتوجه بمناجاته للنواب الجدد من كل الأطياف إلى التوحد على صياغة سياسة تنصف فقراء لبنان وتحميهم من القهر والحرمان والتخلف ، وبالوقوف ضد الفساد المالي الذي ينخر اقتصاد البلاد فيزيد الأغنياء غنى والفقراء فقرا ، لكن للطائفية بريقها ولا خيار لروادها غير العبودية لقانونها الصارم.
علي ألأسدي
البصرة 10 / 6 / 09



#علي_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البعثيون والمصالحة الوطنية ... ؛؛
- في عراق العجائب ... حتى اللصوص يمنحون رواتب تقاعدية ..؟؟
- هل يحتمل الشيوعيون والتقدميون العراقيون ... انتكاسة انتخابية ...
- مدينة الشعلة...نصب تذكاري ...لحكومات عراقية فاشلة...؛؛
- ماهي المشكلة...حكومة يقودها ائتلاف شيعي لا تنصف شعبا همش لمد ...
- ماهي المشكلة.... لماذا تحولت وزارة الهجرة إلى وزارة روافض ون ...
- ما هي المشكلة.....هل يجيز الإسلام سرقة المال العام بينما تحر ...
- ماهي المشكلة....يا رئيس وزراء دولة القانون ...؟؟
- لا توجد أزمة في المار كسية ... بل ماركسيون شبعى ومترفون ...؛ ...
- تغيير اسم الحزب الشيوعي العراقي .. إلى...؟؟
- ملاحظات حول مقال .. بعض خصائص تطور الماركسية التاريخي - المن ...
- الحزب الشيوعي العراقي.. وفتوى انقلاب القيم في فقه ..- ميثم ا ...
- ماذا لوسمح المالكي لحزب البعث مزاولة نشاطه السياسي ...؟؟
- على ضوء قمة 20 في لندن/ الرأسمالية لم تعد تجدي... نريد المسا ...
- شوكت خزندار وآهاته على.... ما تبقى من حزب فهد...؛؛ الجزء الث ...
- شوكت خزندار وآهاته على ... ما تبقى من حزب فهد...؛؛
- أراء حول مقال : ماذا تبقى من حزب فهد ؟
- ليكن الثامن من آذار...يوما لإنصاف المرأة الريفية العراقية... ...
- هل فقد السيد البرزاني البوصلة ..أم أضاع الطريق...؟؟
- جبهة التوافق تتشبث- بالمحاصصة - تشبث الهندوس بمياه نهر السند ...


المزيد.....




- روبرت كينيدي في تصريحات سابقة: ترامب يشبه هتلر لكن بدون خطة. ...
- مجلس محافظي وكالة الطاقة الذرية يصدر قرارا ضد إيران
- مشروع قرار في مجلس الشيوخ الأمريكي لتعليق مبيعات الأسلحة للإ ...
- من معرض للأسلحة.. زعيم كوريا الشمالية يوجه انتقادات لأمريكا ...
- ترامب يعلن بام بوندي مرشحة جديدة لمنصب وزيرة العدل بعد انسحا ...
- قرار واشنطن بإرسال ألغام إلى أوكرانيا يمثل -تطورا صادما ومدم ...
- مسؤول لبناني: 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية عل ...
- وزيرة خارجية النمسا السابقة تؤكد عجز الولايات المتحدة والغرب ...
- واشنطن تهدد بفرض عقوبات على المؤسسات المالية الأجنبية المرتب ...
- مصدر دفاعي كبير يؤيد قرار نتنياهو مهاجمة إسرائيل البرنامج ال ...


المزيد.....

- المسألة الإسرائيلية كمسألة عربية / ياسين الحاج صالح
- قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي / رائد قاسم
- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - علي الأسدي - عندما يناجي طارق حجي... طائر الفينيق... ؛؛