|
تبرأ الامريكان من البوشية..فهل سيتبرأ العراقيون من الحوشية!؟
محمود حمد
الحوار المتمدن-العدد: 2669 - 2009 / 6 / 6 - 07:32
المحور:
كتابات ساخرة
نتيجة عوامل موضوعية وذاتية ..عَبَّرت عنها أزمة النظام الرأسمالي العالمي من جهة وأزمة الإدارة الامريكية ( الممثلة للتيار ـ المتدين المتطرف ـ المحافظون الجدد " البوشية") من جهة اخرى ..تَجَلَّت بالأزمة المالية والاقتصادية التي تعصف بالنظام الراسمالي العالمي اليوم .. وبالاطاحة بـ"البوشية" من خلال اختيار الناخب الامريكي لـ: • اول رئيس ملون للولايات المتحدة. • من اصول افريقية مسلمة . • ومن خارج مُلاّك رأس المال. • من حركة " شباب ـ الاقليات المنبوذة ـ اليساريين" بالأمس. وهنا أطاح الناخب الامريكي بـ (المتطرفين ) و( دعاة الدين السياسي )..وبنسب مئوية فاجأت الفائزين والخاسرين على حد سواء! • وهنا نتساءل: هل يطيح الناخب العراقي في الانتخابات المقبلة بـ ( المتطرفين) ـ الطائفيين والقوميين والعقائديين ـ و( دعاة الدين السياسي) في العراق!!؟؟ وجاء ـ برنامج أوباما الحكومي المُعلن ـ الرافض للحرب بمثابة إعلان براءة من "البوشية" من خلال: 1. ( تخلى الامريكان ) عن ـ مشعلي الحروب ـ من مُجَنَدي كتيبة ( استنفار العالم للحرب على البلدان المستضعفة باسم ـ الخلاص من الارهاب ـ من امثال : تشيني .رامسفيلد.بول وولفويتز . ستيفن كامبون . روبرت كاغان . وغيرهم )! • وكان لكتيبة مشعلي الحروب الـ" البوشية" في امريكا .."حوشية" في العراق .. • تمثلت هذه " الحوشية " بالنظام الدكتاتوري ـ وأزلامه ـ الذي مهدوا للغزو .. • وبالمتواطئين مع الغزاة والمشاركين فيه والداعمين له ..إبتداءاً بكتيبة الـ ـ الستة ـ الذين وقعوا وثيقة (تحرير العراق) في عهد كلينتون ..تلك الوثيقة التي رسمت ملامح خراب العراق منذ 2003 والى اليوم.. ومروراً بمسوقي الاحتلال ومبرريه والداعين الى بقائه ..منذ : يوم النهيبة ..وأسابيع إحراق الدولة العراقية ..وأشهر الفوضى الهدّامة..وسنوات القتل على الهوية والتهجير الطائفي..؟! • فهل سيطيح الناخب العراقي بهم ويتبرأ منهم كما فعل الناخب الامريكي ؟! 2. ( تبرأ الامريكان ) من غزو العراق وتداعياته الكارثية من خلال ـ الاسراع بسحب القوات وترك العراق للعراقيين ـ ( حسب قول اوباما ) ! • فيما لايزال في العراق ـ سياسيون ـ يعملون على ويسعون الى بقاء القوات المحتلة ويُنتجون الأزمات ـ المبررات ـ لبقاء تلك القوات التي عاثت فسادا بالارض والنسل ، ودمرت البنية الاساسية لكينونة الانسان العراقي ، وزلزلت وطنه ، ولَبَدَّت مستقبله بالمجهول مثلما فعلت الدكتاتورية المُزالة؟! • فهل سيطيح الناخب العراقي بهم ويتبرأ منهم كما فعل الناخب الامريكي؟! 3. ( رفض الامريكان ) الارتهان للطاقة المستوردة ودعوا الى البحث عن البدائل ـ الوطنية ـ الامريكية! • في الوقت الذي تتلألأ نجوم دعاة الإرتهان للاجنبي في وسائل الاعلام والمنابر الرسمية العراقية ..دونما إتِّعاض من كارثة إرتهان الاقتصاد الوطني بالبنوك والشركات والعملات الاجنبية ، ودونما ادراك لإمكانياتنا ( الفنية والتقنية والبشرية الوطنية ) المحدودة العاجزة عن مقاومة ـ شروط وأحابيل أضاليل ـ تلك الشركات..ودونما تقييم موضوعي مسؤول لمضامين الاتفاقيات الطويلة الأجل التي سيدفع ثمن أخطائها أجيال أخرى من شعبنا ..سَتُصَدر لهم الازمات من زمن الالتباس هذا!؟ • فهل سيطيح الناخب العراقي بهم ويتبرأ منهم كما فعل الناخب الامريكي؟! 4. ( استبعد الامريكان ) مبدأ ـ تقديس ـ إحتكار الشركات لسلطة السوق وإدارة الاقتصاد ..والشروع بإعادة سلطة الدولة لضبط ايقاع السوق الرأسمالية المحلية والعالمية!. • وفي إيامنا هذه يتربع نفر من الناس في سلطة القرار يدعون الى بيع ثرواتنا ومؤسساتنا الاقتصادية الوطنية للشركات الاجنبية ، وإطفاء فرص العمل لابنائنا واستيراد العمالة الاجنبية (الرخيصة المنافسة للعمالة العراقية ) ، و خنق ـ القطاع الوطني الخاص ـ وإخضاع الجميع لهيمنة الشركات الاجنبية بإسم ـ تشجيع الإستثمار ـ وتقديم الأفضليات والـ ـ تقديس ـ لمصالح تلك الشركات ، دونما تدقيق بخطورة تلك المصالح على : ثروات، وسيادة ، وفرص العمل ،وموارد ، وانتاج، وسوق،واستهلاك،ونمط حياة،ومستقبل..العراقيين بمختلف قواهم الانتاجية وطبقاتهم الاجتماعية؟! • ويتهمون من يعترض على نهجهم بـ ـ الجهل ـ ، والداعون الى حوار وطني للمتخصصين في كل قطاع اقتصادي بـ ـ مُعَرقِلي مسيرة الإعمار ـ تلك المسيرة التي صكت آذاننا بجعجعتها ولم نرى طحينا منها!..والتي ابتلعت مليارات الدولارات من ثروات العراقيين ولم نلمس منها سوى : أكداس الازبال التي تغطي وجه المدن العراقية .. وجدران المحتلين الكونكريتية التي تكتم انفاس الاحياء السكنية .. والمياه الآسنة التي تحيط بمدن الفقراء ..وجيوش الفاسدين المعشعشة والمتكاثرة في جميع مؤسسات الدولة .. وملايين الارامل واليتامى والمعوقين المتضورين عَوَزاً في طول البلاد وعرضها..وملايين العاطلين عن العمل المُصطفين في طوابير بإنتظار صافرة ـ الاعمار ـ!!!!!! ...وووووو!؟ • فهل سيطيح الناخب العراقي بهم ويتبرأ منهم كما فعل الناخب الامريكي؟! 5. ( تخلى الامريكان ) عن شعار ـ الحرب الشاملة على الارهاب ـ وتحجيمها بـ ـ عمليات عسكرية في افغانستان لإزالة الخطر الذي يهدد الامن الامريكي ـ و ـ الانسحاب من ذلك البلد في اقرب وقت تحدده القيادة الميدانية ـ (وفق الرئيس اوباما). • في الوقت الذي لايزال أمراء حرب في قمة السلطة العراقية يتجهزون لحرب قادمة لفرض إرادتهم بالحديد والنار ـ لأن مطالبهم: مقدسة .. وخطوط حمراء لايمكن تجاوزها .. أما دماء العراقيين ومصيرهم ووطنهم وثرواتهم ..فهي : محض ادوات رخيصة للحرب بين الأمراء.. الذين..إن انتصر احدهم على الآخرين..صار صنما أوحداً.. وإن خسرو جميعا على يد الشعب او بدبابات غازي اجنبي!!..عادوا الى أحضان من جاء بهم ،ودعمهم ،ويحرسهم ـ الى حين ـ! • فهل سيطيح الناخب العراقي بهم ويتبرأ منهم كما فعل الناخب الامريكي؟! 6. ( التزام الامريكان ) بالجداول الزمنية للانسحابات في العراق الواردة في الاتفاقية الامنية ـ دون مراجعة أو تراجع ـ. • في الوقت الذي لم تؤكد القوى السياسية العراقية الحاكمة ـ عمليا ـ على إلتزامها بتأهيل متزامن للقوات العسكرية والأمنية تجعلها قادرة على ملئ الفراغ الذي ستتركه قوات الاحتلال. • في ذات الوقت الذي تزكم رائحة عدم الثقة بين القوى السياسية الحاكمة ضمائر العراقيين ..وتشيع الخوف في نفوسهم ..لمرحلة مابعد انسحاب القوات الامريكية..نتيجة أوهام أمراء بعض تلك القوى بالتسلط والتفرد بالسلطة ..ونهب الثروات .. بإسم الديمقراطية التوافقية التي هي في جوهرها ـ المحاصصة البغيضة والدكتاتورية الديناصورية المتعددة الرؤوس ـ !! • بل ان ـ ثقافة التآمر ـ لاتزال سارية في إوساط مؤثرة في قيادات المؤسسات العسكرية والامنية ، تُنْبِئ بنتائج وخيمة إذا وجدت لها روافد من المغذيات الممتده الى خارج الوطن. • الى جانب ضعف الإرادة والقدرة العسكرية الوطنية العراقية في مواجهة خروقات قوات الإحتلال لحياة الناس وحقوقهم وكرامتهم. • فهل سيطيح الناخب العراقي بهم ويتبرأ منهم كما فعل الناخب الامريكي؟! 7. ( تخلي الامريكان ) عن شعار محور الشر وفتح المنافذ الدبلوماسية مع ثلاثي محور الشر ( ايران.سوريا.كوريا الشمالية) • وماتزال في العراق تسود في عقول قادة سياسيين مشاركين في العملية السياسية ومعارضين لها ( ثقافة تقسيم الاخرين المختلفين معهم الى اخيار واشرار).. • بل إن نفر منهم ـ في قمة السلطة السياسية ـ مايزال محتقنا بالكراهية للآخر ويُغذي قواعده بتأريخ السلف الطالح من خلال نبش الماضي وتأجيج الفتنة النائمة وبث الخطب والشعارات الداعية لاقصاء وتصفية الاخر بسبب آرائه السياسية أو دينه أو طائفته أو قوميته! • فهل سيطيح الناخب العراقي بهم ويتبرأ منهم كما فعل الناخب الامريكي؟! 8. ( براءة الامريكان ) من نهج ( صراع الحضارات) الذي انتهجته "البوشية" ورفع شعار (حوار الحضارات)! • رغم ان العالم تنفس الصعداء بزوال تلويح الـ"البوشية" بالحروب ..وميل ادارة اوباما ـ المُعلن ـ نحن التعقل في التعامل مع الازمات المحلية والاقليمية والدولية .. فإن رهط من أهل السلطة في العراق ـ ومعارضيها ـ مازال متحمسا لنبش قبور الخلافات مع الجيران من الأمم الأخرى والبحث عن المتناقضات في التأريخ بدلاً عن الإرتكاز الى المشتركات مع تلك الأمم وبناء حاضر تنموي مسالم معها وفتح الآفاق امام مستقبل مشترك لاجيال تلك الامم في منطقتنا. • فهل سيطيح الناخب العراقي بهم ويتبرأ منهم كما فعل الناخب الامريكي؟! 9. ( تبنى الامريكان ) دبلوماسية تبديد الأزمات بدلاً عن دبلوماسية تأجيج الأزمات التي تبنتها " البوشية"! • وفي أيامنا هذه تزكم انوفنا رائحة البارود المُنبعثة من خطب برلمانيين كويتيين وعراقيين تذكرنا بالماضي الدموي الاسود للعلاقات العراقية الكويتية التي شابها من الطرفين على امتداد اكثر من نصف قرن : التآمر .. وشراء الذمم.. والاختراق الامني.. والنفاق السياسي.. والتدخل السافر والمضمر بالشأن الداخلي.. والتوظيف الدموي للثروات.. قبل ان تدخل طورها الكارثي : بالتورط في دعم حرب صدام مع ايران .. وغزو الكويت .. ومن ثم غزو العراق!؟ • بدلا عن الجلوس الى طاولة الحوار وتطهير العقول والضمائر والنفوس والممارسات ..من: تَوَهُمِ بعض العراقيين بـإدعاءات ـ الاصل ـ وـ الفرع ـ..وإدامة كابوس التهديد والوعيد والابتزاز على حياة الكويتيين شعبا ووطنا. وتَوَهُمِ بعض الكويتيين بصواب نهج الاستقواء بالأمريكان وبأموال البترول على العراق شعبا ووطنا وإبتزازهم والتدخل في فرض إرادة وأنظمة السوء عليهم ( الى أبد الابدين)؟! • فهل سيطيح الناخب العراقي بهم ويتبرأ منهم كما فعل الناخب الامريكي؟! 10. (تجنب الامريكان) لـ ـ عقيدة إستعداء الاسلام كدين ـ التي روجت لها الـ "بوشية " من خلال توظيف اوسع امبراطورية للإعلام في العالم لهذا الغرض وسقط في فِخاخها رجال دين من كافة الاديان ، وفنانون ، وصحفيون ، ومثقفون ، وسياسيون!؟ • وفي العراق اليوم أصوات ـ طائفية ـ تُنتِج ذرائع لإستعداء الاسلام من خلال خطبها ودعواتها الإقصائية للآخر وقرع طبول الخلافات حول الماضي الراقد في القبور..وتُقحِمُ الحاضرَ في أتون تلك الخلافات ، فتخنقه بدخان الفتنة ، وتُغشي بصيرته عن المستقبل التنموي المتسامح ، وتُربك خطواته لبناء الحاضر المشترك بين جميع العراقيين والعالم. • فهل سيطيح الناخب العراقي بهم ويتبرأ منهم كما فعل الناخب الامريكي؟! 11. ( تجنب الأمريكان ) الدعوات لتصدير الديمقراطية بالدبابات اوالانقلابات او ـ الفوضى الخلاقة ـ! • وفي عراق ـ الديمقراطية التوافقية ـ مايزال اليوم (أمراء) يتوعدوننا شراً بالإنقلاب على نتائج صناديق الاقتراع بـ ـ التنافق ـ السياسي بين الاقوياء المنتصرين بارادة الشعب على ارادة الشعب..ويتوعدوننا بالفوضى الهدّامة اذا لم نخضع لإرادتهم وأوهامهم! • دون ان يُدركوا ماآلت اليه سياسة تصدير الديمقراطية على ظهور الدبابات التي فشلت "البوشية " في تسويقها!.. • ولكي لايلتبس الامر على احد.. ويعتقد ان ـ الديمقراطية ـ في العراق هي نتاج الغزو..نُذَكِّر بالمقولة المعلومة للثوريين " ان الحروب ـ رغم مأساويتها ـ قاطرة التغيير للشعوب "التي تستثمرها الشعوب لبناء ـ ديمقراطيتها ـ على أنقاض الانظمة المستبدة التي أطاحت بها الحرب..وليست دبابات الغزو هي التي تُنتِج الديمقراطيةّّ! • فهل سيطيح الناخب العراقي بهم ويتبرأ منهم كما فعل الناخب الامريكي؟! 12. ( اختار الامريكان ) لغة التوازن بين الخطاب المُوَجَّه للشعوب والخطاب المُوَجَّه للانظمة على حد سواء! .. لغرس روح ( الأمل ) بالتغيير بين الشعوب من جهة ..وطمأنة الأنظمة ( المستبدة ) ـ بإستبعاد التغيير القسري لها ـ من جهة اخرى! • وفي عراق اليوم مايزال سياسيون ـ في قمة السلطة ومشاركون فيها ـ يصطخب خطابهم الاعلامي الملتبس بالشعارات المجوفة ، والوهمية ، والمضللة ، والغامضة .. والملمعة جميعها بالتقديس الديني او الطائفي او القومي.. دونما تمييز بين الخطاب التنموي الذي ينبغي ان يوجه الى الناس لتنويرهم في درب الخروج من نفق التخلف المظلم الى فضاء التحضر الشاسع..وبين الخطاب الرقابي الذي ينبغي ان يوجه لتقويم أخطاء السلطة وفضح مفاسد موظفيها الكبار والصغار! • فهل سيطيح الناخب العراقي بهم ويتبرأ منهم كما فعل الناخب الامريكي؟!ِ ________________________________ • " الحوشية " هم بطانة الخدم المحيطة بلاقطاعي.
#محمود_حمد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
عودة المُغتربين وإغتراب العائدين!؟
-
هل يصلح -الماوس- ماأفسدته السلطة؟!!
-
صحفيون -جندرمة-!؟
-
مُفَخَخات الدستور والفساد المَستور!؟
-
قانون الصحوات ودولة القانون
-
بيري نوي-..قصيدة ضوء للكادحين!
-
متى تتصالح الدولة مع الثقافة!؟
-
ازمة مؤسسة الدولة العراقية..تناحر سياسي ام تخلف اداري !؟
-
- تَمَرُدات- السيد نوري المالكي التراكمية التصاعدية !؟
-
محنة الصحفيين العراقيين ..من- إعلام السوط الواحد-..الى -إعلا
...
-
الديمقرطية الشعبية - الانتخابية - ..لا - الديمقراطية التنافق
...
-
- مبادارت - الحكومة العراقية .. و- عِلَلْ - المثققين!؟
-
هل الديمقراطية التوافقية دكتاتورية متعددة الرؤوس!؟
-
بزوغ فجر المساءلة..وتفكك دولة الطوائف!؟
-
غياب المُرشحين - الواعدين - وحضور - الزعماء - المُتَوعدين..
-
ديمقراطية توافقية ..ام دكتاتورية تنافقية؟
-
حمد اللامي ..وبرزان التكريتي..والاطفال الكرد المختطفين!؟
-
انحسار سلطة الاحتلال..وانفضاح دولة المحاصصة..
-
المثقف و-كاتم الصوت
-
- نَجْسانة -؟!..لا - مو نَجْسانة -..!!
المزيد.....
-
جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس
...
-
أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
-
طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
-
ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف
...
-
24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات
...
-
معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
-
بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
-
بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في
...
-
-الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
-
حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش
...
المزيد.....
-
فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط
/ سامى لبيب
-
وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4)
...
/ غياث المرزوق
-
التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت
/ محمد فشفاشي
-
سَلَامُ ليَـــــالِيك
/ مزوار محمد سعيد
-
سور الأزبكية : مقامة أدبية
/ ماجد هاشم كيلاني
-
مقامات الكيلاني
/ ماجد هاشم كيلاني
-
االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب
/ سامي عبدالعال
-
تخاريف
/ أيمن زهري
-
البنطلون لأ
/ خالد ابوعليو
-
مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل
/ نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم
المزيد.....
|