أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلاقات الجنسية والاسرية - عزيز باكوش - ماضي الحياة الزوجية بين المثال والواقعية 5:















المزيد.....

ماضي الحياة الزوجية بين المثال والواقعية 5:


عزيز باكوش
إعلامي من المغرب

(Bakouch Azziz)


الحوار المتمدن-العدد: 2664 - 2009 / 6 / 1 - 11:07
المحور: العلاقات الجنسية والاسرية
    


في أوساط النساء اليوم دينامية ونشاط مستمر مصدرهما كما تروي ناشطة حقوقية تلك الطفرة النوعية المتعلقة بمتابعة وتطوير مدونة الأسرة ومن خلالها قانون الأحوال الشخصية ، بحيث يأتي كل تعديل مرتقب ملبيا لطموح المرأة ، ومنقذا إياها من كثير من النصوص التي تضعها خارج دائرة المساواة الحقيقية مع الرجل ، والمرأة حين تنادي عن طريق العمل الجمعوي الرشيد بتعديل قانون الأحوال الشخصية وتكييفها بالشكل الذي ترضاه ، لا تقف عند حدود الحيف الذي تعاني منه ، وإنما تذهب إلى معاداة الرجل ، تبريرها في ذلك ، أنه هو الذي كبلها بهذه القيود, وأنه هو من أقر ,أجاز وأفتى وأباح ، وهو من أرادها أن تبقى سجينة هذه النصوص حتى يفرض عليها سلطته , ويصرفها متى شاء. وكيفما شاء" وهي هنا على قدر كبير من الصواب . 3
هكذا يغدو الأمر شططا، " إن المرأة هنا تنسى، أو لعلها " تتناسى أن الرجل هو الذي حقق لها كل هذه المكاسب التي تمارس بها الحياة في هذا المجتمع المعاصر. أليس هو من نادى بحريتها ، وحقق لها هذه المساحة الضيقة من الحرية التي تمرح في مرابعها , أليس هو من طالب بمساواتها بالرجل وحقق لها النصيب الأكبر من هذه المساواة؟ أليس هو الذي مكنها من ممارسة إرادتها السياسية والاقتصادية والثقافية؟. وهو الذي وقف إلى جانبها. والرجل حين قام بذلك قبل عقود ، لم يفعله لأن المرأة طالبت به ودعت إليه ، وإنما فعله إيمانا منه بفكرة التقدم لدى بني البشر ونتاج للثورة الثقافية الجامحة التي تدفع الإنسان إلى تحسين عيشه وتطوير نظام فكره وحياته .
لكن ، فيما يتعلق بالعلاقة الزوجية وطبيعتها ، يلاحظ جنوح بعض الكتاب إلى اعتماد منهج يصور الحياة الزوجية على" أنها جنة الله في الأرض، احترام دائم ومتبادل، حب ودفء في المشاعر والأحاسيس ، رعاية للصغار بمنتهى الرعاية والاهتمام ، احترام للأقارب وتودد محموم تجاه الحماة ، انسجام وتجانس في كل المواقف و الأفكار والأمزجة، وتفاهم حد التعاقد في ما يخص المقاربة الجنسية ، وهذه في حقيقة الأمر كذبة كبرى ، لكن ما العمل إذا لم تتوافر التوافقات والمعاني بتلك الدرجة من المثالية ؟ في هذه الحالة لابد أن تتحول الحياة إلى جحيم لا يطاق . في المأثور أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه عندما جاء رجل يستشيره في طلاق امرأته، فقال له عمر: لا تفعل، فقال الرجل: ولكني لا أحبها قال عمر رضي الله عنه: ويحك وكم من البيوت يبنى على الحب؟ فأين الرعاية وأين التذمم؟
وقول عمر بن الخطاب فليس كل البيوت تبنى على الحب يعني أن هناك رسالة عظيمة للبيت المسلم ألا وهي تربية الأبناء وتقويم سلوكهم والعبور بهم إلى بر الأمان، والعشرة بين الرجل وزوجته على العسر واليسر والحلو والمر، كل هذا يقوي الرابطة الزوجية ويجعل منها رباطًا قويًا لا تنفصم عراه بسهولة".
في ذات السياق، أعرب عدد من الزيجات عن تحفظهن بخصوص سؤال البوح، سؤال العلاقة العاطفية غير الشرعية للزوجين قبل الزواج وتأثيرها في حياتهم الزوجية الراهنة ، وإذا كان أغلب الأسر التي حاورناها تعتبر الماضي ليس مؤثرا حين يغوص ، لكنهم أجمعوا على أنه سرعان ما يزلزل حين يطفو . وقالت "ذ ت " بأسف " إن الرجل على شأنه أو قصر فهو رجل" لذلك ، فإن ماضيه المتعدد المتنافر يظل مبعثا على الافتخار سواء قبل الزواج أو بعده ، حتى حين الانزياح يكون بارزا وواضحا للعيان ، بل في أحيان كثيرة يكون بفتونته وجدعنته معيارا للتباهي والافتخار . لكن " سعاد الحديثة الالتحاق بالمؤسسة الزوجية فتعبر عن استيائها العميق من ما يجري ويدور من مشكلات وقضايا ميعت الحياة الزوجية وحولتها إلى عصير بلا طعم ، فهي تحكي بجرأة نادرة فتقول "كيف سيكون رد فعلك لو قمت بفتح البريد الخاص بخطيبك أو زوجك ووجدت رسالة، بمعنى أوضح رسالة من فتاة تحمل توقيع "صديقتك الجديدة". لابد أنك ستشعر بالغضب، ثم تحزن وتتساءل ، وفي النهاية لكن ماذا لو وجدت رسالة تحتوي على مقاطع غرامية قد تصل إلى الإباحية أحيانا ، فهل تكتفي بالغضب وحده ؟ لابد انك تستدعي قيما هجينة كالخيانة ، ولكنك ستشعر بالاحتقار والمذلة ، نعم هذا حصل بعد ثلاثة أسابيع من عقد قراني . لكني لم استطع كبح جماح فورة الغضب، فقسيت على نفسي في وقت كان خيارا آخر على رف الذاكرة .
وتوافق مبدئيا " ح ل " قائلة مما لا جدال فيه أن ماضي الزوجين أو العلاقات العاطفية السابقة للزوجين،لابد ان يكون موضوع نقاش هادئ ورصين ، من حق الزوجين الاطلاع على أخطاء الماضي لكل منهما والاستفادة منها والدعوة إلى عدم السقوط فيها للأجيال القادمة ، إذا أقام الزوجان علاقة غير شرعية قبل الزواج ، لابد أن يسمح الوضع الراهن بالتماهي معهما بلا مركب نقص ، لكنها تضيف مثل هذه المواضيع كانت وماتزال محور نقاش كبير عقيم . سوف لن أخفيكم قناعتي في موضوع معقد وشائك بهذا القدر من الطابوية ، تحكي " س ل " فتقول " أن موضوع المرأة والقيم خاصة في ظل مجتمع مغربي تقليداني محافظ في الجزء الأكبر من مكوناته يبدو على حافة جارفة من التحولات والاوراش القيمية ، إن انهيار القيم ورش مغربي مفتوح على الآخر الآن ، وهو رهان مستقبلي يحمل نوعا من الجرأة في الطرح في ظل ما تجود به فضائيات متعددة الهوى تستبيح سماوات الله المفتوحة ، رهان استكشاف أنماط وترسيخ وعقليات تتحكم أو تدبر واقع القيم وتخصب منظومة تعمل على تهميش المرأة في غالب الأحيان بقدر ما تعمل على تأكيد وجودها ،نعم قد نتفق أو نختلف ، إذ قلما نجد أزواجا وزيجات يتحدثن عن علاقاتهم قبل الزواج على مثل هذه الفضائيات ، وإذا حدث يكون في وضع الاستحياء أو الخجل ، أو من وراء حجاب ، فتأثير الماضي بحمولته على حياتهن الزوجية الراهنة بالسلب أو الإيجاب لا يحتاج إلى دليل ، لكن للجرأة ثمنا باهضا أحيانا ، إذ لا يكتفي الماضي بالتأثير على علاقتهن الزوجية، بل يحولها إلى جحيم ، بل يدمرها تدميرا نوويا تظل فيه المباني شامخة، لكن بلا روح ولا مشاعر ولا أحاسيس . هناك مقاربات نفسية بالتأكيد تجعل الزوج (أو الزوجة) قادرا على أن ينسى ماضي زوجته (أو زوجها) ويبدأ معا نحو مستقبل أفضل، ، لكن هذه الآليات اليوم تبدو معطلة بسبب استشراء الأمية وسيادة منطق القبيلة لدى الغالب الأسر المغربية ، التي تعتبر الماضي باجتهاداته مرجعا ضروريا للحسم في منظومة مفتوحة على كل الاحتمالات ، ولعل وصية إمامة ابنة الحارث لابنتها ليلة زفافها أنصع دليل على تشبث أغلب الأسر بمنطق الزواج التقليدي الذي لا ترى فيه الزوجة زوجها إلا ليلة الزفاف .
كيف يمكن التغلب على عوائق مثل ، الشعور بالذنب، تبادل الاتهامات وتبادل الشتائم حول الماضي وتحميل المسؤولية للآخر والتقليل من جدارته بسبب ماجرى في الماضي؟ و ما العمل إذا أصبح ماضي الزوجة أو الزوج ينكد عليهما حياتهما بعد زواجهما؟
هنا تحديدا تكشف السيدة "ه س" بواقعية شديدة " " فتقول " في البداية ، على الزوجين أن يبديا جهدا كبيرا حتى يتسنى لهما الكشف عن ما بداخلهما من وشائج ونوايا ومسكوتات ، حتى يطمئن الآخر ويسعد ،إذ للصراحة في هذا الباب طعم غاية في اللذة ، لكن مالذي يجعل الحياة بينهما بعد شهور جامدة روتينية، وتصبح الشعارات هي حقي وحقك، وواجبي وواجبك"
لقد اكتشفت إحداهن " إن الروتين والرتابة والملل من ألذ أعداء الحياة الزوجية، وهذا الملل يظهر عند الرجال والنساء، متى سمحوا له ، ولعل ذلك هو ما يسهل النبش في الماضي الدفين للزوجين ، وحينما تضاف أيام أسبوع رتيبة تمضي دائماً في حوار متشابه بين الزوجين، غالبا ما يقاطع بعراك الصغار ونداءاتهم وطلباتهم، أو بمشاكل في المنزل أو نقص أحد الأغراض والحاجة للنزول مرة أخرى إلى الأسواق، وتتفاقم الحياة الزوجين في حالة عقم أحدهما ، وتسوء الحالة إذا كانت الزوجة عاقرا ، لا احد يتصور كيف تمضي الحياة وكيف تنقضي الايام والشهور والأعوام وقائمة من الوصفات والاستشارات حول الماضي بكل تجلياته العلائقية ؟
وتلمح في قليل من الدلع سيدة خمسينية " أن كل نساء العالم تأملن في الزواج، وهو الأمر الذي يجسد كل آمالهن وطموحاتهن ، لكن بعد هذا الزواج بفترة لم يعد لديها أي طموح، ومن ثم تقوم المرأة كل يوم بنفس الروتين الذي كانت عليه في اليوم السابق، كل شيء في حياتها الزوجية يتم بانتظام ورتابة، وذلك من أكبر الأخطاء التي تقع فيها الزوجة، وهو ما يسمح بالتأمل في الماضي الدفين ، وتتابع كلامها وابتسامة لا تفارقها " الحياة تجديد، والجديد فيها له بهجته، حتى ولو كان التجديد في مواعيد الأكل والنوم والراحة والتقبيل والسرير".
وترى " م ر" متأففة ومشاكسة ان المساواة والكرامة مجرد ألفاظ في سوق التداول الرسمي " فتقول " أن يشركني الزوج في الحديث معه حول مشاريعه المستقبلية فتلك سابع المستحيلات، لذلك أجد الوقت الكافي للنبش في تفاصيل الماضي لكل الأفراد القريبين والبعيدين حبة حبة . لا بد من التأكيد أيضا أنني أجد التشجيع اللازم من جاراتي، فنعمل طيلة الوقت على ملء أوقات الفراغ بعد قضاء الواجبات وبعد العناية بالمظهر ، والاعتناء بتنظيف الثياب أو الترويح عن النفس بالتلفزيون الذي يفجر هو الآخر سيلا من المكنونات والمكبوتات في دواخلنا الجريحة ، وفيما نستقبل بمودة رأي " ص غ " في موضوع علاقة غير شرعية من الماضي ، يهاجمنا الصيدلي "ح ع" قلقا " إذا كنت تريد معرفة الحقيقة، فعليك معرفة رد فعل عائلة الزوج الذي قرر الارتباط بأرملة ، من الشروط الضرورية أنه لن يسمح لها باشتراط شيء. عندما تأملت صغ الموضوع باتت
كمن أعدت قلبا من على الأرض وثبته في مكانه بداخلها .
لكن أستاذة الفلسفة من جانبها ، فترى أن في المحافظة على الاهتمامات المشتركة بين الزوجين حتى مع وجود ماض غير واضح الملامح عبر إنتاج مساحة للمشاركة الثنائية في الخوض في تفاصيل الحياة , ومشاركة كل منهما الآخر.يقلل بطريقة ايجابية سبل الفراغ المفضي إلى النبش في خفايا الماضي .
في هذا الإطار يقول ف ل " مدير مدرسة ابتدائية " مهما بلغ حبك لزوجتك، إلا انك تشعر بالسعادة أحيانا لحظة فراقكما " ثم يستطرد قائلا "أن تتغيب قليلاً ولأيام كم هو رائع ورائق ؟
وتسانده الاستاذة " ك م " في موقفه مدعمة إياه بثقة لا غبار عليها " نعم قد تحدث المشكلات بسبب وجود الرجل في البيت بصورة دائمة، وحسب رأيها، فان الحضور الدائم ينتج عنه في غالب الأحيان الملل والسآمة، فتفقد الحياة الزوجية بريقها نتيجة ذلك، ولكي ينجح الزوج في إعادة السعادة إلى حياته الزوجية يمكنه أن يتغيب عن زوجته ولو لعدة أيام، أو يفسح المجال لزوجته قصد السفر عند أهلها يومين أو ثلاثة، فهذا الغياب الابتعاد - بلا شك- سوف يشعره بالاشتياق إلى زوجته، وسوف تشتاق هي أيضاً إليه، وعندئذ سيكون اللقاء بينهما متجدداً، كأنه أول لقاء بينهما"
بالفعل ، هذا ما لا يحدث قطعا ، يقر" أ خ " فالطريقة التي ينبغي ان يستقبل بها الزوج زوجته قد تصنع المعجزات. مما يشيع جواً من التعاون والألفة.
الأستاذ "ن س" لم يكن من النوع الذي يضع يده بلطف على كتف زوجته ويسألها بفم منهار «كيف كان يومك؟ لكنه قد يتفاجأ باستجابة زوجته له لو سألها فهذه الأمور الصغيرة من التفاهة . حت لاستعادة وهج العلاقة ، لكننا للأسف ننساها كلما طالت سنوات الارتباط ، فكن موجوداً من أجلها عندما تحتاجك لأن تسمعها، وهذا ليس أمرا اعتباطيا ، لكنه أمر أساسي وبسيط للعلاقة في الوقت نفسه. إذا أشعرتها أنها جميلة تلك الكارثة ، فالمرأة والبغلة تحتاج دائما إلى الكبح اللجام من الأشياء التي تضايق المرأة أن تشعر أن وجودها في حياتك أمراً مسلما به، ويضايقها أيضاً أنها لم تعد جذابة في نظرك كالسابق ، هي تريد أن تشعر أنها جميلة وجذابة وأنها لم تخسر أي دقة من دقات قلبك من أجلها ، من المهم أن تمنحها هذا الشعور لو بدأت تشعر بعدم الأمان. عند حدوث المشاكل وبداية شرارة النكد يجب أن يتحايل كل من الزوجين على الآخر للتوصل إلى حل سريع للخلاف لنصل إلى علاقة أجمل. الأزواج السعداء لديهم أشياء مشتركة ، ولكن في نفس الوقت لديهم اهتمامات منفصلة قد تصل حد التنافر أحيانا ، لذلك لابد من معالجتها على القدر الكافي من التبصر وعدم الانزلاق حتى ينمى كل واحد نفسه ويساعد كل منهما الآخر . في المأثور أوصت أم تدعى إمامة بنت الحارث ابنتها ليلة زفافها لعمر بن حجر أمير كندة "و كان اسمها "أم إياس" قائلة:
"أي بنيّــة ، إنك قد فارقت بيتك ،الذي منه خرجت ،ووكرك الذي فيه نشأت
إلى وكر لم تألفيه، وقرين لم تعرفيه ، فكوني له أمة، يكن لك عبدا، واحفظي له عشر خصال ،يكن لك ذخرا ،أما الأولى والثانية ،فالصحبة بالقناعة والمعاشرة بحسن السمع والطاعة ، أما الثالثة والرابعة ،فالتعهد لموقع عينيه ،والتفقد لموضع أنفه ،فلا تقع عيناه منك على قبيح،ولا يشمن منك إلا أطيب ريح ،والكحل أحسن الحسن الموصوف ،والماء والصابون أطيب الطيب المعروف،وأما الخامسة والسادسة ،فالتفقد لوقت طعامه ،والهدوء عند منامه ،فإن حرارة الجوع ملهبة، وتنغيص النوم مكربة ،وأما السابعة والثامنة، فالعناية ببيته وماله،والرعاية لنفسه وعياله ،أما التاسعة والعاشرة ،فلا تعصين له أمرا ،
ولا تفشين له سرا ،فإنك أن عصيت أمره أوغرت صدره ،وإن أفشيت سره لم تأمني غدره ،ثم بعد ذلك .. إياك والفرح حين اكتئابه، والاكتئاب حين فرحه ،فإن الأولى من التقصير،والثانية من التكدير، وأشد ما تكونين له إعظاما، أشد ما يكون لك إكراما ،ولن تصلي إلى ذلك ،حتى تؤثري رضاه على رضاك ،وهواه على هواك ،فيما أحببت أو كرهت ،والله يصنع لك الخير ،واستودعتك الله".



#عزيز_باكوش (هاشتاغ)       Bakouch__Azziz#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماضي الحياة الزوجية بين المثال والواقعية 4 : عزيز باكوش
- ماضي الحياة الزوجية بين المثال والواقعية3
- ماضي الحياة الزوجية بين المثال والواقعية 2
- حوار سياسي ساخن مع أستاذة مادة الفلسفة المناضلة الاتحادية خد ...
- ماضي الحياة الزوجية بين المثال والواقعية
- الإعاقة وشبهة الزواج بالأقرباء بين المأثور والتصديق العلمي
- دارت - قرض استهلاكي بدون فوائد بين الايدولوجيا الدينية وإكرا ...
- الزجال المغربي حميد تهنية يطلق زفرات أحزانه - نوار الظلمة-
- حميرنا
- من انشغالات المنتدى الجهوي للمبادرات البيئية بفاس وانتظاراته
- أصغر بائع متجول في فاس عمره 4أعوام ونصف
- عبئا زادتني القريحة- أو حكاية العين التي تروي ما يدور في الر ...
- الاعلام الجهوي بفاس المغربية يحتفي بكتابه ومراسليه
- ثلاث كتب لكل مليون عربي ..لنتأمل هول الفاجعة
- أريد أن أرى ليلى - من صميم الواقع -
- الإعلامي المغربي محمد بوهلال في حوار نوستالجي شفيف
- ماذا لو صافح أنور الملك ؟
- مسلسل البدونة بفاس المغربية يمر إلى السرعة القصوى
- حادثة الكلم 9 -قصة من صميم الواقع -
- داء السكري بالمغرب الراهن والتنبؤات في ندولة تواصلية بفاس ال ...


المزيد.....




- جريمة تزويج القاصرات.. هل ترعاها الدولة المصرية؟
- رابط التسجيل في منحة المرأة الماكثة في المنزل 2024 الجزائر … ...
- دارين الأحمر قصة العنف الأبوي الذي يطارد النازحات في لبنان
- السيد الصدر: أمريكا أثبتت مدى تعطشها لدماء الاطفال والنساء و ...
- دراسة: الضغط النفسي للأم أثناء الحمل يزيد احتمالية إصابة أطف ...
- كــم مبلغ منحة المرأة الماكثة في البيت 2024.. الوكالة الوطني ...
- قناة الأسرة العربية.. تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك أبو ظبي ش ...
- تتصرف ازاي لو مارست ج-نس غير محمي؟
- -مخدر الاغتصاب- في مصر.. معلومات مبسطة ونصيحة
- اعترف باغتصاب زوجته.. المرافعات متواصلة في قضية جيزيل بيليكو ...


المزيد.....

- الجندر والجنسانية - جوديث بتلر / حسين القطان
- بول ريكور: الجنس والمقدّس / فتحي المسكيني
- المسألة الجنسية بالوطن العربي: محاولة للفهم / رشيد جرموني
- الحب والزواج.. / ايما جولدمان
- جدلية الجنس - (الفصل الأوّل) / شولاميث فايرستون
- حول الاجهاض / منصور حكمت
- حول المعتقدات والسلوكيات الجنسية / صفاء طميش
- ملوك الدعارة / إدريس ولد القابلة
- الجنس الحضاري / المنصور جعفر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلاقات الجنسية والاسرية - عزيز باكوش - ماضي الحياة الزوجية بين المثال والواقعية 5: