سلام فضيل
الحوار المتمدن-العدد: 2652 - 2009 / 5 / 20 - 08:50
المحور:
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية
إن شجن غناء الثورة الفرنسية عند نهاية خلع أخر قطعة من ثياب القرن الثامن عشر1789قد اطرب كل اهل القرية واغرى العشاق بالرقص وذوبان شفاه القبلات لحظة عناق الاجساد حتى توهان شبق الرعشة‘فصارنظام البرلمان البريطاني ويكون من بعده التشريع الهولندي 1848الذي اطاح بالخوف من السلطان وانار دروب وغرف سمر الافكار وسفن ابحار نظام العدالة والمساوات‘(هانس اولريخ واريك فان ديرفالي-ك-التاريخ الهولندي-ص95-96-97).
In 1848 besloot de koning dan ook toe te geven door macht in te leven.Zij moesten verantwoording afleggen aan het parlement,en niet meer aan de koning.pas in 1919kregen alle Nederlandse mannen en vrouwen kiesreche.in de negentiende eeuw,vrouwen een hogere opleiding volgden was niet gebruikelijk.die in 1854 werd geboren,was de eerste vrouw in Nederland die naar de universiteit ging. De socialisten kwamen vooral op voor de belangen van de arbeiders.(Hans ulrich&Erik van Der walle-DE geschiedenis van nederland-p95-96-97).
‘ومن وسط حفلة رقص الليبرالية راحت الكثير من القلوب تهفوا لمداعبة ارداف وحلمات نهدي فكرة اليسار الديمقراطي‘وجسدها نظام العيش المشترك ومواطنة المساوات‘واول ثيابها السماح للمرأة بالتعليم بمثل ما لعشيقها الرجل من الابتدائي حتى التعليم الجامعي حيث كانت اولها اي يحق للمرأة في هولنداعام 1854‘لتكون قرب محطة القطار عند نهاية القرن التاسع عشر اول عرس الصناعة بداية القرن العشرين ومع اولى بسمات العام الاول من بعد حرب الكون الاولى عام 1919 كانت هي المرة الاولى التي للمرأة حق التصويت يكون‘ لمن يصير في وظيفة القطاع العام ‘اي سلطة ادارة البلد عبر اختيار الناس.
وفي نهاية النصف الاول بداية النصف الثاني من الشهر الخامس العام 2009‘اي قبل ثلاثة ايام كان غناء عرس المرأة الكويتية يطرب ويغني معها كل اهل الحي ‘
وهي تنثر ثياب الاسلام السلفي من شباك غرفتها‘ لتبعثرها الريح فوق طرقات وارصفة شوارع الكويت كي ترقص هي عارية من ثوبه السلطاني البالي بين حيطان الحب واول درب اشجار الحرية‘ وهي تدري بالديوانية و البصرة يرقصون الهيوه كلما غنت زهرة وزينب للحب وحكايات مناغا جرف الشط والبستان.
#سلام_فضيل (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟