أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جواد البشيتي - مُثَلَّث أوباما!















المزيد.....


مُثَلَّث أوباما!


جواد البشيتي

الحوار المتمدن-العدد: 2644 - 2009 / 5 / 12 - 09:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أهي "مصادفة تاريخية" ليس إلاَّ أن يَظْهَر فيْناً بعد فينة، في الشرق الأوسط، "خطر إستراتيجي"، من وجهة نظر الولايات المتحدة، وأن تَظْهَر معه، عاجلاً أو آجلاً، "مصلحة مشترَكة" بين إسرائيل وبعض الدول العربية، التي تتمتَّع بأهمية إستراتيجية، في التصدِّي له، وأن تشرع واشنطن تَنْشَط دبلوماسياً وسياسياً في اتِّجاه حَمْل الطرفين الإسرائيلي والعربي، اللذين لم يُنهيا بعد نزاعهما التاريخي، على التوصُّل إلى ما يسمَّى، أو إلى ما يشبه، "الإجماع الإستراتيجي"، أي إلى اتفاقهما، وتوافقهما، مع الولايات المتحدة (وقوى أخرى) على التصدِّي لهذا الخطر وكأنَّ نزاعهما غير موجود؟!

من قبل، كان "الخطر السوفياتي (أو الشيوعي، أو الأحمر)" هو الذي يستأثر، لجهة التصدِّي له، بالاهتمام الإستراتيجي للولايات المتحدة، التي في عهد إدارة الرئيس ريغان الجمهورية، وعندما اشتدت وعنفت "الحرب الباردة"، أرسلت وزير خارجيتها الجنرال الكسندر هيغ إلى الشرق الأوسط ليسعى (مع أنَّ سعيه كانت تحرِّكه مصالح إسرائيلية إستراتيجية في المقام الأوَّل) إلى إقناع الطرفين بأهمية وضرورة أن يُجمِّدا نزاعهما من أجل أن يُحْسِنا "التعاون" في التصدَّي لـ "الخطر السوفياتي"، الذي يتهدَّدهما هما أيضاً، أو لمنع الاتحاد السوفياتي من "ملء فراغ" ظاهِرٍ، أو يمكن أن يَظْهَر عمَّا قريب.

وكثيراً ما أُلْبِس "الإجماع الإستراتيجي"، أو السعي إليه، لبوس اهتمام لفظي ليس إلاَّ بـ "السلام" بين العرب وإسرائيل، فإمَّا أن تزدهر الوعود بجعل هذا "السلام" حقيقة واقعة ما أن تضع "الحرب" على هذا "العدو المشتَرك" أوزارها، وإمَّا أن يُصْطَنَع مشهد دبلوماسي وسياسي (سرابي) فيرى فيه "محبُّو" السلام (من العرب) ما يسمح لهم بالادِّعاء بأنَّ شيئاً من "السلام" سيتحقَّق في بداية، أو في منتصف، "الطريق".. طريق "التعاون" بين طرفي النزاع، وبينهما وبين الولايات المتحدة، في التصدِّي لـ "الخطر الإستراتيجي" المُحْدِق بهما، أو بهم جميعاً.

لقد فرغ الشرق الأوسط الآن من "الخطر السوفياتي"، فامتلأ هذا الفراغ بـ "الخطر الإيراني"، الذي هو قاب قوسين أو أدنى من أن يلبس لبوس "الخطر النووي". ومع أنَّنا ضدَّ التهوين من المخاطر الإيرانية، بمعناها الحقيقي الموضوعي، على كثيرٍ من المصالح القومية العربية الحقيقية، فلا بدَّ لنا من أن نؤكِّد أنَّ الخطر الأعظم الآن، أو من الآن وصاعداً، على تلك المصالح هو التهويل (المُغْرِض) بهذه المخاطِر.

كلا الطرفين يبدي الآن خشيةً مختلفة السبب والدافع (والغرض) من "الخطر الإيراني"، الذي لم يتسلَّح بعد بالقنبلة النووية، وإنْ تسلَّح بـ "التخصيب المتزايد لليورانيوم"؛ وهما يُظْهِران معاً خشيةً من عواقب الحوار الذي تعتزمه إدارة الرئيس الديمقراطي أوباما، على ما تُظْهِر، مع إيران، من غير أن تبدو هذه الإدارة مستمسكة كثيراً بشرط أن تُوْقِف طهران أوَّلاً تخصيبها لليورانيوم.

لقد اتَّفَقا، وإنْ لم يُعْلنا ذلك، على ضرورتين: الحيلولة بين إيران وبين أن تَسْتَكْمِل قدرتها على صنع وامتلاك السلاح النووي، ومنع إدارة الرئيس أوباما من أن تحاوِر إيران بما يمكن أن يؤدِّي إلى زيادة أكبر في وزنها الإستراتيجي (الإقليمي والعسكري..).

نتنياهو، الذي مهما "اعتدل" في موقفه السلبي من السلام الذي ينادي به العرب لن يستطيع أن يعطيهم ولو ما يشبه "ورقة التوت"، دُعي إلى زيارة مصر في شرم الشيخ، حيث الرمز إلى "السلام البارد"، على ألاَّ يصطحب معه "الشيطان" ليبرمان، فلبَّى الدعوة، وهو في أمسِّ الحاجة إليها، مُظْهِراً فَهْماً مختلفاً لأبعاد اعتقال السلطات المصرية لأعضاء خلية لـ "حزب الله" اللبناني كانت تعمل في الأراضي المصرية، فإيران هي البادي، والبادي أظلم!

إنَّها "زيارة إيرانية" فحسب، أو في المقام الأوَّل، فرئيس الوزراء الإسرائيلي لم يأتِ إلى شرم الشيخ إلاَّ ليبحث "الملف النووي الإيراني"، لعلَّ هذا البحث يُظْهِر للطرف الآخر أهمية وضرورة أن يؤسِّسا معاً لـ "جبهة موحَّدة ضد إيران"، وأن يجمِّدا، ولو مؤقَّتاً، "خلافهما العميق" في شأن سُبُل تسوية النزاع بين الفلسطينيين والعرب وبين إسرائيل، فـ "مهمَّة الساعة" إنَّما هي "درء الخطر الإيراني المتعاظِم".

وفي هذا السياق فحسب، أدرج نتنياهو "قضية السلام"، فهو حاول أن ينفث في روع مضيفيه، والعرب عموماً، فكرة أنَّ السلام في خطر؛ لأنَّ خطر إيران النووي يتعاظَم.

ولقد شرح فكرته الخرقاء على خير وجه إذ قال وكأنَّه لا يعادي إيران إلاَّ حُبَّاً بالسلام: "إذا غدت إيران قوَّة نووية، بالمعنى العسكري، فستُرْغِم الدول العربية على التحالف معها، ولن تسمح، بالتالي، لهذه الدول بأن تطبِّع علاقتها بإسرائيل.. إنَّ إيران (استنتاجاً من هذه المقدِّمة) هي العقبة الكبرى في طريق السلام بين إسرائيل والعرب"؛ ولا بدَّ، بالتالي، من أن يتعاون العرب وإسرائيل على تذليل هذه العقبة أوَّلاً، فكلَّما قويت إيران (وكلَّما مضت قُدُماً في برنامجها النووي) ضعُفَت وتضاءلت "فرص السلام"، والتي أهمها، وفي مقدَّمها، وجود "حكومة السلام الاقتصادي" في إسرائيل!

وما دام العرب "غير مؤمنين"؛ لأنَّ المؤمِن لا يُلْدَغ من جحرٍ واحد مرَّتين، يسهل على نتنياهو أن يقنعهم بما عاد على قضية السلام من نفع وفائدة عندما تعاونوا مع "الراعي" و"الوسيط" في القضاء على "خطرٍ سابق"، هو "الخطر العراقي"، الذي لم يكن بأقل حجماً من "الخطر الإيراني"!

ومع ذلك، يواجِه نتنياهو صعوبة في تذليل عقبات عدة من طريقه إلى تأجيل "السلام (السياسي)"، الذي يدعو إليه العرب، إلى ما بعد الانتهاء من القضاء على "الخطر الإيراني"، أو "العقبة لإيرانية الكبرى" في طريق السلام، فإدارة الرئيس أوباما تَفْهَم سُبُل التصدِّي لـ "الخطر الإيراني" بما يثير قلق رئيس الوزراء الإسرائيلي، وحفيظته.

ولقد أسْمَعَ الجنرال جيمس جونز (مستشار الأمن القومي للرئيس أوباما) نتنياهو كلاماً لا يجعله مطمئناً إذ قال إنَّ الولايات المتحدة تُقِرُّ بما ينطوي عليه "الطموح النووي الإيراني" من "خطر على وجود إسرائيل ذاته"؛ ولكن هذا يُبْرِز ويُظْهِر ويشدِّد الحاجة إلى "حلِّ الدولتين"؛ ولسوف "يُبْلِغ الرئيس أوباما إلى نتنياهو عندما يستضيفه قريباً في البيت الأبيض أنَّ تقليص الخطر الإيراني يستلزم بذل ما يكفي من الجهد لإنجاز حل الدولتين".

وهذا إنَّما يعني (إذا ما ظلَّ كلام جونز وكلام نتنياهو محتفظين بمعانيهما) أنَّ الولايات المتحدة تريد لـ "السلام" بين إسرائيل والفلسطينيين أن يكون "سلاحاً" في "الحرب" على "الخطر الإيراني"؛ أمَّا إسرائيل فتريد لـ "الحرب" على هذا "الخطر" أن تكون طريقاً إلى ذلك "السلام".

وأخشى ما تخشاه إسرائيل هو "الطريق" التي يمكن أن يسير عليها أوباما لنزع "الوحشية" من البرنامج النووي الإيراني، فهو، أي الرئيس أوباما، يريد، على ما يبدو، السير المتزامِن في مسارات ثلاثة: مسار "حل الدولتين"، ومسار "منع البرنامج النووي الإيراني من أن ينتهي إلى حيازة طهران أسلحة نووية"، ومسار "الانتصار في أفغانستان مع اجتناب الهزيمة الإستراتيجية في العراق".

وهذا هو "مُثَلَّث أوباما" الذي يثير فزع إسرائيل، وبعض الفزع العربي في الوقت نفسه، فالرئيس أوباما يريد أوَّلاً "تنازلاً متبادَلاً" بين إسرائيل والعرب، فتُغيِّر حكومة نتنياهو موقفها بما يجعلها ملتزمة، قولاً وفعلاً، لـ "حلِّ الدولتين"، و"يبني" العرب على "مبادرتهم" بما يذلِّل "العقبات" من طريق قبولها إسرائيلياً، فكلا الطرفين ينبغي له أن "يتغيَّر" بما يشجِّع الآخر على "التغيُّر".

إذا نجح أوباما في أن ينقل إليهما "عدوى التغيير" فعندئذٍ يصبح ممكناً أن يشرح ويفسِّر دعوته إلى "عالم يخلو من السلاح النووي" بما يُنْجِح مساعيه لنزع "الوحشية" من البرنامج النووي الإيراني"، فالشرق الأوسط يمكن أن يكون مسقط رأس هذا "العالم الأوبامي".

ويفترِض أوباما، أو يتوقَّع، أن يكون "التنازل النووي المتبادَل" بين إسرائيل وإيران على النحو الآتي: إسرائيل تنضم إلى "معاهدة حظر الانتشار النووي"، فتَقْبَل إيران من الشروط ما يضمن بقاء برنامجها النووي سلمياً مدنياً إلى الأبد.

وإذا كان أوباما قد تحدَّث عن عالمٍ يخلو من السلاح النووي فإنَّ مساعدة وزير خارجية الولايات المتحدة روز جوتيمويلر فجَّرت قنبلة (تشبه القنبلة النووية الإيرانية التي تخشاها إسرائيل) إذ ألقت خطاباً دعت فيه إلى "انضمام إسرائيل إلى معاهدة حظر الانتشار النووي"؛ ولكن كيف لإسرائيل أن تنضم إلى تلك المعاهدة (التي انضمت إليها إيران من قبل) وهي التي لم تعترف بعد رسمياً بامتلاكها ترسانة هائلة من الأسلحة النووية، فبحسب منطق هذه المعاهدة لا ينضم إليها إلاَّ الدول التي لا تملك، ولا تريد أن تملك، أسلحة نووية؟!

ومع ذلك يحق لإيران، وللدول العربية، أن تخشى أن يكون انضمام إسرائيل إلى تلك المعاهدة كالحجاب تُحجِّب به (بالتفاهم والتعاون مع الولايات المتحدة) ترسانتها النووية، فتبقى هذه الترسانة في الحفظ والصون على الرغم من، أو بفضل، هذا الانضمام الإسرائيلي.

حكومة نتنياهو شرعت تضخِّم "الخطر النووي الإيراني" على وجود إسرائيل، وكأنَّها تريد أن تقول لإدارة الرئيس أوباما إنَّ التزامها، أي التزام حكومة نتنياهو، عدم القيام بعمل عسكري ضد إيران، أو ضد منشآتها النووية، وقبولها أن تقف موقفاً إيجابياً من "حلِّ الدولتين"، يستلزمان أيضاً أن تدير واشنطن علاقتها مع طهران بما يقنع إسرائيل بأنَّ "الخطر النووي الإيراني" عليها قد أصبح أثراً بعد عين، فـ "بناء العرب على مبادرتهم" لا يكفي وحده.

إنَّ إسرائيل، وبحسب مزاعم أحد وزرائها وهو يوسي بيليد، "تواجِه خطر التفكُّك والانحلال حتى قبل أن تُصنِّع إيران قنبلتها النووية، وتضربها بها"، فكثير من العائلات الإسرائيلية الميسورة لا يمكنها، بحسب مزاعم بيليد، أن تستمر في العيش في مناخ هذا "التهديد النووي الإيراني (المحتمل)"، ولسوف تترك إسرائيل، "التي ينبغي لها هي أن تدافع عن وجودها الفيزيائي"، فـ "تسلُّح إيران بالقنبلة النووية لن يغيَّر وجه الشرق الأوسط فحسب، وإنَّما وجه العالم، ويجعل مصطلح القوى العظمى من غير ذي معنى".

حتى المزاعم النووية لإيران تفسِّرها إسرائيل بما ينبغي له أن يثير قلق الولايات المتحدة أيضاً، فزعم إيران أنَّها الهدف الكامن في برنامجها النووي، وفي مضيها قُدُماً في تخصيب اليورانيوم، وفي حيازة كمية كبيرة متزايدة من اليورانيوم المخصَّب، هو أن تحافِظ على احتياطها من النفط والغاز، فُسِّر إسرائيلياً (للولايات المتحدة على وجه الخصوص) على أنَّه نذير شؤم، فإيران التي امتلكت من "الطاقة النووية السلمية" ما يكفيها شر نفاد احتياطها من النفط والغاز يمكنها، عندئذٍ، أن تستقل عن نفطها وغازها بما يجعلها أكثر استقلالاً في قرارها، أو خيارها، الإستراتيجي، سياسياً واقتصادياً وعسكرياً.

أمَّا اشتداد حاجة الولايات المتحدة إلى الحوار مع إيران فيمكن، بحسب وجهة نظر إسرائيل، وبحسب وجهة نظر الواقع على ما نرى، أن يغري دولاً عربية باستنساخ التجربة الإيرانية، فهذه التجربة إنَّما تؤكِّد أنَّ مخاصمة العرب للولايات المتحدة على الطريقة الإيرانية هي وحدها ما يجعل القوَّة العظمى في العالم في حاجة إلى أن تحاورهم على طريقة محاورتها لإيران.

ولكنَّ "الواقع"، في وجهة نظره، يقول أيضاً إنَّ العرب لا يملكون من الحكومات، حتى الآن، ما يملك مصلحة حقيقية في أن يخاصم الولايات المتحدة على الطريقة الإيرانية، أي بما يشدِّد الحاجة لديها إلى محاورتهم كما تحاوِر إيران، فهذا الاختلاف يجعل كل شيء مختلقاً!



#جواد_البشيتي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -عباريم- تَحُدُّه -الأوهام- غرباً و-الحقائق- شرقاً!
- ردٌّ من جواد البشيتي على ما نُشِر من تعليقات على مقالته -ويس ...
- ويسألونكَ عن -الجاذبية-..!
- أغْمَضوا أعينهم فرأوا -غموض- نتنياهو!
- ثقافة -الانحطاط الثقافي-!
- صحافتنا مصابة ب -أنفلونزا الرقابة الذاتية-!
- -أنفلونزا الخنازير- أم -أنفلونزا الرأسمالية-؟!
- -الشيزوفرينيا السياسية الفلسطينية-.. داء أم دواء؟!
- قنبلة صوتية من نوع -سيداو-!
- في فِقْه -السلام الاقتصادي-!
- نتنياهو في منتصف الطريق بين -لا- و-نعم-!
- حتى لا يتحوَّل العرب إلى -أقلية قومية-!
- شرط نتنياهو لقبول -حل الدولتين-!
- اكتشاف فلكي يُزَلْزِل -العقل السليم-!
- هذا -الإفراط القانوني- في تنظيم -حرِّية الصحافة-!
- عندما يختلف نتنياهو وأوباما -لغوياً-!
- لا تجريم لإسرائيل حتى تعترف هي بجرائمها!
- فتاوى تَعْظُم فيها الصغائر وتَصْغُر العظائم!
- -أصل الأنواع- في الكتَّاب!
- أوباما -يكتشف- تركيا!


المزيد.....




- الإدارة الأمريكية توضح جهودها لـ-تهدئة التوترات- بين تركيا و ...
- عائلات فلسطينية ترفع دعوى على الخارجية الأمريكية بسبب دعمها ...
- نهاية أسطورة الاستبداد في المنطقة
- -ذي تلغراف-: الولايات المتحدة قد تنشر أسلحة نووية في بريطاني ...
- -200 ألف جثة خلال 5 سنوات-.. سائق جرافة يتحدث عن دفن الجثث ب ...
- وليد اللافي لـ RT: البرلمان الليبي انحاز للمصالح السياسية وا ...
- ميزنتسيف: نشر -أوريشنيك- في بيلاروس كان ردا قسريا على الضغوط ...
- خوفا من الامتحانات.. طالبة مصرية تقفز من الطابق الرابع بالمد ...
- ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تدعو إيران إلى -التراجع عن تصعيدها ...
- طهران تجيب عن سؤال الـ 50 مليار دولار.. من سيدفع ديون سوريا ...


المزيد.....

- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جواد البشيتي - مُثَلَّث أوباما!