أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - سمير عادل - مقابلة تجريها صفحة الحزب على الانتريت وجريدة الشيوعية العمالية حول سياسة الحزب الشيوعي العمالي العراقي ونشاطاته في مناسبة يوم الاول من آيار، يوم التضامن واتحاد عمال العالم مع سمير عادل رئيس المكتب التنفيذي للحزب















المزيد.....

مقابلة تجريها صفحة الحزب على الانتريت وجريدة الشيوعية العمالية حول سياسة الحزب الشيوعي العمالي العراقي ونشاطاته في مناسبة يوم الاول من آيار، يوم التضامن واتحاد عمال العالم مع سمير عادل رئيس المكتب التنفيذي للحزب


سمير عادل

الحوار المتمدن-العدد: 808 - 2004 / 4 / 18 - 09:47
المحور: مقابلات و حوارات
    


صفحة الحزب والشيوعية العمالية:سيحل علينا يوم الاول من آيار، يوم تضامن واتحاد الطبقة العاملة العالمية . كيف ينظر الحزب الشيوعي العمالي العراقي الى هذه المناسبة في هذا العام وما هي رسالته في هذ المناسبة؟
سمير عادل: انها المرة الثانية تمر علينا هذه المناسبة العظيمة، مناسبة يوم تضامن واتحاد الطبقة العاملة العالمية، التي سأشير اليها لاحقا. ففي العام ااماضي احتفلنا بهذ المناسبة بعد انهيار النظام واعلان انتهاء الحرب. وكانت الجماهير وعموم المجتمع يتأملون خيرا ومستقبل افضل لهم ولاطفالهم. لكن في هذا العام لم يتحقق شيئا من الذي حلموا به. بل اصبح المجتمع العراقي يمر باوضاع عصيبة على جميع الاصعدة. سواء انعدام الامن والخدمات الاجتماعية وانتشار رقعة البطالة بشكل سرطاني وتصاعد العمليات الارهابية بين قطبي الارهاب امريكا والاسلام السياسي ووقوف المجتمع على حافة حرب اهلية. بأختصار نحن نسمي هذه الاحداث بالسيناريو الاسود. وان الطبقة العاملة في العراق التي يعنيها الاول من آيار والتي تشكل الاغلبية من سكان العراق تدفع ثمن هذا السيناريو. لكن في نفس الوقت هي الطبقة الوحيدة التي بأمكانها ان تنتشل المجتمع العراقي من هذه الاوضاع العصيبة لانها تمتلك عدد من المقومات وهي:
اولا: لان تأريخ الطبقة العاملة في العراق هو تأريخ النضال من اجل مجتمع انساني منذ تشكيل الدولة العراقية الحديثة. فهي معروفة بنضالاتها عام 1931 و1933 سواء ضد رفع رسوم البلدية او من اجل اطلاق سراح السجناء وايجاد فرص عمل للعاطلين او ضد رفع سعر الوحدة الكهربائية..الخ وكل هذا المطالب كما نراها هي مطالب تخص المجتمع برمته. اي لم تكن مطالب تخص الطبقة العاملة لوحدها. لم تكف الطبقات الحاكمة والبرجوازية طوال تاريخها من محاولاتها للجم الحركة العمالية، منذ عام 1927 حيث سن اول قانون عمل بفضل نضالات الحركة العمالية. واستطاعت ان تشكل نقاباتها في عام 1929 وتصاعدت واتسعت دائرة مطالبها لفرضها على الوزارات العراقية المتعاقبة مثل بكر صدقي والكيلاني ونوري السعيد ومرورا بحكومة قاسم الذي فرض عليها الاحتفال بالاول من آيار للمرة الثانية، وحيث منع الاحتفال بها بعد ذلك، بعد ان رأت تلك الحكومة قوة المارد العمالي. واغلقت مقر الاتحاد العام للعمال العراق وزج بقادة الحركة العمالية وناشطيها في المعتقلات ونفي الاخرين منهم. وانتهاءا بفترة النظام البعثي الفاشي الذي عرف بمعاداته السافرة للطبقة العاملة، افتتح حكمه بفتح النار على اضراب عمال الزيوت النباتية في 5 تشرين الثاني من عام 1968 وتشريعه لقانون العمل الرجعي لعام 1970 الذي يحظر حق الاضراب والتنظيم والتظاهر بطريق ماكرة. ثم قرار مجلس قيادة الثورة لعام 1987 الذي يقضي بتحويل العمال الى الموظفين لسلب جميع مكتسبات الحركة العمالية. وبين هذا وذاك عمل على عسكرة المصانع خلال فترة الحرب العراقية-الايرانية وفرض القوانين العسكرية على العمال وزج بالاف منهم في جبهات القتال وعمل ايضا على فرض شروط قاسية عليهم مستغلا ظروف الحصار الاقتصادي، من الاجر الذي لا يكفي اعالة شخص واحد لا العامل مع افراد اسرته وساعات عمل طويلة تصل الى 10-12 ساعة يومية والفصل القسري من العمل و وتفريغ الاتحاد العام لعمال العراق من محتواها في الدفاع عن حقوق العمال ليحولها الى مؤسسة جاسوية وقمعية على العمال.
ومن الجدير بالاشارة هو ما يميز هذه المناسبة في هذا العام، هو ان امريكا عملت على فرض تقسيم طائفي وقومي وديني وعشائري على المجتمع العراقي.و هذه السياسة من شأنها تمييع الصراع الطبقي.اي ان العمال كطبقة ينسون بأنهم يعيشون ظروف واحدة من الشروط الدينا للمعيشة والاجور وانعدام السكن وعدم امتلاكهم وسائل الانتاج واستمرار فقرهم، وبين البرجوازية كطبقة ايضا التي تملك كل شيء من معامل ومصانع وقصور ..وعلى اساسها يقسم العمال على اسس قومية ودينية وعشائرية. فبدلا ان يواجه العمال الطبقة التي تضطهدهم وممثليها السياسيين من جلبي وعلاوي وحكيم وبحر العلوم والطلباني والبرزاني..الخ فانهم بدلك سيواجهون بعضهم بعض. العامل الكردي ضد العامل العربي والتركماني والعامل الشيعي ضد السني والمسلم ضد المسيحي..الخ من هذه التصنيفات اللانسانية. ان تداعيات هذا التقسيم وبديل امريكا يعيشها المجتمع العراقي كل يوم. وهذا يفسر سر تمسك المستشارين الامريكيين الذين نصبتهم الادارة المدنية الامريكية على سبيل المثال في قطاع النفط والسكك والكهرباء وارباب العمل الجدد الذي قدموا من الاحزاب السياسية الاخرى التي هي في مجلس الحكم والوزراء الجدد بالادارات البعثية القديمة المعادية للعمال وعدم الموافقة على الغاء قرار تحويل العمال الى موظفين والذي هو قرار لمجلس قيادة الثورة لحزب البعث المنحل. ومن جانب آخر يفسر ايضا ان مجلس الحكم ابتدع نقابة صفراء غير منتخبة مثل التي كانت لنظام البعث ويحاول ان يفرضها على العمال لسلب ارادتهم من جديد وفرض قرارته المعادية لهم.
ثانيا: يقف في الجانب الاخر الحزب الشيوعي العمالي العراقي الذي يعتبر نفسه الطليعة الواعية للطبقة العاملة ويدافع عن مصالحها المستقلة والعامة والتي تعتبر اي الطبقة العاملة المدافعة ايضا عن جميع الشرائح المضطهدة في المجتمع العراقي.
ان ابراز هذا اليوم، يوم الاول من آيار ليس يوم تضامن الطبقة العاملة في العراق مع عمال العالم فحسب، بعد ان حاول النظام القومي البعثي اضفاء الصفة القومية العروبية على الطبقة العاملة في العراق، بل انها تعلن بأتحادها مع الطبقة العاملة العالمية بانه هو السبيل في الحاق الهزيمة السياسية بقطبي الارهاب العالمي امريكا والاسلام السياسي الذي تعاني منه البشرية في العالم. ان اتحادها وتضامنها هو الطريق لهزيمة امريكا في العراق وسحب البساط من تحت اقدام الاسلاميين.
صفحة الحزب والشيوعية العمالية: ما هي السياسة العملية للحزب الشيوعي العمالي العراقي في هذه المناسبة، وما هي الشعارات الاساسية برايكم المحددة في هذه المناسبة؟! وما هي مبررات اختيار هذه الشعارات وبالاخص اذا ما اخذنا بنظر الاعتبار بحرا من القضايا الاجتماعية والاقتصادية والسياسية المهمة في العراق اليوم؟!
سمير عادل: كما اشرت قبل قليل ان المجتمع يسير في نفق مظلم. و اصبح الارهاب الذي يودي بحياة المدنيين الكابوس الذي يخيم بظله على المجتمع العراقي. بعبارة اخرى تحول العراق الى ساحة للارهابيين وتصفية حساباتهم. وان هزيمة الارهاب لا تكمن الا على يد الطبقة العاملة التي هي لها صفة عالمية ايضا. وان مجمل ما يحدث في العراق من مآسي هي من جراء السياسة الامريكية وتداعياتها التي افرزت الاسلام السياسي. ان العراق اصبح مركزا للاضواء العالمية نتيجة الاحداث العسكرية والسياسية التي يمر بها. لذا ان الحزب الشيوعي العمالي العراقي سينظم حملة عالمية في هذه المناسبة واقصد الاول من آيار. ومفادها كسب تضامن العمال في العالم الى جانب الطبقة العاملة في العراق. سيسلط الحزب الاضواء على الاوضاع المعيشية للطبقة العاملة العراقية وواقع السيناريو الاسود الذي تعيشه هذه الطبقة من ابنائها واطفالها ونسائها وشبابها. سيفضح السياسات الامريكية وكذبة الحرية والديمقراطية التي جاءت بها لتبرير حربها الوحشية على جماهير العراق. سيكشف بشكل اكبر على فشل الادارة الامريكية في العراق بعد عاما من الاحتلال حيث لم تجلب غير الدمار وانعدام الامان والبطالة. سيوضح للعالم الحركات الاحتجاجية التي نظمتها منظمة "اتحاد العاطلين عن العمل" من اجل ضمان البطالة او فرصة عمل مناسبة. وسيفضح في نفس الوقت كيف تعاملت القوات الامريكية وادارتها المدنية العسكرية مع هذه الاحتجاجات. سواء عن طريق اعتقال قادتها او تخويفهم او ببث الرعب في صفوفهم او التنصل من اي مسؤولية تجاه الملايين من العاطلين عن العمل. وسيعمل على فضح ارهاب الالة العسكرية الامريكية في العراق وفضح سياستها التي سلبت المدنية والعلمانية من المجتمع العراقي وسلط حفنة من روؤساء وشيوخ قوميات واديان ليست لها علاقة من بعيد او من قريب بمصالح جماهيرالعراق سوى انهم يضفون الشرعية على احتلالها للعراق وابقاء قواتها العسكرية اطول مدة ممكنة. وسيبين للعالم كيف ان العمال ينتخبون ممثليهم ويشكلون مجالسهم ونقاباتهم التي توج بتأسيس الاتحاد المجالس والنقابات العمالية في العراق وكيف ان مجلس الحكم المنصب من قبل امريكا يفرض نقاباته الصفراء على العمال. ان هذه الاعمال التي سنقوم بها في هذ المناسبة ستكون عن طريق المشاركة في تظاهرات واحتفالات الحركة العمالية في بلدان مختلفة في العالم مثل اوربا وكندا واستراليا او تنظيم تظاهرات امام السفارات والقنصليات الامريكية والبريطانية. وسيقوم بتوزيع الاف النسخ من بيانات الحزب والبوسترات والقاء عشرات الخطابات في تلك المناسبات وعرض افلام وثائقية ومعارض للرسم والصور الفوتغرافية وعرض افلام ايضا عن قادة العمال في العراق من خلال تنظيم يوم تضامن مع الطبقة العاملة في العراق، وسنوجه الدعوات الى القادة وناشطي العمال لالقاء الخطابات التضامنية مع الطبقة العاملة في العراق في هذا اليوم العظيم. اما في داخل العراق سننظم مناسبات وفعاليات مختلفة وسنأخذ بنظر الاعتبار الاوضاع الامنية خشية على حياة الناس. لقد كانت لدينا فرصة في تنظيم تجمع عام في بغداد في العام الفائت بعد انهيار النظام البعثي حيث تجمهر اكثر من 2000 شخص ولقد وزعنا صحف الحزب ومنشوراته وعلقنا البوسترات على الجدران والقينا الخطابات والكلمات وكذلك في مدينة كركوك نظمنا احتفالا في هذ المناسبة وتجمع اكثر من 4000 شخص. فلاول مرة انعقد مثل هذا الاحتفال بعد انهيار النظام. اما هذ الفرصة بالنسبة لنا محدودة كما اشرت بسبب الاوضاع الامنية التي يعرفها الجميع.
وستكون شعاراتنا في هذه المناسبة هي " تشكيل حكومة علمانية غير قومية" و" خروج القوات الامريكية، الخطوة الاولى في انهاء السيناريو الاسود"و "لا لقطبي الارهاب، امريكا والاسلام السياسي" و " لا للتقسيم القومي والطائفي والعشائري للمجتمع العراقي" "فرصة عمل مناسبة او ضمان بطالة".ان المهمة الملقاة على الطبقة العاملة في العراق والحزب الشيوعي العمالي العراقي في هذه المرحلة هي انتشال المجتمع العراقي من اوضاع السيناريو الاسود واعادة تنظيم المدنية في العراق كما جاءت في الوثيقة التي قدمها ليدر الحزب الرفيق ريبوار احمد. واننا سنعمل على ابراز هذه المسألة في مناسبة الاول من آيار هذا العام ونحشد التأييد العالمي وبالاخص الطبقة العاملة العالمية التي تملك مفتاح حياة المجتمع البشري بيدها .



#سمير_عادل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مرة اخرى حول المعتوه علاء اللامي واتهامنا بالاباحية الجنسية
- المعتوهين ..علاء اللامي وعبد الباري عطوان مصابين بفيروس العم ...
- الاستراتيجية الجديدة للاسلام السياسي
- الحزب الشيوعي العمالي العراقي والدين
- الى الامام تلتقي سمير عادل رئيس المكتب التنفيذي للحزب الشيوع ...
- الحركة النسوية توجه صفعة قوية بوجه الاسلام السياسي ومجلس الح ...
- الفيدرالية آخر اوراق الحركة القومية الكردية ام تراجيديا ومأز ...
- سقوط اخر رموز القوميين العرب
- بوجود القوات الامريكية والبريطانية في العراق،لا حكومة ولا ان ...
- كل عام ويبقى مجتمع الحوار المتمدن بالف خير
- اعداء الحرية والشمس عصابة-الحوزة- وادارة بوش
- صدام حسين يحاول حمل سيف بن لادن
- لا ديمقراطية.. ولاعلمانية.. بوجود الولايات المتحدة في العراق
- طريق بلا خارطة
- ماذا يريد هذا البعثي السابق؟
- هزليات ما بعد -التحرير
- سقطات حميد مجيد موسى - سكرتير الحزب الشيوعي العراقي،
- استراتيجية كولن باول الجديدة
- انهاء كابوس -انعدام الامان- مسؤوليتنا نحن
- الحبل السري بين الادارة الامريكية والاسلام السياسي


المزيد.....




- سفير الإمارات لدى أمريكا يُعلق على مقتل الحاخام الإسرائيلي: ...
- أول تعليق من البيت الأبيض على مقتل الحاخام الإسرائيلي في الإ ...
- حركة اجتماعية ألمانية تطالب كييف بتعويضات عن تفجير -السيل ال ...
- -أكسيوس-: إسرائيل ولبنان على أعتاب اتفاق لوقف إطلاق النار
- متى يصبح السعي إلى -الكمالية- خطرا على صحتنا؟!
- الدولة الأمريكية العميقة في خطر!
- الصعود النووي للصين
- الإمارات تعلن القبض على متورطين بمقتل الحاخام الإسرائيلي تسف ...
- -وال ستريت جورنال-: ترامب يبحث تعيين رجل أعمال في منصب نائب ...
- تاس: خسائر قوات كييف في خاركوف بلغت 64.7 ألف فرد منذ مايو


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - سمير عادل - مقابلة تجريها صفحة الحزب على الانتريت وجريدة الشيوعية العمالية حول سياسة الحزب الشيوعي العمالي العراقي ونشاطاته في مناسبة يوم الاول من آيار، يوم التضامن واتحاد عمال العالم مع سمير عادل رئيس المكتب التنفيذي للحزب