|
الخلايا الجذعية بين النظرية والتطبيق
احمد محمود القاسم
الحوار المتمدن-العدد: 2637 - 2009 / 5 / 5 - 09:59
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
إن التقدم العلمي الحالي في القرن الواحد والعشرين، يعتبر تقدما مذهلا وسريعا، ليس في مجال الاتصالات والكمبيوتر والنت والنانو تكنولوجي فحسب، بل أصبح ينال المجال الصحي بشكل يظهر وكأنه ثورة علمية خارقة، خاصة في مجال معالجة الأمراض الصحية المستعصية منها على الجنس البشري، ويعتبر استخدام وانتشار استعمال الخلايا الجذعية STEM CELLS في العلاج، خطوة إبداعية رائعة في علاج الصحة البشرية، لنلقي نظرة أولية على هذا الأسلوب في العلاج المتطور والمتقدم علميا، والذي بدأ يغزو الكثير من دول العالم المتقدمة والمتطورة. تعرف الخلايا الجذعية Stem Cells بأنها خلايا حية وغير متخصصة وغير مكتملة الانقسام، لا تشابه أي خلية متخصصة، ولكنها قادرة على تكوين خلية بالغة، بعد أن تنقسم عدة انقسامات، في ظروف مناسبة، وأهمية هذه الخلايا، تأتي من كونها تستطيع تكوين أي نوع من الخلايا المتخصصة، بعد أن تنمو وتتطور الى الخلايا المطلوبة. المثبت علميا بأن الجسم البشري يتكون من حوالي 50 مليار خلية حية، و كل يوم تموت منها عدة مليارات من الخلايا! لأسباب مختلفة، ومن هنا يمكن أن نستنتج بأنه إذا لم يكن في مقدور الجسم تعويض الفاقد من هذه الخلايا، لما استطعنا بالكاد، أن نعيش أكثر من شهرين فقط، و السر يكمن، في أنه في كل عضو و نسيج من أنسجة الجسم، هناك يوجد نوع خاص من الخلايا، التي تسمى بالخلايا الجذعية، و تمتلك هذه الخلايا الفريدة، القدرة على التحول والنمو، مكونة خلايا أعضاء الجسم المختلفة مثل: خلايا الكبد, القلب، و الدماغ، و الخلايا العصبية, وخلايا الدم و حتى العظام. توجد الخلايا الجذعية على شكلين هما: أولا:الخلايا الجذعية الجنينية: يتم الحصول على الخلايا الجذعية الجنينية من الجزء الداخلي للبلاستوسايت Blastocyte والتي هي إحدى مراحل انقسامات البويضة المخصبة بالحيوان المنوي، حيث تكون البويضة عندما تلقح بالحيوان المنوي خلية واحدة، قادرة على تكوين إنسان كامل بمختلف أعضائه، توصف بأنها خلية كاملة الفعالية، تنقسم فيما بعد هذه الخلية، عدة انقسامات لتعطي مرحلة تعرف (البلاستوسايت) وهي مجموعة كبيرة من الخلايا. ثانيا : الخلايا الجذعية البالغة : هي خلايا جذعية توجد في الأنسجة التي سبق وان اختصت كالعظام والدم---- الخ. وتوجد في الأطفال والبالغين على حد سواء، وهذه الخلايا مهمة، لإمداد الأنسجة بالخلايا التي تموت، كنتيجة طبيعية لانتهاء عمرها المحدد في النسيج. هناك بعض الفروق المهمة، بين الخلايا الجذعية الجنينية والبالغة، وهو أن الخلايا الجذعية الجنينية تنتج إنزيم يدعى تيلوميريز (telomerase) والذي يساعدها على انقسام الخلية باستمرار وبشكل نهائي، بينما الخلايا الجذعية البالغة لا تنتج هذا الإنزيم، إلا بكميات قليلة، أو على فترات متباعدة، مما يجعلها محدودة العمر، كما أن الخلايا الجذعية الجنينية، قادرة على التحول الى جميع أنواع الأنسجة الموجودة في جسم الإنسان، بينما الخلايا الجذعية البالغة لا تتمتع بهذه القدرة الكبيرة على التحول، وهذا يجعل الخلايا الجذعية الجنينية، أفضل من الخلايا الجذعية البالغة في هذا الأتجاه. استخدام الخلايا الجذعية في صنع "منظم لضربات القلب": أعلن علماء أمريكيون أنهم نجحوا في اختبار منظم "طبيعي" لضربات القلب على الخنازير. ويأمل العلماء أن تحل هذه التقنية التي تم صنعها من الخلايا الجذعية محل الأجهزة الإلكترونية، التي تستخدم لعلاج عدم انتظام ضربات القلب. حصل العلماء الأمريكيون على الخلايا الجذعية من أجنة بشرية. تقوم مجموعة خاصة من الخلايا الجذعية في القلوب السليمة، بجعل القلب ينبض بانتظام عن طريق إثارة خلايا عضلة القلب. أما الأشخاص الذين تفشل قلوبهم في القيام بهذه العملية، فيحتاجون لزرع منظم إلكتروني لضربات القلب يعمل ببطارية، كي يحافظ على انتظام ضربات القلب، غير أن هذه الأداة، ينبغي تغييرها نظرا لتدخل بعض الأجهزة الإلكترونية، كالهواتف المحمولة، في طريق عملها. أما منظم القلب "الطبيعي" الذي يصنع من خلايا الجسم، فلا يحتاج إلى مصدر للطاقة، حيث يصبح جزءا من الجسم، وأوضح العلماء أن الجانب الإيجابي في هذه التقنية، هو أن خلايا المنشأ الجنينية تتمتع بميزة لا توجد في غيرها من الخلايا، وهي قدرتها على إنتاج عدد غير محدد من الخلايا. الخلايا الجذعية ترمم الأجزاء التالفة من الدماغ يقول باحثون في الولايات المتحدة، انه قد يكون بإمكانهم أن يجربوا أبحاث الخلايا الجذعية في معالجة مرضى السكتات والأورام الدماغية، وتفيد الأبحاث الجديدة التي قاموا بها، بان الخلايا الجذعية تنجذب بشكل طبيعي إلى الأجزاء المريضة من الدماغ، ويقول الباحثون إنهم يريدون الاستفادة من هذه الناحية في العلاج. يمكن للخلايا الجذعية أن تتحول إلى أي نوع من الخلايا المتخصصة في الجسم (كما ذكر سابقا)، ويعتقد العلماء أن بإمكانهم أن يستعملوا هذه الخلايا، في معالجة حالات مرضية كثيرة، لترميم الأنسجة التالفة في مختلف أعضاء الجسم. ومن الصعب جدا معالجة الأورام التي تنتشر في كل أنحاء الدماغ بواسطة الجراحة والأشعة بالشكل التقليدي المتداول والمعروف. أمثلة على الاستخدامات الطبية: 1-الأمراض العصبية: إن من أهم الأمراض التي يمكن أن تحقق فيها الخلايا الجذعية الجنينية، نجاحًا طبياً، هي بعض أمراض الجهاز العصبي، خاصة مرض باركنسون ومرض زهايمر والعديد من الأمراض العصبية التي لا علاج لها. 2-أمراض القلب: زراعة خلايا عضلية سليمة، قد يقدم أملاً جديدًا للمرضى الذين يعانون من أمراض القلب المزمنة، التي تجعل القلب غير قادر على ضخ الدم بكميات كافية، ويتمثل هذا الأمل، في تكوين خلايا عضلية قلبية من الخلايا الجذعية المختلفة، ومن ثم زراعتها في عضلة القلب الضعيفة، وذلك بهدف القدرة الوظيفية للقلب الضعيف، إن التجارب الأولية في الفئران وحيوانات أخرى، أظهرت أن الخلايا الجذعية التي زرعت في القلب، نجحت في إعادة تأهيل أنسجة القلب، وأدت عملها بالاشتراك مع الخلايا الأصلية. 3-أمراض السكري: في العديد من الأشخاص الذين يعانون من النوع الأول (type I) من السكري يتعطل إنتاج الأنسولين من الخلايا البنكرياسية المنتجة له، التي تعرف بجزر لانجر هانز Langer Hanz Islets، في الوقت الحالي تتوفر أدلة على أن زراعة البنكرياس أو الخلايا المعزولة من الجزر البنكرياسية، قد تحد من الحاجة إلى حقن الأنسولين، الخطوط الخلوية المأخوذة من خلايا الجزر البنكرياسية المشتقة من الخلايا الجذعية البشرية، يمكن استخدامها في أبحاث مرض السكري، ومن ثم زراعتها في المرضى. على الرغم من أن هذه الأبحاث، تعطي آمالاً كبيرة، إلا أنه لا يزال هناك الكثير من الجهد، الذي يتوجب بذله قبل تحقيق هذه الآمال، فهناك تحديات تقنية لا بد من التغلب عليها أولاً، قبل البدء في تطبيق هذه الاكتشافات في العيادات الطبية، ومع أن هذه التحديات كبيرة وصعبة، إلا أنها ليست مستحيلة. وجد الباحثون أن الخلايا الجذعية تنجذب إلى الأجزاء المصابة، ويقول كثير من العلماء، إن معظم الخلايا الجذعية الممتازة، يمكن الحصول عليها من الأجنة. ويأمل الأطباء أن يعالجوا بالخلايا الجذعية أمراضا مثل الزهايمر ومرض باركنسون كما ذكر. إذا أخذت الخلايا الجذعية من المريض نفسه، حيث تلاقي قبولا من الجسم وليس رفضا إذا كانت مأخوذة من أجسام أخرى. أوضح الباحثون أن الخلايا الجذعية تبدأ بالانقسام والتمايز إلى خلايا متخصصة، كخلايا القلب مثلا، عند تعرضها لأية مادة مغذية أو عامل نمو معين، لذا فمن المحتمل أن تضاعفها وانقسامها يتأثر بنوعية الغذاء، مشيرين إلى أن غذاء الأم في المراحل الأولى من الحمل قد يؤثر على صحة المولود لبقية حياته. كانت أهم ثلاثة اكتشافات طبية مدوية في القرن العشرين، و التي يمكن أن تغير مجرى التاريخ فيما يخص فهم آلية حدوث الكثير من الأمراض، و كيفية علاجها، كان اكتشاف ما يسمى بالخلايا الجذعية STEM CELLS, تأتي قبلها من حيث الأهمية، الكشف عن تركيبة الحمض النووي "D.N.A."، و في المرتبة الثالثة برنامج "الجينوم البشري". من بين أشهر التكنولوجيات في العلاج هي تكنولوجيا العلاج الخلوي باستعمال الخلايا الجذعية، و التي تفتح آفاق واسعة في إيجاد حلول جذرية لكل الأمراض التي تصيب الجسم البشري، و خصوصا المستعصية منها. ما هي الأمراض التي يمكن علاجها بواسطة الخلايا الجذعية؟ يتم استخدام الخلايا الجذعية و كل المواد البيولوجية المصنعة على أساسها، في علاج الأمراض الالتهابية و التنكسية المزمنة بالنسبة للجهاز العصبي المركزي، مرض باركنسون، والإعتلالات العضلية، و تصلبات الشرايين الدماغية، وأمراض الجهاز الهضمي، و المناعي, والتناسلي, والغدد, والكليتين، و عقم الرجال, والعجز الجنسي, والكثير من الأمراض المستعصية. كذلك بالنسبة لأمراض السكري، والتهابات الكبد والتشمع الكبدي، و بالنسبة لشلل الأطفال الدماغي، و الاضطرابات البصرية، و الأمراض السرطانية. هنالك أبحاث مكثفة في ما يخص إعادة مظاهر الشباب و الحيوية بالنسبة للجسم حتى بعد تقدم العمر. قال البروفسور (نك رايت) وهو رئيس وحدة أبحاث السرطان والمتخصص في أبحاث الخلايا الجذعية، أن هناك حاجة للحصول على خلايا من الأجنة، من أجل الأبحاث المتعلقة بمجالات إصلاح وإعادة توليد الأنسجة التالفة، بسبب السرطان والعلاج من السرطان. أوضح أيضا أن خصائص المجموعة الجديدة من الخلايا يمثل تقدما هاما، وسيتيح للعلماء البريطانيين مصادر جديدة هامة. وإنه يأمل في أن يتمكن من استخدام الخلايا لأبحاث السرطان التي يقوم بها. ربما لاحظ الكثيرون أن بعض مشاهير المجتمع، يظهرون بحيوية الشباب، رغم كبر هؤلاء في السن، فإن كثير من هذه الحالات، لم تعد مرتبطة بعمليات التجميل الجراحية المعروفة. كشفت بعض الأبحاث الطبية الحديثة، بأنه أصبح من الممكن الحصول على كل مظاهر الحيوية و الشباب في أجسامنا، حتى بعد أن يوغل بنا العمر، كل هذه القدرات، و الظواهر المعجزة، كانت نتيجة لأبحاث طبية مكثفة، لما يسمى العلاج بالخلايا الجذعية (Stem cells), و التي فتحت الباب لحلول جذرية لعلاج الكثير من الأمراض المستعصية و المزمنة، خصوصا تلك التي يحتاج فيها ملايين المرضى، إلى عمليات تبديل أعضاء مستعجلة، حيث أن الغالبية العظمى من هؤلاء المرضى، يموتون دون أن يتمكنوا من استبدال أعضائهم المريضة. هناك تعريفات واضحة المعالم للأشكال المختلفة من الخلايا الجذعية، و كيفية استخدامها في الأبحاث الطبية المختلفة، فالخلية الجذعية عبارة عن خلية من الخلايا الجنينية، او الخلايا البالغة، التي لها القدرة تحت ظروف معينة، على إعادة تكوين نفسها لفترة طويلة، إضافة إلى قدرتها على إعطاء خلايا متخصصة، والخلية الجذعية المتعددة القدرات، عبارة عن خلية وحيدة لها القدرة على إعطاء أنواع من الخلايا، و التي يتم تخليقها من الطبقات الثلاثة المكونة للبذرة الجنينية. أما الخلية الجذعية الجنينية، فهي التي يتم الحصول عليها من مجموعة خلايا تسمى بالكتلة الخلوية الداخلية، و هي تعتبر بمثابة جزء من خلية جنينة بين اليوم (الرابع- الخامس)، و تسمى (Blastocyst) أو بالكيسة الأريمية ( الجرثومية ). والخلية الجرثومة الجنينية تعتبر الخلايا الجذعية الجنينية و خلايا البذرة الجنينية، عبارة عن خلايا متعددة القدرات، و لكنهما غير متطابقتان من حيث الخصائص و المميزات. الخلية الجذعية البالغة هي عبارة عن خلية غير متخصصة، ولكنها توجد في نسيج متخصص، و يمكنها أن تعيد تجديد نفسها ذاتيا. لهذه الخلايا القدرة على أن تصير متخصصة بالنسبة لكل الخلايا المكونة للأنسجة المختلفة، حالات تم علاجها باستخدام أسلوب العلاج بواسطة الخلايا الجذعية توجد في الدول المتقدمة زراعة الخلايا الجذعية و نخاع العظام، باستخدام خلايا المريض نفسه، و ذلك في علاج الأمراض، كسرطانات الدم الليمفاوي و المزمن، و سرطان الخلايا البلاسمية و المبيض، و ساركوما ابوينغ، وساركوما الأنسجة الرخوة، و سرطان الرئة صغير الخلايا، و الاضطرابات الإستقلابية الخلقية، و ليمفوما هودجكن. يمكن زراعة الخلايا الجذعية و نخاع العظام من متبرع مطابق في علاج الحالات المذكورة أعلاه، بالإضافة إلى سرطان الثدي, كما و يمكن استخدام نفس الأسلوب لعلاج الأمراض غير الخبيثة، كفشل النخاع العظمي، وفقر الدم، وفقر الدم ألمنجلي، والتلاسيميا بأنواعها والأمراض المناعية غير الذاتية، و الاضطرابات الإستقلابية الوراثية. السؤال الذي يطرح نفسه بشدة، هو أين نحن العرب، وأجهزتنا الطبية من المحيط إلى الخليج، في متابعة هذا العلم المتقدم والمتطور في العلاجات ؟؟؟ وهل عملنا أو حاولنا العمل باللحاق في هذا الركب، ببعث أبناؤنا وعلماؤنا من التعلم والاستفادة من التطور العلمي والصحي في هذا المجال لنحقق استفادة مرجوة في علاج ما يعانوا منه أبناء وطننا العربي من المحيط إلى الخليج من الأمراض المستعصية، وبدل من أن يذهبوا للعلاج في الخارج، ويدفعوا الملايين من الدولارات في علاجهم وتنقلاتهم، أليس بلادنا أولى بهذه المصروفات، لو وجدت لدينا مثل هذه العلاجات المتطورة والمتقدمة؟؟؟ هذا السؤال نطرحه على وزراء الصحة العرب، لعلهم يدفعوا بهذا العلم المتقدم إلى الواجهة الأمامية ضمن اهتماماتهم. ملاحظة:تم الاستفادة من المواقع التالية في اغناء الموضوع بتصرف.1-ويكيبيديا الموسوعة الحرة2-صحة. كوم3-الجزيرة.نت4-نوران.اورج
#احمد_محمود_القاسم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الثقافة الذكورية والمرأة
-
الكاتبة المبدعة وجيهة الحويدر، شمس مشرقة دائما، في عالم المر
...
-
صورة من صور ابداعات المرأة السعودية
-
لماذا يحق للمراة السعودية أخذ حريتها الشخصية ومساواتها بالرج
...
-
صور استغلال بعض الرجال في السعودية، للمرأة
-
صورة، من صور الظلم الواقع على المرأة السعودية
-
ماذا تفعل لو كنت مكاني
-
فتح وحماس خطان متوازيا لا يلتقيان
-
مستقبل عملية السلام في الشرق الأوسط على ضوء ما يحدث في غزة
-
روح الأجرام والعقلية الصهيونية وما يحدث في غزة
-
مولد كاتبة ونجمة سعودية
-
مدينة بيت المقدس عاصمة للثقافة العربية عام 2009م- الرمز والأ
...
-
صور استغلال الرجل للمرأة في الزواج
-
الفساد في جامعاتنا العربية ينذر بالخطر
-
هجرة الأدمغة الفلسطينية-الأسباب والحلول
-
المطلقات بين سندان الزوج والأهل ومطرقة المجتمع
-
دراسة بعنوان: المرأة السعودية تواجه القمع والارهاب وحيدة في
...
-
الأديبة صابرين الصباغ والقدرة على تقمص الشخصيات
-
كنت في بيت لحم
-
الوجه الآخر للكاتبة والصحفية والاعلامية اللامعة سلام الحاج
المزيد.....
-
-خطوة مهمة-.. بايدن يشيد باتفاق كوب29
-
الأمن الأردني يعلن مقتل مطلق النار في منطقة الرابية بعمان
-
ارتفاع ضحايا الغارات الإسرائيلية على لبنان وإطلاق مسيّرة بات
...
-
إغلاق الطرق المؤدية للسفارة الإسرائيلية بعمّان بعد إطلاق نار
...
-
قمة المناخ -كوب29-.. اتفاق بـ 300 مليار دولار وسط انتقادات
-
دوي طلقات قرب سفارة إسرائيل في عمان.. والأمن الأردني يطوق مح
...
-
كوب 29.. التوصل إلى اتفاق بقيمة 300 مليار دولار لمواجهة تداع
...
-
-كوب 29-.. تخصيص 300 مليار دولار سنويا للدول الفقيرة لمواجهة
...
-
مدفيديف: لم نخطط لزيادة طويلة الأجل في الإنفاق العسكري في ظل
...
-
القوات الروسية تشن هجوما على بلدة رازدولنوي في جمهورية دونيت
...
المزيد.....
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
-
المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع
/ عادل عبدالله
-
الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية
/ زهير الخويلدي
-
ما المقصود بفلسفة الذهن؟
/ زهير الخويلدي
المزيد.....
|