أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - بشير ونيسي - مابين السماء والأرض















المزيد.....

مابين السماء والأرض


بشير ونيسي

الحوار المتمدن-العدد: 2631 - 2009 / 4 / 29 - 07:52
المحور: كتابات ساخرة
    


تمنيت لو حفظت القرآن على ذلك اللوح المكسو بالصلصال والصمغ ..تمنيت لو ضربت بالفلقة من أجل خطأ في القراءة والحفظ تمنيت لو تعلمت على يد بشر أنس فهو معلم قرآن متطوعا منذ زمان آه يازمان الوصل بشر أنس كان يرتل كثيرا سورتين الله نور السموات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة الزجاجة كأنها كوكب دري يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نار نور على نور يهدي الله لنوره من يشاء ويضرب الله المثال للناس والله بكل شيء عليم ويرتل أيضا سورة مثل الجنة التي وعد المتقون فيها أنهار من ماء غير آسن وأنهار من لبن لم يتغير طعمه وأنهار من خمر لذة للشاربين وانهار من عسل مصفى ولهم فيها من كل الثمرات ومغفرة من ربهم ..

وفي ليلة من ليالي المولد النبوي التاريخ هجري الربيع الثاني عرضت بشر أنس للعشاء معي والسهر للحديث عن الذي مضى وما يحدث وبعد عشاء كتبه الله بين وبينه كملح تحدثنا عن الوجود والانسان بين الدنيا والآخرة

قال

- ولسوف يعطيك ربك فترضى

فقلت له

- يابشر هل لك تأخذني معك في رحلة معراجك لأرى عجائب الأرض والسماء

قال

- انك لاتستطيع معى صبرا وكيف تصبر على ما لم تحط به خبرا

قلت

- أنا سالك وأنت شيخي فوجهني الى حضرة الملكوت

قال

- انك لاتستطيع الصبر

قلت

-ستجدني انشاء الله صابرا ولا أعصي لك أمرا

قال

- ان اتبعتني فلا تسألني عن شيء حتى أحدث لك منه ذكرا..

وسرينا سرنا في سراب الغسق نطوي الأرض طيا ثم توقف بعد معنى وقال لي

- عليك أن تخرق سفينة جسدك وتقتل غلام نفسك وتقيم جدار روحك

قلت

- ما معنى هذا

- أن تتخلى وتتحلى وينكشف لك ما يتجلى

وبدأ السفر والوجود نور على نور حتى التحق بنا من الشرق المعري يحمل مخطوط الغفران والوقت يلزمه مالا يلزم ومن الغرب دانتي يحمل كتاب الكوميديا الالهية والشهود يطفو على شهوته ويفتح مدن نشوته

قال المعري

- يسرني أن أرحل معكما في مسالك المعراج لأرى ما يتجلى فحياتي كلها كانت في عمى وأتنمى أن أرى ما لاعين رأت في سفركما هذا فالعين الآن هي منطق القلب والطير

قال دانتي

- يشرفني ياأهل التوحيد أن أسافر معكما الى جنة الوصل لأكتشف الحور والولدان المخلدون

قال بشر أنس

- الرحيل بدأ ولكن عليكم بحفظ السر وختمه بفاتحة القلب والقلب متقلب ويفضح فيا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على توحيدك

وفتحت السماء أبوابها وبدأنا السفر كقافلة توحيد وشهادة تعبر الكون جبال وأنهار أماكن عجائب غرائب وبشر وعادات حتى طوينا الأرض وزويت لنا وشعرت بينهم كأني أطير بجناح الوقت والنور يغمرني بحمائم ونسائم تسقي الجسد بمحو جميل وبهاء ظليل ..وتكشف المعراج وصرنا كاننا نصعد في السماء ونرتفع على الأرض يحملنا بساط الروح صوب مدائن النور السريان في النور يعطي للنفس شهوة الحركة واللطف والشهوة المتجددة المتطورة حسب اشراقات اللحظة للنور هياكل ومعارج ومنازل وفجأة بانت أبواب سبعة ووراء كل باب جنان الباب للبيان والجنان للتبين الباب الأول باب الصبرليس في الدنيا أصعب من الصبر على من تحب وعلى من تكره ومن ورائه جنان رشيد بشر كالطير لهم أثواب بيضاء يحتضنون حورا كاللؤلؤ المكنون ويشربون كأسا دهاقا من كوثر الخلود وفي قلب الجنان قصر تزينه قبة وزخارف يسكنه عيسى عبد الملك فطرقت باب القصر أريد التعرف على عيسى عبد الملك

فحضر أمامي وقال

- لك مني السلام أعرف ما تريد قصرك من قلبك والقلب حين يصبر يلبس جنته ذلك هو ملكوت السماء

فشعرت بوهج في دمي يبعث الصبر الجميل وقلت يا ليل ياعين

وجاوزنا هذا الجنان الى الباب الثاني باب التوبة ومن ورائه جنان شهيد أرواح في جوف طير خضر لها قناديل معلقة بسماء الجنان .. فيه رجال يلبسون أثوابا حمراء ويحلقون أمام موائد عليها فاكهة ولحم طير مما يشتهون وفي قلب الجنان قصر بعبق النخيل يسكنه محمد عبد الله وجهه يشرق بالوحي والنور ملائكة تطوف حوله

قال بشير أنس

- السلام على انسان الفضيلة والوسيلة خفضت لك مني جناحي مودة لك كل الحب والوقت سدرة المنتهى

وسرينا الى الباب الثالث باب الهجر ومن ورائه جنان محبة فيه أشجار خضراء وزرقاء ومن دونه جنتان مدهامتان فيه عينان نضاختان وفاكهة ونخل ورمان وحور مقصورات في الخيام وعشاق في لحظة عناق لهم ما يشتهون ومائدة عليه تين وزيتون وسمك وخبز بشكل القلب وكأس دهاق من خمر لذة للشاربين وفي وسط الجنان شجرة كبيرة أصلها ثابت وفر عها في السماء تؤتي أكلها كل حين وبجانبها الأيمن منزل يسكنه ابراهيم عبد الودود وأفئدة من الناس تأوي اليه وهو يتذكر ذريته بواد غير ذي زرع عند البيت المحرم هاهو في بيته المحرم ..

قال المعري

- لله ما أروع هذه الجنان لينتي قلت هذا ما جنته عني نفسي وما جنيت على أحد

ثم سرنا في رحلة المعراج الى الباب الرابع باب الصبر ومن ورائه جنان سلام فيه رجال صدقوا الله متحابون يقيمون الصلاة الملائكة تدخل عليهم من كل باب يطعمون الطعام تمر ولبن يأكلون ويشربون والألفة لهم قرة أعين وفي آخر الجنان بيت موسي عبد العليم وفي البيت نار الأنس وقبس الهدى ويده حين تضم الى جناحيه تخرج بيضاء وله الحكم والعلم فحين شاهدته حضر أمامي في لمح البصر وقال لي

- العصا للحكم واليد للعلم

وسرينا كأننا في السراب الجسد مخدر بنشوة الوهج العذري والروح تتوحد بالنور نور على نور حتى وصلنا باب الخير ومن ورائه جنان عدل آه ما تشتهي الأنفس وما تلذ الأعين جنة وحرير لا شمس ولا زمهرير وأشجار دانية علينا ظلالها وذللت قطوفها تذليلا طلح منضود ظل ممدود وماء مسكوب وفاكهة كثيرة لامقطوعة ولا ممنوعة وحوش له فسيفساء من القباب يسكنه يوسف عبد الحليم وحوله أحد عشرا كوكبا والشمس والقمر قبتان كبيران تضيء فنائه وجهه يشرق بالبشرى يرتل تسابيح الواحد القهار ويحفظ خزائن الأرض له ولاية الجمال والرؤيا..

هزني ذهل ووصل فكلمت يوسف عبد الحليم ما الفرق بين الحب والجمال

قال باشراق وتجل الحب للروح توحد ووجود والجمال للنفس شهود وخلود

وسرينا نخوض بحرا وقف الأنبياء على شاطئه نفتح لنا سماء النور لكن السير ليس هو السريان السير سير من جر في المجون ذيله فصدمنا الباب السادس باب الشوق من ورائه جنان جنان نور جنات تجري من تحتها الأنهار والنخل باسقات تطفح بعبق الوحي بشر على سرر متقابلين يطاف عليهم بكأس من معين بيضاء لذة للعاشقين الشاربين وعندهم قاصرات الطرف عين بيض مكنون وفي قلب الجنان صرح له أبراج شفقية فسيفسائية يقطن فيه نوح عبد الرحيم تحت قبته خلق يسقيهم السلسبيل ليلا ونهارا والسماء ترسل عليهم مدرارا من رذاذ الجنة وهم في بسط وأنس ..

قلت ياسيدي عبد الرحيم من دخل بيتك فهو مؤمن

قال بحب يسقي الروح نورا المؤمن في سماء قلبه القمر نور والشمس سراج الأرض بساط لروحه.

فأقمت على ذلك برهة من الوقت لاأعرف لجسدي مثلا في الأعيان

وسرينا يخفينا الليل عن عيون البشر والمدينة بيضاء يغشاها طوفان العتمة حتى أدركنا الباب السابع باب البركة ومن ورائه جنان أنس ماء ينساب كالنور نخل يسيل عرائس فجر جنات وعيون وزروع ومقام كريم وفي وسط الجنان منزل كأنه مكان علي يسكنه ادريس عبد الكريم يخلع الأغيار وينثر الأزهار ويبشر بالأسرار والأنوار فتقدم منه بشر أنس وسلم عليه وقال لكل مقام حال ولكل حال مجال رحلة المعراج على وشك الانتهاء فرد ادريس صاحب المقام العلي مازال السفر لنوره طويل والوجود بعيد فأنظر فأنتم االآن أمام باب سدرة المنتهى وغشاها ما غشى …..

قال المعري ما كذب الفؤاد ما رأى

وقلت انه هو وحي يوحي وقال دانتي لاوردة للسماء بعد هذا البهاء شعرت أن وهج النور بدأ يحرقني فقلت لبشر كيف العودة قال لا عودة الله قل وذر والوجود وما حوى واختطفت مني وافنيت عني ان هو الا وحي يوحي وهو بالأفق الأعلى اننا في سدرة المنتهى وعندها جنة المأوى …

وحدث اني شعرت بظلام بارد بعد النور الحارق فأحسست بجسدي يعود للوجود الأرضي وسمعت هاتفا يقول وفجرنا الأرض عيونا وبشر انس يقول سنعود الى الأرض لنرى سبع عيون وبدانا رحلة النزول لآن العجز عن الوصول اليه وصول فرأينا بشرا يزرعون ويحصدون وبشر يأكلون ويشربون وبشر ينسجون ويصنعون وبشر يخترعون ويخربون وبشر يتمدنون ويتحضرون وبشر يقطفون النجوم وبشر يحملون الشمس وبشر يلبسون القمر وهم عراة كالمرايا وبشر لها وجوه بلا عيون وبشر لهم وجوه بلا أنوف وبشر لهم وجوه بلا أفواه وبشر بلا أيادي وبشر بلا أرجل وبشر بلا قلوب وبشر ضفادع وبشر جراد وبشر كلاب وبشر نمل وبشر نحل وبشر عناكب حتى وصلنا الى عيون الأرض عين الوفاء عين البهاء عين الرجاء عين الحياء عين البقاء عين الفناء عين الصفاء هذه أرض لايمر بحجر ولاشجر ولامدر ولاشيء يريد أن يكلمه الا كلمه كما يكلم الرجل صاحبه أرض كلها مسك عطر لو شمه أحد في هذه الدنيا لهلك تمتد ما تمتد وفيها أرض من الذهب الأحمر فيها أشجار كلها ذهب وثمرها ذهب يأخذ الوله تفاحة فيأكلها فيشعر بلذة الخلود والشبق الأبدي وفيها أرض من فضة بيضاء ذات شجر وأنهار وثمر شهي وأجساد أهلها فضة وأرض من الكافور الأبيض وهي في أماكن أشد حرارة من النار يخوضها الواله ولا تحرقه بحارها لا يمتزج بعضها ببعض وترى بحر الذهب تصطفق أ امواجه بجواره بحر الحديد الماء ألطف من الهواء والهواء ماء سفن أهلها تكبر وتصغر حسب ارادتهم يجتازون البحر والبحر بسرعة أسرع من لمح البصر ومعادن تشبه الذهب وماهي بالذهب وليل ليل ونهار من غير شمس ومنازل أبوابها مزخرفة بشكل الحب وطقس يشبه الحب في لحظة توهجه وحجر ينجذب لبعضه البعض ويتوحد بلا تبدد وتحل بهذه الأرض زلازل ولقد كنت يوما معهم تائها في حديث وجاءت زلزلة فشعرت بأبنية تتحرك ولم سكنت الأرض أخذت الجماعة بيدي وعزتني في جدي عمران وقلت لهم أنا من آل عمران وأسلمت وجهي لله فتقبلني الله بقبول حسن وما كان لنفس أن تموت الا بإذن الله وتلك الأيام نداولها بين الناس قالوا صدقت فقعدت معهم ماشاء الله ثم غادرتهم لحضور جنازة جدي عمران وعرفت ان الأصل هو الوصل والفصل . بين النور والماء تجلى سر السماء ورأى القلب ما رأى بين السير والسريان تلاشى من حولي المعري ودانتي وإذا بي أرى من جهة الغرب نيتشه ينفخ زاردشت ويريد معرفة طقس الفناء وجبران من الشرق يتبع المصطفى ليبلغ سفر الوجود

قال بشر أنس هذا نيتشه يريد انسانا ساميا يجسده زاردشت وعرف أن الفكر لم يعد جملا ولاأسدا بل طفلا يجمع بين الابداع والفوضى يريد عودة أبدية لروحه في كل شيء يريد سوبرمان مثل البرق ويلتقى بأشكال البشر عراف متقزز من الحياة وملكان يائسان من فساد الحكم ومتزمت الفكر والعقيدة وساحر يخفي عين الشمس بالغربال وآخر البابوات التائه بلاغاية ورجل قبيح بوجه الشيطان يزخرف بشاعة الحياة ومتسول يتبع ظل السعادة قلت يابشر هل عندنا هذه الأشكال البشرية التي شاهدها نيتشه قال نعم موجودة في بلدنا هذه النماذج الانسان عندنا متقزز من فساد الحكم متزمت الفكر والعقيدة باسم المعرفة والتاريخ وسحرة يفأون عين الشمس ويزنون بالقمر كل الليل ومواطنون بلا غاية بلا الله خبزهم هوالله والشيطان في كل لحظة يبدل قناعه ليعيد عجن الخبز ومتسول يأكل الخبز الحافي من أجل البقاء

قال زاردشت أراد عودة أبدية للذات الخلاقة أراد ذاتا تبعث ارادة القوة وجوهر الحياة أراد سوبرمانا يبشر بنهاية التاريخ وبداية الانسان انه يريد تحرير الشمس من الظلام تحرير الجنة من الجحيم انه المبشر بالرق قلت وما حكاية جبران والمصطفىالنبي المخلص المنقذ المحرر قال جبران بعث ذاته في صورة المصطفى النبي المختار الحبيب فجره في ذاته انه يترقب سفينته ليترك أهل أورفليس ويعود الى جزيرته التي ولد فيها صلى في سكون نفسه صوته لا يستطيع أن يحمل لسانه ولذلك فهو وحده يخترق حجب الفضاء النسر لا يحمل عشه بل يطير وحده محلقا في عنان السماء ويتحول القلب الى شجرة تعطي ثمارا لكل البشر انه يريد أن يخلص البشر بالحرية بالمحبة التي هي سيف مستور بين ريشها جزء من قلب الحياة المجنحة يريد الخلاص بالجمال بستان تزينه الأزهار الى الأبد فوج من الملائكة ترفرف بأجنحتها الى منتهى الدهور الجمال أبدية تنظر الى ذاته في مرآة الخلاص لذة واللذة أنشودة الحرية والألم وردة التجلي والتحلي والتخلي قلت ماذا يريد جبران من النبي قال يريد أن يفتح مدائن النور والخلود

قلت يابشر اذن النبي يريد فتح الشرق والغرب رب المشرق والمغرب قال النبي انسان يبشر بالله ويدعو له وهو يضمن لمن يتبعه رقبته قلت مدينة المعري مدينة غفران شعارها أديم الأرض من أجسادنا ومدينة دانتي الحب يرفعك الى الفردوس الأعلى ومدينة نيتشه خلق الذات بالعودة الأبدية التي تصنع جنة الخلد وقطف نيتشه من شجرالنور نجمة ذهب وجبران قمر ذهب والمعري حمل خبز الخلود ودانتي قطف وردة الوحيأما مدينة جبران حرر ذاتك من العدم لتكتشف جنة وجودك

- حرر جسدك بالغفران لتنقذ روحك من الشيطان المعري

- حرر جسمك بالحب لتنقذ روحك من الجحيم دانتي

- حرر جسد ك بالارادة لتنقذ روحك من العدم نيتشه

- حرر جسدك بالتوحد لتنقذ روحك من التيه جبران

وأنت يا بشر انس ماذا تقول أقول والحق أقول سبحان الذي أسرى بعبده ليلا

أنا أقول والحق أقول حرر جسدك بالماء ونفسك بالوحي وروحك بالنور ترى الجنة في فلبك لاأنت في قلبها

قلت ما أبهى هذا المذهب لو أكون به طول الحياة مدى الحياة .



#بشير_ونيسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نص في المحو والاثبات
- شعرية الاغتراب
- شعرية النور
- شعرية الشك
- شعرية الرواية
- شعرية التصوف
- القصورة قصيدة التجلي والتلقي
- شعرية الجسد
- تجليات الحداثة
- شعرية الفلسفة
- الكتابة ما كان وما سوف يكون
- الشعر الجسد الوجود
- الابداع وسر الوجود
- المعنى ذلك المعلوم المجهول
- لحظة حرية
- عيد للوجود
- بساط الروح
- ارادة الكلام
- يوميات مثقف تائه
- ثورة الحداثة


المزيد.....




- الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
- يفوز بيرسيفال إيفرت بجائزة الكتاب الوطني للرواية
- معروف الدواليبي.. الشيخ الأحمر الذي لا يحب العسكر ولا يحبه ا ...
- نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد ...
- مايكروسوفت تطلق تطبيقا جديدا للترجمة الفورية
- مصر.. اقتحام مكتب المخرج الشهير خالد يوسف ومطالبته بفيلم عن ...
- محامي -الطلياني- يؤكد القبض عليه في مصر بسبب أفلام إباحية
- فنان مصري ينفعل على منظمي مهرجان -القاهرة السينمائي- لمنعه م ...
- ختام فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي بتكريم الأفلام الفلسطي ...
- القاهرة السينمائي يختتم دورته الـ45.. إليكم الأفلام المتوجة ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - بشير ونيسي - مابين السماء والأرض