أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - شامل عبد العزيز - حوار في مصحة الأمراض النفسية ...















المزيد.....

حوار في مصحة الأمراض النفسية ...


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 2623 - 2009 / 4 / 21 - 09:06
المحور: كتابات ساخرة
    


رسالة وصلتني من أحد الأصدقاء لم أطلع عليها سابقاً ولكنها جديرة بالقراءة في وطن أصبح كل شيء فيه مهدد بالانهيار... لقد أساءت الاحزاب في الوطن العربي إلى شعوبها إساءة لن تغتفر .. لقد تسلط على رقاب الشعوب حكام لا يعرفون عن معنى الانسانية أي شيء .. لقد كان الاستعمار الذي نسميه البغيض أفضل من هولاء مئات المرات . لقد وصلت حالة الشعوب إلى اليوم الذي يحلمون فيه بعودة ذلك الاستعمار الذي كان له الفضل في حينها أن يجعل من بلادنا بلاداً عصرية حديثة متطورة .. ولكن .. ماذا نقول ..؟ أخشى أن يقول أننا مرتبطين بالغرب وأننا عملاء للموساد .. وأننا ...وأننا ... سوف أترككم مع الرسالة .. أتمنى أن تنال إعجابكم ... ( صحيفة الشرق الاوسط ) .. مراسل الصحيفة استطاع اجتياز اسوار مصحة للامراض النفسية فى الخرطوم واجراء حوار طويل مع وجه سودانى اثار ضجة كبيرة فى الاونة الاخيرة .. اللقاء مع الدكتورة/ احلام حسب الرسول وهى استاذة تاريخ فى واحدة من الجامعات السودانية , وهى نفسها التى اعلنت عن تشكيل تنظيم سياسى جديد يطالب بعودة الاستعمار الى بلدها السودان , السلطات السودانية اودعتها فى مصحة للامراض النفسية والعصبية بعد اسابيع قليلة من اعلنها عن حركتها السياسية التى اطلقت عليها اسم حركة (حمد) وهى اختصار ل حركة المطالبة بانتداب دولى.
* تطالبين يا دكتورة بعودة الاستعمار الى بلادك هل هذا حديث انسان عاقل ؟
عندما اطالب بوضع بلدى تحت الانتداب الدولى فهذا يعنى خبرات اجنبية تفيد
وتستفيد وتصبح تحت اشراف ورقابة محاسبية دولية .. تضع هى الدستور
والقوانيين وتشرف على توفير فرص العمل والصحة والتعليم والبنيات التحتية
اقول لك لا فرق بين حزب الامة والمؤتمر الوطنى والشعبى والاتحادى و17
نوفمبر و25 مايو و30 يونيو .. كلهم واحد وكلهم استفادوا من خيرات هذا الوطن
يسكنون فى ارقى مناطق الخرطوم وابنائهم تعلموا فى ارقى جامعات الخارج ..
لديهم مزارع واراضى وحسابات فى بنوك الخارج .. من اين ؟ ..
وبعضهم عاطل تماما عن العمل !!! من اين يصرف فلان وعلان , ما هو
مصدر دخلهم .؟؟ تجد عندنا الزعيم السياسى يركب عربة ثمنها ربع مليون
دولار وهو لم يعمل فى حياته عمل معروف للجميع .. يسافر الزعماء عندنا
الى لندن وباريس وواشنطن كل شهر وشهرين من اين ؟ .. انا استاذة جامعية
منذ عشر سنوات وانا اعمل واجد صعوبة فى توفير ثمن رحلة علاجية الى القاهرة
والدى عمل اكثر من اربعين عاما ولم يستطع شراء بيت الا فى حى شعبى .
هذه العصابة يجب ان ترحل فورا .. كلهم , كلهم دون استثناء .. وضع السودان
تحت الادارة الاجنبية هو الحل الوحيد لوقف هذا النهب .. لهذا قالوا ان هذه
الدكتورة مجنونة.
* والسيادة الوطنية يا دكتورة ؟
- ماذا فعلت لنا هذه السيادة يا محترم ؟ هناك كلمات فى القواميس اخذت قدسية
وبريق وطهارة ليست فيها مثل استقلال و سيادة وطنية وقطعة قماش يطلقون
عليها اسم (علم) .. كل هذا استهبال فاضح وواضح . درسنا تاريخ مزور وزائف
شخصيات فاشلة اصبحت فى التاريخ شخصيات عظيمة وصناع استقلال احكى
لك حكاية طريفة , ذات مرة وانا استعد لتحضير رسالة الماجستير حاولت الكتابة
عن واقعة اغتيال الامام (محمد احمد المهدى) على يد خليفته (عبدالله التعايشى) ..
هناك اقوال حول هذا الموضوع وحول تسميم (المهدى) بعد ستة اشهر من سقوط
الخرطوم .. لن تتخيل حجم المضايقات والتهديد بعدم اجازة الرسالة , عرفت
عندها انهم يريدون الاحتفاظ بهذا التاريخ المزور من اجل حاضر هو ايضا
زائف وغير حقيقى .. نحن فى السودان نريد حياة رفاهية ورخاء ..
نريد مثل مخاليق الله مترو انفاق وسكك حديدية على طراز رفيع وتصنيع
غير ملوث للبيئة ومواصلات عامة شبه مجانية ومستشفيات انسانية حديثة فى
متناول الجميع .. اما حكاية السيادة الوطنية والقرار الوطنى فهى من اجل ان
يظل من كان ينهب اجداده هذه البلد منذ 1956 ان يواصل هو وابنائه واحفاده
نهبها الى قيام الساعة .
(عبدالله التعايشى) هذا
هو اعظم ديكتاتور سودانى وهو الذى وضع اساس التفرقة العنصرية فى السودان.
بعد الاستقلال انعكست الاية واصبح الاقصاء من السلطة يتم بواسطة ابناء الشمال
ضد ابناء الغرب والجنوب والشرق . الشخصيات الوطنية - وهو تعبير مهذب
لعدم وطنيتهم الظاهرة - كانت شخصيات عقيمة همها الاول ممارسة لعبة تحالفات
الكراسى .. فتحوا الطريق للراسمالية الطفيلية لامتصاص دم الشعب .. كانوا
مهرجى سيرك اكثر من كونهم ساسة ناضجين .. اجهضوا مع سبق الاصرار
والترصد كل انجازات الاستعمار الوطنى اكثر منهم ... حافظوا بكل همة على
امتيازاتهم ولمعانهم السياسى والشخصى .. وسخوا ثوب الخدمة المدنية التى
كانت فى انضباط ساعة (بيج بن) الشهيرة فى لندن .. كانت بداية وطنيتهم القذرة
بمذبحة عنبر (جودة) .. كان لدينا ايام الاستعمار الانجليزى الراقى والرائع معا
قطار ياتى بالدقيقة والثانية والان وبعد كل هذه السنوات من السيادة الوطنية
الجوفاء والخرقاء والحمقاء - هذه ثلاثية هجائية - من الممكن ان تنتظر القطار
السودانى عشرين ساعة وفى النهاية لا ياتى لك . نحن شعب فاشل .. هذه حقيقة
شعب لا يعرف كيفية ادراة دولة عصرية حديثة .. وهذه حقيقة اخرى ..
النخبة السودانية فى الحكومة والمعارضة نخبة فاسدة ومفسدة تعفنت ولا احد
يريد دفنها حتى نمنع انتشار الجراثيم والبكتريا .. هؤلاء يا سيدى فى الحكومة
والمعارضة على استعداد لبيع (لباسات) امهاتهم الداخلية من اجل منصب وزارى
وحفنة من الدولارات الخضراء هم ساقطون فكريا ووطنيا .. لو نظرت لهم
ولتاريخهم ووضعهم المادى ستعرف كم هم فاسدون هناك واقسم بالله على ذلك
من تأكل خيولهم (الزبيب) وهو بلا عمل او مصدر دخل معروف .. من اين ؟؟؟؟
توزيع ادوار سخيف نحن معارضة وانتم حكومة وغدا العكس .. وفى الحالتين تأكل
خيولهم (الزبيب) بينما يموت نصف الشعب جوعا فى الغابات والصحارى وارصفة
المدن الاسمنتية . ليس هناك عيب على ما اعتقد ان نذهب للمجتمع العالمى ونقول له
نحن فشلنا تعالوا ساعدونا. انظر الى (اليابان) هى نهضت من ركام الرماد الذرى ..
(المانيا) نهضت من وسط انقاض الحرب الكونية الثانية .. (الصين) نهضت
وهى صاحبة اعلى معدل كثافة سكانية .. عندنا هنا مياه وانهار واراضى خصبة
وهناك جوع قاتل وعطش فى غرب السودان وشرقه واطراف العاصمة .. اى مهزلة
واى وطنية وسخة هذه!! هل بعد هذا مطلوب منى ان احب واقدس (اسماعيل الازهرى)
مثلا او (محمد احمد المحجوب) !! . عندما اطالب بوضع السودان تحت الاشراف
الدولى فهذا يعنى نقل السودان الى مشارف القرن الحادى والعشرين .. ومن اجل
مصلحة اجيال المستقبل . معا من اجل الغاء التوكيل الباطل وغير الشرعى
والمزور لوكلاء المافيا الوطنية الذى انتزعوه عنوة واقتدارا منذ 1956 .
* يعنى الصراع بين حزب الامة مثلا والاتحادى الديمقراطى والمؤتمر الوطنى
والشعبى والحركة الشعبية هو فقط تمثيلية كبيرة ؟؟
- لا .. لا .. هو صراع حقيقى فى لحظات تاريخية معينة .. لكن ليس من اجلنا
طبعا بل من اجلهم هم ومن اجل> مصالحهم الاقتصادية . يا جماعة نريد الاكل
معكم والانقلابات العسكرية تقول ( ح أكل براى) بمعنى سوف التهم الثروة
والقرار الاقتصادى وحدى .. هذا هو جوهر الصراع .. حول مائدة نهب خيرات
الوطن عندنا مثل فى السودان يقول (يا فيها يا افسيها) هذا هو شعار الاحزاب
والمؤسسة العسكرية منذ ايام (مؤتمر الخريجين) . طبعا يضيع فى هذا الصراع
صغاراعضاء احزاب هذه المافيا وهم من يدفع ثمن الاعتقال والتعذيب
والتشريد من الخدمة المدنية . الكبار لا يلمسهم احد على الاطلاق بصورة قد تودى
الى ان يفقد حياته . ستجد فى كل فترة شعار مضحك للغاية هو شعار توحيد الجبهة
الداخلية والمقصود به المشاركة فى الغنيمة> بعد اليأس من الاسقاط .. وكذلك شعار
توسيع مواعين السلطة .. كلها (فنجطة) استهبال واشتهاء لصنع قرار اقتصادى يصب
مباشرة فى جيوبهم .. فعلوا ذلك مع (نميرى) وقبله مع (عبود) والان مع (30 يونيو)
وحتى ايام جمعياتهم التأسيسية كان جوهر الصراع حول القرار الاقتصادى وحول الية
اتخاذ هذا القرار . هذه مافيا ارتبطت مع بعضها البعض بالمصاهرة والصفقات
المشبوهة و (بيزنس) تحت (التربيزة) .. احيانا اضحك عندما اجد من يكتب ان ناس
زمان كانوا يضحكون مع بعضهم خارج البرلمان ويشتمون بعضهم داخله ..
طبعا المسكين يظن ان هذا قمة الوعى ... هو طبعا وعى ولكنه وعى انهم مافيا فى
نفس القارب ومهما كان الاختلاف فان المصالح الاستراتيجية هى فى النهاية واحدة .
بعد سقوط اى حكومة عسكرية لا احد فى الاحزاب يفتح ملف الفساد . لماذا ؟؟
لانهم هم ايضا فاسدون .. هناك اتفاق غير مكتوب بينهم ولكنه اصبح عرف سائد
واصبح ملزم لهم اكثر من الدستور نفسه .. يا عسكر لا تفتحوا ملفات فسادنا عند
استلامك السلطة بعد انقلاب عسكرى ونحن لن نفتح ملفات فسادكم بعد سقوطكم بعد
عمرا طويل على يد انتفاضة شعبية .. حتى بين صفوف الاحزاب الوطنية لا احد
يتكلم عن فساد احد فى الحزب الاخر !!! . هم لا يريدون سيادة روح وذهنية
محاربة الفساد ..
* سؤال خاص اعتذر عنه مسبقا .. شقيقتك الوحيدة (ميرفت حسب الرسول) ذكرت فى
صحف الامس انك مريضة نفسيا منذ فترة طويلة .. وانتى تقولين ان قرار ايداعك
المصحة هو قرار سياسى ؟
- هذا جانب من هلع المافيا من افكارى السياسية .. هم ارادوا محاكمتى بتهمة الخيانة
العظمى ولكنهم ادركوا حجم ضغوط منظمات> حقوق الانسان .. اخترعوا حكاية
مرضى النفسى حتى افقد اى تعاطف داخلى معى . عن شقيقتى (ميرفت) هى شقيقتى
الوحيدة كما ذكرت وانا احبها جدا .. هى فى النهاية موظفة بنك حكومى وعندها التزامات
مادية تجاه ابنائها , ربما هددوها بالفصل . اعيش فى حى شعبى هو حى (ابوروف)
والجميع يعرف الجميع هناك من الممكن ان تسألهم انا لم اعانى من اى مرض نفسى
طيلة حياتى .. افترض معك اننى مريضة نفسيا , اليس من حق المريض النفسى ابداء
وجهات نظر فى السياسة والتصويت فى الانتخابات ؟ وتاسيس حركة سياسية ؟
اعتقد ان وضعى هنا هو تمهيد لتصفيتى جسديا بعد فترة .
* هناك يا دكتورة احزاب وحركات بدات تظهر على حياء هل هناك أمل ؟
- لا .. لا .. لا .. لا اعتقد ذلك . تاريخ السودان الحديث فيه عشرات المحاولات
لانشاء فعاليات سياسية .. انتهت للاسف اما بالارتماء فى احضان احزاب المافيا
الكبيرة .. او بمغادرة البلد واعتزال السياسة .. او الذوبان فى بحور المعيشة
وتربية الابناء .. او حتى الجنون , ولا اقصد نفسى طبعا (تضحك بعمق) ..
نظرتى سليمة النخبة السودانية فاشلة بالثلاثة والسوس ينخر فيها ..
* جميع الاحزاب تخلت عنك وعن قضية احتجازك فى مصحة نفسية .
- المافيا لا تدافع الا عن اعضائها فقط .. هذا قانون معروف .
* انتى تشتمين الشعب السودانى .. هل هناك عاقل يشتم شعبه ؟ .
- انت كررت كلمة عاقل كثيرا .. وانا اكرر لك انا عاقلة تماما .. انا لا اشتم انا اشخص
الحالة .. نخبة فاشلة وشعب لم يستطع خلق نخبة بديلة طيلة خمسون عاما ولن يستطيع
اذا هو شعب فاشل وغير قادر وعاجز .. اين الشتيمة هنا ؟ .
* هناك ساسة ماتوا فقراء ؟ .
- صحيح .. هم لم يفهموا قواعد اللعبة التى تدور فى الخفاء والعلن .. وفى النهاية
ماذا فعلوا ؟ اين هى انجازاتهم ؟ .
* فى الختام كلمة اخيرة لمن ؟ .
- للذين فعلت هذا من اجلهم .. صلوا من اجلى .. انثروا زهور الريحان على قبرى ..
احب الريحان وكتب التاريخ .. واحبكم .. صلوا من اجلى .
ليس السودان فقط .. هناك الكثير من البلدان تستحق أن تكون تحت الانتداب . نتمنى أن لاتصل الحالة إلى درجة 100% ولو أنني أعتقد أنها قد وصلت ؟ ولكننا نقول لعل ...؟؟ أتمنى أن لا تكون هناك شعارات براقة وطنانة في الوطنية والعدالة وتحقيق العدل لان رؤسنا قد تصدعت من كثرتها...



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أعذار من لاترتدي الحجاب وبيان تهافتها ...
- مأساة في إيطاليا وشماتة في بلاد العرب ...
- آمنا بالله وحده وكفرنا بالشرعية الدولية ...
- لقاء مع طبيب تخصص أنف وأذن و....إرهاب !!
- ختان البنات ...
- وشهد شاهد من أهلها ......
- ابعاد 3200 إمام وخطيب يعتنقون أفكار مغلوطة ...
- أسئلة إلى الرفاق ... ؟
- عدنان عاكف وتزوير الحقائق ...
- الباشا وستالين ... تتمة ...
- الباشا وستالين ...
- الديمقراطية الاجتماعية ...
- زهوة تقول ... نحنُ من الملحدين ؟؟؟
- حوار بسيط وهاديء مع الأخوة الشيوعيين ...
- ألعقلية العربية ...
- مجلة زهوة ...
- هل الشورى هي الديمقراطية ؟
- العلاج عند الكفار ...
- عدنان عاكف وحقبة عبد الناصر التاريخية...
- عبد العالي الحراك والغثيان ...


المزيد.....




- -وتر حساس- يثير جدلا في مصر
- -قصص من غزة-.. إعادة صياغة السردية في ملتقى مكتبة ليوان بالد ...
- افتتاح مهرجان -أوراسيا- السينمائي الدولي في كازاخستان
- “مالهون تنقذ بالا ونهاية كونجا“.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة ...
- دانيال كريغ يبهر الجمهور بفيلم -كوير-.. اختبار لحدود الحب وا ...
- الأديب المغربي ياسين كني.. مغامرة الانتقال من الدراسات العلم ...
- “عيش الاثارة والرعب في بيتك” نزل تردد قناة mbc 2 علي القمر ا ...
- وفاة الفنان المصري خالد جمال الدين بشكل مفاجئ
- ميليسا باريرا: عروض التمثيل توقفت 10 أشهر بعد دعمي لغزة
- -بانيبال- الإسبانية تسلط الضوء على الأدب الفلسطيني وكوارث غز ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - شامل عبد العزيز - حوار في مصحة الأمراض النفسية ...