|
اوصاف الحور العين تشكك بعالمية الدين الاسلامي
ابراهيم علاء الدين
الحوار المتمدن-العدد: 2606 - 2009 / 4 / 4 - 08:28
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
بما ان اليوم الجمعة، والملائكة مجتمعة، وقد اكتظت المساجد والجوامع في "ديار المسلمين" بالمؤمنين، يؤدون طقوس العبادة، فتعالوا نمارس طقوس عبادتنا بالتفكير والتمحيص والتعليل والتقييم في بعض جوانب الدين لنكون على بينة مما نعبد، فنفهم ديننا كما ينبغي ان يفهم، وليس كما يراد لنا ان نفهمه من قبل من وصفوا بالفقهاء وجامعوا الاحاديث والرواة وعلماء السلطان. وابدأ في الاشارة الى عبارة اكررها في المحاضرات الخاصة بالاعلام والتسويق والعلاقات العامة تقول "لو لم يكن الرسول محمد عليه السلام رجل اعلام ورجل تسويق ورجل علاقات عامة لما امكنه نشر الديانة الجديدة في عشر سنوات". واضيف في هذا المقال ان المسلمين في المراحل التالية استخدموا كنبيهم الاعلام والتسويق والعلاقات العامة، من منطلق "بلغوا عني ولو آية" لتحقيق هدفين، الاول تعزيز تمسك المسلمين بدينهم وزيادة تقواهم، وحثهم على الدفاع عن الدين وممثلوه وزعمائه وقادته ومبادئه، وايضا لحث غير المسلمين على الالتحاق بالدين الجديد. وكأي رسالة اعلامية لا بد لها وان تستخدم ما يعتبر مغريا للعميل فيثبته زبونا للمؤسسة (دولة كانت او شركة او مؤسسة) ويستقطب زبائن جددا. وقد استخدم الدين الاسلامي الاف الحوافز والمغريات لاستقطاب المؤيدين لدعوته مثل المال والنساء والصحة والابناء والقوة والجاه والملك، وزينة الدنيا، وكل ما يحظى بمكانة مرموقة في ثقافة انسان ذاك الزمان وكل زمان، بالاضافة الى حوافز الاخرة والتي لخصتها الاية : " ان للمتقين مفازا، حدائق واعنابا، وكواعب اترابا، وغيرها مما لا مجال لحصرها في هذا المقال. ولا احد يشكك بان المرأة كانت من اكثر المغريات التي استخدمت لتسويق الدين الاسلامي، وجذب الانصار، وقبول الدعوة الجديدة، والدخول بالدين وظلت المراة ، على مر التالي من الزمان وسيلة جذابة يستخدمها دعاة المسلمون في اغراء الناس لاعتناق الدين، بما تمثله من رمز للجنس والشهوة، فمن النادر ان تذكر المرأة بالقران او الحديث الا ويكون هناك اشارة للجنس بالتصريح او التلميح. وللامانة يجب القول ان الاسلام ليس وحده من استخدم المرأة في دعايته، وليس جميع الاديان السماوية ، اليهودية والمسيحية، وغير السماوية الاديان مثل البوذية والمجوسية والهندوسية والزرادشتية وغيرها من الديانات الوثنية استخدمت المرأة في الدعاية والتسويق، بل ان اساليب وطرق التسويق الحديثة تستخدم المرأة بكثافة في ترويج السلع والمؤسسات والافكار. مما يؤكد على مكانة المرأة واهميتها وبالاحرى اهمية الجنس في حياة الانسان. ويقال في العلوم الحديثة ان اكثر طرق التسويق نجاعة هي تلك التي تلعب على المقدس او العاطفة او الجنس. وفي الدين الاسلامي تعتبر حوريات العين اللائي انشأهن الله انشاء خصيصا للمؤمنين للاستمتاع بهن في الجنة، اعظم النساء، واكبر الهدايا التي تنتظر المؤمنين وانهن الاجمل والاطهر والاكثر اخلاصا، واعظمهن ارضاء للرجال المسلمين. وفي الوقت الذي استخدمت فيه الحوريات والجنس لتسويق الدين الاسلامي فوصفن باروع الصفات واكثرها جمالا وجاذبية، الا انني لاحظت من خلال تتبع صفات حور العين في القران والسنة مسألتان على درجة كبيرة من الاهمية، الاولى متعارف عليها ودارجة ويقر بها الجميع تقريبا وهي جمال الحورية وكما اوصافها، لكن فقهاء الدين عندما يتحدثون عن جور العين يقتصر حديثهم على انها من نعم الله على عباده المؤمنين، ولا يقتربوا مطلقا من استغلال المرأة وفي مقدمتها حور العين بما تعنيه من محفز ومحرض على الجنس، لدعوة الناس الى طاعة الله والخضوع للشريعة، مما يفسر ولع الرجل البدوي في مكة ومحيطها بالمرأة والجنس، وهذا الامر سوف نناقشه في مقال لاحق. اما الامر الثاني المتعلق بالحور العين ومن خلال الصفات التي وصفت بها يحدد المدى الجغرافي الذي جاءت الدعوة الاسلامية الى سكانه، ويطرح هذا المجال سؤالا هاما فحواه : هل الدين الاسلامي نزل للعالمين بمعنى كل العالم أي كل البشر، ؟؟ ام انه نزل لسكان في منطقة جغرافية محددة هي المنطقة التي يقطنها العربي البدوي في مكة والمدينة ومحيطهما ؟؟؟ وهذا الذي سوف اركز عليه في هذا المقال، فمعنى كلمة الحور حسب بعض المفسرين هو جمع حوراء وهي المرأة التي يكون بياض عينها شديد البياض، وسودائها شديد السواد. والعين هي الاسم العربي لجهاز الرؤية لدى الانسان، ولكن المفسرون المسلمون اعطوها صفة الجمال لاتساعها. أي العين الواسعة. وهذا الوصف يطرح سؤالا وهو لماذا عينا الحورية سوداوان ..؟ لماذا ليستا خضراوان او زرقاوان او عسليتان او يتموج لونها لتبدو وكأنها ملونة..؟؟ الم يكن في الزمن الذي نزلت فيه النبوة على محمد عيونا ملونة خضراء او زرقاء او عسلية ..؟ التاريخ يقول انه كان يوجد في مناطق اخرى خارج الجزيرة العربية مثل بلاد الشام وبلاد الروم وبلاد فارس، كل انواع العيون والوانها .. فلماذا اذن وصفت العيون الجميلة بانها شديدة السواد يحيطها شديد البياض ؟؟؟ والجواب انه كما يبدو ان الوصف كان لا بد وان يكون قريبا من صفات المرأة العربية الجميلة، ففي الجزيرة العربية كانت وما زالت الوان العيون سوداء بصفة عامة، مع ان وصف تلك المرأة بالجاهلية التي كانت ترى عن بعد وفق الاسطورة المتداولة بزرقاء اليمامة ربما يشير الى ان عيناها كانت زرقاوتان. لكن السؤال الاكثر اهمية هو : وهل المؤمنون من العرب هم فقط من سيدخل الجنة..؟ فماذا سيكون موقف الفرنسي المسلم المؤمن مثلا ، وهو الذي يرى بالعيون الخضر او الزرق اكثر جمالا من العيون السود على حد قول عبد الحليم حافظ..؟؟ واذا كان لم يأخذ رب العالمين بعين الاعتبار تصورات غير العرب لجمال العيون فهل يعني هذا ان الدين الاسلامي "محلي" نزل لمنطقة بعينها ..؟ وان كلمة العالمين لا تعني العالم ..؟ بل ان حدودها لا يخرج عن نطاق مكة والمدينة وما حولهما ..؟، وبالتالي تسقط فكرة عالمية الدين وانه لم ينزل للعالمين بمعنى العالم، أي كل البشر على الارض، وان كل ما يذكر من مفردات ذات مضامين جمعية لا تعني سوى سكان تلك المنطقة من الجزيرة العربية ..؟. ولماذا لم يسأل المسلمون الذين عاصروا النبي مثل هذا السؤال ؟ هل بسبب الوقار الذي كان يتسم به النبي؟ او خوفا من ان يفقدوا بعض المميزات التي حصلوا عليها باسلامهم اذا اغضبوا الرسول وبالتالي يغضبوا الله اذا تمادوا في اسئلتهم، التي وان كانت تسعى للبحث عن الحقيقة، فانها تتضمن نوعا من التشكيك..؟، ام ان الرسول وهذا الاكثر احتمالا ويدلل عليه العديد من الايات والاحاديث النبوية تضمنت قواعد مسبقة وصارمة لتنظيم الاسئلة والاستفسارات، بحيث لا يتجاوزها المؤمن، وفي مقدمة تلك القواعد "ما جاءكم به النبي فخذوه وما نهاكم عنه فانتهو". كما ان وصف عين الحورية بشديدة البياض وشديدة السواد قد ارضى خيال الرجل العربي بحصوله على امرأة جميلة اذا ما اتبع دين محمد، وهذا الغرض الرئيسي من وصف عين الحورية بشديدة السواد يحيطها بياض شديد. ويبدو انه لو وصفت عيون الحورية بالزرقاء او الخضراء لما بلغ الوصف مخيلة البدوي في الصحراء، ولفقدت الحورية بعض تاثيرها على خياله الجنسي. اما الصفة الثانية في الحوريات فهي انهن عربا .. يعني الحورية عربية قال تعالى "انشأهن انشاء، فجعلهن ابكارا، عربا، اترابا". فلماذا خلق الله الحوريات عربا ..؟؟ هل هو اله العرب فقط ..؟؟ ام انه رب العالمين ..؟ وهو اله كل الشعوب والاجناس والانواع بل اله كل المخلوقات ..؟؟ ورب الارباب ..؟؟ فلماذا تكون الحورية عربية .. لماذا لم تكن ايطالية او افريقية او صينية او هندية او بريطانية او هولندية ؟؟؟. هل في ذلك ما يشي الى ان الناس المستهدفون بالدعوة الاسلامية هم العرب فقط وتحديدا عرب الجزيرة العربية ، وبالتحديد عرب مكة والمدينة وما حولهما ..؟؟ واذا كان المقصود بالدعوة سكان تلك المنطقة فكيف ادعى ويدعي المسلمون بان هدفهم هو نشر الدين على الكوكب كله، ويدعوا مخرفوا حزب التحرير الاسلامي مثلا الى ان يبول احد فرسانهم على كرسي البابا في روما..؟؟ فاهل روما ليسوا عربا وعيون نسائها ليست سوداء بل خضراء وزرقاء وعسلية ، وشعورهم شقراء، وبشرتهن حمراء وبيضاء ... ويصف بعض فقهاء الدين ان كلمة "عربا " بمعنى المتحجبات الى ازواجهن، واذا كان هذا الوصف هو المعنى الحقيقي لكلمة اعرابا فاعتقد انه لم يكن هناك داع لذكرها لأن عكس المحجبات لازواجهن هن الزانيات، والزنا محرم في كل الديانات السماوية والارضية وكل القوانين الوضعية والدينية، ثم انه ليس من المعقول ان يكون في جنة صنعها الله للمؤمنين وفيها كل ما هو كامل ومثالي ان يكون فيها زنا او حتى ما هو اقل من ذلك من سوء التصرفات والاخلاق، وبالتالي فلا يجب التأكيد على ان الزنا لن يكون موجودا بالجنة او التأكيد على ان الحورية التي انشأها الله انشاء سوف يزيغ بصرها لغير زوجها. فما هو مبرر ذكرها ..؟؟ هل يعني هذا انه كان هناك شيوع للزنى في مجتمع مكة قبل الاسلام ..؟؟ فالزنا سلوك رافق الانسان في رحلة حياته، وتلاعبت عليه بعض الديانات، حين قصرت منعه على الكهنة او العاملات في اماكن العبادة، فيما اجازته ديانات اخرى للكهنة، وكان يجلب لهم نساء الفقراء لممارسة غريزتهم الحيوانية، وبنما منعت بعض المجتمعات الزنا في اوساط الطبقات العليا فقد اجازته لرجال الطبقة العليا مع فتيات الطبقات الدنيا، كما ان بعض المجتمعات البدائية لم تعرف الزواج الرسمي، (وكل عملية جنس خارج الزواج الرسمي زنا وفق العقائد الدينية سماوية او وثنية) وما زالت بعض المجتمعات في افريقيا وقد زرت مناطقها واختلطت بشعبها لا تعرف الزواج الرسمي، ويمارس الجنس دون اوراق او سجلات. فاذن من الممكن ان يكون بعض هذه الاعراف كانت سائدة في بعض انحاء الجزيرة العربية، وكان العرب في مكة على اطلاع عليها او يمارسوها سرا او علانية مما يبرر استخدام هذه المفردة في وصف الحوريات، الامر الذي يعني بصورة من الصور ان الدعوة جاءت لاهل تلك المنطقة أي بمعنى انه دين محلي مثله مثل اليهودية التي جاءت لبني اسرائيل، والمسيحية التي جاءت لليهود بني اسرائيل، وفي سيرتها ما يؤكد انها كانت ثورة طبقية ضد الكهنوتية اليهودية.
اما ان تكون الحورية بكرا كما جاء في الآية "ابكارا" فهذا يؤكد على رفض ممارسة الجنس خارج الزواج ايضا، وهو أمر منطقي ولا يوجد فيه ادنى اثارة لان ما هو متعارف عليه في سيرة البشرية، سواء قبل الديانات او بعدها هو الزواج من البكر، فلماذا اذن التاكيد على صفة الابكار.؟؟ ام ان ذكر هذه الصفة يشير الى ان النساء في الجزيرة العربية وخصوصا في مكة والمدينة وما حولهما كن يفقدن بكارتهن قبل الزواج ..؟؟ التاريخ يقول لنا غير ذلك حيث تفيد الوثائق التاريخية ان المجتعات القديمة كانت تنظر لبكارة الفتاة بقدسية مبالغ فيها جدا، وكانت من تفقد بكارتها دون زواج تتعرض للقتل والتمثيل والحرق والصلب، اذا لماذا ذكرت عبارة ابكارا في وصف حوريات الجنة..؟؟ ومن المعروف ان العربي كان يمارس الجنس خارج اطار الزواج مع الجواري والاماء والغلمان، اما مع المرأة الحرة، فكان الامر نادرا، وقد ظل هذا الامر بعد الاسلام، رغم العقوبات المشددة كالرجم للزاني والزانية، حيث رجم البعض من الجنسين، حتى في زمن الخليفة عمر بن الخطاب، وما بعده من الخلفاء. ورغم ان فقدان الفتاة بكارتها دون زواج كان منتشرا في مختلف المجتمعات في الجزيرة وخارجها، الا ان هذا لا ينفي محلية الدعوة ومحدوديتها الجغرافية خصوصا وان هذه الصفات ارتبطت بصفات اخرى مثل "ابكار عربا" تحدد الموقع الجغرافي للناس المستهدفون بالدعوة.
ثم يصف الله الحوريات بقوله : فيهن خيرات حسان، فبأي الاء ربكما تكذبان، حور مقصورات في الخيام". فما معنى ان تستخدم لفظة الخيام وبــــ أل التعريف مما يؤكد ان المقصود الخيام المتعارف عليها في زمان نزول الدعوة، وفي هذه اشارة ايضا الى محلية الدعوة ومحدودية نطاقها الجغرافي، ففي الدول المجاورة للجزيرة العربية كانت هناك حضارات كبرى وغالبية سكانها توطنوا وسكنوا بيوتا من الحجر او الطين وكان فيها قصورا شامخة وفللا فخمة ومزارع غناء، فلماذا لم تقل الاية .. حور مقصورات في القصور او الفلل او البيوت الانيقة..؟؟ لا يوجد ايضا سوى تفسير واحد وهو تقريب الصورة على خيال البدوي عن فخامة المكان الذي تأوي اليه الحورية، وافخم الامكنة عند البدوي هو مقصورة الخيمة. طيب الا يطرح هذا الاستنتاج نفس السؤال السابق حول محلية وعالمية الدعوة الاسلامية ..؟؟؟
ووصف القران الحوريات ايضا بـــ : " وحور عين كأمثال اللؤلوء المكنون". ووصفهم بمواضع اخرى بالياقوت والمرجان. وهذه الاحجار الكريمة كانت معروفة بالجزيرة العربية خصوصا عند تجار مكة، وكانت انذاك من اعظم واجمل حلى الزينة، وامتلاكها يدلل على الثراء وعلى المكانة الاجتماعية المرموقة في ذلك الزمان، اما اليوم فلم يعد اللؤلء له قيمة رفيعة وكذلك الياقوت والمرجان، بل ان من النادر ان يستخدمها الناس للزينة او للاشارة الى المكانة الاجتماعية، بل انها احجار لم تعد تلفت النظر، اذن فاستخدام هذه الاستعارات ايضا محلية، وترتبط بزمان محدد، وتخاطب سكان محليين اذا ما تم ربطها بالصفات والاستعارات السابقة، مما يطرح التساؤل مرة اخرى حول عالمية او محلية الدعوة الاسلامية، وتطرح ضرورة البحث من جديد في تفسير بعض المفردات خصوصا تلك المتعلقة بالعالمية كمعنى مفردة العالمين ، وعبارة البشر اجمعين وغيرهما.
وهذا السؤال المتلعق بمحلية او عالمية الدين الاسلامي الذي كشفت عنه بعض الاستعارات الجمالية في وصف نساء الجنة، يفتح الباب على مصراعيه امام مئات الاسئلة المتعلقة بالفتوحات الاسلامية، والاستيلاء على دول الشعوب الاخرى واخضاعها للسلطة السياسية والعسكرية القادمة من الصحراء، وفي مقدمة الاسئلة هل كان الدافع الحقيقي وراء استعمار البلاد الاخرى واخضاع شعوبها هو الدافع الديني ونشر "دين الله" كما يقال ؟؟ أم ان الدافع كان دافعا استعماريا مفضوحا هدفه الاستيلاء على خيرات وموارد الشعوب الاخرى..؟؟، أي بما يعني ان الدافع الاقتصادي كان هو الاساس الذي انطلقت من اجله جيوش العرب خارج المدينة في المرحلة الاولى، وكلما اشتد عودهم اندفعوا لمسافات ابعد.. حتى وصلوا اقاصي الارض؟؟
في المقال المقبل عرض للجانب الجنسي في استخدام الحوريات في الدعوة الى الدين ...
#ابراهيم_علاء_الدين (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
كونوا سادة الدنيا فالحلول لن تأتي من السماء
-
شكرا دكتور طارق حجي والى كل النبلاء
-
زعماء العرب في سوق عكاظ الدوحة
-
التوبة القطرية .. ومأزق الاسلام السياسي
-
الدكتورة تسرق.. والاعلامية تنافق
-
الاسلام السياسي بلا فائدة
-
اليسار والمولد والحمص
-
المرأة الفلسطينية المتوحشة
-
اليسار الراديكالي عدوا للديمقراطية ايضا
-
نتنياهو يساري متطرف مقارنة بالزهار او الطاهر
-
الاسلام السياسي عدوا لدودا للديمقراطية
-
حماس لا تؤمن بالديمقراطية فكيف تحاورونها ..؟؟
-
20 بالمائة من بنات العرب في مهب الريح
-
اوهام الحوار الفلسطيني والمصالحة القبلية
-
انا.. والأميرة .. بدون شيطان...!!
-
ديماغوجية نصر الله ..
-
الفلسطيني مشرك .. وحماس كافرة .. والاخوان اصل الارهاب
-
القضية الفلسطينية والليبرالية .. وحوار القاهرة
-
تعالوا نزوجكم بنات الصومال .. والقرضاوي مرتد
-
اختراع حبوب الحب .. العلماء على وشك تغيير مجرى التاريخ الانس
...
المزيد.....
-
دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه
...
-
في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا
...
-
المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه
...
-
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
-
مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال
...
-
الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي
...
-
ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات
...
-
الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
-
نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله
...
-
الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|