أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - كيارستمي في فيلمه التجريبي الجديد - شيرين - مُجدِّد لم يكف عن لعبة الخرق والانتهاك للتقاليد السينمائية















المزيد.....

كيارستمي في فيلمه التجريبي الجديد - شيرين - مُجدِّد لم يكف عن لعبة الخرق والانتهاك للتقاليد السينمائية


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 2591 - 2009 / 3 / 20 - 09:53
المحور: الادب والفن
    


يترقّب النقاد والمعنيون بالشأن السينمائي العالمي المنجزَ الجديد للمخرج الايراني الكبير عباس كيارستمي على أحر من الجمر. فهو مُجدد بكل ما تنطوي عليه هذه الكلمة من معنى. فلا غرابة أن يقترن إسمه بالتجريب والحداثة وما بعد الحداثة أيضاً. ففي كل فيلم من أفلامه ثمة شيء جديد غير مسبوق، هذا ناهيك عن معالجاته الفنية الذكية، وقدرته على تجسيد رؤيته الإخراجية التي تنتمي حصراً الى " الموجة الإيرانية الجديدة " التي ظهرت الى الوجود عام 1969، وتحديداً منذ إنطلاق فيلم " البقرة " للمخرج داريوش مهرجويي، " قيصر " لمسعود كيمياوي، و " هدوء أمام الآخرين " لناصر تقوايي، وبعض المخرجين الإيرانيين الذين يجمعهم هاجس التجديد أو المغايرة والإختلاف عن الأنماط السينمائية التي كانت تنتمي الى ما قبل تيار " الموجة الجديدة ". ومن أبرز الرواد الذين يجمعهم هذا القاسم المشترك فرّوغ فرّخزاد، سوهراب شهيد ساليس، بهرام بيضائي، برويز كيمياوي إضافة الى الاسماء الثلاثة الشهيرة التي ورد ذكرها قبل قليل. يتسم تيار الموجة الجديدة بسمات خاصة تميّزه عن الأنماط الفنية السائدة شكلاً ومضموناً، ولعل أبرز هذه السمات هي إستعمال اللغة الشعرية، والسرد القصصي المجازي أو الاستعاري في التعاطي مع القضايا السياسية والفكرية. جدير بالذكر أن هذه الموجة تألقت بأسماء من قبيل عباس كيارستمي، جعفر بناهي، مجيد مجيدي، محسن مخملباف، سميرة مخملباف، أمير نادري وأبو الفضل جليلي. وإذا كان كيارستمي وبناهي يمثلان الجيل الأول والثاني للموجة الجديدة بالتتابع فإن الجيل الثالث يشمل كل من بهمن قباذي، مازيار ميري، أصغر فرهادي، ماني حقيقي و بابك بيامي الى جانب مخرجين جدد من طراز كيارش أنوري، مازيار بهاري، صدف فروغي، سامان سالور ومنى زاندي. وعلى الرغم من المقالات والدراسات النقدية الكثيرة التي كُتبت عن أفلام كيارستمي التي جاوزت الأربعين فيلماً روائياً ووثائقياً طويلاً وقصيراً، إلا أنها ظلت بعيدة عن ملامسة تقنياته المختلفة واستغوار رؤيته الإخراجية المتفردة التي نالت إعجاب مخرجين معرفين من طراز أكيرا كيراساو، غودار، ساتياجيت راي، وسكورسيزي وغيرهم الكثير. تهدف هذه المقالة النقدية الى دراسة وتحليل فيلم " شيرين " تحديداً والتقنيات التي استعملها كيارستمي في إخراج هذه التحفة الفنية، غير أن هذه التكريس لا يمنعنا من الاشارة الى بعض أفلامه التجريبية ذات الصلة بالموضوع. ومن الجدير بالذكر أن هذا الفيلم قد عُرض ثلاث مرات في أثناء فعاليات الدورة الثامنة والثلاثين لمهرجان روتردام السينمائي الدولي لهذا العام. وقد قوبل باستحسان النقاد والجمهور على حد سواء.
نزعة التجريب
تتسم أغلب أفلام كيارستمي بالنزعة التجريبية، ونادراً ما نجده يميل الى التقليد أو محاكاة الأنماط السينمائية السابقة. فتارة نراه يحيّد القصة السينمائية، وتارة أخرى يحيّد الشخصيات، وحيناً يُسقِط أجزاءً من الترجمة " السَبْتايتل " أو يلغيها بالكامل كنوع من التحدي لقدرة المشاهد على متابعة الخطاب البصري فقط. ثمة شيء غير مسبوق في فيلم " شيرين ". فهذه القصة، كما هو معروف، وردت في العديد من المصادر القديمة من بينها " شاه نامة " الفردوسي، و " الكنوز الخمسة " لنظامي كنجوي، و " غرر ملوك الفرس " للثعالبي، و " المحاسن والأضداد " للجاحظ، إضافة الى عشرات المصادر الأخرى، غير أن كيارستمي قد اعتمد على النص الذي كتبته الصحفية والقاصة والباحثة فريدة غُولباو " من مواليد طهران1940 ". وهذا النص الجديد مستوحى من قصة " خسرو وشيرين " التي صاغها الشاعر الملحمي الرومانسي نظامي كنجوي. ومهما يكن شكل النص وطبيعة صياغته فثمة أكثر من قصة حُب واحدة ونهاية تراجيدية للشخصيات الرئيسة المؤسسة لمتن القصة التي لم نرَها قط طوال العرض السينمائي لـ " شيرين " وإنما كنا نسمعها فقط وأعيننا معلقة على الترجمة الإنجليزية " السبتاتيل " وعلى رود أفعال الممثلات اللواتي جاوزنَ المئة بإثنتا عشرة ممثلة إيرانية إضافة الى الممثلة الفرنسية جولييت بينوش. إذاً، لقد حيّد كيارستمي القصة برمتها، أو أزاحها، في الأقل، من السياق البصري، ليركِّز أنظارنا على أوجه الممثلاث اللواتي يترجَّحنَ بين الفرح والحزن في آلية مرهفة وذكية تعتمد على لعبة التماهي والذوبان في الأحبة الحقيقيين لهذا العدد الكبير من النساء الحسناوات اللواتي يندر أن تراهن مجتمعات في مكان واحد مثل صالة السينما التي إحتضنتهنَّ وهي يشاهدن قصة " خسرو وشيرين " فيفرحن تارة، ويسقطن في الانفعال تارة أخرى. إعتمد كيارستمي على تقنية اللقطات المقربة التي كشفت عن هذا القدر من التوتر والانفعال من جهة والفرح والاسترخاء من جهة أخرى وكأنَّ المتلقي أمام دراسة تفصيليه لمعالم هذه الوجوه الجميلة التي استطاعت أن تتماهى في شخصية شيرين. هذا الفيلم يذكرنا بذات التقنية التي استعملها كيارستمي في فيلم " أين حبيبي روميو؟ " حيث ترتسم الانفعالات على ملامح ست عشرة امرأة إيرانية، غير أن عدد النساء في فيلم " شيرين " كان كبيراً، وأن المساحة المُتاحة لرصد تغيرات المشاعر والأحاسيس كانت كبيرة أيضاً. اللقطات المقرَّبة التي أشرنا إليها سلفاً قد تكشف شخصية الى اليمين أو الى اليسار من الشخصية المركزية التي تُسلّط عليها عين الكاميرا في جوٍ رهيب من الصمت المطبق.
خسرو وشيرين
لا بد للقارئ الكريم أن يتعرف على هذه الملحمة الشعرية التي ضمّت بين جنباتها قصة رومانسية لكنها انتهت نهاية تراجيدية مفجعة. يُبَشَّر خسرو " الكسرى برويز بن هرمز الرابع، حفيد أنوشيروان " بأنه سوف يظفر بثلاثة أشياء مهمة جداً وهي مُغنٍ رخيم الصوت إسمه " باربد "، وبجواد فريد يدعى " شبديز "، وحبيبة فاتنة الحسن والجمال إسمها " شيرين ". تتحقق هذه البشائر أو الأمنيات الثلاث تباعاً بمعونة صديقه ونديمه " شابور " الذي يتنقل بين إيران وأرمينيا مُزوِداً خسرو بأخبار الحسن الآسر والجمال الفتّان الذي تتوفر عليه " شيرين " حفيدة الملكة الأرمينية " مهين بانو ". وما أن يرتبط الاثنان بعلاقة حُب حتى يعرّج خسرو في واحدة من رحلاته العديدة على ملك الروم سائلاً إياه العون والمؤازرة للقضاء على التمرد الذي وقع ضد والده، لكنه يتزوج هناك من " مريم " ابنة القيصر. بينما تنشأ علاقة حُب أخرى بين النحات والمعماري " فرهاد " و " شيرين " التي سمعت عن حبه الكثير. يتميز خسرو غيظاً من هذه العلاقة العاطفية وبمشورة أعوانه يقررون القضاء عليه بمكيدة لئيمة. إذ أخبروه بأن " شيرين " قد ماتت بينما كان هو يشق الطريق الصخرية الوعرة في بيستون " غربي كرمانشاه " وينحت من صخورها تماثيلاً جميلة لشيرين. وقع الخبر على فرهاد وقوع الصاعقة فألقى بنفسه من حافة الجبل الصخري ولاقى مصيره المحتوم. حينما توفيت " مريم " زوجة خسرو أصبحت الطريق سالكة أمام شيرين كي تتزوج من خسرو الذي يمحضها هو الآخر حباً جماً قل نظيره. وبالفعل يقترن بها، ويعيشا حياةً ملؤها الحب والسعادة، غير أن هادم اللذات ومفرّق الأحباب كان يقف لهما بالمرصاد حيث تُدبر مكيدة أخرى للملك خسرو ويموت على يد ابنه " شيرويه " من زوجته الرومية. وكنوع من الوفاء لزوجها تطعن شيرين نفسها بذات الخنجر الذي طُعِن فيه زوجها خسرو، وتُدفَن معه في قبر واحد.
الانعطافات الدرامية
تتوفر ملحمة " خسرو وشيرين " على إنعطافات درامية عديدة تشجع المتلقي على التفاعل والاندماج مع طبيعة الأحداث، غير أن كيارستمي جعل المتلقين، سواء النسوة اللواتي كنَّ يشاهدن الفيلم أو المتلقين الآخرين الذين كانوا يشاهدون الفيلم و " الفيلم داخل الفيلم " معاً، يتماهون مع الملحمة الشعرية وما تنطوي عليه من أحداث جسيمة تفضي الى الفرح والسعادة نتيجة لعلاقات الحب التي تتفتح وتزدهر بين خسرو وشيرين تارة وبين فرهاد وشيرين تارة أخرى. أو تلك الأحداث الفجائعية التي تقود الى انتحار فرهاد أولاً ومقتل خسرو ثانياً وإنتحار شيرين في خاتمة الملحمة. لقد لعب كيارستمي على هذه الاسترخاءات والتوترات التي يغص بها النص الشعري والتي وصلت الى المتلقي عن طريق طرف ثالث وهو النسوة المتفرجات اللواتي كنَّ يتوفرن على معالم جمالية فيها قدر كبير من الاثارة والفتنة الآسرة المتمثلة بالعيون الواسعة، والأنوف الدقيقة، والشفاه المطلية بالأحمر الصارخ، وربما كانت جوليت بينوش هي المرأة الأقل سحراً في غابة النسوة الجميلات اللواتي انتقاهن كيارستمي المعروف بذائقته الفنية العالية، وحسه الجمالي المرهف. ومن بين الممثلات الحسناوات اللواتي إشتركن في التمثيل، أو البطولة الجماعية، نذكر هدية طهراني، نيكي كريمي، تارانه علي دوستي، فاطمة معتمد آريا، ليلى حاتمي، كولشفته فرهاني، فيما بدت جوليت بينوش أقلهن جمالاً ربما لأنها بلا مكياج، أو لأن بعض الإيرانيات الجميلات هنَّ النساء الأكثر سحراً في العالم.

لعبة الخرق والانتهاك
منذ فيلمه الأول " الخبز والزقاق " 1970 والذي يعد أنموذجاً للواقعية الايرانية الجديدة وحتى فيلمه الأخير " رخصة مصدّقة " 2009 كان كيارستمي ولا يزال يمارس لعبة الخرق والانتهاك للتقاليد السينمائية التي كانت متبعة في مرحلة ما قبل " الموجة الجديدة " التي رسخّها هو وعدد غير قليل من أقرانه المخرجين السينمائيين الذين ينزعون نحو المغايرة والتجديد. وعلى الرغم من أن كيارستمي كان يُسند أدوار البطولة في أفلامه الأولى الى أطفال مثل " الخبز والزقاق "، " حلان لقضية واحدة " و " المسافر " وغيرها من الأفلام، إلا أن فيلم " أين بيت صديقي؟ " يعد انعطافة حقيقية في خرق التقليد السينمائي السائد، فقد كان هذا الفيلم شاعرياً بدءاً من عنوان الفيلم المأخوذ أصلاً من بيت شعري للشاعر سوهراب سبهري، ومروراً وانتهاءً بالثيمة الشعرية التي عالجها كيارستمي ببساطة غير معهودة. وسوف تتكرر لاحقاً اقتباسات كيارستمي من قصائد شعراء آخرين. ففي فيلم " سوف تحملنا الريح " اقتبس المخرج هذا العنوان من قصيدة للشاعرة المعروفة فروغ فرخزاد. أما الخرق الثاني لما هو مألوف فقد حدث في فيلم " عشرة " 2002 الذي يصوّر عشرة مشاهد متتالية لإمرأة تعمل سائقة سيارة " مانيا أكبري " وهي تحاور عشر شخصيات من بينهم إبنها أمين ماهر، وأخت السائقة، وعروس، وداعرة، وإمرأة في طريقها الى الصلاة، وطليق السائقة الذي لم نره إلا بالكاد. لقد إعتمد هذا الفيلم على عنصر الارتجال مع بعض الملاحظات العامة التي أبداها المخرج قبل مرحلة التصوير. أما فيلم " خمسة " الشعري أيضاً فهو يصور خمسة مشاهد طويلة للطبيعة خالية من القصة والشخصيات إلا أن الفيلم يقول أشياء كثيرة وقد قال عنه جيوف أندرو بأنه " أكثر من مجرد صور جميلة ". المعروف أن كيارستمي قد دمج بين تقنية الفيلم الروائي والوثائقي الى الدرجة التي دفعت غودار لأن يقول " إن أفلام كيارستمي ليست روائية وليست وثائقية تماما!. " أما فيلم " شيرين " فإنه أحالنا الى تقنية " الفيلم داخل الفيلم، كما أبرز لنا أهمية البطولة الجماعية عبر المنحى التعبيري، وذكرّنا بأهمية الصمت بوصفه عنصراً فاعلاً ومؤثراً في العملية الابداعية إذا ما أُحسِن أستعماله وتوظيفة بطريقة مدروسة. ورب سائل يسأل عن السبب الذي يقف وراء نجاحات كيارستمي المتلاحقة. هل هو التجريب، أم الشاعرية، أم الخرق والانتهاء، ام الإحالة الدائمة الى اللعبة البصرية؟ والجواب طبعاً هو في اجتماع هذه الخصائص والخصال التي يعول عيلها المخرج كيارستمي. وهو في الحقيقة ليس مخرجاً فقط، وإنما هو سينارِست، ومونتير، ومصور، ورسام، ورسام توضيحي، ومصمم غرافيكي، ومنتج، وشاعر. وفي الرسم والتصوير أقام معارض مهمة. وفي الشعر أصدر أكثر من مجموعة شعرية. أما في الإخراج فقد جاوزت أفلامه الوثائقية والروائية " 40 " فيلماً من بينها " الخبز والزقاق "، " التجربة "، " المسافر "، " حلان لمشكلة واحدة"، " الألوان " بذلة للزفاف "، " وتستمر الحياة "، " التقرير "، " الكورس "، " وجع الأسنان "، " تحت أشجار الزيتون "، " طعم الكرز "، " ستحملنا الريح "، " أي بي سي أفريقيا "، " عشرة "، " خمسة "، " تذاكر " ، " طرق كيارستمي"، " شيرين "و " نسخة مصدقة ". تجدر الاشارة الى أن كيارستمي هو واحد من قلة من المخرجين الايرانيين الذين لم يغادروا إيران بعد مجيء الخميني عام 1979 لأنه يعتقد جازماً أن بقاءه في إيران قد عزز من تجربته السينمائية، وأمده بزخم قوي من القدرة على التحدي واجتراح المعجزات في ظل نظام لا يوفر هامشاً كبيراً من الحرية لأبرز الأجناس الابداعية وعلى رأسها السينما. وقد صرّح ذات مرة لصحيفة " الغارديان " اللندنية قائلاً: " عندما تأخذ شجرة متجذرة، وتنقلها من مكان الى آخر فسوف تكف هذه الشجرة عن حمل الفاكهة. وإذا حملت فلن تكون بنفس النوعية التي كانت تعطيها في مكانها الأصلي. هذا هو قانون الطبيعة. أنا أعتقد لو أنني تركت بلدي فسوف أكون مثل تلك الشجرة." لذلك قرر كيارستمي البقاء في بلده حيث أنجز العديد من الأفلام التي نالت جوائز عالمية مهمة أهلّته لأن يكون مخرج إيران الأول على الصعيد التجريبي بلا منازع.
( عن صحيفة الشرق الأوسط )



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- على خطى هاينكة سليم إيفجي يعرّي الطبقة الوسطى، وينشر غسيلها ...
- بلا نقاب: فن جديد قادم من الشرق الأوسط وشمال القارة السمراء
- يشيم أستا أوغلو و - رحلة الى الشمس -
- في فيلمه الروائي الجديد - خريف - أوزجان ألبير يرصد قمع المنا ...
- تشتّت الرؤية الاخراجية لعمرو سلامة: - زي النهاردة - فيلم يتر ...
- الفيلم الوثائقي- طفل الحرب - لكريم شروبورغ محاولة لنبذ العنف ...
- فيلم - بورات - للاري تشارلس . . . من السخرية الوثائقية المُر ...
- أهمية القصة السينمائية في صناعة الفيلم الناجح
- في فيلمه الروائي الجديد - الحقل البرّي - ميخائيل كالاتوزيشفي ...
- الشاعرة الأسكتلندية جين هادفيلد تفوز بجائزة ت. أس. إليوت للش ...
- الفنان البريطاني رون مُوِيك يصعق المشاهدين ويهُّز مشاعرهم
- المُستفَّزة . . فيلم بريطاني يعيد النظر في قضية العنف المنزل ...
- في شريط - بدي شوف - لجوانا حاجي وخليل جريج: هل رأت أيقونة ال ...
- في فيلمها الأخير - صندوق باندورا - يشيم أستا أوغلو تستجلي ثل ...
- المخرجة التركية يسيم أستا أوغلو في - رحلتها الى الشمس -
- رشيد مشهراوي في فيلم -عيد ميلاد ليلى-: نقد لواقع الحال الفلس ...
- قوة الرمز واستثمار الدلالة التعبيرية في فيلم - فايروس - لجما ...
- أين يقف المفكر حسين الهنداوي. . . أ عَلى ضفاف الفلسفة أم في ...
- من ضفاف الفلسفة الى مجراها العميق: قراءة نقدية في ثنائية الأ ...
- المثقف وفن الاستذكارات في أمسية ثقافية في لندن


المزيد.....




- Admhec “القبول بالجامعات” معدلات القبول الموحد في الجامعات ا ...
- انطلاق الدورة الـ77 لمهرجان -لوكارنو- السينمائي الدولي في سو ...
- البحر الأحمر السينمائي يعلن عن فتح الانتساب لدورته الرابعة 2 ...
- -أوروبا-: رؤية سينمائية تنتقد وحدة أوروبية مفترضة
- نجم شهير يتعرض لموجة غضب كبيرة بسبب انسحابه فجأة من فيلم عن ...
- تونس: الحكم بالسجن أربع سنوات على مغني الراب -كادوريم- وحرما ...
- 60 فنانا يقودون حملة ضد مهرجان موسيقي اوروبي لتعاونه مع الاح ...
- احتلال فلسطين بمنظور -الزمن الطويل-.. عدنان منصر: صمود المقا ...
- ما سبب إدمان البعض مشاهدة أفلام الرعب والإثارة؟.. ومن هم الم ...
- بعد 7 سنوات من عرض الجزء الأخير.. -فضائي- يعود بفيلم -رومولو ...


المزيد.....

- في شعاب المصهرات شعر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- (مجوهرات روحية ) قصائد كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- كتاب نظرة للامام مذكرات ج1 / كاظم حسن سعيد
- البصرة: رحلة استكشاف ج1 كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- صليب باخوس العاشق / ياسر يونس
- الكل يصفق للسلطان / ياسر يونس
- ليالي شهرزاد / ياسر يونس
- ترجمة مختارات من ديوان أزهار الشر للشاعر الفرنسي بودلير / ياسر يونس
- زهور من بساتين الشِّعر الفرنسي / ياسر يونس
- رسالةإ لى امرأة / ياسر يونس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - كيارستمي في فيلمه التجريبي الجديد - شيرين - مُجدِّد لم يكف عن لعبة الخرق والانتهاك للتقاليد السينمائية