أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - جاسم محمد كاظم - كيف نبني عالمنا الشيوعي في العراق(رؤية مبسطة )















المزيد.....

كيف نبني عالمنا الشيوعي في العراق(رؤية مبسطة )


جاسم محمد كاظم

الحوار المتمدن-العدد: 2588 - 2009 / 3 / 17 - 08:59
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


ليست الشيوعية بدعة كما يقول ( الخالد لينين ) وليست فكرة ( غرب كافر) يتلاعب بالافكار من اجل استعمار عقول سكا ن تلك الدول في شراكة الخبيثة كما يقول ( الاسلامويين ) او فكرة فيلسوف تراكمت في عقلة الافكار فكتب مبادئها مع اصدقاء لة على حفلة شرب الشاي في( مقهى صيفي) بل هي نمط دراسة لتاريخ الانسان الشامل في كل مراحلة(الاقتصادية. والفكرية ) اعتمدت على ربط الوقائع بحيث اصبحت ( نظرية وتطبيق عملي) فهي مرحلة عصر وصل الى نقطة معينة من التطور في قوى الانتاج فرضت فيها الضرورة تغيير موازين القوى التي ترسخت عبر كم من السنوات خلقت فيها افكار واخلاق( صخرية) ترسخت عبر قوانين السلطة والعرف الاجتماعي الذي تماشى من ذلك النوع من النظام (الاقتصادي السياسي والقانوني) الذي رسخ فية قوانينة الطبقية من خلال مفهوم (البنى الفوقية والبنى التحتية )التي ترسخت في الاذهان عبر قانون سلطة مجتمعية وموروث (ديني متخلف ) ونظام عمل بقي عصيا على التغيير حتى في عقول النخب (الثقافية والاكاديمية) التي طبلت لة تماشيا مع السلطة .في هذا المد المتخلف كانت الشيوعيية تدخل ارض سومر في عشرينيات القرن الزائل الا انها في كل مصادرها الشحيحة كانت متاثرة ببعض التنظيمات الشيوعية في دول الجوار مثل تاثرها با ( باللشيوعيين الايرانيين ) وكان هذا من اسباب تاخرها في العراق( اولا) .ثم انها انها ارتبطت بشخص (فهد المسيحي).او (اليهودي) كما تصر اكثر الادبيات (الاسلاموية) للحط من قدرة وتشوية صورتة لتقارنة بمؤسس الشيوعية العالمية ( الخالد ماركس) المشوة الصورة في كل كتب (الاسلامويين ) بانة (اكبر) متامر على (الاسلام فقط)لقطع الطريق امام كل من يريد ان ينظم للحزب انذاك (ثانيا) .. لكن مع ذلك كان الحزب الشيوعي يحقق نجاحات وكسب بعض المنتمين الذين فاقوا على معظم الاحزاب في تلك الفترة )..بمسيرة ظلت متموجة رغم كل الضربات التي تلقاها الحزب بدئا من اعدام (مؤسسة) الى الانشقاقات المدعومة من السلطة ومرتزقتها الى ثورة (الزعيم قاسم).. لكن كل هذا النجاح الذي حققة الحزب يعزى للوضع الاجتماعي الاقتصادي الماساوي بسبب( تفشي الاقطاع والظلم الاجتماعي) وليس لنجاح التنظيم الحزبي في عملة في خلق( طبقة بروليتارية مناضلة حقيقية) حيث التفاوت والتمايز في الطبقات للتشكيلة العراقية التي تكونت من الطبقة _(المترفة العليا المتسلطة الصانعة للقرار من السياسيين واعضاء السلك الدبلوماسي وملاكين للاراضي والبرجوازيين وطبقة كبار موظفي الدولة من الضباط وقادة الجيش والشرطة والاقطاع) اضافة الى طبقة بسيطة وسطية من الموظفين المنفذة لارادة السلطة العليا وقراراتها الستراتيجية . يقابلها الكم الهائل من الطبقة المحرومة من( نسمة هواء عذبة) من الكسبة والفلاحين والعمال الذين يعملون من اجل ان البقاء احياء لا ا كثر وجمع من العاطلين الذين ياملون بالانتساب الى صفوف الجيش او الشرطة ومع هذة الاكثرية التي تعيش في اكواخ القصب والطين او في بيوت تشبة (بيوت الارانب) نما الحزب وتغلغل في تاريخ العراق لتكون تلك الطبقة بالنقيض من اولئك المستغلين الصانعين للقرار . ان مشكلة الحزب في كل مسيرتة لم يستطع ان يدرس واقع العراق (الديموغرافي) والثقافي باحصايات دقيقة تتساير مع وضعة الاقتصادي الذي تغير تماما عن الوضع في العهد الملكي وادى الى ايجاد طبقات جديدة مع تغير الاقتصاد العراقي الذي اصبح (ريعيا) من ذلك الوقت يعتمد فقط على ايرادات النفط ادى( الى خلق طبقة من الموظفين المكاتبيين ) غير المهتمين بالعمل الحزبي قدر اهتمامهم بالحساب (ليوم الراتب ) بعد ثورة( الزعيم قاسم) ..كما كان (كارل ماركس) يدرس المجتمع البريطاني . في اعوام 1886...وكيف قسم (ماركس) العائلات واعداد الفلاحين واعداد الابرشيات الى عدد المنازل . ونزلائها وتنظيم الاعمال حتى (وصلت بة الدقة ان يحدد ...ان طعام السجون الانكليزية كان افضل من طعام العمال و المزارعين ..بين عامي 1846-1886.). ولم تخلق الشيوعية في العراق نمطا من القادة مثل (ماركس وانجلز ولينين ) او نمط من (المفكرين) لدراسة الواقع الاجتماعي السياسي (مثل هنري لوفيفر .. كرامشي ..او روجية غارودي ) بل كانوا اشخاصا (ببغائيين) تلقفوا تلك الكلمات وصفحوها بنظرية لصق المفاهيم (لبناء نسخة هجينة ) لم يفهموها اصلا او كيف انها ظهرت للوجود في واقع( اوربا الصناعي) بل ان الحزب( راح يطبل للستالينية)..في كل مناشيرة الخمسينية حين . .(وصف ( ستالين )بانة ابو الشعوب الحرة ..بنظرية (عبادة الفرد) التي تتبرا منها الماركسية ونظريتها في العمل المجتمعي . وبعد( ثورة الزعيم الظافرة ).كان الحزب الشيوعي العراقي يظهر للعلن لكنة برغم ذلك لم يقدم نظريتة في الحكم من خلال سكرتيرة (سلام عادل) المفتقر الى اية خلفية علمية او ثقافية ولجنتة المركزية (المليئة بالجواسيس ) بل ظل يردد مقولات ميتة مستفيدا من (المد الشعبي) الذي سار معة بالتوازي و الذي رافق (الزعيم) الذي ضرب بيد من حديد كل مراكز القوى وصنع القرار واعاد حقا مستلبا الى اصحابة حين الغى الاقطاع ورفع شعار( الارض لمن يزرعها ) اضافة الى التاييد (السوفيتي) بشخص (خروشوف ) للزعيم قاسم وكل حركة تحرير وطنية تسدد ضربة للنفوذ (الانكلو اميركي) في منطقة الشرق الاوسط . لكن حتى مع هذا المد الشعبي . كان (الحزب الشيوعي )في النهاية بانة اول الاسباب التي عجلت بالقضاء على( الزعيم وثورتة ) من خلال كل اساليبة الفاشلة في فهم طبيعة المجتمع العراقي التي تجلت في النهاية من خلق اعداء لة حتى من مناصرية حين بدا يقضم المقولات الجارحة للموروث بلا علمية في الواقع العراقي (البدائي الديني ) انذاك .مما سهل لكل اعداءة المتربصين من توجية ضربات قاتلة لة من خلق الاحزاب الاسلامية والقومية (واتحاد الاسلام مع القومية ) لمناهضة الشيوعية من خلال تاسيس الاحزاب الاسلامية وظهور نظريات مدعومة من الغرب( كالاشتراكية العربية ) للرد على (الاشتراكية العلمية) ..وبعد الانقلاب على الزعيم كان الحزب المفتقر للستراتيجية يذبح مثل الخراف حين مسكت كل كوادرة واعضاءة بلا مقاومة من قبل الاجهزة الامنية في اقل من( اثنين وسبعين ساعة) ومن ساعدها من الاسلاميين الحاقدين بانهيار مريع اثبت فشل الحزب في التعامل مع كل الامور الطارئة .بعدها بدات( المد الاحمر ) ينحسر الى (جزر متفرقة ) حين بدات السلطة بالمنع الذي استفاد منة الحزب بنائا على نظرية (كل ممنوع مرغوب ) وظل يعتمد على جذورة القديمة الى عهد (البعث الثاني ) وثورتة التي كرست دكتاتورية توتاليتارية شمولية قمعية . كرست كل شي من اجل قهر الشيوعية حين اعتمدت (الدين والقومية ) كمفهوم لحربها السرية حتى اعلنتها في نهاية السبعينات لتعلن في نهاية الامر الانتصار النهائي على الشيوعية في بلد (حمورابي ونبوخذ نصر) حين ورث (صدام) ارث الاجداد ونسيت الشيوعية من التاريخ الا في احاديث خجولة خائفة من اذان الحيطان حتى دخول دبابة( ابرامز ) لتقلع البعث من قواعدة الحديدية ..حينها عادت الشيوعية بنسخة (اسلامية شيعية ) في حزب (حميد مجيد موسى) الذي ابدل كل مفاهيم( ماركس وانجلز ) عن الطبقة والتناقض ورغم ذلك لم يستطع الحصول على مقعد في اخر انتخابات رغم تنازلة عن كل مفاهيم الحزب (الخمسينية ). حين لم يعرف ماذا حل بالعراق او ان يقدم دراسة اجتماعية عن هذا التغيير الذي حل في هذا المجتمع الذي كانت اكثريتة تغفوا على نغم (كوكب الشرق ) وتصحوا على صوت (فيروز ) الناعم .ان من يرى وا قع الشيوعية في العراق الان يدرك انها تعزف لحن( الجنائز الاخير) في رؤيا ظاهرية قد تكون مغايرة للواقع الذي بدا يتغير في العراق الان والذي بدورة سيغير التوازنات السابقة بدئا بتغير شكل (الاقتصاد الاشتراكي للولة العراقية ) الذي سيتحول الى (السوق الحر) ورفع يد الدولة عن كل الدعم السابق للمؤسسات حتى انها بدات تخرج عن النمط (الاشتراكي) حتى في تعيين الموظفين بنمط مركزي بعد التخرج مما ادى الى وجود كتلة من البطالة الواعية ذات الشهادات الجامعية اضافة الى ظهور طبقة من (البرجوازية الطفيلية من السلطويين) وجيل من مراكز القوى (اللوبي الديني ) المرتبط بالراسمال العالمي في قلب المجتمع العراقي ادت الى احتكار عقارات هائلة وشراء اكثر مراكز الاقتصاد (بقوانين الخصخصة ) الى السيطرة على (السوق الاستغلالي) من خلال بناء شركات عملاقة للمقاولات ( والاستيراد والتصدير) واحتكار انواعا خاصة من السلع اضافة الى احتكار ( اسواق محلية كاملة ) ومراكز صناعية في الخارج تصدر منتجاتها الى السوق العراقية (المستوردة فقط ) تتزامن بالترافق مع قوانين داعمة وخلق قوة بوليسية مناصرة قامعة بالاغلال للغير وطبقاتة تنبؤا بخلق جيل (اوليجاركي ) من الاسلاميين المتنفذين بالمال والسلطة .حين تصبح( الدولة )ومؤسساتها ( شركة صغيرة ) بايدي هؤلاء(الاتقياء ) .مما يؤدي الى تغيير النظرة الى شخصية الفقية الذي سوف يضمحل شيئا فشيئا (حين يتحول الدين الى سلعة) ممتزجة بالراسمال مما يزعزع كل المقولات الصخرية السابقة حين يدب الشك في القلوب المؤمنة بالمثال .حين تظهر كتلة المعدمين من المكتوين بنار (السوق الاستغلالي اللاهب). ويتنشر اللصوص بكل اشكالهم في كل مكان وتبدا عصابات الجريمة المنظمة بالعمل عندها ستتباين الطبقات وتنفرز حين يصبح العراق بكل مواردة ( مادبة دسمة للمتسلطين) وبيت (ارانب للمعدمين) .حينها تكون الضرورة التي تستحيل الى حرية حين يبحث الانسان عن من يماثلة في المصلحة والطبقة بالاتحاد في تنظيمات اجتماعية سياسية تعيد للغير كرامتة المفقودة . تكون بداية (الطبقة) التي لابد (لحزب الطبقة العاملة الخالد) من استغلالها احسن استغلال .انها دعوة لكل قادة اليسار العمالي الجديد من تقديم دراسات حديثة عن التركيبة العراقية الجديدة .ودراسة الواقع العراقي بكل اشكالة الاجتماعية .الثقافية الاقتصادية المستقبلية . .لبناء حزب الطبقة العمالية الجديد.والبدء بنشر دعاتة اشبة (بالمبشرين المسيحيين) من خلال شبكة عنكبوتية بين الطبقات . لخلق نواة طبقة اليسار العمالي المناقض لمستغلية . مع دراسات اقتصادية تعيد الانتعاش للاقتصاد العراقي( المحتضر) للخروج من انتاجة (الريعي) لاعادة البناء لمؤسساتة الانتاجية بجيل من (الاقتصاديين والمفكرين المتخصصين ) .حينها ستتحد ضدة كل الطبقات المستغلة( بالكسر)..عندها سيظهر (الشبح الشيوعي) اشبة بدقائق الضوء المبعثر الذي يتحول الى كتلة اشعة كواقع مادي و قوة لايستهان بها من خلال التعارض والتناقض مع كل الافكار الاستغلالية لا بالتساهل والتوافق ا والتساير معها . عندها يمكن القول ( ان الشيوعيون قد ان لهم ان يعرضوا امام العالم كلة .طرق تفكيرهم .اهدافهم .اتجاهاتهم .وان يواجهوا خرافة شبح الشيوعية ببيان سياسي من الحزب نفسة )
جاسم محمد كاظم
[email protected]





#جاسم_محمد_كاظم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دعوة للانظمام الى اتحاد ادباء شريف
- امام الضفة الاخرى
- سمو الشيخ المالكي ...امير مشيخة العراق المفدى
- سمو الشيخ الما...لكي ...امير مشيخة العراق المفدى
- قصة قصيرة ...عندما احب القديسة
- قصة قصيرة .....كومونة بابل ..
- المراة المبدعة من العصر الامومي. الى زمن التكامل الافقي
- قصة قصيرة ....الكلمات السبعة
- قصة قصيرة ....حين قتلت كولن ولسن
- قصة قصيرة ...النقطة الرابعة
- قصة قصيرة :: الرجل الذي هو انا
- الرامبو....... العراقي الوسيم
- ديمقراطية ..الشيخ الجامع..والملى .المبارك
- لصوصنا قبيل الرحيل
- ..الاولي ...... والثانوي... في الاتفاقية الامنية


المزيد.....




- هولندا: اليمين المتطرف يدين مذكرتي المحكمة الجنائية لاعتقال ...
- الاتحاد الأوروبي بين مطرقة نقص العمالة وسندان اليمين المتطرف ...
- السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا ...
- بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو ...
- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء ...
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...
- جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر ...
- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...
- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»


المزيد.....

- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني
- إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات ... / شادي الشماوي
- المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب - ... / شادي الشماوي
- ماركس الثورة واليسار / محمد الهلالي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - جاسم محمد كاظم - كيف نبني عالمنا الشيوعي في العراق(رؤية مبسطة )