|
شاعرية تشيخوف وضحايا شكسبير وحياة مبنية على الكذب عند ابسن تغادر رفوف النسيان
عصمان فارس
الحوار المتمدن-العدد: 2588 - 2009 / 3 / 17 - 08:16
المحور:
الادب والفن
خيال سحري يطرق الأبواب المغلقة
روائع الاعمال المسرحية تشكل ظاهرة هامة من خلال المضمون المعاصر ، والمكتشف من روح النص والمغزي والهدف واللغة الفلسفية للكاتب المسرحي، وعلي المخرج تفادي التبسيط والابتذال في تفسيره للنصوص العالمية وتجاوز الحداثة الحرفية، الترابط الفكري والمعنوي وعملية الغوص العميق داخل خلية النص يجعل النص المسرحي المسرحي والمكتوب قبل قرون عديدة معاصرآ، ولكن بطريقة الخيال المدروس والمنظم دون تناول الشكل الخارجي فقط وتحطيم فكرة المؤلف ورسالته الفنية، وعدم استخدام الكليشهات وتجاوز النص القديم بعيون معاصرة، وعدم استخدام ما لايتجانس مع طبيعة النص وتشكل خطورة في ضياع الفكرة والقيمة الفلسفية والتخبط في فوضي الشكل والمضمون ويبقي المتلقي تائهآ مابين سراب خطاب النص والفضاء الضبابي. هناك مناطق حمراء وخطرة في النص وعلي المخرج ان يمتلك مفاتيح الخيال السحرية لكي يدق كل الابواب المغلقة للوصول الي جوهر المؤلف. لنأخد علي سبيل المثال بعض طرق واساليب تفسير وتحليمسرحية هاملت للكاتب وليم شكسبير الجريمة والخيانة ودائرة الانتقام هي المحور الرئيسي عند شكسبير، وان مايحرك هاملت هوالشك وشبح الوالد وسلوك الام ، وهذا اللولب المشدود باحكام ، يشكل البناء الدرامي والتصاعدي في تفجير خيوط اللعبة المسرحية من خلال لعبة هاملت مع قدوم الفرقة المسرحية منذ المشهد الاول ، واي محاولة لخلع هذا اللولب تنهار خطة وفكرة المخرج، ولكن هذا لايعني اني لاأحبد التجديد وتحويل النص واظهاره بحلة جديدة تتلائم مع روح العصر ، ولكل مخرج له اسلوبه ومايحمله من انطباعات قد يقنع المتلقي وقد يتفق مع رؤياه او يختلف معاه، هناك اسس وقوانين وتحليل مبني علي قدرة نظرية وعملية نتيجة تراكم الخبرات، والمخرج يوقد شرارة فكرالمؤلف، وجاذبية الابداع يستقبلها المتلقي .
لاخصام مع الكاتب فشاعرية تشيخوف وحبه لكل ابطاله وضحايا شكسبيروحكاية الحياة المبنية علي الكذبة عند ابسن، وعلي المخرج المعاصر الارتقاء الي مستوي الكاتب وتجسيد الشر علي انه حالة شخصية، كما حالة ودكتاثورية الام في مسرحية بيت برناردا البا عندالاسباني لوركا. والاخراج المعاصر لايعني مطلقآ ان نكون في خصام مع الكاتب فالمخرج القادر علي التجديد مادته الدرامية في كل جديدة ولايقع في تكرار نفسه ضمن قوالب جاهزة وصور مكررة .الفكرة الممتعة تجسد علي خشبة المسرح بشكل ممتع وتجسيد طبيعة مشاعر الكاتب ونظرته الي العالم، وكل جيل من الجمهور يستوعب الكتاب الكلاسيكيين بطريقته الخاصة، فمسرح بريخت وخصوصية التغريب هوالاساس للمسرح الملحمي وفهم المخرج لخصوصية علم الجمال البريختي والفهم الشعبي يقرب بريخت الينا، ففي كل مآسي شكسبير وطريقة معالجتها من قبل اي مخرج هي ظاهرة خروج الاشباح والارواح وشكسبير جعلها مركز احلامه، ونقطة الحلم كما في المعزوفة الموسيقية وتشكل النغمة الرئيسية فيها، وعلي كل مخرج ان يحرك خياله السحري لكي يكتشف لماذا وضع شكسبير شبح بانكو وهو ملفوف بقطعة قماش اوشبح الملك والد هاملت وكل عذه الارواح التي تظهر هي من اكتشاف شاعر رفيع الشأن مثل شكسبير؟ وليست من اختراع مخرج؛ وتبدأ عملية مغازلة كل الارواح في مسرحيات شكسبير من ماكبث،هاملت،يوليوس قيصر،والعاصفة وحلم منتصف الصف،; ويكون المخرج علي وفاق تام مع هذه الارواح وحالة الرعب والخوف بسبب مأسي الطمع والجريمة والقتل والجنون والهزيمة كما في ماكبث وهاملت وريتشارد الثالث، فماكبث يتحرك طوال فصول العرض المسرحي كأنه مصاب بتنويم مغناطيسي ولايتحرك الا نادرآ كأنه يسير في منامه مثلما حصل مع ليدي ماكبث ، هناك اراء نقدية ربما تكون غير صحيحة علي ان مسرحيات شكسبير لم تكتب للاخراج المسرحي ، وذلك اعتمادآ علي بعض المناظر يقولون انها كتبت للمسرح قد يجوز لبعض المخرجين حذف بعض المقاطع الطويلة لدي هاملت بحجة انها لاتخدم المسرحية،او حذف مشهد لقاء هاملت مع اوفيليا علي اساس انها تضعف من موقع شخصية هاملت القوية.ونمودج مخرج اخر يرفض الحذف في مسرحيات شكسبير تحث اي تأثير في اطالة وقت العرض وهذا مايحصل في المسرح السويدي ولاتنتهي المسرحية بوقت قصير،ويعتمد المخرج علي الطريقة المثلي في الاخراج والغاء المناظر المعقدة والاعتماد علي سرعة الايقاع لدي الممثل والحالات النفسية وفورة الجنون لدي عطيل اوهاملت وهلواساته وهذيان ماكبت.
مفهوم المسرح الجدبد اما المخرج الذي يدعي لنفسه مهمة المؤلف وفق تطور مفهوم المسرح الجدبد. ومهمة المخرج المبدع في المسرح اليوم مثل بروك،اريان نوشكين، جيروم سافاري، والسويدي ستيفان فالديمار،لارس نورين،فيليب زاندين روبرت ويلسون،كاستروف،والسويدية سوزانة اوستن وكل هولاء نجحوا جميعآ في تشكيل فرق مسرحية وحقق الجميع ماحققه بريخت في مسرح البرلينر أنسامبل، نوشكين ومسرح الشمس، سوزانة أوستن ومسرح اونجة كلارا في مدينة ستوكهولم، وبروك وجروتوفسكي اسسوا مراكز البحث في خصوصية العلاقة مابين الممثل والجمهور، روبرت ويلسون ومسألة العلاج النفسي والمسرح، وجيروم سافاري وحداثة المسرح الكلاسيكي كل هولاء المبدعين اصبحوا رموزآ كاريزمية . قبل قرن تم وحصل التركيز وتحدبد المخرج ففي نهاية القرن الثامن عشر ونهاية القرن التاسع عشر حدثت تغيرات حولت مسار واتجاه المسرح الاوروبي من مسرح يلبي حاجة البلاط الي مسرح يستجيب لرغبات الجماعات الاجتماعية؛ فقد وجد وسط هذا المخاض والتنافس مابين الفرق وولد المخرج الحديث لكي يتحدي كل المظاهر التقلدية، وابتكار اساليب جديدة تتعلق حول كيفية تعامل المسرح داخل المجتمع وكان الدور الاكبر للمثل ومدراء الفرق المسرحية في خلق اساليب الانضباط في البروفات المسرحية والدبكور الازياء وكانت تجارب بعض المخرجين لمسرحيات شكسبير مصدراعجاب الجمهور لتفاصيل الكاتب والدقةالتأريخية، ومع مرور الزمن تغيرت صورة الجمهور المعاصر عن شكسبير علي خلاف الجمهور الاليزابيثي وخاصة في عملية بناء وتقييم حقبة تأريخية مثل مسرحية يوليوس قيصر.وكل التجارب والفرق المسرحية كانت تنتقل من بلد الي بلد اخر في كل اوروبا علي سبيل المثال تأثير تجارب الالماني ماكس راينهاردت علي تطور المسرح السويدي في بناء المشهد المسرحي وحركة المجاميع وتغيير اماكن العرض المسرحي، وانتقال الدراماتورج وتكنولوجيا تطبيق المشهد المسرحي، وقد اجبرت فاشية هتلر علي نفي بريخت خارج الوطن. رغم كل مساعدات الدولة ماليآ الا ان المخرج يتمتع بمساحة من الحرية في طريقة التعامل مع المؤلف والممثلين، وقد قالت ارين نوشكين المخرج بلغ عصرالذروة ،جيروم سافاري يدهش جمهوره من خلال التجديد الذي يدخله علي المسرحيات الكلاسيكية يظهرها كانها كتبت من كاتب معاصر يفهم القيم الانسانية وكل اجيالنا تبحث عن الحلول النفسية والاجتماعية،عند اختيار سافاري الفرنسي وفالديمار السويدي لمسرحيات شكبر بجعلان من شكسبير أكثر مطواعآ لمشاكل العصر فالمسرحية الشكسبيرية تختلف عن المسرحية الكلاسيكية ذات الاصول اليونانية ونظام الوحدات الثلاث الزمان والمكان والموضوع، وطريقة التعامل مع حالات نفسية وليس اشخاص حقيقيين، ففي المسرح الكلاسيكي القديم يتحكم القدر بمصير ابطالها عن طريق صراع الذات بسبب قيود الحالات النفسية مثال علي ذلك مصير اوديب واثارة عاطفتي الخوف والشفقة وعملية التطهير والتي اختارها ارسطو في حوادث التراجيديا والصراع قائم هنا بين الانا وحالة اللاوعي حسب تعبير فرويد.
مسرح شكسبير اما التقليد الثقافي مسرح شكسبير يختلف عن المسرح اليوناني وتقاليده واختلاف الكلاسيكية الفرنسية وتوجهها النفسي، وكذلك الحداثة في مسرح شكسبير نجد بعض المخرجين يدخلون الحالات النفسية وكل تعقيداتها وموضوع شكسبر واخضاع ابطاله للتحليلات النفسية شكسبير كاتب كبير منفتح ومعظم مسرحياته مكتوبة بدقة وفيها تفاصيل مهمة، والمسرحية عند شكسبير مثل نهر متدفق بامكاننا اقتطاع قسم من مياهه وتحويله باتجاه اخر،اي المقصود هنا ممكن اقتطاع اجزاء من المسرحية. رغم ان اللغة المسرحية والايقاع تمثل عصر اخر لكن لفرة في مسرحيات شكسبير ممكن جعلها حديثة شكلآ ومضمونآ،ربما يكون شكسبيرقد اكتشف التحليل النفسي قبل فرويد، فحالة اللاوعي في تصرفات ابطاله هاملت وحالة الرغبة والملك لير ورفضه للموت وكذلك الرغبة الجنسية لدي الملوك وخاصة في مسرحية هاملت علي المسرح الملكي دراماتن في ستوكهولم ،وظهور اوفيليا في مشهد استهلالي سكيرة وعارضة أزياء تستعرض جسدها وثيابها في القصر الملكي مع اعلام دانماركية، والرغبة الجنسية الشاذة مابين الملك عم هاملت وامه الملكة، وعلاقة هاملت الجنسية مع اوفيليا عصرية كأنهم في عصرنا هذا مصابين بأمراض نفسية والفصام ،والملكات مصابات بالهستيريا والشذود الجنسي، والامراء فريسة القلق، وشكسبيريبرز كل تعقيدات شخصياته العاطفية والاجتماعية والسياسية، ففي مسرح شكسير ممكن تقديم وتبديل وتأخير مشهد عن مشهد أخر، والمخرج فيليب زاندين حول هاملت الي سيدة وحصل الانجداب مابين الجنسين هاملت واوفيليا علي مسرح مدينة ستوكهولم،وهناك العديد من التجارب الاخراجية اكتفي المخرج بخرقة قماش بدلآ من المنديل في مسرحية عطيل اوخنجرهاملت ففي الكثير من التجارب في المرح المعاصرعندما يحاول المخرج اشراك الجمهور في اللعبة المسرحية بسبب انعزال الانسان في مواجهة مجتمع أكثر تعقيدآ مثلما حصل في مسرحية روميو وجوليت تحول الفضاء المسرحي الي سيرك والحبال ومحاولة اشراك الجمهور في اللعبة، ورؤيا اخراجية مثيرة للجدل لمسرحية روميو وجوليت والفرقة من ليتوانيا المخرج قدم الصراع بين اصحاب مطاعم البيتزا الايطالية والاحدات تجري داخل المطبخ الايطالي ولقاء روميو وجوليت وقصة الحب الرومانسية وهم عراة وسط سكاكين وعدة المطبخ.وهناك فرق مسرحية عديدة في أوروبا تهتم بمسرح الاحتفال والارتجال وخلق روابط جديدة مع الجمهور،وفرق مسرحية مثل مسرح المسدس في السويد في نهاية الستينات ومسرح الشمس ذات اللون السياسي علي ايقاظ الوعي لدي الجمهور وطريقة تغيير نمط حياتهم ، والمسرح يتحول الي أداة ضد برجوازية المجتمع وعن طريق البحث والارتجال والتجريب يركزون علي حدث من الاحداث،ومسرحية حلم منتصف صيف قدمتها فرقة مينوشكين علي بساط حلبة السيرك وفي ستوكهولم قدمت علي شكل مسرح احتفالي وغنائي وفرقة المانية من برلين قدمت مسرحية هاملت بطريقة مسرح الدمي والعرا في استوكهولم ومسرحية ماكبث عرضت علي مسرح الشارع الرابع في ستوكهولم بطريقة مسرح الدمي،والعديد من الفرق لمسرحية تركز في تجاربها علي قضايا البطالة والصراعات الاجتماعية وقضايا عالمية مثل المجاعات الحروب،وكانت صرخة أنتونين أرتو فليقذف المسرح الي قلب الحياة . علي المخرج الحداثوي ان يضرب في الارض المجهولة ولايتقيد فقط باللغة الادبية في النص المسرحي؛والمسرح عبارة عن برلمان لتبادل المهارات المسرحية وتبادل الخبرة الثقافية كما في منهج وبحث بيتربروك،فعالمية شكسبيرلاتوحي لنا فقط علي انه انكليزي من خلال لغة وثقافة، فالترجمة تلعب بشكل تقريبي ان شكسبير ضروري ومفيد من الناحية الثقافية ممكن تقديم هاملت عربيآ او روسيآ اوماكبث ياباني بطريقة الساموراي ،وتقديم مسرحيات شكسبير وبلغات اخري سوف تكتسب معاني والوان جديدة او تقديم مسرحياته مثل مسرحية العاصفة من مجموعة ممثلين من عروق والوان مختلفة يستفاد المخرج من هذا الكم وتنوع الثقافات داخل المجتمعات الاوروبية المخرج يحفزه ويستفزه النص المسرحي الغني في محتواه الادبي والشعري والنفسي وعنارالجمال الدفينة في النص الادبي وخصوصية بناء اللغة المسرحية والمخرج الواعي والذي يدير مفاتيح اللعبة ومستوعب نظرية المسرح وتقنياته يكون قادر علي إستنباط تفسيرمعاصر ومناسب للنص الذي يتناوله، تفسير يتواءم مع كل القضايا الانسانية التي يطرحها ويخلق طقس مسرحي حواري مع المتلقي. فقضية انتيجون والملك كريون عند سوفوكليس المخرج المعاصر اختار النص ولكن طريقة تفسيره تكون جديدة ،وهذه قضية انسانية تجسد العلاقة مابين الحاكم والمحكوم تستند وتقوم عليها اسس الديمقراطية. المسرح عبارة عن مرأة المجتمع فعملية تغيير المجتمع،لم تعد وظيفة المخرج مجرد نقل كلمات مكتوبة علي الورق. كثير من المسرحيات كانت في طي النسيان ولكن المخرج المعاصر احياها.
#عصمان_فارس (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
رقصة الموت. معالجة بريطانية علي مسرح سويدي
-
إغتيال مارا في استوكهولم . مسرح حزين مفعم بالتفاؤل
-
رواية الحرب والسلام على خشبة المسرح
-
شكسبير يتجول في استوكهولم بأزياء معاصرة
-
حسين الأنصاري: لا وجود لنهضة مسرحية عربية دون خطاب نقدي متطو
...
-
المسرح التجاري يسخر من الشعب ويشوه قيمة الانسان ومثله العليا
-
مسرحية الحرب في منتصف الشتاء
-
الرواية والمخرج.. شحنة النص والرؤية علي الخشبة
-
الملوك ونظرية المؤامرة في مسرحيات شكسبير التاريخية
-
مسرحية الام الشجاعة ولعنة الحرب
-
دماء الحرية تلطخ يدي ماكبث
-
قراءة في قصائد الغربة لدى الشاعر خالد الخفاجي
-
جسد الممثل علامة بصرية
-
طقوس ايقاعية علي الخشبة تتشكل عبر الاجسام
-
نساء مشحونات بالعاطفة في بيت برنارد ألبا
-
مسرحية أوديب... التجريب علي نص كلاسيكي
-
الانسان جزء من العصر الذي يعيش فيه
المزيد.....
-
الموصل تحتضن مهرجان بابلون للأفلام الوثائقية للمرة الثانية
-
متى وكيف يبدأ تعليم أطفالك فنون الطهي؟
-
فنان أمريكي شهير يكشف عن مثليته الجنسية
-
موسكو.. انطلاق أيام الثقافة البحرينية
-
مسلسل الطائر الرفراف الحلقة 84 مترجمة بجودة عالية قصة عشق
-
إبراهيم نصر الله: عمر الرجال أطول من الإمبراطوريات
-
الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
-
يفوز بيرسيفال إيفرت بجائزة الكتاب الوطني للرواية
-
معروف الدواليبي.. الشيخ الأحمر الذي لا يحب العسكر ولا يحبه ا
...
-
نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد
...
المزيد.....
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
المزيد.....
|