أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - أيسر طريق للإصلاح والإنقاذ :الضغط على المحكمة الدولية لمحاكمة المستبد العربى .















المزيد.....

أيسر طريق للإصلاح والإنقاذ :الضغط على المحكمة الدولية لمحاكمة المستبد العربى .


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 2588 - 2009 / 3 / 17 - 09:22
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أولا :

1 ـ هناك جريمة فردية عادية وهناك جريمة ضد الإنسانية وهى شخص يقتل أو يأمر بقتل او تعذيب أو سرقة أو إغتصاب الآلاف أو الملايين وهو هنا الحاكم المستبد .

2 ـ والفارق هائل بين الجريمة الفردية والجريمة ضد الإنسانية ، ليس فقط فى عدد الضحايا ولكن أيضا فى عقوبة المجرم .....
المجرم فى الحالتين شخص واحد ولكن فى الجريمة الفردية يدفع المجرم الفرد الثمن بالإعدام أوالسجن ، ولكن فى الجريمة ضد الإنسانية يظل المجرم الفرد حاكما متمتعا بالتقديس والإحترام . ومع أنه مجرم عريق إلا أنه يعامل كرئيس دولة خارج الوطن المبتلى بحكمه واستبداده . وينطبق عليه قول الشاعر
قتل نفس جريمة لا تغتفر وقتل شعب مسألة فيها نظر.

3 ـ أكثر من هذا فطبقا لثقافة العبيد فان المجرم ضد الانسانية ـ أى الحاكم المستبد ـ يتمتع بالتقديس و يحظى بالتمجيد مهما فعل ، ولو حدث نقد أو احتجاج فانه يتوجه الى أعوانه ويظل هو فوق المساءلة وفوق النقد لأنه (يمثل الوطن ).
العكس نراه فى ثقافة الأحرار، فاذا كان الوطن يمكن تقزيمه فى شخص حاكم مستبد فملعون هذا الوطن وملعون هذا المستبد . فى ثقافة الأحرار لا يوجد حاكم للشعب بل خادم للشعب يسعى لارضائه ،ويتعرض للمساءلة والثواب والعقاب أثناء خدمته للمواطنين . الوطن هنا هو جميع المواطنين بالمساواة المطلقة ، وكل فرد منهم يمثل حصته من الوطن ، وليس لأحد أن يحتكر الحديث باسم الوطن .

4 ـ ويحتاج معظم العرب الى عدةعقود من التنوير لكى يتخلصوا من ثقافة العبيد ، ولكن يمكن اختصارها الى عدة سنوات لو تدخلت المحكمة الجنائية الدولية وأمرت بالقبض على كل مستبد عربى بتهمة ارتكاب جرائم ضد الانسانية .

5 ـ عامل الزمن غاية فى الأهمية . تخيلوا لو تم القبض على صدام حسين فى آواخر الثمانينيات بسب جرائمه ضد الإنسانية فى حلبجة والأنفال، كم عددالملايين الذين كان سيتم إنقاذهم من الموت والتعذيب والتشرد من الثمانينيات حتى الآن ؟!.
ولقد تحركت المحكمة الدولية مؤخرا وأمرت بالقبض على البشير ، بعد أكثر من عشر سنوات من المذابح فى دارفور وغيرها ، ولو تدخلت المحكمة الدولية بحزم وعزم ضد البشير من وقتها لأنقذت حياة مئات الألوف من السودانيين .
هذا لا يمنع من تقديم واجب الشكر للتدخل الدولى ـ حتى لو جاء متاخرا ، فيكفى أن ثقافة العبيد العربية تجاهلت مذابح صدام ضد الأكراد و الشيعة ، بل وهاجمت التدخل الدولى لانقاذ أهالى دارفور الأفارقة المسلمين من خطر الابادة العرقية. ثقافة العبيد العربية ترى أن من حق الحاكم أن يقتل من يشاء ولا اعتراض عليه ، ولو اعترض عليه الغرب فهو تآمر وتدخل فى الشئون الداخلية واعتداء على العزة القومية..!!

ثانيا :

1 ـ آن الآوان لإحقاق الحق وإرساء العدل ونحن ندخل عصر القرية الكونية فلم يعد مستساغا أن ينفرد شخص فرد بشعب بأكمله يعبث بمقدراته وحياة أبنائه كيف شاء لكى يظل منفردا بالسلطة . لم يعد مستساغا أن يقتص القانون من مجرم عادى ثم يقف القانون صاغرا أمام مجرم عريق يستخدم جيشه فى قتل وتعذيب الشعب وسلب ونهب الوطن والمواطنين .

2 ـ المستبد العربى هو مجرم عريق ضد الإنسانية ، ولكنه قد تحصن ضدها بالجيش وأرهب الشعب بالتعذيب وقتل فى الناس الشعور بالكرامة وبالتحكم فى الثقافة والاعلام والتعليم قام بتربية الناس وفق ثقافة العبيد على أساس الخنوع لهذا الذل القدرى .
وفى المقابل يثور آخرون لإنسانيتهم ، وعجزا منهم من الإنتقام من المستبد المجرم فإنهم يرتكبون الإرهاب ضد الغرب .
وقد أدرك الغرب مؤخرا أن الإستبداد الشرقى هو المسئول عن كل العمليات الأرهابية التى تنتشر خلف إسم الإسلام وتحرك الغرب أخيرا...
وكانت تجربة العراق وتحريره من صدام مؤخرا وإرساء دعائم الديمقراطية فيه ، ولكن المستبدين أنفسهم هو الذين حولوا العراق إلى حرب أهلية لإفشال المشروع الديمقراطى فى العراق.
أخيرا جاءت الخطوة الحاسمة لترسم الأمل الحقيقى فى الإصلاح ، بالأمر بإعتقال بشير السودان ، ودخول عصر جديد هو محاكمة رئيس مستبد وهو فى السلطة .

ثالثا :

1 ـ الحل الأمثل فى إنقاذ الشعوب العربية من حكامها المستبدين ، ولإنقاذ العالم المتحضر من الإرهاب هو أن يصدر السيد كامبوا قرارا بإعتقال كل مستبد عربى ومحاكمته جنائيا ومصادرة كل أمواله وممتلكاته . السيد أوكامبوا فى متناوله التقارير السنوية لمنظمات حقوق الإنسان الدولية والإقليمية والمحلية الموثوق بها والتقرير السنوى للحريات الأمريكى ، وكلها منشورة وموثقة وتمثل أدلة إتهام دامغة ضد أولئك المجرمين ضد الإنسانية .

2 ـ كما أن صدور الأمر بإعتقال المستبد العربى يجعل العقاب له فقط بدون إيذاء الشعب بالحصار والتجويع أو غزو بلاده أو تقليل المساعدات لها .التدخل العسكرى أو الحصار الإقتصادى أو تقليل المساعدات يجعل الشعب المسكين يعانى من المستبد ومن تلك الإجراءات أما القبض على المستبد فهو عقاب يلحق بالمستبد وحده وأعوانه وينقذ الشعوب المسكينة المغلوب على أمرها .

3 ـ وبمجرد أن يصدر قرار القبض على المستبد فسيجد نفسه سجينا فى بلده ، وقد تحطمت قدسيته ، وسيكون فى وضع يمكن معه بالمفاوضات أن يرحل بدون قطرة دم واحده .

4 ـ وعندما يصدر قرار بتجميد أموال المستبد فى الداخل والخارج فإن تلك الأموال المسلوبة من الشعوب ستعود إليها .

5 ـ الدليل على أن هذا هو الحل الأمثل هو رد الفعل الذى حدث لطغاة مصر والأردن وسوريا والسعودية ... بسرعة عجيبة ، وبناء على مبادرة من حسنى مبارك – إجتمعوا يبحثون مستقبلهم بعد ما حدث للبشير – وقبلها وأثناء إحتدام أزمة غزة ومذابحها كانوا يناورون فى عقد اللقاءات لأن دماء غزة لا تعنيهم وحصار شعب غزة لا يؤرقهم ، فلا يعنيهم سوى دمائهم وأموالهم والحصار الذى قد يتعرضون له لو صدر ضدهم قرار بالاعتقال .

رابعا :

1 ـ ولكن هل نجلس فى العراء منتظرين الخطوة التالية من السيد أوكامبوا ؟!.
لقد تحركت المحكمة الدولية بعد عشر سنوات من مذابح دارفور فهل ننتظر عشرات السنيين لتتحرك ضد بقية المستبدين ؟!! وكم عدد الملايين من الضحايا الذين سيذهبون هباء وبلا ثمن ؟

2 ـ هنا يأتى دور الفعاليات العربية من شخصيات ومنظمات فى الداخل والمهجر .عليها أن تطالب المدعى العام للجنائية الدولية بالقبض على المستبد الذى يحكم وطنها وعليها القيام بالمظاهرات وكتابة الشكاوى للقبض على المستبدين ، وتعرضها على الانترنت للتوقيع عليها . وبالمثابرة والاصرار فلا بد للمدعى العام أن يستجيب.
هذا هو الجهاد السلمى و العمل السياسى البعيد عن العنف الذى به يتم إنقاذ الوطن و المواطنين بدون اراقة دماء .

3 ـ وهنا نموذج لشكوى مقدمة للسيد أوكامبوا،تطلب القبض على المستبد المصرى حسنى مبارك ومصادرة أمواله، وتقدم بيانا بالجرائم ضد الانسانية التى ارتكبها فى حق المصريين . و أتمنى من كل عربى شريف أن يوقع عليها ، وأن يعد الشرفاء العرب فى كل بلد عربى شكوى مماثله يطرحونها للتوقيع ... ثم تنهال تلك الشكاوى والعرائض على المحكمة الجنائية الدولية ... معززة بالمظاهرات ..
والأهم أن يستمر ذلك .. فكلما إستمرت الشكاوى واستمرت المظاهرات فى الخارج ضد المستبد العربى تضائل ذلك المجرم وظهر على حقيقته مجرد فأر مذعور .. وسينتهى به الأمر الى حيث يستحق ..فى زبالة التاريخ .

أخيرا :
هذه هى العريضة المقدمة ضد المتهم حسنى مبارك ـ وترجمتها بالعربية ـ و الرابط الخاص بها .

الى المدعى العام فى المحكمة الجنائية الدولية
To: The International Criminal Court
The Prosecutor
The International Criminal Court
Post Office Box 19519

2500 CM The Hague

The Netherlands
هولندة

لقد قدم بالفعل العديد من المنظمات والأفراد شكاوى ضد حسنى مبارك ووزير داخليته حبيب العادلى تتهمهم بارتكاب جرائم ضد الانسانية ، ولكنك لم تاخذ أى إجراء ضد هذين المجرمين المذكورين ، بالرغم من ان هذه الاتهامات مثبتة جيدا . ولهذا فان الموقعين على هذه العريضة يقدمون مجددا نفس الاتهامات ضد نفس المجرمين المذكورين ، وفى ضوء الأدلة الدامغة هنا يطلبون أن تصدر قرارا فوريا بالقبض على الشخصين المذكورين أعلاه ، وتجميد ممتلكاتهم وحساباتهم المصرفية فى كل مكان لمنعهم من ارتكاب المزيد من الجرائم ضد الانسانية .
ولقد ارتكب هذان الشخصان الجرائم التالية ضد الانسانية :
1 ـ الاعتقال الظالم و العشوائى لمدد غير محددة للأبرياء ، بدون تهمة أو محاكمة.
2 ـ التعذيب المنهجى والاعتداء الجنسى على المعتقلين ، بما فيهم النساء والأطفال، بما ترتب عليه مقتل ما بين 20 الى 30 شخصا سنويا تحت التعذيب.
3 ـ الاعتداء الجنسى على النساء المسالمات اللاتى قمن بمظاهرات لمنع النساء من المشاركة فى المظاهرات التى تعارض مبارك .
4 ـ توظيف البلطجية لضرب و جرح وقتل المتظاهرين المسالمين .
5 ـ ارتكاب مذبحة ضد اللاجئين السودانيين نتج عنها قتل 25 شخصا فى وسط القاهرة لقمع مطالبهم السلمية.
6 ـ خطف الأبرياء من الشوارع و الصاق تهم بهم لم يرتكبوها .
7 ـ إطلاق الرصاص وقتل الناخبين لمنعهم من الادلاء باصواتهم فى الانتخابات .
8 ـ القتل والاختفاء القسرى لمئات من الأبرياء.
9 ـ اضطهاد وظلم الأقباط والأقليات الأخرى مثل الشيعة والبهائيين والبدو والنوبيين وآخرين .

ولم يحدث أبدا أن قدم مبارك والعادلى الى المحاكمة اولئك المجرمين الذين ارتكبوا تلك الجرائم، والقلة القليلة التى تلقت عقوبات مخففة لم تؤثر بأى حال.
والجدير بالذكر أم نظام مبارك قد تعرض للتنديد باستمرار من المنظمات الكبرى العاملة فى حقوق الانسان ، ومن وزارة الخارجية الأمريكية بسبب الجرائم الشنيعة ضد الانسانية التى ارتكبها النظام خلال العشر سنوات الأخيرة ، وأكثر .
ولقد قام الموقعون على هذه الشكوى بتجميع أدلة دامغة للاثبات هذه الاتهامات ضد الشخصين المذكورين ، وتجدها فى الرابط الآتى : http://icc08.110mb.com

ولهذا فإن الموقعين أدناه يطالبونك بأن تصدر قرارا فوريا بالقبض على حسنى مبارك وحبيب العادلى ، وتجميد ممتلكاتهما بسبب ارتكابهما جرائم مروعة ضد الانسانية .


ملحوظة : يمكنكم التوقيع بالدخول على الرابط الموجود هنا.




http://www.petitiononline.com/icc09/petition.html

Arrest Mubarak


View Current Signatures - Sign the Petition

To: The International Criminal Court
The Prosecutor
The International Criminal Court
Post Office Box 19519

2500 CM The Hague

The Netherlands

Many Egyptian organizations and individuals have already presented to you claims against Husni Mubarak and his Interior Minister, Habib El-Adly, for committing crimes against humanity but you have not taken any action against the said perpetrators despite the fact that these claims were well substantiated. Therefore, by this petition, the undersigned bring fresh claims against the said perpetrators and request, in light of the overwhelming evidence provided herewith, that you please issue immediately a warrant for the arrest of the aforesaid persons and for the freezing of their sizable assets and bank accounts everywhere to prevent them from committing further hideous crimes against humanity. These persons have committed the following crimes against humanity:
1) Arbitrary arrest and detention for indefinite time of innocent people without charge or trial.
2) Systematic torture and sexual abuse of detainees, including women and children, as a result of which at least 20-30 people get killed every year under torture.
3) Sexually assault peaceful woman protesters to deter women from participating in anti-Mubarak demonstrations.
4) Employ thuggery and stab and kill or maim peaceful demonstrators.
5) Massacre over 25 Sudanese refugees in downtown Cairo to disrupt their peaceful sit in.
6) Abduct innocent people in the street to frame them for crimes they never committed.
7) Shoot and kill voters to prevent them from entering voting stations.
8) Murder and forced disappearance of hundreds of innocent people.
9) Persecution of and discrimination against Egyptian Christians (Copts) and other minority groups such as the Shiites, the Bahais, the Bedouins, the Nubians and others
Mubarak and El-Adly have never brought to justice the perpetrators of the said crimes and the handful that were indicted received very light sentences which were not enforced, anyway.
It is noteworthy that Mubarak s regime has repeatedly been condemned by all major human rights organizations the world over and by the US State Dept. for committing hideous crimes against humanity in the past 10 years or so.
The undersigned have compiled for your study overwhelming evidence to substantiate our claims against the accused at:
http://icc08.110mb.com
The undersigned herewith call upon you to issue an immediate warrant for the arrest of Hosny Mubarak and Habib El-Adly and for the freezing of assets thereof for committing atrocious crimes against humanity.

Sincerely,
The Undersigned

View Current Signatures



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فن ّ السياسة بين الممكن و المستحيل
- الامام مالك : مبتدع الدين السّنى ..
- الاسلام والرق : (1) مدخل : (وما ملكت أيمانكم )
- تأملات فى قصة يوسف فى القرآن العظيم ( 3 ج ) ملامح الفن الدر ...
- تأملات فى قصة يوسف فى القرآن العظيم ( 3 ب ) : ملامح الفن ال ...
- تأملات فى قصة يوسف فى القرآن العظيم ( 3 ا )ملامح الفن الدرا ...
- هل إلى هذه الدرجة يحب الرئيس مبارك الجندى الاسرائيلى شاليط ؟
- الفاتحة للنبى ..!!
- صفحات من كتاب ( العظات و العبر فى تاريخ القرن التاسع عشر..ال ...
- منهج البخارى فى تصوير النبى محمد عليه السلام
- حوار مع تلميذ سابق
- جماعات الفتوة وصفحة من تاريخ المسلمين الاجتماعى
- من خرافات الدين الأرضى (5 ) تحول علم الحرف فى القرآن الكريم ...
- الاحتراف الدينى يناقض الاسلام
- بيان : المركز العالمى للقرآن الكريم يستنكر حجب موقع (اهل الق ...
- هذه الكراهية المقدسة للغرب .. لماذا ؟
- فى الكفر السلوكى : قيمة العمل فى الآخرة (3 د )
- الفردية فى الاسلام ( Individualism in Islam)
- دموع الإف بى آى ..!!
- بين الرئيس أوباما والملك عبدالله آل سعود


المزيد.....




- لوباريزيان: سجن 3 طلاب أرادوا إنشاء دولة إسلامية بفرنسا
- “هالصيصان شو حلوين”.. اضبط تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 ...
- “شاور شاور”.. استقبل تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ال ...
- قصة الاختراق الكبير.. 30 جاسوسا معظمهم يهود لخدمة إيران
- بالفيديو: خطاب قائد الثورة الإسلامية وضع النقاط على الحروف
- السفير الديلمي: كل بلدان العالم الاسلامي مستهدفة
- مقتل وزير اللاجئين في حركة طالبان الأفغانية بانفجار في كابول ...
- المرشد الأعلى الإيراني: الولايات المتحدة والنظام الإسرائيلي ...
- المرشد الأعلى في إيران يعلق على ما حدث في سوريا
- بابا الفاتيكان يوجه رسالة للقيادة الجديدة في سوريا


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - أيسر طريق للإصلاح والإنقاذ :الضغط على المحكمة الدولية لمحاكمة المستبد العربى .