أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالوهاب النعيمي - واقع القصة القصيرة في الموصل















المزيد.....

واقع القصة القصيرة في الموصل


عبدالوهاب النعيمي

الحوار المتمدن-العدد: 2580 - 2009 / 3 / 9 - 03:31
المحور: الادب والفن
    


روائي وناقد عراقي
ظهرت القصة القصيرة في مدينة الموصل مع مطلع ثلاثينات القرن المنصرم في كتابات ذنون أيوب ثم عبد الحق فاضل وشقيقه الكاتب أكرم فاضل و الدكتور عمر الطالب و عبد المجيد شوقي البكري ، وغانم الدباغ و سالم الدباغ و حنا رسام وحكمت توما الصائغ وإبراهيم بطرس الذين اشتغلوا على تعريب بعض القصص الإنكليزية، ولكن يوسف مليتا كان قد سبق هؤلاء جميعاً حيث اشتغل على التعريب والترجمة منذ سنة 1935 وأصدر الطبيب استراجيان وكذلك القس سليمان الصائغ 1939قصصاً ، بعدهاجاءت رواية (الحان الشقاء) لرمضان احمد البكر، ثم جاءت قصة (الثرى المبتلى) لجرجيس قندلا 1948 و كتب أفرام عبد الله (بهنام واخته سارة الشهيدين) 1949و(عامر وأسماء) ليوسف أمين قصير 1954و(حكايات في الظلام) لعبد العزيز آوجي 1959
وكانت أشبه بالصور المأخوذة من المجتمع تارة أو تصوير العلاقات العاطفية تارة أخرى ولا تخرج في إطار سردها عن إطار التقرير الصحفي، أو المقالة القصصية ، حتى تشكلت فنياً في أواخر الثلاثينات ومطالع الأربعينات في قصص عبد الحق فاضل.
القصة القصيرة في الموصل لم تتبع الأساليب الجديدة السردية المنفتحة إلا في مطلع الخمسينات على يد غانم الدباغ و سامي طه الحافظ وأنور عبد العزيز ومحمود سعيد ويونس صديق وعشرات الكتاب العراقيين من جيل الخمسينات ، لتعقبهم اسماء بارزة ومهمة من جيل الستينات الذين اصبحوا لاحقا من كباركتاب القصة القصيرة. و كان لاسمائهم دورها البارز والمميز في مسيرة القصة القصيرة من بينهم سالم العزاوي وعبد الوهاب النعيمي وعبد الحليم اللاوند ومعن عبد القادر وطه السوادي وعبد المنعم سليمان وعبد الغني علي يحيى وعناية الحسناوي وقصي سالم علوان ولويس السناطي ومحفوظ احمد الزبيدي ومازن المسعودي ومنيب يوسف الشاكر ومحمد عطا الله ونذير الصراف ونبيل خليل الحاج عمر ونبيل ابراهيم الجلبي وهاشم عبد القادر النعيمي ويونس الحديدي وطلال حسن وطلال مجيد وطلال محمود شاهين وانور محمود سامي وتغريد لقمان الجلبي وحسب الله يحيى وحكمت الصواف وخالد عبد الباقي الصائغ ورشدي خورشيد وزهير الخيرو وزهير غانم وسالم حسين الطائي وسيف الدين الجراح وصلاح الدين احمد وسهيلة الحسيني وسعاد عبد الوهاب الشيخ الى جانب اسماء كثيرة اخرى لا مجال لذكرها الان..

واقع القصة القصيرة في الموصل

لاهمية القصة القصيرة في واقع المجتمع الموصلي كما هو شأن المجتمع العراقي في كل بقعة من ارض العراق ، مدنه واريافه فقد ارتاى مركز دراسات الموصل في جامعة الموصل اقامة ندوةعلمية حملت عنواناكبيرا وعائما هو ( واقع القصة القصيرة في الموصل) وقد امتدت لسعة افقها على مدى يومين لاتاحة المجال للباحثين للتحدث عن هذا الواقع من خلال رؤى اكاديمية تبناها اساتذة جامعيون متخصصون في النقد الادبي و رؤى ادبية تبناها ادباء متمرسون من كتاب القصة والنقد من ابناء مدينة الموصل باجيالها المختلفة ، في هذا الرحاب المتسع الشمولي اكد الاستاذ الدكتور ذنون الطائي مدير مركز دراسات الموصل ـ رئيس اللجنة التحصيرية للندوة

على ان لا يختلف إمرء وآخر على عظمة عطاء الموصل في اطار فنونها الأدبية بما تمتلكه من اجناس متعددة ، وإذا قدر لنا اليوم أن نتوقف قليلاً لدى إحدى مكامن إبداع العقلية الموصلية ، وتحديداً في مجال القصة القصيرة ، فذلك تأشير واضح على أصالة وحيوية الفكر الموصلي في عطائه الذي لا ينضب في مختلف المراحل وشتى الظروف .
ولو عدنا إلى الوراء لنتوقف قليلاً عند مطلع القرن العشرين ، في محاولة لرسم أبعاد المشهد الأدبي ، لوجدنا دون عناء تسيّد الموصل وريادتها في مجال الرواية والقصة عموماً ، والقصة القصيرة بخاصة ، بالرغم من تجلياتها بأساليب بسيطة في التعبير ، دون الولوج نحو عوالم محدداتها المعروفة ، كالأطر الفنية والمضامين المركبة ، وبعيداً عن الرمزية في القضايا السردية ، إنما كان الجنوح نحو البساطة في التعبير حد المباشرة في السرد ، وبشكل تلقائي وتنطوي على مفردات ولغة سلسة ، ذلك أن القاص الموصلي ، إنصهر في قضايا مجتمعة ، معبراً عن مشاهد حياتية ، ذات معاني إجتماعية وتربوية وسياسية وأخلاقية ، فضلاً عما يعتمر ضميره من آمالٍ حبيسه ، منطلقاً نحو الرقي ، ينشد التقدم ، في ظل الظروف المجتمعية المخيمة وقتذاك والتي تتراوح بين قسوة الحياة وشظف العيش .
فالمتصفح للجرائد الأهلية خلال حقبة أواخر العهد العثماني ، يلحظ مثلاً على صفحات جريدتي النجاح ونينوى ومجلة إكليل الورود ، المحاولات القصصية المنشورة فيها ، والتي تعد ولا ريب بواكير نمو الإتجاه نحو تأصيل القصة القصيرة ليس في الموصل فحسب ، بل على صعيد العراق عموماً . فإستخدم القاص الموصلي أساليب متعددة تتراوح بين الجاد والساخر في سبيل الوصول إلى مراميه .
لقد أفصحت مرحلة منتصف القرن العشرين والعقود التي تلتها ، عن نضج كبير ، في عقلية القاص الموصلي ، بعد الإطلاع الواسع والتفاعل مع نتاج الرواية والقصة العربية ، وحتى الغربية بمناهجها وأساليبها ومضامينها . فإنعكس ذلك على طبيعة القصة القصيرة في الموصل ، فجاءت مفعمة بالروح ومغترفة من التأريخ والتراث ، موشحة بالأحاسيس الوجدانية ، والتجارب الذاتية المرتكزة إلى القيم الإنسانية والمستمدة من العقيدة الإسلامية في أحايين أخرى .
وقد مثلت جريدة فتى العراق الموصلية الحاضن الاكبر لعمالقة القصة القصيرة في بواكير عطائهم الادبي ، وكل المعنيين هنا يذكرون هامات شامخة في هذا المجال ، أمثال : ذو النون ايوب ومحمود جنداري وأنور عبد العزيز وعبد الوهاب النعيمي وحسب الله يحيى وثامر معيوف وسامي طه الحافظ والدكتور عمر الطالب وطلال حسن وعبد الحميد التحافي ومعن عبد القادر وغيرهم ، ممن تسيدوا الساحة الأدبية وتركوا بصماتهم الواضحة ، أعقبهم خلال حقبة السبعينات والثمانينات والتسعينات مجموعة من مبدعي الموصل من خلال مجاميعهم القصية التي نشرت في الموصل وبغداد والبلدان العربية في أمهات المجلات الأدبية المتخصصة ، معبرين عن ألق الإبداع الموصلي في هذا اللون الأدبي . ونذكر منهم على سبيل التمثيل لا الحصر ، نزار عبد الستار ، بهنام عطا الله ، ، موفق العساف ، ، هيثم بهنام بردى وفارس الغلب والدكتور عمار أحمد عبد الباقي وغيرهم الكثير الكثير . فضلاً عن ريادة المرأة الموصلية وطرقها لأبواب القصة القصيرة في محاولات جادة ورصينة منذ خمسينات القرن الماضي ، غير أن عجلة الحياة أوقفت عطاء اغلبهن إن لم نقل جميعهن .
في هذه الندوة العلمية التي تعد بمثابةالتظاهرة الأدبية التي اقامها مركز دراسات الموصل بجامعة الموصل بوصفه مركزاً بحثياً محورياً بكل ما يتعلق بالموصل في العلوم الإنسانية ، نرمي الإحتفال والإحتفاء بالنخبة الباقية من رواد القصة القصيرة في الموصل ، مع إمتدادهم من الأجيال اللاحقة وفق ثنائية (الريادة وبواكير العطاء) وهم يضيئوون المشهد الأدبي العراقي بغزاة نتاجهم الأدبي والقصصي ... وهم ينقلونا إلى عوالم أخرى .
اعمال الندوة امتدت على مدى يومين متتاليين ، توزعت خلالهما البحوث المقرة من قبل اللجنة التحضيرية على مدار جلستين، تضمنت الجلسة الاولى التي راسها الباحث الناقد الدكتور عبدالستار عبدالله البدراني اثنى عشر بحثا القيت في اليوم الاول واشتملت على بحوث تناولت الرؤى المكانية والبيئة الموصلية وملامح الوجوه والاشخاص في قصص الرواد والمحدثين من كتاب القصة القصيرة في مدينة الموصل ومنها كانت البحوث الموسومة (ركائز القصة القصيرة في الموصل للقاص عمر محمد الطالب
من قسم اللغة العربية / كلية التربية في جامعة الموصل ، و جريدة فتى العراق.. والقصة القصيرة للزميل الصحفي أحمد سامي الجلبي وجمالية الفاتحة النصية مقاربة في خطاب عبد الوهاب النعيمي الحكائي للناقد الدكتور عبد الستار عبد الله صالح من قسم اللغة العربية / كلية التربيةايضا و الرحلة المضيئة للقصة في الموصل(ريادة ومعاصرة)للقاص أنور عبد العزيز وأنماط العلاقات الزمنية في لعنة الحكواتي
للباحث الدكتور محمد جواد حبيب البدراني من قسم اللغة العربية في كلية التريية كذلك ، و فلسفتي في القصة القصيرة للطبيب الدكتورعادل البكري ، و المرجعية البدوية في مجموعة القاص فارس الغلب الموسومة (خربشات سعيد بن هدالج)
للباحث الدكتورأحمد جار الله ياسين من قسم اللغة العربية / كلية الآداب جامعة الموصل ، والفضاء الحكائي في قصص محمود جنداريللباحث الدكتورعمار أحمد عبد الباقي من قسم اللغة العربية في كلية الآداب، و وتحدث الوقائع في المكان
قراءة للمكان في قصص(غانم الدباغ) القصيرة
للباحثة الدكتورةوجدان توفيق الخشاب التدريسية في معهد الفنون الجميلةللبنات في الموصل ، و سيرة الإنسان..سيرة المكان
الموصل في قصص عبد الحميد التحافي للباحث الدكتورفيصل القصيري من معهد الفنون الجميلة في الموصل و المكان – لغة – في ذاكرة السارد
(ذلك النهر الغريب ") أنموذجاً للباحث الدكتور هاني صبري آليونس من قسم اللغة العربية في كلية التربية ، و المرجع والنسق العلامي ..
قراءة سيميائية في قصة القاص الدكتور عمر الطالب الموسومة
(الظل) للباحث الدكتور صالح محمد عبد الله من قسم اللغة العربية في كلية التربية ، و السرد وفنتازيا الواقع


في سرديات ثامر معيوف للباحث محمد جاسم جبارة

من قسم اللغة العربية / كلية التربية) .

اما الجلسة الثانية التي رأسها الدكتور عمار احمد عبدالباقي وعقدت في اليوم الثاني على قاعة المؤرخ سعيد الديوه جي في مركز دراسات الموصل فقد تضمنت اثنى عشر بحثا هي الاخرى منها ( تشاكل انتماء الواقع بالواقع المحرم في مجموعة (الخروج من بيت الألواح) لثامر معيوف للباحث احمد قتيبه يونس من مركز دراسات الموصل ، و قراءة في مجموعتين قصصيتين (عدالة السماء وتدابير القدر) لمحمود شيت خطاب للباحث الدكتور أحمد عدنان حمدي من قسم اللغة العربية في كلية الاداب ، و المرواة بين التجريب والتجنيس للباحث جاسم خلف إلياس ، و المرواة متى ولماذا؟! رؤيتي في الكتابة الغيميارية للمرواتي د. عمّار أحمد والنص حين يكتب شهادة عن تجربتي القصصية للدكتورة وجدان توفيق الخشاب و الدلالة التأويلية في القصة القصيرة للباحث الدكتورقتيبة محسن علي من قسم اللغة العربية في كلية التربية والقناع في قصص طلال حسن للباحثة رائدة عباس السراج من مركز دراسات الموصل ، و السيرة الذاتية.. قراءة في (رسائل الليل) للقاص د. محمد عطاء الله للشاعرسعد زغلول محمود من قسم التاريخ في كلية التربية ، و العنوان في قصص وجدان الخشاب(دراسة سيميائية) للباحث الدكتورعلي أحمد العبيدي

من مركز دراسات الموصل ، و الفضاء الحكائي في قصص محمود جنداري للدكتور عمار أحمد عبد الباقي ) .
ولعل من نافلة القول ان من حق المبدع على مدينته أن يبقى في ذاكرتها فهو وجد لها لأن الأديب عبر التأريخ رسالة إنسانية عظيمة لمحاربة قبح العالم وخبث الأقوياء، كما اشار الى ذلك القاص حسين رحيم في شهادته التي حملت عنوان ( لننصف مبدعينا ) والتي قال فيها ان مدينة كمدينة الموصل ولادة للإبداع والمبدعين منذ زمن موغل في عمق التأريخ تؤكد حقيقة إنها مدينة حضارة وعلم لذلك فإن جامعتها تؤيد هذه الحقيقة من خلال العديد من العقول الأكاديمية الرصينة والذين درس على أيديهم أجيال من الطلبة والباحثين الذين تخرجوا فيها. وهو ما يؤكد إن هذه الجامعة هي حاضنة العلم والمعرفة.. ان فعل الكلمة قد سيرت البشرية منذ آدم وحواء ولحد الآن لذلك كان لحملتها عبر التأريخ دورها الفعال في توجيه البشرية نحو فعل الخير وإرساء دعائم القيم الإنسانية النبيلة من خلال دخولها النفس البشرية وسبر غورها، كذلك حلقت في مجاهل الكون العظيم وأثارت اسئلة الوجود الأزلية بخيال المبدع السباق إلى كشف ما ستؤول إليه الإنسانية بنصوص أدبية كبيرة كانت وما تزال فعالة في مسيرة الحضارة الإنسانية، ومن هنا ظهرت الدراسات والتحليلات القائمة على إكتناه محتوى هذه النصوص وإظهارها للعلن من خلال المدارس النقدية والتي سارت بإتساق مع تطور العقل البشري، فلولا النقد لما عرفنا الأدب وتمكنا من فرز الغث والسمين منه، لذلك ظلت تلك الوشاجة ما بين العقل الإبداعي القائم على النص والعقل الأكاديمي تقوم إحداهما الأخرى فلا نقد بلا نص أدبي ولا نص أدبي بلا نقد.. ولست بصدد الحديث عن ماهية الكتابة تحليلاً أو تأويلاً أم إستشراف الرؤى النقدية أو الفكرية فيها.. أو الدخول إلى عوالم القصة والرواية.. بل
سأتحدث عن الوجه الآخر للكتابة... وهو الوجه الإجتماعي وأعني به الكاتب الروائي والقاص... حين ينتهي من كتابة نصه.. أي نص.. ربما تشغله هواجسه من الخوف والفرح والإرتياح، لكن معاناته الحقيقية تبدأ في عملية إيصال النص إلى القارئ عن طريق قنوات النشر... وما اصعبها في كثير من الأحاين، لكن ربما سينشر وقد يقرأ النص قارئ أو أكثر وقد يطرق بابه أحد لكنه في كل الأحوال سيكون سعيداً في إمتلاك حق له وحده وسيكون في داخله ممتناً للجميع... والسبب بسيط.. إن المبدع في عملية بحث دائم عن وجوده للناس والآخرين فالموهبة التي منحها الله عز وجل له قد تكون في أحيان نعمة ولكنها في غالب الأحيان عذاب وسلسلة طويلة من خيبات وبالتالي الإختفاء والنسيان وهي آفة الإبداع، ثم إن إغتراب المبدع عن العلاقات الإجتماعية حولت طموحه بإتجاه واحد هو أن يقرأ له.



#عبدالوهاب_النعيمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في مشغل الفنان التشكيلي عوني سامي صياغة الواقع .. برؤية الحل ...


المزيد.....




- -جزيرة العرائس- باستضافة موسكو لأول مرة
- -هواة الطوابع- الروسي يعرض في مهرجان القاهرة السينمائي
- عن فلسفة النبوغ الشعري وأسباب التردي.. كيف نعرف أصناف الشعرا ...
- -أجواء كانت مشحونة بالحيوية-.. صعود وهبوط السينما في المغرب ...
- الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ...
- رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالوهاب النعيمي - واقع القصة القصيرة في الموصل