أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين جهيد الحافظ - لراية الحمرة














المزيد.....

لراية الحمرة


حسين جهيد الحافظ

الحوار المتمدن-العدد: 2574 - 2009 / 3 / 3 - 04:54
المحور: الادب والفن
    


الناصرية / عراق
ما بين يقضه وحلم.....
..... واِجفون بيهه الوسن....
............ دنيه ويفيض اِحساس
روحي حمامة فرح........
اِجناح شايل سنبله
....واِجناح وردة ياس
واِبگلبي طش الفرح....
....فرحة ابن فرناس
نهران بي الزهو....من شيمة العبّاس
طش بي حيل وبعد.... طش بي گد الكون
وجفوني رسمن سمه.....
...نجمه وغصن زيتون
بس بيه غيمه بقت... واتهون هم اتهون
ماتبقه غيمه أبد...بعيون الاِيحبون
وعثرات جدم الدرب متعطل اليمشون
وما دام بينه الحزب.....
..حيل وهدف مضمون
نوصل شواطي الأمل واِنعبر اليردون
ولازم نشوف الشمس.....
.. مادام عدنه اعيون
واِيضيع جدم المشي ....
.... يالحلوه بالباگوچ
لا ضاع بيهم صدگ......
....تاهوا ولا وصلوچ
وانت وحگ عزّتچ ..والرادوا ايذلّوچ
يخسون ذلوا تره.. وأبدا فلا لحگوچ
اشِكثر واِشگد هومشوا.....
....عجزوا ولا لاحوچ
ظليت شمس وگمر......
...وكل البشر شافوچ
أحمر يرف بيرغچ.....
... بيه منجل وجاگوچ
بيه ....منجل .......وجاگوچ



#حسين_جهيد_الحافظ (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لغز جواي
- صور قد يكزن لها معنى
- قيامة ثانية
- أبو سرحان في ذاكرة الزمن
- الى كزار حنتوش
- الغربة نار
- رسائل الحافظ -الرسالة الثالثة/شوگ و وسفة
- رسائل الحافظ الرسالة الثانية / اِشطوط الصبر
- رسائل الحافظ الرسالة الأولى/ سنين اِجفاك
- 6 حروف
- خواطر لعيد
- سفرة وهم
- ومضات
- عشر سنوات
- بيان أول
- الى مسلول
- تعال وتمني
- خواطر ممزقة
- المالكي نجم للشعر وفارس للمنصة
- مساجلة ساخنة في الأبوذية


المزيد.....




- الشَّاعرُ - علاَّل الحجَّام- فِي ديوان - السَّاعَةِ العاشِق ...
- محمد الغزالي.. الداعية الشاعر
- تحقيق المخطوطات العربية.. بين إحجام العالم وإقدام الجاهل
- رواية -نيران وادي عيزر- لمحمد ساري.. سيمفونية النضال تعزفها ...
- فنانة تشكيلية إسرائيلية تنشر تفاصيل حوار خطير عن غزة دار بين ...
- مغني راب أمريكي يرتدي بيانو بحفل -ميت غالا- ويروج لموسيقى جد ...
- فنانو أوبرا لبنانيون يغنون أناشيد النصر
- 72 فنانا يطالبون باستبعاد إسرائيل من -يوروفيجن 2025- بسبب جر ...
- أسرار المدن السينمائية التي تفضلها هوليود
- في مئوية -الرواية العظيمة-.. الحلم الأميركي بين الموت والحيا ...


المزيد.....

- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين جهيد الحافظ - لراية الحمرة