|
عبيد الدولار (قراءة أخرى)
نادر قريط
الحوار المتمدن-العدد: 2567 - 2009 / 2 / 24 - 04:27
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
عندما يجف آخر حقل وتذوي آخر سنبلة. عندما يجف آخر نهر وتموت آخر سمكة. حينها لن تستطيع أن تأكل النقود. هذه ترجمة لشعر طرق باب ذاكرتي، وأظنه للألماني بريخت مع أن العرب تجاوزا بلاغته الشعرية وتحدّوا جفاف الحقول والأنهار عندما أكلوا التمر وشربوا حليب النوق المهم أن المقطع ينسجم مع تحوّلات العالم وأزمته الإقتصادية الطاحنة وما تذريه من رياح عاتية بدأت تضرب شواطئ المترفين والمصطافين وأكواخ المنكوبين والفقراء الأزمة أيها السادة تنذر بالشؤم والخراب فلا تلهينّكم صغائرالأمور ؟ حرب غزة إنتهت (عاش من مات، ومات من عاش) إسرائيل ألقت بوزنها الإنتخابي في كفة الإرهابي المتعصب المافيوزي ليبرمان، مصر ألقت بثقل أبو الهول التاريخي على بوابة رفح؟ العراق انتخب أيضا وبدأ فصلا جديدا في عصر كانتونات الطوائف والأعراق. ابن عثيمين مازال يرفض كروية الأرض!! القطة بدأت تدفن فضلاتها (بالعربي الفصيح خراءها) فقصة الإرهاب الإسلامي والحرب عليه هي حيلة سينمائية في فيلم يروي قصة (أمريكا والبترول والوهابية) أمريكا بدأت التغيير ليس مع إعتلاء أوباما .. بل مع إنخفاض إقتصادها الذي أصيب بوخزة دبوس، سببت تنفيس بالونه! أقول تنفيس بدل فرقعة ..لأن الأخيرة قد توقظ العالم من سكرته التي بدأت عام 1989 مع بداية نهاية الإتحاد السوفيتي وسقوط جدار برلين، وقذائف (الديمقراطية)، التي أطلقها السكير يلتسين على مبنى البرلمان المحاصر إنها أيضا بداية الإنطلاقة الجنونية لتسويق عصر الرقميات (فاكس، صحون لاقطة، إنترنت، تلفون محمول، سي ـ دي، كاميرات رقمية، تلفزيونات رشيقة، جوجل عولمة خصخصة مصمصة، وتسويق كل شيئ لايحتاجه البشر إذا جاعوا ) وتبسيطا لكثير من المركبات وجدت أن أخوض في بعض الخلاصات المعرفية الإقتصادية للتعرف على بذور الأزمة الراهنة، والتعرض لإنعكاساتها على واقع إجتماعنا البشري خصوصا في المنطقة العربية (بقدر مايسمح به النص)
1ـ في القرن 19 بلغت الثورة الصناعية أوجها، واخترقت آلاف الكيلومترات من سكك الحديد ألمانيا وفرنسا وبريطانيا. أنفاق جبارة ثقبت الجبال، معامل نسيج وتبغ وزيوت ومناجم فحم وحديد وغيرها صنعت غمامة سوداء فوق القارة الأوروبية، ومع مطلع القرن العشرين كانت الشركات المصنعة للسلع والآلات تتبوأ صدارة الرأسمال. إضافة إلى شركات البترول التي بدأت لتوها عصرا ذهبيا. ومع تراكم رأس المال توسع القطاع الخدمي المصرفي وشركات التأمين وأسواق المال (البورصة). التي بدأت أيضا تتسلق قمة الهرم الإقتصادي بسبب فكرة قديمة حديثة مفادها أن رأس المال يمتلك أيضا ريعا ربحيا ليس بسبب قدرته على الإستثمار فقط بل لدينامية ذاتية إسمها "فائدة". أتاحت للبعض القول: دع أموالك تعمل لك بمعنى دع الأغبياء يعملون لك (وبكلمة ألطف: دع الثيران تحرث أرضك!) ومع صعود أمريكا إستطاع دهاقنة المال (روكفلرـ مورغن ـ روتشيلد ـ فابورغ) الضغط لتأسيس البنك الإحتياطي الفيدراليRFB، وتمرير قانونه الخبيث على الكونغرس أثناء عطلة أعياد الميلاد وغياب معظم الأعضاء، لقاء وعد (صفقة) مع الرئيس وود روغلر عام 1913 ومهمة هذا البنك السيطرة على طباعة ورق إسمه "دولار" يتم إقراضه للبنوك الأخرى لقاء فائدة، وله (البنك) وظيفتان أولها تحديد سعر الفائدة وثانيها التحكم بمقدار السيولة (السيطرة على التضخم) .. لكن من أين سيدفع المُقترض مبلغ الفائدة المترتبة عليه؟ ماكو مشكلة! عليه أن يقترض مرة ثانية من RFB لقاء فائدة؟ إنه ببساطة نظام عبودية يتيح لمجموعة من رجال الظل حكم أمريكا. وهكذا إستمر صعود رأس المال وبلغ ذروته بعيد قنبلة هيروشيما آنذاك تجاوز الدخل القومي الإمريكي لوحده دخل العالم مجتمعا. وقد أتاحت حقبة مابعد الحرب الثانية تمدد المارد الأمريكي وقضمه لتركة الإمبراطورية التي غابت عنها الشمس، خصوصا بعد أن أصبح البترول شريان الصناعة الحديثة، وأهم سلعة تجارية عابرة للقارات. ويبدو ذلك جليا في حدثين مهمين : 1ـ اللقاء التاريخي بين فرانكلين روزفلت والملك عبدالعزيز آل سعود على متن البارجة كوينزي، التي كانت ترسو في منطقة البحيرات المرة المصرية عام 1945م، وعقد أهم حلف بين الإدارة الأمريكية والدولة الوهابية، لا يُطلق يد شركات النفط فقط بل يحوّلها لرأس حربة تتلاعب بمصير المنطقة عبر تمويل الإنقلابات والحروب السرية على الوطنيين والعلمانيين العرب، وكبح جماح الناصرية فيما بعد. ولا أبالغ القول بأننا مازلنا نحصد لعنة هذا الحلف الشرير، فمن فيض بركاته علينا كانت حرب أفغانستان ضد السوفييت، وصناعة الجهاد الإسلامي (ب 90مليار دولار أنفقتها عليه المملكة السعو ـ وهابية) وهزيمة عبدالناصر التي تبعها إدخال مصر والمنطقة في جلباب البداوة وعلومها العثيمينية. 2ـ أما الحدث الثاني فهو إعادة الCIA شاه إيران إلى السلطة بعد هربه على متن طائرة إيطالية إلى بغداد أعقاب ثورة الدكتور مصدق وتأميم النفط عام 1952 هذا الحدثان وطدا إرادة سياسية أمريكية، تتيح تدفق البترودلار، بمعنى أن كل برميل تضخه الآبار يُلزم المشتري دفع قيمته بورقة الدولار، التي يتوجب إقتراضها أو حيازتها (بفائدة) يذهب ريعها للRFB ، ورقة كُتب عليها قبل عام 1933 (تصرف بما يُعادلها من الذهب) ثم كُتب عليها لاحقا عبارة: (ورقة قانونية للدفع) بدون تعيين القانون الذي يحدد قيمتها. وبما أن الموضوع مركب وطويل ويغصّ بالأحداث أتوقف عند هذا الحد لإلقاء نظرة على عالم الألفية الثالثة الذي تقوده الدولة الأقوى بعد أن هزمت ألدّ أعدائها الشيوعين. عالم تتحكم فيه سوق حرة معوّلمة تعتمد الرقميات والتقنيات العالية..وبعجالة أعرض بعض الخلاصات المهمة حول توزيع الناتج القومي وحجم التبادل التجاري ثم التعرف على سوق المال وأليات عمله لتفسير شيئا من لعبة هذا الكائن الشبحي الذي بات يسحقنا بعقبه الحديدية ويهدد مصائرنا 1ـ الناتج القومي الإجمالي لأهم مناطق العالم حسب تقديرات البنك الدولي لعام 2005 الدولة ـــــ الناتج القومي (تريليون [ألف مليار] دولار) ــــــ %للناتج القومي إلى العالمي الإتحاد الأوروبي ــــــــــــــــــــ 13,54 ـــــــــــــــــــــــــــ 30% الولايات المتحدة ـــــــــــــــــــــ 12,96 ــــــــــــــــــــــــ 29% اليابان ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 4,98 ـــــــــــــــــــــــــــ 11% الصين ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 2,26 ــــــــــــــــــــــــــــ 5% كندا ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 1,05 ـــــــــــــــــــــــــــــ 2% الشرق الأوسط ــــــــــــــــــــــ 1,13 ــــــــــــــــــــــــــــــ 2%
2ـ تزايد حجم التجارة الدولية أكثر من أربعة أضعاف للفترة بين 1989و2007 (من 3,02ترليون $ ، إلى 13,9 ترليون) مع أن حوالي 70% من تلك التجارة (إستيراد وتصدير) تجري حصرا بين الإتحاد الأوروبي وشمال أمريكا واليابان، لكن الفترة تميزت بخسارة دائمة للميزان التجاري الأمريكي بلغت عام 2007 حوالي 0.8ترليون$ ( 2 ترليون$ إستيراد مقابل 1.2 تصدير)
سوق المال: الأرقام التي مرت ليست مهمة لذاتها بل كإطار معرفي لتقدير حجم الأزمة المالية، كخصوصية لواقع إقتصاد ليبرالي معوّلم إستطاع أن يفرض إراداته ويجبر الدول على التأقلم من أهدافه، والتنازل عن حقوق السيادة الوطنية (من خلال القبول بشروط وإملاءات البنك الدولي، ومنظمة التجارة العالمية) وهو واقع جديد ارتبط عضويا بثورة رقمية ذات تقنيات رفيعة. وربما يكون مجديا أن نسأل متى وأين بدأت قصة سوق الأوراق المالية (البورصة)،وما هي الخصائص والدوافع الثقافية ـ العقلية وراء نشأتها؟ بإلقاء نظرة على الموسوعة يكتشف المرء أن أول مبنى للبورصة شيّد في مدينة Brügge البلجيكية (قريبة من هولندا) عام 1531 تبعتها مدن ألمانية، ثم لندن عام 1571، وفراكفورت 1585 وأقرت أمستردام بناء دار للبورصة عام 1613.. وصولا لإنشاء أهم وأكبر سوق مال في العالم وهو : سوق نيويورك المالي الذي تأسس عام 1792 على يد 24 من التجار والمضاربين. والملاحظة الأولى التي يمكن إستنتاجها في كرنولوجيا نشوء تجارة الأوراق المالية (التي تعني شراء حصص أو أسهم في أحد المنتجات للمشاركة في جني أرباحه) بدأت في مدن كانت أو أصبحت بروتستانتية أو حيث تعيش أقليات يهودية، في حين تأخرت معظم المدن الكاثوليكية خصوصا في إيطاليا وإسبانيا وبولونيا والتي لم تفتتح أسواقا للمال قبل القرن 19 ؟ وهذا يفسر خاصية لتك المدن البروتستانية المتحررة عقليا والبعيدة عن مركز الدوغما الكاثوليكية وجيوش البابوية، إضافة إلى وجود تجار يهود، اكتسبوا خبرة في تأسيس بيوتات المال عبرالقرون الوسيطة من خلال عملهم كمستشارين ومحاسبين ماليين في قصور النبلاء والأمراء القشتاليين والعرب إضافة لنيلهم حظا وافرا من التعليم، إفتقدته عموم الناس في ذلك الزمن. وربما بسبب بُعد اليهودية عن ميثولوجية السماء وتعلقها بأرض تسيل لبنا وعسلا ودراهما (أرجو ألا تنقلوا هذا الكلام عن لساني حتى لا أتهم بعداء السامية؟) كل ذلك ساهم في صناعة "الأمريكان دريم" فالبروتسانتية نفسها إقتبست أيضا فكرة أرض الميعاد (أمريكا) وقامت بشرعنتها من خلال إبادة يوشعية لكنعان أمريكا (الهنود الحمر) وعودة إلى لغة الأرقام نجد أن حجم التجارة المالية في سوق نيويورك للشركات المسجلة (عددها 2800 شركة برأسمال قدره 10تريليون $) يقدر يوميا ب 45 مليار دولار (نوفمبر 2004)!! تخيلوا 45 مليار يوميا هو حجم الرأسمال المتداول في بيع وشراء أسهم وسندات، وصناديق إستثمار..إلخ وهذا يفوق حجم التجارة العالمي بحوالي 50%، ومنه يمكننا قراءة أهم خلاصتين للإقتصاد النيوليبرالي الرقمي: خلاصة 1 : إن حجم التجارة في سوق المال (تجارة إفتراضية) بلغ أكثر من ضعف التجارة الحقيقية وقيم السلع العابرة للبلدان خلاصة 2: أصبحت تجارة الميديا والإعلان وملحقاتها من فضائيات وأقمار وياهو وجوجل..إلخ الإقتصاد الأول الذي يفوق رأسماله صناعة البترول؟ لهذا أصبحت قوائم أغنياء العالم ونشرات المشاهير لاتحوي إلا صنّاع الميديا وسماسرة ومضاربي أسواق المال. لكن كل ذلك لايكشف لنا أسباب الأزمة الراهنة غالبا ما يتبادر للذهن سؤال: أين تذهب النقود التي إشتُريت بها الأسهم ..لماذا تتبخر؟ فالمعادلة البسيطة تقضي بأن المال الذي خرج من جيب لابد دخل جيبا أخرى (هكذا تقول فلسفة سوق الحميدية). لكن المال في الول ستريت هو قيمة إفتراضية داخل لعبة الأرقام .. والبيت الذي ساهمنا في شرائه (بالإسهم) هو سمك في البحر، فقد دفعنا سعرا (رقميا) يفوق عشرات المرات قيمة ما فيه من خشب وإسمنت!! لذا فإن الأزمة بدأت عام 2007 في سوق العقارات الأمريكية، لعجز الملاك عن تسديد قروضهم؟ قروض كانت النبوك قد حولتها إلى أسهم وسندات عقارية وباعتها لمستثمرين أصبحوا أيضا من الناحية النظرية ملاكا لنفس العقار، ثم مولتهم بقروض أخرى لشراء مزيد من الأسهم، والأدهى أن البنوك قامت بتأمين تلك القروض لدى بيوت مال وشركات تأمين سرعان ما فقدت السيولة اللازمة لتعويض الأضرار الفلكية مما سبب إنهيارها .. إنها ببساطة حلقة جهنمية جعلت قيمة القرض العقاري الأصلي عبارة عن أرقام وهمية متضاعفة .. وجعلت للعقار ملاكا عديدين دون أن يملكوه فعلا المثال أعلاه هو محاولة تبسيطية رائجة تصف الفيل بوصف ذيله فقط، فالحقيقة أن الأزمة أكثر أصولية وتضرب جذورها في طبيعة نظام إستغلالي صبياني تحكمه إدارات تكنوقراط مراهقة، فاقدة لرؤية الفلسفة والحكمة بمنظورها الكوني. هكذا تبدو المهزلة واضحة المعالم عندما يقفز مؤشر الأسهم الأمريكي (داو جونز) من 2894 نقطة عام 1989 إلى حوالي 14000 نقطة نهاية 2007 لماذا؟ .. هذا معناه للبسطاء من أمثالي أن الأصول المالية أو الطاقة الإنتاجية للشركات قد نمت 500% خلال عشرين سنة !! يا للهول!! كيف حدث ذلك ونحن نعلم أن معدل النمو الإقتصادي لم يتعدى 3% سنويا أي 60% خلال عشرين سنة وعليه وجب على المؤشر (منطقيا) أن يترواح عند 5000، فلماذا بلغ 14000 نقطة؟ الإجابة تكمن في أن أمريكا كمركز جذب للإستثمار إمتصت يوميا أكثر من مليار دولار ( نقلا عن إيمانويل تود) من فائض ثروات العالم، الباحثة عن الأمان والربح، مما كدس أموالا خرافية، تم إبتلاعها في الثقب الأسود للنظام المالي.. أجل لقد إشترى أثرياء العرب بثمن بترولهم سمكا في البحر. فمعظم إستثماراتهم ذهبت في خبر كان. نصفها على الأقل قضى نحبه ونصفها ينتظر. هذه هي الحقيقة التي يجري تشيعها ودفنها في سوق المال، فلا حول ولا قوة إلا بالدولار
#نادر_قريط (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
وفاءا للسلطان (كتاب عن إستنبول)
-
فصلُ الحوار فيما يكتبه فؤاد النمري وكامل النجار.
-
الثقافة النافقة واللغة المنافقة
-
داوود وسليمان: أركيولوجيون يحلّون لغز الأسطورة
-
ما بعد غزة، الجزيرة: سلطة رابعة؟
-
في وداع أمير الدراجي (نخلة عراقية في صقيع النرويج)
-
غزة وسقوط نظرية شعبولا
-
عندما يصبح الموت هدية من السماء
-
غزة ورقصة الفالس
-
شكرا لدولة إسرائيل
-
إذا لم يكن الحوار متمدنا يصبح خوارا
-
مصر تدحض الزمن
-
فصول من السيرة النابية
-
اللغة وأنسنة الرموز
-
إختلاق -الشعب اليهودي- متى وكيف؟
-
إعادة فتح مكّة!
-
كازينو الرأسمالية؟
-
أنا وعصا موسى
-
حول كاليش وتاريخية النبي
-
دفاعا عن الوثنية؟
المزيد.....
-
صور سريالية لأغرب -فنادق الحب- في اليابان
-
-حزب الله-: اشتبك مقاتلونا صباحا مع قوة إسرائيلية من مسافة ق
...
-
-كتائب القسام- تعلن استهداف قوة مشاة إسرائيلية وناقلة جند جن
...
-
الجزائر والجماعات المتشددة.. هاجس أمني في الداخل وتهديد إقلي
...
-
كييف تكشف عن تعرضها لهجمات بصواريخ باليستية روسية ثلثها أسلح
...
-
جمال كريمي بنشقرون : ظاهرة غياب البرلمانيين مسيئة لصورة المؤ
...
-
-تدمير ميركافا واشتباك وإيقاع قتلى وجرحى-..-حزب الله- ينفذ 1
...
-
مصدر: مقتل 3 مقاتلين في القوات الرديفة للجيش السوري بضربات أ
...
-
مصر تكشف تطورات أعمال الربط الكهربائي مع السعودية
-
أطعمة ومشروبات خطيرة على تلاميذ المدارس
المزيد.....
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
-
المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع
/ عادل عبدالله
-
الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية
/ زهير الخويلدي
-
ما المقصود بفلسفة الذهن؟
/ زهير الخويلدي
المزيد.....
|