|
لماذا يحق للمراة السعودية أخذ حريتها الشخصية ومساواتها بالرجل؟؟؟؟؟
احمد محمود القاسم
الحوار المتمدن-العدد: 2561 - 2009 / 2 / 18 - 09:50
المحور:
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
لم تعد المراة السعودية قاصرة حتى تفرض عليها الوصاية من ولي امرها، أو من قبل ما يعرف بالمحرم، ويحرم عليها حتى قيادة السيارة، وهو حق من حقوقها الأنسانية، وحق من حقوق حريتها الشخصية، كأنسانة تريد ان تتمتع بحقها في الحياة، كونها كائن بشري، اسوة بباقي نساء العالم، على هذه البقعة من الارض. كل نساء العالم، يخرجن من بيوتهن الى الأسواق والمحال التجارية والى المدارس والجامعات، والى مواقع عملهن بحرية، ويتنقلن من مكان الى آخر، حسب رغبتهن واحتياجتهن، وحسب ما تسمح به ظروفهن، الا المراة السعودية، التي لا تستطيع تجاوز عتبة منزلها، الا بوجود محرم معها، أو وجود ولي امرها، كما انه يحرم عليها ركوب السيارة او قيادتها الا بوجود المحرم أو ولي الأمر أيضا. يمكن قبول ان يفرض هذا الأمر على الشابة القاصر أو حتى على الشاب القاصر، او المجنون، والشخص الذي لا يميز بين ما ينفعه او يضره، اما ان يفرض على المراة السعودية، كونها امراة فقط، فهذا تمييز عنصري على اساس الجندر، وهذا الظلم بعينه والأجحاف بحقوقها الأنسانية كمخلوق بشري، له كافة الحقوق، كبقية نساء العالم، على الأقل، يجب مساواتها بالمرأة العربية والخليجية خاصة. هناك صور رائعة جدا من صور المرأة السعودية، والتي تثبت كفاءة وابداعية المراة السعودية، وشخصيتها المميزة، في العمل والفكر، وشتى المجالات العلمية والأبداعية والخلاقة. بالله عليكم، كيف نفرض على هؤلاء النسوة الرائعات والمبدعات والعظيمات والخلاقات، ولي امر او محرم، حتى لو كان جاهلا أو اميا، كونه رجلا وذكرا فقط، وماذا ذات تفعل اذا لم يكن لديها محرما أو ولي امر لها في منطقة اقامتها؟؟؟ حتى تجرجره معها عند حاجتها للخروج؟؟؟. ان يكون هذا وصيا على فتاة قاصرة أو جاهلة أو معوقة أو فتى قاصرا، يمكننا فهمه أو قبوله، اما ان يوضع لسيدة متعلمة دكتورة او طبيبة او مهندسة او كابتن طيار أو عالمة او سفيرة وخلافه من المناصب الريادية الأخرى، فهذا حقيقة صعب تقبله، اذا لم يكن من قبل المرأة فحسب، فحتى من قبل الرجال المثقفين والواعين لحقوق المرأة، خاصة انه اخيرا، تم تعيين الدكتورة الفاضلة نور الفايز بدرجة وزيرة نائبة لوزير التربية والتعليم لشؤون البنات، والتي اصبحت تتبواها المراة السعودية الان عن جدارة وتجربة، فهذا حقا عيبا واجحافا بحقوقها وقدراتها وابداعاتها وشخصيتها وكفاءتها اذا ما طلب منها عند حضورها الى الأجتماعت وخلافه ان تحضر معها محرما وورقة من ولي أمرها، وعيبا على من يفرض عليها هذا الوضع المشين بحق الرجال، وكانهم لا يثقون بزوجاتهم وأخواتهم وبناتهم وأمهاتهم، وعليهم ملاحقتهم ومراقبتهم كل لحظة ودقيقة الى الأمكنة التي يرغبون بالذهاب اليها، وهذا من سابع المستحيلات امكانية تطبيقه، ولو ارادت المراة ان تنحرف بسلوكها بقناعاتها، فهي تستطيع ذلك، مهما حاولنا تضييق حريتها ووضع العواقب والمعوقات امامها، وكما قيل عن المراة (فان كيدهن عظيم)، لذا لا يجب ان ينظر الى المراة هذه النظرة الدونية والمتشككة بها دائما، وعلى انها قاصرة، والرجال قوامون على النساء، والمرأة خلقت من ضلع آدم الأعوج، وثلثي اهل النار من النساء، والمرأة والشيطان رضعا من ثدي واحد، والبنات للممات، وشاوروهم ثم خالفوهم، وشهادة الرجل بأمرأتين، وما أجنمع إمرأة ورجل الا والشيطان ثالثهم، ومنع المرأة من حق الترشيح والأنتخاب، وتبوأ المناصب السياسية والأدارية العليا، وعدم مشاركتها بالقرار السياسي وغيرها من المحظورات، والتي تتناقض مع حقوق المرأة الأنسانية، ولا تتمشى مع سنن الطبيعة والعصر، والتقدم والتطور. لنقرأ بعضا من النماذج النسائية المشرقة والرائعة، والتي تعبر بصدق وحق، الى ما وصلت اليه المراة السعودية، وما برعت به من كفاءة وقدرة، وهن بالآلاف، ولا يسمح هنا المجال لذكرهن جميعهن، وأكتفي بذكر نماذج منهن للدلالة فقط: النموذج الأول-الدكتورة هويدا القثامي: تعد الدكتورة هويدا القثامي، أول استشارية أولى في جراحة القلب، في الشرق الأوسط، والثانية في العالم، وانتخبت واحدة من أصل خمسين شخصية مشهورة على مستوى العالم، كما تنفرد بأنها اول من بدأ بعمليات ربط الشريان الرئوي في الأطفال، الذين لديهم عيوب خلقية في القلب، وكان تفرغها الكامل، لجراحة القلب للأطفال والرضع والخدج، بدأت الدكتورة هويدا القثامي، عملها في مستشفى القوات المسلحة في الرياض، قبل سبعة عشر عاماً، حازت خلالها على الزمالة البريطانية في الجراحة، من جامعة أدنبرة في بريطانيا، ومن ثم حصلت على شهادة الزمالة الكندية، في جراحة القلب للأطفال، من جامعة (تورنتو) في كندا، وشاركت في سبع عشرة مشاركة، كمتحدثة ورئيسة لبعثة طبية في مختلف دول العالم، وقد تسلمت وسام الملك فيصل من الدرجة الرابعة، لجهودها الحثيثة في هذا المجال. النموذج الثاني-كابتن طيار هنادي الهندي: تعتبر هنادي الهندي، اول فتاة سعودية تقوم بقيادة طائرة، وهنادي الهندي هي أول كابتن لطائرة سعودية. " وفي لقائها مع مجلة (سيدتي) تحدثت بالتفصيل عن اسباب اختيارها هذا المجال، والصعوبات التي واجهتها في سبيل تحقيق هذا الحلم، والهجوم الذي تعرضت له من قبل بعض مواقع الانترنت، والوسائل الإعلامية، وظروف توقيعها عقد عمل مع شركة "المملكة القابضة" كما تطرقت هنادي لجوانب أخرى من حياتها الشخصية. قالت هنادي: (ما كنت أسعى إليه، هو تحقيق أمنية والدي والحصول على رخصة في الطيران، بعد ان تخرجت، علمت بأنني أول كابتن طيار سعودية، كما أنني أصبحت مصدر فخر لأهلي ولبنات بلدي، وكنت بداية أرغب بالسفر الى بريطانيا للتعلم هناك ونيل رخصة قيادة في الطيران، ولكن والدي، بعد البحث والتقصي عن أكاديميات الطيران، اختار لي المملكة الأردنية للدراسة بها، باعتبارها بلدا عربيا، ونشترك معه في كثير من العادات والتقاليد، ومن خلال غربتي ومعاناتي، قررت أن أحرر نفسي من هذا التقوقع، واحتك بالآخرين، لأنني وجدت الأنفتاح أفضل من التوقع والأنعزال، وبالفعل، استطعت التأقلم شيئا فشيئا مع حياتي الجديدة في الغربة والدراسة، ونجحت في إقامة علاقات طيبة مع كثير من الناس، وتعلمت الاعتماد على نفسي، و اكتسبت علاقات وصداقات متعددة، وأطلعت على ثقافات عديدة، كما التقيت مع أول مهندسة طيران في الأردن، وأول قائدة طائرة مسلمة في الأردن، وأول قائدة طائرة فلسطينية، والغريب في الأمر أن بعض الرجال من السعوديين كانوا يقولون: (كيف سيسمح لها بقيادة الطائرة؟؟؟ وهي لا تستطيع قيادة السيارة على الأرض؟؟؟؟؟؟). ومع هذه المفارقة العجيبة والغريبة، نحجت، وأثبت لهم، مدى كفاءة وقدرة المرأة السعودية على النجاح، اذا ما صممت عليه. حقيقة، المرأة السعودية لها قدرة هائلة على العمل والإنجاز، في الوقت الذي يعتقد فيه البعض، أنها امرأة منغلقة ومتقوقعة فقط، حول الاهتمام بزوجها وأبنائها، وتعمل في مهن محدودة، في الوقت الذي لدينا نماذج مثل ثريا عبيد ولبنى العليان والعديد من الطبيبات والمعيدات والمحاميات، يعملن في العديد من المجالات المتميزة.( مجلة سيدتي بتصرف). النموذج الثالث-سيدة الأعمال نادية الدوسري: تعتبر سيدة الأعمال السعودية نادية الدوسري، رئيسة مجلس ادارة شركة السيل الشرقية للحديد والصلب من الشخصيات السعودية النسائية المميزة، وهي الحاصلة على بكالوريوس في الأدب الانجليزي-من كلية البنات بالدمام، ودبلوم صحافة وكتابة حرة من كورنويل بريطانيا، فقد انتقلت من تخصصها في الأدب الأنجليزي لتصبح رئيسة لشركة الحديد والصلب، وقد صنفتها صحيفة "الفاينانشال تايمز" من ضمن أفضل خمس وعشرين سيدة أعمال عربية.في حديث خاص لموقع "الأسواق.نت" تعترف نادية الدوسري بأنها لم تفكر في دخول عالم الأعمال والتجارة، وأن ذلك لم يكن ضمن مخططاتها، وقد اختارها منتدى (السيدة خديجة بنت خويلد) بجدة، على رأس قائمة أفضل خمسة وعشرون سيدة أعمال سعودية، في إدارة الشركات. سيدة الأعمال ورئيسة مجلس ادارة شركة السيل الشرقية للحديد والصلب (نادية الدوسري) كاتبة وفنانة تشكيلية وعندما كانت طالبة في الثانوية العامة، كانت متزوجة، ولديها أبناءا، وكانت ناجحة للقيام بالأعمال التجارية، وقد جاء عملها وهي طالبة جامعية بمحض الصدفة؛ حيث تواجدت في المكان المناسب، عند اختيار شركة بريطانية أمريكية لطاقم عمل مبيعات لأسواق المملكة، وقد شدها العرض، وخاصة أن الشركة الأجنبية قامت بتدريب الطاقم، تدريبا عاليا في المملكة وخارجها لعدة سنوات". "بدأت سيدة الأعمال (نادية الدوسري) من مديرة في منطقة صغيرة في المملكة، إلى أن وصلت لرئاسة المجموعة التدريبية بأكملها، ونالت شهادات علمية عالية أهمها شهادة التفوق، ومسابقة جيري الدولية". تقول نادية الدوسري بلسانها: "كنت السيدة الوحيدة التي تمتلك مصنعا لإعادة تصنيع الحديد، والذي يبدو للوهلة الأولى مجالا للرجال أكثر منه لعمل النساء. تتابع وتقول: (بدأت حياتي العملية في شركة "السيل الشرقية" كمديرة قسم صغير، حيث كان مجال تصنيع الحديد جديدا علي، ولكن بعد فترة دخلت كشريك مالي، وتدرجت في المناصب، حتى وصلت لرئاسة مجلس الإدارة). تعتبر نادية الدوسري عضوا فعالا في منتدى سيدات الأعمال في المنطقة الشرقية من المملكة، إلى جانب كونها أول سيدة تتقدم بطلب ترشيح لانتخابات الغرفة التجارية بالمنطقة الشرقية، التي أقيمت في عام 2006م، وصاحبة أول مشروع بيئي للاستفادة من مخلفات الحديد (الخردة). تؤمن نادية الدوسري أن الحقوق، لا تأتي على صينية من فضة، بل تُؤخذ ولا تُعطى، شددت نادية الدوسري على أهمية وجود المرأة ومشاركتها في جميع المجالات، وقالت إن سيدات الأعمال أيضا في زيادة وتنام شديد، مع وجود الدعم من جميع الأطراف، وهناك أيضا حتمية لوجودها كعضو فعال في الغرف التجارية، وخاصة من تملك الخبرة والقدرة، واليوم تمتلك بالشراكة رخصة تجارية في تدوير الحديد، وتركيب الموازين الثقيلة، ورخصة صناعية للمصانع الجديدة التي بدأنا فيها. ترى نادية الدوسري، أن هناك العديد من الفرص الاستثمارية لجديدة أمام سيدات الأعمال الجديدات، ومنها المطاعم الراقية، والمعارض الفنية والثقافية، والمشاريع السياحية العائلية، وإدارة المصانع، والأمن والشرطة، وأضافت أنه مع تنامي دور المرأة في المملكة، أصبح هناك حتمية تاريخية ومصيرية لوجودها ومشاركتها في جميع المجالات، فهناك أيضا حتمية لوجودها كعضو فعال في الغرف التجارية.
هذه نماذج فقط، قدمتها عن قدرة وكفاءة وعظمة المرأة السعودية، في شتى المجالات العلمية وخلافها، وهناك الآلاف من السعوديات العظيمات والرائعات، اللواتي تبوأن مناصب وطنية ودولية هامة، اذكر منهن ايضا أول سعودية عملت في الإفتاء والقضاء، وهي (فاطمة آل الشيخ) من حفيدات الإمام الشيخ محمد بن عبد الوهاب، وذلك خلال الدولة السعودية الأولى. وأول سعودية تصدر ديوان شعر هي الشاعرة السعودية سلطانة بنت عبد العزيز السديري، والتي أصدرت ديوان «عبر الصحراء» باسمها المستعار «نداء» وذلك في بيروت عام 1957م، وأعادت طباعته باسمها الصريح، بعنوان جديد هو «عيناي فداك». الدكتورة سميرة إسلام المرأة المسلمة والعربية الوحيدة، ضمن 32 عالمة على مستوى العالم، التي حازت على جائزة اليونسكو في البحث العلمي على مستوى القارات لعام 2000م. الدكتورة سعاد بنت محمد بن عامر، التي نالت الدكتوراة من جامعة لندن في موضوع "مقاومة الخلايا البشرية للعقاقير الطبية" وترأس وحدة أبحاث سرطان الثدي في "مستشفى الملك فيصل التخصصي" في الرياض، وتنظم إلى جانب ذلك، حملة تطوعية وطنية للتوعية بهذا المرض. والدكتورة عايدة إبراهيم العقيل، استشارية أولى لأمراض الوراثة والاستقلاب، وغدد الأطفال، في مستشفى القوات المسلحة في الرياض، وهي عالمة أبحاث أولى في مستشفى الملك فيصل التخصصي، ومن أهم إنجازاتها، بحث في وصف متلازمة جديدة، تحمل اسمها، ووجدت أيضا الجين المسبب لهذه المتلازمة، وقد نشرت أبحاثها في مجلة "نيتشر جينتكس" المجلة العلمية الأولى في أمراض وأبحاث الوراثة، وتم اختيارها أكثر من مرة، في موسوعة ماركيز للعلماء والباحثين. هناك أيضا الدكتورة مها حسن داغستاني، في قسم الأحياء، ومتخصصة في الغدد الصماء في جامعة الملك سعود، والتي نالت الكتوراة مع مرتبة الشرف، وفي بحثها تبين أن عدداً من الجينات، ومنها جين مستقبل هرمون (اللبتين) يلعب دوراً في ظهورالسمنة عند السعوديات إذا ترافق ذلك مع سلوكيات غذائية خاطئة، والدكتورة ياسمين أحمد التويجري/ رئيسة قسم الإحصاء البيولوجي في "مركز الأبحاث في مستشفى الملك فيصل التخصصي" وأبحاثها تعالج ظاهرة الأوبئة التغذوية الجديدة في المنطقة. هناك العشرات من العالمات السعوديات الرائعات والمبدعات، وليس هنا المجال لاستعراضهن وتبيان ما قدمهن في خدمة الأنسانية، فهل هؤلاء السيدات الرائعات يحتجن الى محرم وولي أمر، ويحرمن من قيادة السيارة، ويمنعن من النوم بالفنادق الا بوجود محر معهن أو ولي أمرهن؟؟؟؟
#احمد_محمود_القاسم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
صور استغلال بعض الرجال في السعودية، للمرأة
-
صورة، من صور الظلم الواقع على المرأة السعودية
-
ماذا تفعل لو كنت مكاني
-
فتح وحماس خطان متوازيا لا يلتقيان
-
مستقبل عملية السلام في الشرق الأوسط على ضوء ما يحدث في غزة
-
روح الأجرام والعقلية الصهيونية وما يحدث في غزة
-
مولد كاتبة ونجمة سعودية
-
مدينة بيت المقدس عاصمة للثقافة العربية عام 2009م- الرمز والأ
...
-
صور استغلال الرجل للمرأة في الزواج
-
الفساد في جامعاتنا العربية ينذر بالخطر
-
هجرة الأدمغة الفلسطينية-الأسباب والحلول
-
المطلقات بين سندان الزوج والأهل ومطرقة المجتمع
-
دراسة بعنوان: المرأة السعودية تواجه القمع والارهاب وحيدة في
...
-
الأديبة صابرين الصباغ والقدرة على تقمص الشخصيات
-
كنت في بيت لحم
-
الوجه الآخر للكاتبة والصحفية والاعلامية اللامعة سلام الحاج
-
تصريحات اولمرت/رئيس وزراء العدو الصهيوني ذات دلالات واضحة
-
موازين القوى الفلسطينية –ا لإسرائيلية مختلة والوضع الفلسطيني
...
-
الجرأة والصراحة في كتابات وأسلوب زينب حفني
-
قراءة في رواية -موسم الهجرة إلى الشمال -للكاتب السوداني الطي
...
المزيد.....
-
ضحيتها -الطالبة لالة-.. واقعة اغتصاب تهز الرأي العام في موري
...
-
الاغتصاب: أداة حرب في السودان!
-
غوتيريش: غزة بات لديها الآن أكبر عدد في العالم من الاطفال ال
...
-
-المانوسفير- يصعّدون هجماتهم ضد النساء بعد الانتخابات الأمير
...
-
حجاب إلزامي وقمع.. النساء في إيران مقيدات منذ أكثر من 45 عام
...
-
أيهم السلايمة.. أصغر أسير فلسطيني
-
سابقة في تاريخ كرة القدم النسائية السعودية
-
سجل وأحصل على 800 دينار .. خطوات التقديم في منحة المرأة الما
...
-
سجل وأحصل على 800 دينار .. خطوات التقديم في منحة المرأة الما
...
-
بزشكيان: قبل فرض قوانين الحجاب الجديدة يجب إجراء محادثات
المزيد.....
-
الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات
/ ريتا فرج
-
واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء
/ ابراهيم محمد جبريل
-
الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات
/ بربارة أيرينريش
-
المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي
/ ابراهيم محمد جبريل
-
بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية
/ حنان سالم
-
قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق
/ بلسم مصطفى
-
مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية
/ رابطة المرأة العراقية
-
اضطهاد النساء مقاربة نقدية
/ رضا الظاهر
-
تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل
...
/ رابطة المرأة العراقية
-
وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن
...
/ أنس رحيمي
المزيد.....
|