أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - حامد حمودي عباس - أفكار حول تراجع أسهم الحزب ألشيوعي ألعراقي ضمن ألانتخابات ألاخيره















المزيد.....


أفكار حول تراجع أسهم الحزب ألشيوعي ألعراقي ضمن ألانتخابات ألاخيره


حامد حمودي عباس

الحوار المتمدن-العدد: 2555 - 2009 / 2 / 12 - 09:26
المحور: ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق
    


في زمن أصبح فيه عنصر التردي في كل شيء هو الغالب والبائن بوضوح ، الامر الذي يجعل من انتكاس راية فكر ما لا بسبب ضمروه ورسوبه في امتحان الحياة ، وانما بسبب قصور المكلفين بحمل راياته عن أداء ما عليهم من مهام نضالية جسام ، في زمن كهذا يجد المتتبع لسجل التاريخ بأن أوجع الآلام واكثرها تأثيرا على العقل الواعي هي تلك التي تجعل من آمال المضحين في سبيل الانتصارللحق هي اكثر عرضة للتجني من قادة نصرة الحق انفسهم لا من اعدائهم كما كانوا ينتظرون .. وبكلمة اخرى فانني ومن خلال متابعتي لسجال عريض لا زال يخيم بعناد على اكثر المواقع الاعلامية بين قيادة الحزب الشيوعي العراقي الحالية واولئك الذين يرون في هذه القيادة كوحدة غير متجانسة مع فكر وتاريخ وواجبات الحزب ، فقد لاحظت بأن ثمة صمت يلفه استعلاء غير حميد التأثير تتخذه قيادة الحزب الشيوعي العراقي أمام ضرورة الحوار الفكري والمتجرد من حساسية لا معنى لها لتعم الفائدة ما دام الطرف الاخر لا يريد من طرح مفاهيمه الا نصرة فكر الحزب والسير به صوب موقعه الطبيعي بين صفوف الجماهير، هذا اذا طرحنا جانبا تلك التوجهات النقدية غير المحايده والمتشنجه لافراد يحملون في دواخلهم آثار شضايا قديمه لا شأن لها بأي حوار منطقي مفيد سوى انهم يسعون لشتم الاخرين والنيل من سمعتهم النضالية لا غير .
ان الحزب أي حزب هو في النهاية ليس ملكا لاحد كما هو ليس مدعاة لافتخار أحد على حساب الغير، ومن يعرض تاريخه كوحدة من وحدات التشكيل النضالي لمجمل حركة الحزب الشيوعي العراقي سيجد أمامه حتما من يفوقه تحملا لعذابات لا حدود لها بدأ بها حياته ولا يزال يعاني من تلك الآثار لحد الان بسبب ذلك الانتماء والذي كان يحمل اجلى معاني النقاء والتجرد والابتعاد عن منافع السلطة ومغرياتها وتحمل شتى صنوف التعذيب والاعتقال والتشرد ، في حين يبقى هؤلاء المناضلين الافذاذ بعيدين حتى عن سمع رفاق الامس عندما تحدوهم رغبة بالنصح أو التقويم أو ابداء الرأي في شأن عام يخص حركة المواجهة اليومية بين الحزب وحركة المجتمع المشبعة بروح الديناميكية المستمرة كما علمنا قادة الفكر الاوائل ، حتى اولئك الذين أصروا على مساندة الحزب في مساهمته ضمن العملية السياسية الحاليه عندما قدر للبعض منهم العودة للعراق وجدوا ما أشعرهم بصدمة كبيره حينما عوملوا بتعالي لا مبرر له وتعذر المسؤولون في القيادة عن منحهم فرصة اللقاء بهم بحجج مختلفه ومن ثم الامتناع عن سماع افكارهم ومناصرتهم في محنتهم جراء عدم حصولهم على فرص العمل المناسبة لمؤهلاتهم العلميه . ومهما كان ذلك الانكفاء على النفس داخل قيادة الحزب الحاليه قد أدى بالضرورة الى الانحسار ضمن مجمل عملية النشاط العام وسط الجماهير عموما الا أن ثمة عوامل اخرى أدت الى خسارة الكثير من المناصرين بين صفوف الشعب العراقي الامر الذي جعل نتائج الانتخابات الاخيره لمجالس المحافظات خير مرآة صادقه لطبيعة تلك القطيعة المفتعله بين قيادة الحزب وابناء الشعب ، ومن هذه العوامل –
اولا – في الوقت الذي اصبح الحزب فيه اكثر من أي وقت مضى بحاجة ماسة لرفده بافكار جديدة ودماء حية تعينه في تخطي مرحلة تعتبر من أهم المراحل التي مرت به خلال تاريخه النضالي الطويل ، في ذات الوقت تبدو قيادة الحزب مصرة وبشكل يدعو للاستغراب على عدم قبول أي شكل من أشكال التواصل مع بقية الافكار الناقده بشكل ايجابي والرامية لتقويم بعض الانحرافات الحاصلة ، بل ابتعدت هذه القياده في تنكرها لهذه الظاهرة الايجابية ورفضت نشر مقالات الكثيرين من الكتاب المنصفين بحجة عدم التوافق مع نهج الحزب واقتصر موقع الطريق على نشر نتاجات الكتاب المتحمسين بلا حساب للغة المديح واستذكار امجاد الماضي واسقاطها قسرا على التاريخ الحاضر بدون مسوغ فكري مقبول ، وبذلك شكلت هذه الظاهرة حيزا جعلت تلك القيادة بمعزل عن مصدر هام من مصادر الاغناء الفكري المتطلع لهدف التطوير لا التغيير .
ثانيا – لقد كانت عملية التنظيم الحزبي اليومي سابقا وفي احلك الظروف السياسية تدعو للفخر والاعتزاز يوم كانت عمليات الضخ الفكري من خلال الاجتماعات الحزبية تجعل من الشيوعيين عبارة عن كتل يمسكها الانتماء المستند على معرفة واسعه بالفكر الماركسي والاعتناء بفهم كل ما هو جديد ومفيد ، الامر الذي جعل عملية الارتباط بهيكل الحزب قويا متين الاساس هيأ لابسط الكوادر ضمن السلم الاجتماعي أن يقفوا بوجه أعتى الحكومات وأكثرها شرا . وبذلك استطاع الشيوعيون أن ينتشروا في اوساط الجماهير وبشكل نشط ميزهم عن الاحزاب الاخرى ومنحهم قوة تنظيمية بارزه . في حين غاب ذلك التوجه صوب تكثيف التركيز على بث الفكر الماركسي للاعضاء حاليا واقتصر النشاط الحزبي فقط على احياء الحفلات والمساهمة في سن القوانين الفوقية والنزاع على احتلال مواقع بعينها ضمن هذا الاحتراب غير المحدود والضبابي على مراكز السلطه مع عدم امتلاك القدرة الكافية على التصدي للتيار الديني العائد للساحة بقوة استثنائية والمرتكزعلى غياب وضع الحلول الجذرية لمأزق الجماهير الاقتصادي والاجتماعي ولزمن طويل .
لقد ذهبت فعلا تلك الصور الرائعه لامجاد أسستها معرفة كافية بأوجه الفكر الماركسي كانت تتسلح بها كوادر الحزب على اختلاف مواقعها وأضحت بنيانا رصينا أمام همجية السلطة الدكتاتورية المقيته ، وتمكن الحزب - رغم الصبغة البرجوازيه على أغلب عناصر قيادته - في أن يؤشر حضورا متميزا في البلاد وسط الجماهير العريضه ، وفي الوقت الذي أصاب فيه أحد المعلقين على هذا الموضوع كبد الحقيقة حينما قال بأن بريق الحزب قد غاب الان وأصبحت الجماهير تجهل من هو( فهد ) كان معضم الشباب المتحمس سابقا يحاور كنه الاحداث في ابعد بقاع العالم وبفهم واسع وعميق ، كل ذلك بفعل قوة التنظيم الفكري وسرعة انتشاره .
ثالثا – ان ضعف دور الطبقة العاملة العراقية في الوقت الحاضر بفعل الظروف المتسمة بالعسر ولفترة طويلة أضعف بالضرورة قدرة الحزب على التسلح بالقوة الرئيسية الساندة لانتشار افكاره وتوفير العناصر الضرورية لدعمه وانتقاله الى صفوف متقدمه من الحركة السياسية الجديده . وما عزز هذا التأثير السلبي هو بقاء ذلك الارث الطبقي المستبد دوما لدى اكثر عناصر القيادة في الحزب والمنحدر من صفوف البرجوازية الصغيرة والمتسببة في أكثر نكسات الحركة اليسارية في البلاد وعلى امتداد تاريخها الطويل .
رابعا – لقد أدت ظاهرة التشضي الواضحه على جسد المنظمات اليسارية عموما الى تركيز عوامل الضعف في اطراف هذا الجسد ومن اهم هذه الاطراف كان الحزب الشيوعي العراقي ، في الوقت الذي اضحت فيه قوى الاسلام السياسي أكثر وحدة وتجانسا رغم ما يبدو عليها من مظاهر الفرقة الآنية والتي سرعان ما تعيد توحدها عندما يظهر لها عدوا مشتركا . وراحت اطراف هذا اليسار تكيل لبعضها البعض شتى صنوف الطعنات الفكرية بهدف الحصول على قصب السبق في نيل المكاسب المبتسرة ضمن العملية السياسية الحالية ، مما جعل المتتبع لما يسمى بحركة اليسار السياسي في حيرة من أمر من هو المتهم ومن هو البريء ، وبالتالي فقدت حقيقة الاهداف المرجوة من كل هذا الكم الهائل من الادبيات المنشورة والمقتصرة على توجيه النقد للغير دون الجرأة على نقد الذات بكل ما تحمله هذه المهمة من سمات الرفعة في عملية التنظيم الفكري بكل مراحله .
خامسا – لقد ضن القائمون على ادارة دفة التنظيم الفكري في الحزب الشيوعي العراقي بأن مماحكة الاحزاب الكبيرة والمنتمية للتيار الديني المتطرف والطائفي تحميها من عمليات انتقام أو اقصاء من ساحة المشاركة السياسية ما دامت تلك الاحزاب تمتلك قوة هائلة من الدعم المستند على المؤثرات الدينية في المجتمع ، وامتد هذا الضن الى حد الاعتقاد بأن اتخاذ هذا المسلك يعتبر استجابة لمتطلبات سياسة حكيمة مطلوبة في المرحلة الحالية كسبيل من سبل التكتيك التنظيمي بغية الوصول الى الاهداف المنشودة لاحقا .. في حين أدى هذا المسلك الخاطيء الى ابتعاد سياسة الحزب عن احتلال موقع المناصر للجماهير المعدمة في محنتها الكبيرة جراء الحرمان من الكثير من حقوقها المشروعة كما هو مطلوب من حزب يدعي بانتمائه الى صفوف الفقراء والمعوزين ، وأصبحت الكثير من أدبيات الحزب المنشورة علنا تمجد السياسة العامة للدولة ومؤسساتها بدعوى مساندة العملية السياسية لا غير وكأن ذلك هو بمثابة المبرر المنطقي لمساهمة الشيوعيين في هذه العملية دون ظهور أي تحفظ على الكثير من التجاوزات الضخمة والواسعه على حقوق الشعب من قبل سراق ونصابين وجهلة ودخلاء جدد على تاريخ النضال السياسي ومتسببين في اراقة دماء غزيرة من دماء ابناء الشعب العراقي دون وجه حق . ان عمليات الفضح المستمرة وبروح المعارضة السياسية السلمية للكثير من الممارسات الخاطئه لعناصر التحالف الديني في العراق لابد وأن يكون احدى مهام الحزب دون الشعور بالخوف من أن تجهز قوى الاحزاب الدينية على الشيوعيين كما فعلت ذات القوى في ايران على حزب توده حينما تحالف معها في ازاحة حكم الشاه ، حيث أن الفرق واضح في الحالة العراقية عما هو في ايران باختلاف ميزان القوى وعدم ميله لقوة بعينها بشكل مطلق وهذا هو السبب الرئيسي لاستقرار الوضع العام في البلاد في الوقت الحاضر.
ان اصرار الحزب الشيوعي العراقي ولاسباب أجهلها حقا على عدم الدخول في أتون الاعلام المرئي والمسموع وذلك بامتلاك قناة فضائية واذاعة تبثان فكر الحزب وتفسران للجماهير موقفه من مجمل الاحداث الجارية يوميا ، هذا الاصرار ساهم في تفعيل عزلته عن قاعدته اولا ومن ثم ابتعاده عن مواكبة التواصل مع الحياة العامة في البلاد .. في حين تمكن افراد بعينهم من فتح قنوات تلفزيونية تبث اما لحسابهم الخاص أو لحساب خدمة محافظات ينتمون اليها ، وحسب علمي المتواضع فان الحزب ولحد الان ورغم تكرار الدعوات المخلصة لفتح مثل هذه القنوات فانه لم يقدم تفسيرا لمريديه عن اسباب هذا العزوف المبالغ فيه . وما يدعو للدهشة اكثر هو أن الحزب الشيوعي العراقي لا يقف منفردا في أمر عدم تبنيه لسياسة الاعلام المفتوح عن طريق البث الفضائي المرئي والمسموع وانما تقف بقية الاحزاب الشيوعية في باقي البلدان العربية ذات الموقف من هذا العنصر الحيوي والهام وهي الاخرى ومنذ زمن بعيد لم تمتد في عملية انتشارها وسط الجماهير الى اكثر من اصدار جريدة مركزية صفحاتها لا زالت بحجم صفحات الاحزاب السرية رغم انها اصبحت علنية بل ومتحالفة مع النظام الجاكم في بعض البلدان .

هذه – وحسب ضني - هي بعض من الاسباب الحقيقية وراء ذلك التراجع الواضح في سهم الحزب الشيوعي العراقي من نصرة الجماهير له واختيار ممثليه سواء في المجلس الوطني أو مجالس المحافظات ، ولابد من أن تبدأ قيادة الحزب في خلق مراجعة سريعة يساهم في اغنائها كل المثقفين العراقيين من مؤيدي الفكر الماركسي سواء من داخل الحزب أو خارجه وبدون أية حساسية تذكر من قبل طرف من الاطراف ، ويبقى من المهم جدا أن نقر وبصدور مفتوحة بأن الحزب الشيوعي العراقي كان ولا يزال هو المعبر الاكثر استقامة ومسؤولية عن مصالح الفقراء وهو صاحب الباع الطويل عبر تاريخ مجيد من النضالات البهية والرائعه والتي جسد من خلالها أرفع درجات التضحية من أجل تحقيق العدالة الانسانية في البلاد ، ولابد أيضا من ازاحة ذلك اليأس غير الحميد لدا البعض من مثقفينا من حملة الفكر التقدمي والذي أحالهم الى المعسكر الاخر من دعاة موت الشيوعية وفشل تجربتها ونهاية حركتها والاقرار بانتصار الرأسمالية المحتضرة .



#حامد_حمودي_عباس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصيدتان من وحي ألانوثه
- ألخزي وألعار وألمصير الى مزابل ألتاريخ اولئك الذين قتلوا دعا ...
- طيارة ألموت
- ألحياة و ألموت .. بين ألحق وألباطل .
- ليسمع وعاظ ألمنابر وفقهاء ألفتوى ... قتلت ابنتها خوفا من ألط ...
- ثنائية ألسياسه ألغير عادله بالنظر لقضية ألاكراد في تركيا .
- أيها ألفقراء عامكم مبارك .. لقد حل عام جديد .. ألا تعلمون ؟؟ ...
- احتفلوا بالعام ألجديد .. ولن يدخلن أحد منكم ألنار .
- غزه تحترق ضمن لعبة لن تنتهي قريبا .
- عبد العال ألحراك صوت وطني يهدف لعراق حر وشعب سعيد .
- تحية للشاعره جمانه حداد .. ودعوة لمناصرة مجلتها ( ألجسد ) .
- ألحوار المتمدن هو مركز للاشعاع ألفكري الرائد في مجال الوعي ا ...
- دعوة ألكفاءات العراقية المهاجرة للعوده .. هل هي فخ لموتهم أم ...
- سعاد خيري ومأزق الخلط بين ألشخصي وألعام .
- ألعنف ضد المرأة في حوار بين الوزيرة العراقيه ورئيس جمعية اصد ...
- ألعنف ضد المرأة وضروة التوحد الفكري والنضالي للتصدي له وبحزم ...
- ألمعتقلات العراقيه في العهد الحاضر هي مراكز اختبار للمصداقية ...
- بين ألطواشات وألطوافات .. قضية ألمرأة في العراق أسيرة أللاحل ...
- المرأة في بلادنا حرة .. ويكفيها ان حريتها كاملة في امتاع الر ...
- أحزان مهاجره


المزيد.....




- الإدارة الأمريكية توضح جهودها لـ-تهدئة التوترات- بين تركيا و ...
- عائلات فلسطينية ترفع دعوى على الخارجية الأمريكية بسبب دعمها ...
- نهاية أسطورة الاستبداد في المنطقة
- -ذي تلغراف-: الولايات المتحدة قد تنشر أسلحة نووية في بريطاني ...
- -200 ألف جثة خلال 5 سنوات-.. سائق جرافة يتحدث عن دفن الجثث ب ...
- وليد اللافي لـ RT: البرلمان الليبي انحاز للمصالح السياسية وا ...
- ميزنتسيف: نشر -أوريشنيك- في بيلاروس كان ردا قسريا على الضغوط ...
- خوفا من الامتحانات.. طالبة مصرية تقفز من الطابق الرابع بالمد ...
- ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تدعو إيران إلى -التراجع عن تصعيدها ...
- طهران تجيب عن سؤال الـ 50 مليار دولار.. من سيدفع ديون سوريا ...


المزيد.....



المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - حامد حمودي عباس - أفكار حول تراجع أسهم الحزب ألشيوعي ألعراقي ضمن ألانتخابات ألاخيره