أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سمير إبراهيم خليل حسن - ٱلأمّة ٱلإسلاميّة أمّة جمعٍ تكفر على ٱلفرد أمّته!!















المزيد.....

ٱلأمّة ٱلإسلاميّة أمّة جمعٍ تكفر على ٱلفرد أمّته!!


سمير إبراهيم خليل حسن

الحوار المتمدن-العدد: 2545 - 2009 / 2 / 2 - 08:26
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


كلمة "أمّة" تدلّ على منهاجٍ للسلوك عند كلِّ لون من ألوان ٱلدّوآبِّ وٱلطيور:
"وما من دآبّةٍ فى ﭐلأرض ولا طَـٰۤئرٍ يطيرُ بجناحيه إلآّ أمم أمثالكم" 38 ٱلأنعام.
وعلى منهاج للسلوك وٱلمعارف وٱلخبرة ٱلمكتسبة خآصّة بٱلبشر.
لأمّة ٱلبشر منهاجان. أمّة فرد لا يخضع لسلطة جمعٍ فيسأل وينظر ويعلم ويحنف عن مفاهيمه ومواقفه. وٱلمثل على هذه ٱلأمّة هو أبو ٱلمسلمين ٱلإنسان ٱلفرد "إبراهيم":
"إنَّ إبرٰهيم كان أمّة قانتًا للَّه حنيفًا ولم يكُ مِنَ ٱلمشركين" 120 ٱلنحل.
وٱلأخرى هى أمَّة جمعٍ تشبه أمم ٱلدّوآبِّ وٱلطيور. ومفاهيم هذه ٱلأمّة مستقرّة لا تقبل ولا تسمح بتغييرٍ ولا بسؤال. وٱلمثل على هذه ٱلأمّة جميع ٱلأمم ٱلقوميّة وٱلطبقيّة وٱلطآئفيّة ومنها ٱلأمّة ٱلإسلاميّة. ومَن يتبع منهاج هذه ٱلأمم لا ينظر ولا يسأل ولا يبحث ولا يدرس ولا يقرأ ويعلن متفاخرًا بٱتباعه أمّة ءابآئه:
"بَل قَالُوۤا إِنَّا وَجَدنَآ ءَابَآءَنَا عَلَىٰۤ أُمَّةٍ وإِنَّا عَلَىٰۤ ءَاثـٰرِهِم مُّهتَدُونَ" 22 الزخرف.
لقد بين كتاب ٱللّه أنّ ٱلفرد "إبراهيم" أمّة وأنّ ٱلتابعين للأبآء أمّة وجعل من أمّة ٱلفرد هى ٱلإمام:
"قال إِنِّى جاعِلُكَ لِلنَّاس إِمَامًا قال ومِن ذُرّيَّتِى قال لا ينالُ عهدى ٱلظَّـٰٰلمين" 124 ٱلبقرة.
ومَن يجعل من إبراهيم إمامه لا يتبع أمّة جمع لا من ٱلأبآء ولا من ٱلأخوة ولا من ٱلأبنآء.
لقد أرسل ٱللّه للناس بيانا عن جميع ٱلحقِّ وفيه طلب إليهم ليعقلوا معه:
"إنّا جعلنٰه قرءانًا عربيًّا لعلَّكم تعقلون" 3 ٱلزخرف.
كيف يعقلون؟
ٱلعقل هو فعل من أفعال ٱلقلب وبه يحدث توجيه لأفعال ٱلقلب ٱلأخرى إلى ٱلمقارنة وٱلموازنة بين أمرين أو شيئين. وبصناعة ٱلعقل يعلم ٱلعاقل بٱلفروق أو ٱلتطابق بين ٱلمعقولين فيكون له قول مؤمنٍ بما بيّنه له ٱلعقل بينهما. وبعقل ما يعلم به ٱلمرء من ٱلحقِّ مع ٱلقرءان يحكم ويعرب فيما عقله فلا يعجم فى حكمه:
"وكذلك أنزلنٰه حكمًا عربيًّا" 37 ٱلرعد.
ٱلذى جُعل قرءانًا عربيا هو بيان ٱللّه عن جميع ٱلحقِّ. وٱلحقُّ هو ما ينظر فيه ٱلمرء ليعلم كيف بدأ ٱلخلق. وٱلعقل ٱلمطلوب منه هو بين ما قرأه هو بنظره من ٱلحقِّ وبين بيان ٱللّه ٱلعربىّ عنه.
سلوك ٱلناس ومفاهيمهم ومواقفهم هى من ٱلحقِّ وفى كتاب ٱللّه بيان عنها. فعقل ما يقوله ٱلمسلمون عن أنفسهم أنّهم "أمّة إسلاميّة" يبيّن حالا واحدًا لأمّتهم هو حال أمّة ٱلجمع. وبعقل قولهم مع قول ٱلقرءان ٱلعربىّ وٱلحكم ٱلعربىّ يكون ٱلحكم على قولهم وعلى موقفهم عربيّا لا عجم فيه. فما يبيّنه ٱلقول ٱلعربىّ عن ٱلأمّة أنها منهاجان للسلوك. ٱلأول منهاج جمعٍ يبيّنه منهاج جميع ٱلدّوآبِّ وٱلطيور وكذلك منهاج ٱلتابعين علىۤ ءَاثار ءابآئهم من ٱلناس. وٱلثانى منهاج فرد مسئول يحنف عن ءاثار ءابآئه ويجعل من نظره وعلمه هو ٱلوسيلة لسلوكه. وبذلك يكون ٱلحكم على ٱلمسلمين أنّهم أمّة جمع وليس أمّة فرد كأمّة "إبراهيم". وٱلمخاطب فى كتاب ٱللّه هو صاحب أمّة ٱلفرد. أمآ أصحاب أمّة ٱلجمع فهم مَن يلعنهم ٱللّه ويبعدهم عن رحمته وعن خلافته فى ٱلأرض. وٱلحاملون لاسم مسلم يقولون أنّهم يتبعون أمّة جمع ويزعمون إيمانًا بٱلكتاب وهم يتبعون أمّة ٱلأبآء وأحاديثها ٱلتى يسموها سنّة للنبىّ من دون أن يعقلوا بين تلك ٱلأحاديث وبين أحسن ٱلحديث فى كتاب ٱللّه. بل هم يظنّون أنّ كتاب ٱللّه من دون تلك ٱلأمّة وٱلسّنّة لا نفع لهم منه. فيقولون أنّ أمورا وأحكامًا كثيرة لم يبيّنها ٱللّه فى كتابه ويرون فيما ورثوه عن ءَابآئهم من قول منسوب للنبىّ بيانها. وهم يستنكرون طلب ٱلعقل بين ٱلأمتين ولا يذكرون ما يقوله ٱللّه:
"مَّا فَرَّطنَا فِى ٱلكِتَٰبِ مِن شَىءٍ" 38 ٱلأنعام.
ولا يكفيهم مآ أنزله ٱللّه من بيان يرحمهم به إن ذكروه:
"أَوَلَم يَكفِهِم أَنَّآ أَنزَلنَا عَلَيكَ ٱلكِتَٰبَ يُتلَى عَلَيهِم إِنَّ فِى ذَلِكَ لَرَحمَةً وَذِكرَى لِقَومٍ يُؤمِنُونَ" 51 ٱلعنكبوت.
فيقولون أنّ ما ورثوه من حديث لا يمكن تركه فهو حديث صحيح تتبعه أمّة ٱلمسلمين منذ عهد طويل. ولا يعلمون أنّ أمّة ٱلمسلمين هى مثل أمّة ٱلذين قالوا ويقولون: "إِنَّا وَجَدنَآ ءَابَآءَنَا عَلَىٰۤ أُمَّةٍ وإِنَّا عَلَىٰۤ ءَاثـٰرِهِم مُّهتَدُونَ". وأنّ هذه ٱلأمّة هى ما تبرّأ إبراهيم منها وهاجر عنها.
وترىۤ أتباع هذه ٱلأمّة ينتظرون ليفتى لهم كاهن ممّن يزعمون لأنفسهم ٱسم "عالم فى ٱلدين" ليستنفروا معا كأمّة جمع تشبه أمم ٱلقطيع لا تسأل ولا تفكّر ولا تعلم. وترىٰهم يسقطون فى حفر نصبها لهم شيطان فيهانون ويذلّون ويموت منهم كثير. وأتباع هذه ٱلأمّة لا يذكرون أنّ فى كتاب ٱللّه بيان للناس أنّ ٱلرّسول لا يفتى لهم وأنّ ٱلذى يفتى لهم هو ٱللّه:
"يَستَفتُونَكَ قُلِ ٱللّهُ يُفتِيكُم" 176 ٱلنسآء.
فٱلرسول وأُولى ٱلأمر من ٱلمؤمنين يستنبطون بما يتشابه لهم فهمه ولا يفتون:
"ولو رَدُّوهُ إلى ٱلرَّسولِ وإلىٰۤ أُولِى ٱلأمرِ منهم لَعَلِمَهُ ٱلَّذينَ يَستنبِطُونَهُ منهم" 83 ٱلنِّسآء.
ٱلرّسول يعلم ٱلحكمة بمآ أوحىَ إليه:
"ذَلِكَ مِمَّآ أَوحَىۤ إِلَيكَ رَبُّكَ مِنَ ٱلحِكمَةِ" 39 ٱلإسرآء.
فلا يقول ما ينقض مآ أنزل إليه:
"أَفَغَيرَ ٱللّهِ أَبتَغِى حَكَمًا وَهُوَ ٱلَّذِىۤ أَنَزَلَ إِلَيكُمُ ٱلكِتَٰبَ مُفَصَّلاً" 141 ٱلأنعام.
"وَلَقَد جِئنَاهُم بِكِتَٰبٍ فَصَّلنَٰهُ عَلَى عِلمٍ هُدًى وَرَحمَةً لِّقَومٍ يُؤمِنُونَ" 52 ٱلأعراف.
ومع عربيّة هذا ٱلقول لا يصدق أتباع هذه ٱلأمّة ٱللّهَ ولا يقبلون أن يفتيهم ولآ أن يفصّل لهم ولآ أن يحكم بينهم. فلهم إلٰه يتبعوه يمثله كاهن مجنون لا يعلم من ٱلحقِّ شيئا ويفتى لهم بما يضلّهم عن ٱلحقِّ وعن هدايته:
"فَذَلِكُمُ ٱللّهُ رَبُّكُمُ ٱلحَقُّ فَمَاذَا بَعدَ ٱلحَقِّ إِلاَّ ٱلضَّلاَلُ فَأَنَّى تُصرَفُونَ" 32 يونس.
وهم يهرعون علىۤ ءَاثار ءابآئهم ويضلون:
"إِنَّهُم أَلفَوۤاْ ءَابَآءَهُم ضَآلِّينَ(69) فَهُم عَلَىٰۤ ءَاثَٰرِهِم يُهرَعُونَ(70)" ٱلصَّافَّات.
وهؤلآء سيدخلون ٱلنار كما دخلتهآ أمم من قبلهم:
"ٱدخُلُواْ فِىۤ أُمَمٍ قَد خَلَت مِن قَبلِكُم مِّنَ ٱلجِنِّ وَٱلإِنسِ فِى ٱلنَّارِ كُلَّمَا دَخَلَت أُمَّة لَّعَنَت أُختَهَا حَتَّىۤ إِذَا ٱدَّارَكُواْ فِيهَا جَمِيعًا قَالَت أُخرَاهُم لأُولاَهُم رَبَّنَا هَـؤُلآء أَضَلُّونَا فَـءَـاتِهِم عَذَابًا ضِعفًا مِّنَ ٱلنَّارِ قَالَ لِكُلٍّ ضِعف وَلَٰكِن لا تَعلَمُونَ" 38 ٱلأعراف.
وحال قول أمّة ٱلإسلام يبينه ٱلقول ٱلعربىّ:
"وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ ٱتَّبِعُوا مَآ أَنزَلَ ٱللّهُ قَالُواْ بَل نَتَّبِعُ مَآ أَلفَينَا عَلَيهِ ءَابَآءنَآ أَوَلَو كَانَ ءَابَآؤُهُم لاَ يَعقِلُونَ شَيئًا وَلاَ يَهتَدُونَ" 170 ٱلبقرة.
فهم أمّة ٱتخذت من ٱلشياطين أوليآء ويحسبون أنهم مهتدون:
"إِنَّهُمُ ٱتَّخَذُوا ٱلشَّيَٰطِينَ أَولِيَآء مِن دُونِ ٱللّهِ وَيَحسَبُونَ أَنَّهُم مُّهتَدُونَ" 30 ٱلأعراف.
وسيكون قول كلٍّ منهم:
"يَٰوَيلَتَىٰ لَيتَنِى لَم أَتَّخِذ فُلانًا خَلِيلا(28) لَّقَد أَضَلَّنِى عَنِ ٱلذِّكرِ بَعدَ إِذ جَآءنِى وَكَانَ ٱلشَّيطَٰنُ لِلإِنسَٰنِ خَذُولا" 29 ٱلفرقان.
"وَمَن أَظلَمُ مِمَّن ذُكِّرَ بِـءَـايَٰتِ رَبِّهِ فَأَعرَضَ عَنهَا وَنَسِىَ مَا قَدَّمَت يَدَاهُ إِنَّا جَعَلنَا عَلَى قُلُوبِهِم أَكِنَّةً أَن يَفقَهُوهُ وَفِىۤ ءَاذَانِهِم وَقرًا وإذ تَدعُهُم إِلَى ٱلهُدَىٰ فَلَن يَهتَدُوۤا إذًا أَبَدًا" 57 ٱلكهف.
وسيتبرّأ ٱلمتبوعون من ٱلتابعين:
"إِذ تَبَرَّأَ ٱلَّذِينَ ٱتُّبِعُواْ مِنَ ٱلَّذِينَ ٱتَّبَعُواْ وَرَأَوُاْ ٱلعَذَابَ وَتَقَطَّعَت بِهِمُ ٱلأَسبَابُ(166) وَقَالَ ٱلَّذِينَ ٱتَّبَعُواْ لَو أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنهُم كَمَا تَبَرَّؤُواْ مِنَّا كَذَلِكَ يُرِيهِمُ ٱللّهُ أَعمَٰلَهُم حَسَرَاتٍ عَلَيهِم وَمَا هُم بِخَٰرِجِينَ مِنَ ٱلنَّارِ(167)" ٱلبقرة.
ويظنّ أتباع أمّة ٱلإسلام أنّ ٱلجنّة لهم وأنّ ٱلنار لن تمسَّهم:
"وَقَالُواْ لَن تَمَسَّنَا ٱلنَّارُ إِلاَّ أَيَّامًا مَّعْدُودَةً قُل أَتَّخَذتُم عِندَ ٱللّهِ عَهدًا فَلَن يُخلِفَ ٱللّهُ عَهدَهُ أَم تَقُولُونَ عَلَى ٱللّهِ مَا لاَ تَعلَمُونَ(80) بَلَىٰ مَن كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحَٰطَت بِهِ خَطِيۤـئَتُهُ فَأُوْلَـٰۤئِكَ أَصحَٰبُ ٱلنَّارِ هُم فِيهَا خَٰلِدُونَ(81)" ٱلبقرة.
فهم علىۤ أمتهم ٱلجمعية يزعمون علمًا بٱلدين وهو دين ٱللّه ويظنون بٱللّه جهلا فى دينه:
"قُل أَتُعَلِّمُونَ ٱللَّهَ بِدِينِكُم وَٱللَّهُ يَعلَمُ مَا فِى ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِى ٱلأَرضِ وَٱللَّهُ بِكُلِّ شَىءٍ عَلِيم" 16 ٱلحجرات.
لقد ذكّرهم قول ٱللّه وسيسألهم عمّا ذكّرهم به:
"إِنَّ ٱلَّذِينَ تَدعُونَ مِن دُونِ ٱللّهِ عِبَاد أَمثَالُكُم فَٱدعُوهُم فَليَستَجِيبُواْ لَكُم إِن كُنتُم صَٰدِقِينَ" 194 ٱلأعراف.



#سمير_إبراهيم_خليل_حسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ٱلِّسان ٱلعربىّ وٱلِّسان ٱلأعجمىّ
- ٱلرسول ٱلبشر يخشى ٱلناس فيخطئ
- زواج ٱلنّبىّ من مطلّقة زيد
- لسانُ ٱلقرءانِ عَربىّ مُّبين يَهدِى ولسانُ ٱللغة ...
- ٱلقول (ناسخ ومنسوخ في القرآن) هو تحريف للكلم عن مواضعه ...
- ٱلذكرى ٱلسابعة لتأسيس ٱلحوار ٱلمتمدن
- ٱلدين The law
- حول ٱلانتخابات فى ٱلعراق
- ٱلدين وٱلدولة
- مَن هم ٱلذين يَعلُونَ فى ٱلأرض ولا يُمسَخُونَ؟
- ٱلتعليم ٱلدينىّ يبعد ٱلناس عن سبيل ٱ ...
- جآئزة نوبل يستحقّها ٱلناظر فى ٱلدين!
- شرعُ ٱللّه وصيّة لعيش ديمقراطىّ
- ٱبنىۤ ءادم (تعقيب على مقال -حقّ ٱلحياة..-)
- ٱلقتل بزعم ٱلشرف هو قتل لنفسٍ بغير نفسٍ
- مصيبة؟!! عطّلت موقع -الإنسان هو الحلّ-
- ٱلحياة حقّ أول من حقوق ٱلإنسان فى جميع ٱلأ ...
- -إسرآءيل- شخص ودولة
- ٱلكفر حال وموقف أكثريّة قوم ٱلرّسول!!
- مَن هو ٱلذى يُقتل فى سبيلِ ٱللّه؟


المزيد.....




- إلى جانب الكنائس..مساجد ومقاهٍ وغيرها تفتح أبوابها لطلاب الث ...
- بعد قرار المحكمة العليا تجنيد الحريديم .. يهودي متشدد: إذا س ...
- أمين سر الفاتيكان: لبنان يجب أن يبقى نموذج تعايش ووحدة في ظل ...
- الكنائس المصرية تفتح أبوابها للطلاب بسبب انقطاع الكهرباء
- صورة جديدة لسيف الإسلام معمر القذافي تثير ضجة في ليبيا
- إسرائيل: المحكمة العليا تلزم الحكومة بتجنيد طلبة المدارس الي ...
- في -ضربة- لنتنياهو وائتلافه.. المحكمة العليا الإسرائيلية تأم ...
- ما هو تردد قناة طيور الجنة على النايل سات ؟ والعرب سات وأهم ...
- موسم الهروب من الشمال.. المسلمون المتعلمون يفرِّون من فرنسا ...
- لماذا يتخوف المسلمون والمهاجرون في فرنسا من وصول أقصى اليمين ...


المزيد.....

- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سمير إبراهيم خليل حسن - ٱلأمّة ٱلإسلاميّة أمّة جمعٍ تكفر على ٱلفرد أمّته!!