أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابراهيم علاء الدين - العميل نصر الله .. ومسرحيات اردوغان .. والجبهة الشعبية الضحية















المزيد.....

العميل نصر الله .. ومسرحيات اردوغان .. والجبهة الشعبية الضحية


ابراهيم علاء الدين

الحوار المتمدن-العدد: 2544 - 2009 / 2 / 1 - 10:17
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عديدة هي القضايا التي تموج بها المنطقة والعالم، ومعظمها يدور حول القضية الفلطسطينية، مما يربك أي شخص مهموم بقضايا الحرية والتقدم والتطور، ومستقبل بلادنا وشعوبها، عندما يجد نفسه محاصرا في مساحة اعلامية ضيقة رغم اتساع انتشارها، وتطور مستواها وتعدد منابرها، لكنها لا تتسع بما فيه الكفاية للتعبير عن رأيه بكافة الاحداث المتسارعة، خصوصا اذا كانت الهموم ليست محصورة في بلد محدد، او اقليم محدد، او ميدان محدد.
ولذا فان الحل الوحيد يكون باللجوء احيانا الى نموذج الخبر والتعليق، بحيث يشتمل المقال على عدد من القضايا، والاحداث ذات التأثير على مزاج الجماهير والتي تتطلب تشكيل رأي عام حولها، على الاقل للتخفيف من ضراوة السيل الهادر من التضليل السياسي للخطاب الاسلاموي المستمد من التراث الديني للقرن الثالث الهجري.
هذه الوسيلة التي بموجبها يمكن ابداء الرأيي بهجوم نصر الله على مصر، وبحقد احمد جبريل على منظمة التحرير، وبزيارة ممثلي الاخوان المسلمين بالكويت والتيار الشيعي للكاهن خالد مشعل، وبالحية التي أطلت برأسها في غزة، وبتضليل اردوغان العثماني.
العميل نصر الله
فالعميل نصر الله كما وصفه مصدر رسمي مصري مسؤول واصل تهجمه على مصر، مختبئا خلف معبر رفح، في مؤتمر صحفي في بيروت قال فيه "انا ادين النظام المصري لانه ما زال يغلق معبر رفح" واضاف "انا ادين هذا النظام لانه يكذب" وتابع قائلا "النظام المصري شريك بحصار قطاع غزة" و " انه وسيط قهري غير نزيه".
وهذا الهجوم الذي قد يعتبره بعض السذج حرصا على القضية الفلسطينية، انما جاء ردا على الحملة التي شنتها اجهزة الاعلام المصرية على الشيخ المختبيء في احد جحور ضاحية بيروت الجنوبية، والتي احرجته لعدم مساندته غزة اثناء العدوان الصهيوني البربري على قطاع غزة.
فبعد تبريره السريع لعدم المسانده الفعلية والاكتفاء بالخطب والصراخ التلفزيوني بان "الظروف لم تسمح باكثر من المساندة السياسية والاعلامية". شن الشيخ المهزوم هجومه العنيف على مصر.
ولم يجروء الشيخ الذي اتهمه المصدر المصري بالعمالة لايران على القول انه لا يمتلك أي قدرة على اطلاق رصاصة على العدو الصهيوني، وانه طرد من المناطق الحدودية لمسافة 25 كيلو مترا، وان هناك 25 الف جندي دولي يراقبون الوضع في الجنوب بدقة، وان الجيش اللبناني اصبح له وجود مؤثر في جنوب الليطاني، وان الحكومة اللبنانية والرئيس اللبناني لن يسمحا بالاقدام على مغامرة جديدة تؤدي الى تدمير لبنان من جديد، كما ان القوى السياسية المعارضة يقظة وانها لن تسمح بالمفاجآت، كما ان الشعب اللبناني سئم الموت والقتل، والنقطة الاهم هي ان اسرائيل حذرت بالرد على دمشق اذا تعرضت مدنها الشمالية للاعتداء.
لم يجروء الشيخ على الاعتراف بالهزيمة وابلغ تجلياتها انه حتى اللحظة لا يستطيع مغادرة مخبئه في احد سراديب الضاحية الجنوبية من بيروت.
اما بالنسبة لعمالته لايران فهذا امر لا يحتاج الى اثبات، فقد اعلن الشيخ بنفسه ومن على شاشات الفضائيات التزامه بولاية الفقيه، أي ان الفقيه الايراني القابع في قم هو سيده ووليه، ورب نعمته، والقرار الاول والاخير يرجع له. فهل بعد ذلك عمالة ..؟؟


الشيخ المجدد احمد جبريل
عندما اشار له الكاهن خالد مشعل بابداء رأيه بالاوضاع الفلسطينية امام وفد اخواني وشيعي كويتي قال الشيخ المجدد المزدوج الولاء بين دمشق وطهران احمد جبريل إن "المقاومة حققت الانتصار في الفصل الأول من المؤامرة التي تستهدف الشعب الفلسطيني في الداخل والخارج وإن الانتصار جاء بفضل صمود أهل غزة وصمود الأمة الإسلامية من جاكرتا إلى فلسطين". واعتبر جبريل أن "المؤامرة تتم بأيدي أميركية وصهيونية بتواطؤ عربي فلسطيني وهي حملة صهيونية صليبية على الأمة الإسلامية". ورد جبريل - بعد أن طلب منه مشعل الكلام – ان قادة فتح انحرفوا عن مسيرتهم منذ زمن، وان على رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس لا يحوز على خمسة في المئة من أصوات الشعب الفلسطيني، وعليه أن يذهب إلى بيته فمدته الشرعية في الرئاسة قد انتهت منذ 15 يوما".
جبريل هذا لم يكن في ما قاله بخصوص فتح أي جديد، فهذا خطابه العلني الذي لم يتغير منذ عام 1976، وقبل ذلك كان يقوله سرا، وقد عبر عن موقفه "الاصيل هذا" بالاعتداءات المسلحة على الثورة الفلسطينية وفتح تحديدا التي طردته من بيروت بعد احتلت مكاتب منظمته بعد وقوفه الى جانب النظام السوري في اعتدائه على الثورة، وعاد ليبرهن على موقفه العدواني ضد الثورة وضد فتح وضد منظمة التحرير وضد القرار الوطني المستقل عندما دكت مدافعه المهداة له من المخابرات السورية طرابلس بشمال لبنان، لطرد مقاتلي الثورة الفلسطينية من اخر معاقلها الرسمية والعلنية في لبنان.
اما ما قاله بشأن الرئيس محمود عباس فهو تحصيل حاصل، فالثقافة التي يشيعها جبريل وكل الحاقدين على الثورة والقرار الوطني المستقل تقول بان كل من في رام الله ومن يؤيد السلطة والشرعية الفلسطينية هم جواسيس وموساد وعملاء للعدو الصهيوني، وليس ذلك فحسب بل كل من ليس عميلا وموظفا لدى النظام السوري ويأتمر بامره فهو خائن وعميل، فردا كان او منظمة او دولة، ولذلك هاجم جبريل مصر مثلما فعل شيخه في الضاحية الجنوبية، وكما يفعل سيده في دمشق.
الاعلام المضلل
تناقلت بعض وسائل الاعلام وخصوصا قناة الجزيرة الاخوانية ان وفدا شعبيا كويتيا قام بزيارة دمشق والتقى رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل، حيث قدم له التهنئة على النصر الالهي الذي حققه على جثث 1300 شهيد وستة الاف جريح في غزة.
وهذه الطريقة في نقل الخبر تضليلا وكذبا، فالكويتيين الذين زاروا مشعل هم نواب يمثلون التيارات الاسلامية بمجلس الامة وهم " النواب ناصر الصانع وأحمد لاري وناصر الدويلة وجمعان الحربش العنزي إضافة لعبد لله العتيقي أمين عام جمعية الإصلاح الاجتماعي ونصار الخالدي عضو المكتب السياسي للحركة الدستورية الإسلامية". بالاضافة الى طلال الكندري عضو لجنة نصرة فلسطين.
وحتى تكون هناك امانة ونزاهة في نقل الخبر كان على الجزيرة ان تقول ان وفدا اسلاميا من الكويت زار دمشق والتقى مشعل ليهنئه بالنصر الالهي ويعبر له عن تضامن الحركة الاسلامية بالكويت مع حركة حماس الاسلامية.
لكن ان توحي الجزيرة بان شعب الكويت هو الذي يتضمان مع مشعل وحماس والاخوان المسلمين ففي ذلك تضليلا للجماهير، ويدخل في نطاق حملة التعبئة والمؤازرة والاسناد لجماعة الاخوان المسلمين فرع فلسطين والمعروفة باسم حماس.
اول ظهور علني للحية
بعد اختباء في جحر لمدة شهرين تقريبا، مثله مثل شيخه هنية الذي لا يزال مختفيا في مكان غير معلوم، اطل خليل الحية ليلقي خطابا ناريا عن النصر الالهي، والمعركة السياسية التي تخزضها، وطالب مقاتلي كتائب القسام بعدم القاء السلاح أو ترك الخنادق. وشن مثل شيخه الاكبر مشعل هجوما حادا على منظمة التحرير، مؤكدا بدوره جدية التوجه للقفز على منظمة التحرير واسقاط شرعيتها وايجاد كيانا جديدا لتمثيل الشرعية الفلسطينية.
وطالما انه الحية الزعيم البارز في جماعة الاخوان فرع فلسطين، فما الذي يتوقع منه عندما يطل برأسه غير استخدام مهاراته كخطيب جمعة في ادعاء البطولة والنصر والتحدي، حتى يستر على جبنه واختفائه وقوات القسام التي خبأت سلاحها وخلعت ملابسها العسكرية واختبأت بين المدنيين، فيضلل الناس بمطالبتها بعدم القاء السلاح او ترك الخنادق .. ولا ندري أي خنادق .. ولا ندري كم هم الناس المساكين الذين تخدعم كلمات الحية..؟؟
الشعبية اول الضحايا
أدانت ورفضت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في تصريح صحفي امس "الممارسات القمعية والترهيبية التي تمارسها أجهزة حركة حماس بقطاع غزة خارج القانون"، داعية إياها للتوقف عن ارتكاب هذه الجرائم والممارسات ومحاسبة مرتكبيها، وأكدت الجبهة " أن سياسة القمع والترهيب التي تمارسها أجهزة حماس في قطاع غزة لا تخدم حالة الصمود التي جسدها شعبنا أثناء الحرب ،كما أنها لا تخدم الجهود التي تبذل من أجل إنهاء حالة الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية، بل تساهم في توتير الأجواء وتصعيدها وتصب في طاحونة تعزيز الفصل السياسي والجغرافي".
وفي الوقت الذي ندعم ونساند ونؤيد موقف الجبهة الرافض لارهاب حماس، فان المناسبة تفرض علينا التذكير بان الجبهة الشعبية ومناضليها وانصارها سوف يكونون اول ضحايا القمع والارهاب الاسلاموي اذا ما تمكنت جماعة الاخوان – حماس- من السيطرة وتثبيت اقدامها على رقاب شعبنا في قطاع غزة، او أي موقع اخر في فلسطين.
وذلك لسبب بسيط وهو ان الجبهة الشعبية تنظيم يساري علماني وطني ديمقراطي، وبكل هذه المقاييس هي تنظيم خارج عن الدين وملة الاسلام والسنة والشريعة، بل هي تنظيم صناعة استعمارية شيوعية ملحدة، ومؤسسها مسيحي كافر، وبالتالي يجب اقصائها واخضاعها.
فاذا كانت تعتقد الجبهة الشعبية ان الاخوان المسلمين يؤمنون بالديمقراطية والتعددية فهي مخطئة، واذا كانت تعتقد ان الادانة والرفض والمناشدة كافية لوقف الارهاب الاخواني ، فانها تكون حسنة النية اذا لم نقل ساذجة.
واذا كان البعض يعتقد باننا نبالغ بما نقول فعليه ان يقرأ جيدا منهج واهداف الاخوان، ليتأكد بنفسه من خطورة ووحشية التيارات الاسلاموية ضد كل من لايؤمن بما تؤمن به، وهناك الاف الشواهد عبر التاريخ، ومئات الشواهد المعاصرة.
وهذا يجب ان يدفع الجبهة الشعبية الى التخلي عن الموقف الوسطي، واشتراط موافقة حماس حتى يتم انجاز مهمة الوحدة الوطنية.
لا يخدعكم اردوغان
ايا كانت الطريقة والاسلوب العاطفي المسرحي الذي يظهر اردوغان من خلاله تعاطقه مع القضية الفلسطينية، الا انها يجب الا تنطلي هذه البروبوغندا السياسية على احد، فالهدف الحقيقي لما شهدناه من سلوكيات مسرحية لرئيس وزراء تركيا رجب طيب اردوغان انما تنبع من سياسة تركية جديدة، وجدت بالقضية الفلسطينية مدخلا لتحقيق جملة من الاهداف الاستراتيجية، ومنها :
اولا : للتوازن مع النفوذ الايراني المتزايد
ثانيا : للضغط على الاتحاد الاوروبي الذي ما زال يرفض ضم تركيا لعضوية الاتحاد الاوروبي
ثالثا : التاكيد على انها الضلع الثالث للمثلث المهيمن على منطقة الشرق الاوسط الى جانب اسرائيل وايران
رابعا : تهميش الدور المصري وبذل كل جهد لعدم تمكين مصر من ان تكون قوة اقليمية مؤثرة في سياسات المنطقة مستغلة الانقسام العميق بين الدول العربية الذي تؤججه ايران وسوريا وعملائمها بالمنطقة.
خامسا : لا شك انه كما لدى الفرس اطماعا لم تعد خفية باستعادة مجد الامبراطورية الفارسية، فان لتركيا في ظل الحكومة الاسلاموية اطماعا باستعادة مجد الامبراطورية العثمانية.
وهذا يتطلب اقصى درجات الحذر وعدم الانسياق العاطفي وراء بعض التصرفات المسرحية لاردوغان او غيره من زعماء تركيا. ويجب التذكير ان الموقف السياسي النهائي لتركيا الاسلامية هو اقامة دولتان على ارض فلسطين التاريخية احداها يهودية واخرى فلسطينية على الارض المحتلة في 67 أي ان موقفها لا يختلف عن الموقف الاوروبي والامركي وحتى موقف قطاعات واسعة من المجتمع الاسرائيلي.





#ابراهيم_علاء_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصراع بين المشروع الاسلاموي الاخواني والمشروع الوطني
- اذا كانت ارادة الله فلماذا الاحتجاج ..؟؟؟
- جماعة الاخوان المصرية تواجه مأزقا .. ولن تنقذها حماس
- بعض كتاب اليسار الفلسطيني مصابون بالحول السياسي والفكري
- الخطاب الديني للاخوان المسلمين في خدمة اليهود
- كم انت رخيص ايها الفلسطيني في ديانة مشعل
- تظاهرات الاخوان -المسلمين- لنصرة حماس.. وليس دفاعا عن أهل غز ...
- اغتصبوها وقالوا صامدة ..!!
- ولا تلقوا بانفسكم الى التهلكة .. يجب محاكمة حماس
- اهم من اعادة اعمار غزة .. اعمار بعض العقول..
- زعماء الانتصارات الوهمية من صدام الى هنية
- هزيمة منكرة لدول الممانعة في الدوحة
- عنوان واحد فقط للشرعية الفلسطينية
- نحن نموت وغيرنا يرقص على اشلائنا بمظاهرات وخطب رنانة
- امبراطورية قطر الصوتية العظمى ومؤتمر القمة
- لهذه الاسباب نوجه نقدنا الحاد لحركة حماس
- وحشية تسيبي ليفني ..وثقافة القتل والموت
- خالد مشعل يعدكم بالنصر ويطمئنكم أهل غزة بخير
- في كل ركن من بلاد العرب هناك صدام حسين
- حماس ترفض قرار وقف اطلاق النار .. لماذا ..؟


المزيد.....




- لوباريزيان: سجن 3 طلاب أرادوا إنشاء دولة إسلامية بفرنسا
- “هالصيصان شو حلوين”.. اضبط تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 ...
- “شاور شاور”.. استقبل تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ال ...
- قصة الاختراق الكبير.. 30 جاسوسا معظمهم يهود لخدمة إيران
- بالفيديو: خطاب قائد الثورة الإسلامية وضع النقاط على الحروف
- السفير الديلمي: كل بلدان العالم الاسلامي مستهدفة
- مقتل وزير اللاجئين في حركة طالبان الأفغانية بانفجار في كابول ...
- المرشد الأعلى الإيراني: الولايات المتحدة والنظام الإسرائيلي ...
- المرشد الأعلى في إيران يعلق على ما حدث في سوريا
- بابا الفاتيكان يوجه رسالة للقيادة الجديدة في سوريا


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابراهيم علاء الدين - العميل نصر الله .. ومسرحيات اردوغان .. والجبهة الشعبية الضحية