أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبو شيخ فرمان - ملكة جمال الكون تزور كوردستان العراق...















المزيد.....


ملكة جمال الكون تزور كوردستان العراق...


عبو شيخ فرمان

الحوار المتمدن-العدد: 2544 - 2009 / 2 / 1 - 00:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بينما كنت امشي وكعادتي على نهر (الراين) المشهور الذي يعبر مدينة كولون الالمانية, وانا ادندن مع نفسي بعض التقاسيم الموسيقية ,شاهدت فتاةً ترقص وتغني وهي فرحة جدا وتسلم على كل من يمر امامها وتقبل البعض الاخر وكانها تعرف كل المارة.وبين حركات رقصها تحاول ان ترقص الرقص الشرقي ولكنها لم تكن تجيد الرقص الشرقي.
وعندما اقتربت اكثر منها ورايت وجهها عن قرب, ابتسمت لها وضحكت هي ايضا لي حيث كنت قد التقيت بتلك الفتات قبل سبعة اعوام اي بداية خروجي من العراق حيث التقيت بها في اليونان في الشهر الثاني من عام 2001.......
فسالتها عن سبب سعادتها؟ فاجابت, منذ فترة طويلة وانا اتمنى ان ازور الشرق الاوسط,فقلت لها وبعد؟ قالت واخيرا حصلت على الفيزا كي اسافر عبر اليونان...
فقلت في نفسي ربما هذه الفتاة قد جنت!!!!
فقلت لها ان فستانك جميل جدا. فاجابت نعم لقد اشتريته خصيصا لهذه السفرة,وقد سرحت شعري كي اكون جميلة جدا لان النساء في الشرق جميلات جدا وأنيقات واريد ان اكون اجمل واحلى من فتياتهن كي يغرم الجميع بي.فقلت لها انك اجمل من الجمال وان الاختيار وقع عليك لتكوني ملكة جمال الكون فقالت نعم..
فذهبت في حال سبيلي وانا اهز رأسي واقول انها مجنونة....

وبعد شهر تقريبا وحيث اتمشى كالمعتاد وبالصدفة رايت تلك الفتاة الرائعة الجمال وهي جالسة على طرف النهر وقد وضعت احدى قدميها في النهر والقدم الاخر بجانب الماء, وكانت تلبس فردا واحدا من الحذاء وكان فستانها ممزقا وشعرها الذهبي السرح على كتفيها اصبح مثل غمامة سوداء على رأسها وعليه بعض اثار التراب . عندما نظرت الي وجدت ان عيناها مملوءتان بالدموع ووجهها قد تغير بالكامل !!!
ان الفتاة التي رايتها تغني وترقص وتمرح والتي كان عمرها لم يتجاوز ال 18 سنة قد تحولت الى فتاة يائسة,حزينة,تعيسة وكأنها 100 عام .
كان الامر غريبا بعض الشيء لان الفترة التي لم ارها فيها لم تتعدى الشهر,فاقتربت وحاولت ان اواسيها لانني كنت اعتقد ان عشيقها قد تركها بعد ان سافرت الى الشرق فحالات كهذه تكون واردة في اوربا, وان معظم المشاكل هي بهذا الصدد.فسالتها ما بالك حزينة ودموعك تتسابق على خدك؟
فرفعت راسها واجابت بصوت ممزوج بالحزن والياس والالم وقالت, لقد ضاعت كل احلامي وكل ما كنت اتمناه صار في مهب الريح. وقلت في نفسي عجيب امر هذه الفتاة!!!وفضولي دفعني ان اسال اكثر لاعرف هذا السر العظيم وراء هذا التغير المفاجى.
فقلت لها هل لي ان اعرف ما الذي حدث معك؟
قالت,قبل شهر حصلت على فيزا للسفر الى الشرق وعند السفر عبر جبال ايطاليا الجميلة حيث سافرت برا وعبوري البحر الذي يفصل ايطاليا واليونان وانا اتامل سفري الى الشرق وكنت ابني في داخلي احلاما كثيرة ,فقلت لها جميل.. وبعد؟
فقالت عند وصولي الحدود اليونانية اي عند اخر نقطة تفتيش تفصل اليونان عن الشرق بدات احس ببعض الارق والتعب وبدات معي المشاكل حيث ان منظري ولبسي لم يعجبا العاملين على نقاط التفتيش وبداوا بمضايقتي ولكن قلت في نفسي لا يهم ,المهم ان اصل الى الشرق.
وسكتت قليلا فقلت لها وبعد؟قالت....
ان اكثر الدول التي كنت اتمنى ان اراها من بين دول الشرق كان العراق لانه اكثر الدول التي تذكر اسمي وتطلب وجودي ,وحصل ما كنت اريده وكانت سفرتي الاولى الى العراق وتحديدا الى بغداد .ان العراق هو البلد الوحيد الذي حيرني اهله فلا اعرف مدى اهتمام وحب اهل العراق لشخصيتي واهتمامهم الكبير بي فانهم يهتفون باسمي كل لحضة حتى الرئيس العراقي يذكرني اكثر من مرة في خطاباته فقلت في نفسي انني اشهر شخصية في العالم فلم اكن اعلم هل اكون عشيقة لشبابه لكي يتمتعون بجسمي الذين كانوا محرومين منه منذ ولادتهم ام اكون اما لاطفاله ام اكون رجلا لنسائه اللواتي تأرملن جراء هذه الحروب ,ام اكون حسا صادقا لقادته وساسته كي يشعروا بقيم ومبادىء وحضارة هذا البلد الذي سمعت بحضارته وانا في بطن امي.
وصلت بغداد في وقت متأخر من الليل وكنت سكرى ما
بين الاحلام التي كانت تراودني,و الامنيات التي كانت تحلق في مخيلتي ومشقات السفر وتعب الطريق اللذان واجهتهما في رحلتي وانتظار السنين لتحقيق حلمي وبين الفرحة واللهفة فما كان في النهاية الا ان ذهبت في نوم عميق....

وعندما استيقضت من النوم كنت اشعر بحيوية ونشاط ليس لهما مثيل ولم يسبق لي ان اكون متلهفة لعمل او انجاز شئء ما مثلما انا متلهفة اليوم.

جميل, وبعد
بعد تناولي الفطور شربت عصير البرتقال الطبيعي الذي لم اكن متعودة على شربه في بلادي,حيث كنت اشرب القهوة اثناء الفطور.
ارتديت احلى فستان ووضعت احمر الشفاه الممزوج باللون الذهبي,وصففت شعري وعطرت جسمي باحلى العطور, عطر مملوء بالحس الانساني وممزوج بعطر شاعري تفوح منه الروح الطيبة الداعية الى المحبة.
فخرجت الى الشارع كي التقي بالشعب الذي طالما اردت ان التقيه وفي احدى ضواحي المدينة رأيت جمعا غفيرا من الناس تتوسطهم منصة كبيرة وشخص في وصت المنصة يهتف بأسمي ويرحب بمجيئي للعراق وكأنه يعلم بوصلي الى بغداد فذهبت الى وسط الحشد الكبير, وبصعوبة وصلت الى المنصة من كثرة الناس والكل يهتف باسمي ويرددون اهلا وسهلا بك في العراق. فقلت في نفسي انني احتاج الى ساعات للتخلص من هؤلاء المعجبين بجمالي ولكثرة فرحتي هممت بالتقاط الصور معهم جميعا, وبعد ان انتهى الخطاب تفرق ذلك الحشد الكبير ولم يبقى سوى العاملين على جمع ادوات تكبير الصوت ورفع المنصة ولم يهتموا بي نهائيا فذهبت الى شارع اخر فرأيت الشيء نفسه ولكن الجمع كان مختلفاً عن سابقه والكل يهتفون باسمي وبعد ان انتهى العرض حدث ما حدث مع الحشد الذي سبقه وهكذا كان الامر معي طيلة اليوم وفي كل شوارع بغداد. فقلت في نفسي ربما ان اهل هذه المدينة لا يهتمون بجمالي فسافرت الى مدينة الموصل وهناك ايضا صادفتني تجمعات وخطابات فقلت ربما جئت في وقت خطأ الى العراق. على كل حال في احدى ضواحي المدينة التقيت بشابين فسألت احدهما ان كان يعرفني فقال انه لايعرفني ولكنه سمع عني كثيرا فقلت له ولكنني ملكة جمال الكون فقال الشاب انك جميلة جدا ولكن ليس هنا بل في بلدك التي اتيت منه اما هنا فان الشعب يرى جمالك مزيفا وانك مجرد صورة,,,انا لم افهم شيئا من الشاب ولكن الشاب الاخر قال اذا كنت تريدين الاستمتاع بجمالك فيجب ان تسافري الى كوردستان العراق لانهم يحبونك كثيرا فقلت حسنا فذهبت مع الشاب الى دهوك.
وعندما وصلت الى دهوك لم اتمالك نفسي من الفرحة لان صورتي كانت موجودة على كل حائط واشارة مرور وعلى سيارات الاجرة والغريب ان هنالك مباني ضخمة مرسوم عليها صورتي وكأن ابي هو الذي بنى هذه الابنية او انها ملكه ,وحينها تذكرت وصية امي لي حيث انها قد زارت العراق قبل الان وبقيت فترة طويلة قبل هروبها من العراق,حيث اوصتني امي بان لا ازور شمال العراق فقلت لها ولماذا فقالت لانك سوف تنصدمين بواقع لا اريدك ان تعيشيه, وحينها سألت امي ولماذا كنت تقولين لي دائما ان احلى فترات حياتك عشتيها في العراق وتحديدا في جبال كوردستان فأبتسمت امي لي وقالت, نعم انا كنت مثلك متحمسة لزيارة الشرق الاوسط وبالاخص احدى الدول العربية فأخترت العراق انذاك وسافرت الى بغداد فقاطعت امي ومتى كان ذلك ؟فاجابت امي كان ذلك في الخمسينات فارتسمت ابتسامة جميلة على وجه امي وقالت كم كانت جميلة تلك الايام. فقلت لها ولماذا عدت الى اوربا فقالت بعد فترة في العراق اصبحت الحياة صعبة وتبدلت الاحزاب وتبدل الاشخاص واصبحت هنالك نوع من الفوضى حيث قتل الكثير من الذين كانوا يحبونني فقلت لامي وكيف لم يقتلوك انت؟ فقالت لم يستطيعوا قتلي لانهم كانوا بحاجة الي انذاك حيث كانوا يستعملونني كادات لهم لانني كنت جميلة وكان الشعب العراقي يتمنى ان يراني دائما لان الشعب العراقي صادق في حبه لي ولكن المتربعين على كراسي الحكم هم من استغلوني حيث كان هؤلاء يلبسونني على مزاجهم واكلي وشربي على مزاجهم وكانوا يحبسونني في غرفتي لاشهر كثيرة وعندما كانوا يحتاجون الي كانوا يخرجونني للناس.
فسالت امي وكيف استطعت الفرار منهم؟ قالت كانت هنالك انتخابات في بغداد وهم استغلوا جمالي كدعاية للانتخابات وضهرت حينها للناس وبالصدفة التقيت بشاب جميل وانيق كان ينظر الي وهو مغرم بجمالي والغريب في الموضوع انه كان لا يجيد لغة اهل بغداد! فقلت لامي وكيف افتهمت من كلامه فابتسمت امي وقالت ان عائلتنا تجيد لغة الاناس الصادقين الذين يحبوننا بصدق فنحن نفهمهم باحاسيسنا. فعرض علي الشاب الوسيم المساعدة وهربت معه الى شمال العراق لان خروجي من العراق كان صعبا ,فهربت معه الى جبال كردستان والتقيت في الجبل بالعديد من العوائل الكردية التي كانت تحبني كثيرا وكانت قد سمعت عني كثيرا ولكنها لم تكن قد رأتني في حياتها ,وها هم يلتقون بي ولكن في الجبال وقالت امي ان هؤلاء الناس كانوا صادقين في حبهم لي وعشت معهم الى ان سنحت لهم الفرصة وعادوا الى ديارهم في دهوك واربيل والسليمانية وعشت معهم اياما جميلة ولكنها للاسف لم تدم طويلا.وبعد حين تغير كل شيء حيث تغيرت الوجوه والاناس الذين كنت قد التقيت بهم في الجبال,و لم ارهم بعد .حيث اتى اناس اخرين لا اعرف من اين اتوا ولكن معظمهم كانوا نفسهم الذين كانوا قد استغلوني من قبل وحرموني من رؤية النور لفترة طويلة ,فاحسست بالتعب الى ان اتى نفس الشاب الذي كنت قد التقيت به وقد شاخ بعض الشيء وهو متأسف على ما جرى لي واستطاع من اخراجي من كوردستان وارسلني الى اليونان حيث موطن اجدادي...
فقلت في نفسي ربما كانت امي متوهمة في تصوراتها, على كل حال تمتعت في شوارع دهوك كثيرا حيث المناظر الجميلة والاحلى في الموضوع ان اسم عائلتي موجود في كل مكان, ولكن الغريب في الموضوع ان شبابهم لم يكن مهتما بي نهائيا وانا اجمل فتيات الكون فهل يعقل هذا حيث كان الشاب ينظر في وجهي مرة ولا يعيد الكرة مرتين عجيب!!!!
فقلت في نفسي لا يهم فسافرت الى اربيل فشاهدت الشئ نفسه حيث كانت الابتسامات موجه الي وبالصدفة وفي احدى الشوارع شاهدت جمعا غفيرا من الناس يشاهدون التلفزيون فذهبت للمشاهدة معهم فسألت احدهم عن اسم القناة؟ ومن يملكها ؟فاجاب احدهم ان اسم القناة هو كوردستان وان مقرهم في صلاح الدين فسافرت الى صلاح الدين لكي التقي بكادر هذه القناة التي كانت تردد اسمي كثيرا. فقلت في نفسي ربما احقق ما لم تستطع امي تحقيقه وان اشتهر بين هذا الشعب عن طريق هذه القناة,وعندما وصلت الى بناية التلفزيون رايت صورتي على واجهة البناية فقلت في نفسي ربما كان جدي يملك هذه البناية ايضا فدخلت وعندما شاهدوني استقبلوني اسقبالا جميلا واحترموني كثيرا وبدءوا يلتقطون الصور معي والبسوني اجمل الفساتين وهم يلتقطون الصور وبدأ البث التلفزيوني بأسمي وهم يعرضون صوري كل دقيقة ,ففرحت كثيرا وفي اليوم التالي لم ارى تلك الابتسامات ولكنهم كانوا يعرضون صوري فقلت لاحدهم لماذا تعرضون صوري فها انا هنا لماذا لا يراني الناس مباشرة وعلى البث الحي؟ فاجابني المخرج نحن لا نريدك على ما انت عليه بل نريد ان تكوي مثلما نراك نحن. فادركت انهم يهتمون بمظهري لا بجوهري...
حبسوني في غرفة الارشيف طويلا كما فعلوا مع امي وفجأة انفتح باب الارشيف واخرجوني والبسوني ما ارادوه وخرجت معهم الى الشوارع مرة اخرى وهم يمتدحون بجمالي وباسم عائلتي امام جمع غفير من الناس ولكن يبدوا ان الحاضرين كانوا مجبرين للحضور لانهم لم يهتموا مطلقا بجمالي...
انتهى الاعلان والكل ذهب في طريقه وبقيت انا وحدي في الشارع فرأيت شيخا مسنا جالس امام احدى الابنية القديمة فذهبت اليه وسألته ان كان يستطيع اطعامي؟ فدخل واتى ببعض الخبز واللبن وقال هذا كل ما املكه في بيتي فتفضلي وكلي يا ابنتي علمت ان الرجل صادق بما يقوله لانني تذكرت كلام امي عندما قالت نحن نفهم الاناس الصادقين فانا افتهمت من الرجل وكأنه يتحدث لغتي لانه كان يحس بنفس احساسي,قلت للشيخ المسن هل تعرفني ابتسم وقال انت من اصول يونانية فقلت نعم. فقال انك تشبهين امك الى حد كبير وشرح ما جرى لامي لانه كان نفس الشخص الذي ساعد امي في الهروب من بغداد وهو نفسه الذي اخرجها من كوردستان فسألت الرجل عن ما يجري في هذه البلاد فاجاب: يا بنيتي ان الاهتمام بك هو مجرد للحضات هنا, فقط للوصول الى غايتهم فقاطعته ولكنهم يحترمونني كثيرا هذه الايام فابتسم الشيخ وقال نعم لاننا مقبلون على الانتخابات وهم بحاجة لك وسوف تكونين بعد الانتخابات مجرد صورة يا عزيزتي. فادركت ان لا حياة لي هنا وطلبت مساعدة الشيخ ولم يبخل بمساعدتي وسافر معي الى زاخو وذهبنا الى بيت احد اصدقائه القدامى وكان بيته من طين ولا يملك شيئا في بيته فقلت للرجل المسن ان امركم عجيب !فقال لماذا؟قلت انتم اول من طالب بحقوق هذا الشعب وتشردت عوائلكم في الجبال وناضلتم وكافحتم ومازلتم لا تملكون شيئا فأبتسم الشيخ ورفيقه وقال ان الذي يطالب بحرية الرأي وحقوق الانسان ويحرص على المساوات يبقى فقيرا في هذه البلاد, ولكننا اغنياء بأفكارنا ومبادءنا التي تربينا عليها...
ان الشيخ لم يستطع ان يخرجني من الحدود بسهولة كما فعل مع امي لانه لم يكن يملك السلطة التي كان يملكها من قبل, فاضطر ان يبعثني عن طريق (التهريب) القجخ كما يسمونها في العراق ومشيت كثيرا وكدت ان اموت قبل ان اصل تركيا وبعدها اليونان ولم ابقى في اليونان ولا لحضة وها انت تراني هنا اليوم...
عزيزي القارئ ،هل عرفت من هي هذه الفتاة؟اذا كنت تريد مشاهدة صورة هذه الفتاة أو بالاحرى تتعرف على اسمها فأنت تعرفها، ا.ل.د.ي.م.ق.ر.ا.ط.ي.ة



#عبو_شيخ_فرمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- واخيرا نادي أيزيدي يشارك في الدوري العراقي الممتاز ولكن!؟


المزيد.....




- -ذي تلغراف-: الولايات المتحدة قد تنشر أسلحة نووية في بريطاني ...
- -200 ألف جثة خلال 5 سنوات-.. سائق جرافة يتحدث عن دفن الجثث ب ...
- وليد اللافي لـ RT: البرلمان الليبي انحاز للمصالح السياسية وا ...
- ميزنتسيف: نشر -أوريشنيك- في بيلاروس كان ردا قسريا على الضغوط ...
- خوفا من الامتحانات.. طالبة مصرية تقفز من الطابق الرابع بالمد ...
- ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تدعو إيران إلى -التراجع عن تصعيدها ...
- طهران تجيب عن سؤال الـ 50 مليار دولار.. من سيدفع ديون سوريا ...
- محكمة مصرية تؤيد سجن المعارض السياسي أحمد طنطاوي لعام وحظر ت ...
- اشتباكات مسلحة بنابلس وإصابة فلسطيني برصاص الاحتلال قرب رام ...
- المقابر الجماعية في سوريا.. تأكيد أميركي على ضمان المساءلة


المزيد.....

- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبو شيخ فرمان - ملكة جمال الكون تزور كوردستان العراق...