أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جهاد علاونه - وجه الشبه بين زوجتي والحكومة الأردنية 1















المزيد.....

وجه الشبه بين زوجتي والحكومة الأردنية 1


جهاد علاونه

الحوار المتمدن-العدد: 2539 - 2009 / 1 / 27 - 08:19
المحور: كتابات ساخرة
    


في نهاية هذا المقال سوف يستنتج القارىء أن هنالك وجه شبه كبير بين زوجتي المصونة والحكومة الأردنية المصونة أكثر , وهذا الشبه ليس في إستحداث أنظمة ضريبية حديثة كل عام فهذا أصبح عرفا جاريا بين زوجتي والحكومة ولكن هنالك شيء آخر وهو :
أن زوجتي تُحبُني كثيرا مثل الحكومة الأردنية وتخاف عليّ من الهوى الطاير مثل الحكومة الأردنية التي تخاف على مواطنيها من عبث العابثين بالأمن والإستقرار الدائمين ...فزوجتي تخشى من وجود إمرأة أخرى في حياتي , وكذلك الوطن يخشى من وجود وطن ثاني في حياتي , وأنا ما بحطش في ذمتي .

ولهذه الأسباب تكره زوجتي الثقافة والكتاب , تماما كما تكرههما الحكومة الأردنية , بس الحكومة وزوجتي كلهم بحبوني جدا وخايفين عليّ من شغلتين مهمتين :
أولا بخافوا عليّ من الكتاب , ومن الإنترنت , ومخاوف زوجتي أيضا من أن أتزوج إمرأة جديدة وأهرب معها, أما الحكومة الأردنية فإنها أيضا تخاف عليّ من الحرية والدمقراطية .
وطبعا تدعي زوجتي أنها هي وحدها التي تحافظ على أمن وإستقرار منزلها أقصد منزلنا ,فزوجتي مثل الحكومة تعتقدُ أن كل شيء من حقها مثلها في ذلك مثل الحكومة , فالحكومة تعتقدُ أنها أيضا تملك كل شيء , وزوجتي تستحوذُ على كل شيء ولديها سياسات توسعية , وكذلك الحكومة الأردنية فهي تدعي أنها وحدها من يحافظ على أمن وإستقرار البلد , ولزوجتي جاسوس يتجسس عليّ أينما ذهبتُ ويأتيها بأخباري وهو أبني (علي) أطال الله عمره وأبقاه مائة عام إلى الأمام , وكذلك للحكومة الأردنية جواسيس عليُ ولكنهم ليسوا أولادي بل هم أبناء الوطن جميعا , وأحبهم كما أحب ولدي علي .
وبالرغم من أنني مع الوطن ولستُ ضد الوطن غير أن الوطن لا يعتبرني معه وكذلك زوجتي مثلها مثل وطني فبالرغم من أنني معها وأعمل من أجلها غير أنها لا تحسبني كذلك .
وإذا صرخت بوجه زوجتي فدائما ما تبدأ المعركة لي ولصالحي وتنتهي بصالح زوجتي لأن أطفالي صغارا لا يعون حقيقة المعركة , لذلك تنتهي المعركة دائما بإستسلامي لزوجتي وللأولاد وللمنزل , وكذلك الحال مع الوطن فمن أول مضايقة أستسلم للجميع .

وبالرغم من أنني مع المرأة ومن أنصار المرأة غير أنني أعتبر جلسات غالبيتهن مملة ومقرفة وخصوصا إذا تحدثنا عن حقوق المرأة .. وكذلك المؤسسات النسوية في الأردن فجميع نشطاتهن لا تعني أنها من أجل المرأة ولا تُعمقُ روح المصطلحات النسوية في عقول النساء , والذي يجلس ُ في الأردن يستمع لمحاضرة عن المرأة تجدها تماما كأي إمرأة (عاجوز) ومخرفنه لا تدري ماذا تقول , والنقاش معهن دائما عقيم وبلا جدوى وعندنا مثل فلاحي أو ملاحظة لا حظها الناس في الأردن بقول :
( العربي إذا بصير معاه مصاري , بتخذ قرار من إثنين , إما إنه بتزوج على زوجته , وإما إنه بصيبه الغرور وبقتل زلمه ).
وأنا طبعا مستحيل يكون معاي مصاري وأصلا ما معي غير قوت يومي, بس الثقافة والنت متعبات زوجتي جدا ومتعبات الحكومة الأردنية وشايلين همي مشكورين جدا .
وأنا هنا أوجه شكري وإمتناني العظيم إلى الحكومة الأردنية والتي منحت جميع المواطنين أجهزة حاسوب حديثة وبإقساط مريحة عن طريق مؤسسة الإتصالات الأردنية العظيمة , كما وأنني لا يفوتني في هذا اليوم أن أقدم أيضا الشكر الجزيل لزوجتي التي إرتاحت جدا لقرار الحكومة المبجلة .
وهنا أرجو منكم جميعا أن تصفقوا لزوجتي وللحكومة المبجلة .

وقد إستثنتني الحكومة لأسباب غير معلومة على الإطلاق غير أن المزاجية تلعب بها دورا كبيرا وزوجتي وكل نسوان الحاره بفكرن إنه إذا في زلمه بروح على النت معناه إما إنه بده يتزوج وحده ثانيه أو بده يسافر لبلاد( برى) يعني بلاد خارجية.

طبعا إل حكوا هذا المثلأو المقولة أو الملاحظة ماكانوا يعرفوا لا زوجتي ولا الحكومة الحديثة ولو كانوا يعرفوهن كان حكوا عني وعن الحكومة وعن زوجتي كثيرا من الكلام والنظريات , و ما كان عندهم إتصالات ولا إنترنت ولو كان عندهم إنترنت لقالوا ما تقوله زوجتي والقصة كالتالي :
تبلغ مساحة المنزل الذي أملكه _والملك للرب وللحكومة وللوطن _ بما يساوي 180مترا مربعا , وقد قسمته عوامل الظروف الإقتصادية والجغرافية إلى شقتين متساويتين تقريبا بالمساحة والسكان , ومتساوية بالسكان لأننا أنا وأمي وزوجتي وأطفالي الثلاثة نعيش بنفس الشقتين صيفا وشتاءا .

والشقة الجنوبية نَقضي بها جميعا فصل الشتاء لأنها دافئة جدا ومعرضة مباشرة لأشعة الشمس التي تدخل النوافذ من خلف الحديقة المنزلية والتي تقع خلف الشقة , والحديقة المنزلية مكونة من 6 شجرات (سُت شجيرات زيتون) وبعض الزعتر , الذي تملأ رائحته المكان بكامله .
وإذا أردنا أن نذهب خلف الشقة حيث الحديقة والزيتون والزعتر , دائما ما أفضلُ أن أصطحب معي كتابا , وتبدا أمي وزوجتي بالتعليقات الساخرة , أما أنا فلا أهتم وأعمل حالي مش سامع شوبحكن بس لما زوجتي تزداد كُرها للموقف أقومُ أنا برمي الكتاب وأبدأ بإذاعة الأناشيد , وتنظر لي زوجتي وتقول : شو مين هي هاي إلبتغنيلها ؟
فبقوللها أنا : يعني هو لازم يكون في وحده بحياتي أنا هيك بحب الفن والطرب ... وصدقيني لا بدي أتزوج عليك ولا على الوطن أدام الله ظلك وظله , يعني ما في في حياتي لا إمرأه جديده ولا وطن جديد ,عن جد أتعبتيني إنت والوطن , أي وين بدي ألقى وطن مثل وطني _أرجو منكم التصفيق لوطنيتي ولشجاعتي _
وأما بالنسبة للشقتين فإنني أخالف أمي وزوجتي فأنا الآن أعيشُ في الشقة الصيفية رغم أننا في فصل الشتاء وذلك ليس بحثا عن الدفء ولكنه بحثا عن الراحة , حيث أستقلُ لوحدي وأستمتع بالروتانا طرب , وإذا رغبتُ بقراءة كتاب أذهب للشقة الشتوية لأن موقع المكتبة هناك في إحدى الزوايا المنزلية .
واليوم أنا جالس في شقتي الصيفية أستمتعُ بالطرب وها هي (المُصيبة) عفوا أقصدُ أن هذه زوجتي قد وقفت على باب الغرفة وهي تنظرُ لي بحقد وكأنها تريد أيضا أن تسألني 100سوآل على عاداتها اليومية :
-شو بتساوي ؟؟
- قاعد ما في شيء .
-طيب ما تيجي تقعد معانا أنا وأمك .
- بعدين الآن أنا مش فاضي ...إنت وأمي والوطن على راسي من فواق .
-كيف مش فاضي ؟ ما إنت هسع قلت إنك ما بتساويش أي شيء ...بعدين شو دخل الوطن ؟
- خلص يا (مَره) روحي أنا مش فاضي ...خلص أسكتي إلحيطان لها آذان , قال شو دخل الوطن , أي الوطن إله دخل ونص .
- بدي أفهم يا زلمه إنت شو دينك ؟
- ديني علماني , وإذا بدي أتوب راح أصير شيوعي .
مش هاظا إلبعنيه .
لعاد شو بتعني ؟
-يا زلمه بس نقعد بالشقه هذيك بتيجي تقعد هون !! وإذا أجينا نقعد معاك بتروح على الإنتر نت !! أنا هسع بدي أعرف شو في بالإنتر نت ؟
- ما في أي شيء أنا بس كل يوم بقرأ البريد وبكتب مقال ..وبروح بس ما في أي شيء ...وبشوف أخبار الوطن وبطمن عليه , وبرجع على الدار وبطمن عليك بس هيك .

- كيف ما في أي شيء ؟ إبنك (علي) بقول إنك بتحط الفاره(الماوس) على وجوه النسوان.
-إبني بحكي هيك ؟!!هاظا جاسوس من هسع بتدرب , بتعرفي يا مره إني مره عملت دراسه عن الجواسيس ال بتجسسوا على المثقفين فوجدتهم إنهم جميعا كانوا يتلقوا تدريبات من أمهاتهم في منازلهم وتلك التدريبات صدقيني بعجز عنها السي أي إيه , كيف يعني ولد عمره 8 سنين بتصدقي تقاريره أي والله الوطن إستحى يعملها شو مالك إنت بعدين معاكي؟

- آه بعدين إسمعني هذا ولد صغير عُمره 8 سنوات ما بعرف الكذب .
-شو؟ أي هذا باين عليه إبنك أكذب من جامعة الدول العربية , صدقيني ما بحط على وجه أي (مره) الفاره يمكن كان في موقع حبيت أدخل عليه فقط لا غير .
- شو تدخل عليه جاي تضحك عليّ ..هسع بدك إتقلي مين هي هاي (الهامله) إلبدك لإتفل معاها على المغرب..أو تونس ..؟
- يا (مرتي) كبري عقلك مين هي ألبدها تقبل توخذني وأنا عندي بالدار شُرطيه ,عفوا , أقصد زوجه وثلاث (مساخيط) ..بعدين ما إتنقيتي غير المغرب أو تونس ؟ إنت زي (اللمبي) ما بعرفش غير الجيزه وميدان التحرير والعجوزه ومدينة نصر ؟؟إعتقادا منه أنها هي كافة مدن العالم ؟ لو قلت إسرائيل ..أمريكيا مثلا ..أستراليا مثلا ؟
-لالالالا هسع بدك تقول لا إتفكرني مغفله .
- أي شو مغفله يا مره أنا بروح على النت عشان أكتب مقال وأقرأ مقال أو أعمل( سيرج) عن السعاده , شو إحنا إلعرب هيك دايمن أفكارنا وحياتنا دائما عندنا سوء فهم مع الآخرين , يعني إذا قعدنا على النت معناته إحنا بنتفرج على صور( سكس) أو أفلام سكس وجنس , ليش دائما تفكيرنا هيك وأنت وحده من هذول الناس , يعني إذا أنا رُحت على النت معناته بحكي مع النسوان أو بتفرج على أفلام جنس وخلاعه , إحنا ليش ما إنفكر بشيء آخر , يعني مثلا ليش ما إتقولي إنه وزجي بفكر بكتابة كتاب جديد ؟
, أو مقال جديد ؟
أو قصيدة جديدة ؟؟؟
- شو بتفكرني هبلى ؟ ليش ما إتروح على الجامع ؟ أو تقرأ قرآن ؟بعدين إحنا قاعدين إهناك وإنت قاعد هون لويش ؟
- أنا بحكيلك ليش ؟ بدك الصراحه ؟
-آه بدي الصراحه يا أبو صراحه .
- بصراحه يعني ما في بيني وبينك إنسجام , يعني بتقعد تحكيلي أمك قالت وأختك قالت , وفلانه قالت , وأنا بصراحه ما بنسجم مع هيك مواضيع .
آه أيوه أيوه بين على حقيقتك , هسع بدك إتقلي مين هي هاي إاماخذه عقلك على النت ومنسجم معاها ؟
- بصراحه ومن غير ما تزعلي , إكثار , في ممثلات وفي أديبات وفي كاتبات ....إلخ .
- كلهن هذول بتنسجم معاهن على شانهن (هاملات) ليش لعاد تزوجتني ليش ما تزوجت هذول الهاملات ؟ ها ها قلي ليش ؟
- بصراحه , ومن غير ما تزعلي , مش قابلات ههههههههه وبصراحه مش موافقات ,حاولت جدا مع هيفا وهبي بس ما رضيت إعترضت على وجودك وقالت أنا ما بدخل على( ذُره) ونانسي عجرم ما عندهاش إعتراض على الذره , بس عندها تحفظات على المنزل واقرية والمدينة والدوله , ونجوى كرم قالت أنا متزوجه ما بقدر أخلط بين زوجين , أكيذ إنها خايفه تنلفح ؟؟أو يصيبها برد , أو إتصير إتقح من التخليط , زي البخلطوا في أنواع السجائر .
- شو شو شو شو ؟؟؟بتضحك عليّ وبتوخذني على قد عقلي .
- يا مره أنا ما بوخذك على قد عقلك هذول هنه المعجب بهن وفي طبعا كاتبات عربيات ما بقلن شهره وجمال عن هيفا ونانسي وخصوصا المسيحيات ؟؟وإنت يعني من عقلك هذول بدهن يوخذني , يا حسرتي على إيش بدهن يوخذن أولا :
وطن زي وطني الأردن ما بشجعهن عليه حدى , يعني في لبنانيه بتترك وطنها وبتيجي على إربد وقراها ؟ أو أمريكيه مثلا أو إستراليه , بعدين معاك خلي عقلك يا مره كبير , بعدين أنا أصلا ما بترك أولادي يعني إذا مش محبه فيك برضه محبه بالأهل والولد .
- لعاد بدي أعرف يا زلمه شو بتساوي بالإنتر نت ؟ كل يوم على الساعه 10 المسا بتروح حتى لو كانت شتا , وعلى الساعه 8 الصبح بتروح حتى لو كانت الدنيا قحيطه بارده إكثير ؟
- يا بنت الناس أنا بروح أطبع مقال دائما يستغرق مني نصف ساعه , وقراءة ما يُكتبُ في البريد الوارد أيضا نصف ساعه , بس هيك .

- لعاد فهمني شو القوله إبنك علي ؟
- علي شو ماله ؟
- شو ماله هسع قلتلك إنك بتحط الفاره على وجوه النسوان .
- هو قال هيك ؟ صدقيني إنه كذاب أو مش فهمان الصحيح ...تعال يا علي ..علي يا علي تعال يا بابا...أنا بحكي مع النسوان بالإنترنت؟
-آه والله العظيم أنا شفتك بتحط الماوس على وجه (المرات) - طبعا هو يقصد بالمرات جمع مره- .

- أنا يا باب .
- آه أسكت بلا كذب ..بدك تضحك على ماما أنا قلتهلها .
- طيب بسيطه ..مين بعطيك المصاري .؟
- ماما بتعطيني .
- وماما من وينلها المصاري ؟
- إنت بتشتغل وبتعطيها وبتعطيني .
- طيب هيك يا باب بتروح )تفسد) عني ؟ ولك حتى لوكان صحيح هيك بتحكي عني .
- ههههههه ماهو أنا قلتلك خليني أقعد محلك على الكمبيوتر ما قبلتش وقلت لصاحب النت طلعه برى .



#جهاد_علاونه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 2600طريقة عربية للقمع والكراهية
- هزالة المتعلمين العرب وغير المتعلمين
- إمبراطورية الأميين
- قال يسار عربي قال!!!
- الحضارة هي القتل3
- الحضارة هي القتل 1
- نهاية الحضارة الإسلامية
- لماذا يشتمونني؟
- لماذا يريدون إبادة جمهورية إسرائيل ؟
- من ينظمُ المظاهرات في العواصم العربية ؟
- لماذا يخرج المواطن العربي للمظاهرات ؟
- تساؤلات حول السيرة النبوية
- ما هي الموآمرة التي تحدث عنها جلالة الملك عبد الله الثاني ؟
- رسالة لمجلس القمة العربية
- الحرب تحل المشاكل التي لا يستطيع السلام أن يحلها
- مع من يقف الله اليوم ?....أو بصف من سيقاتل ؟
- الدين مشكلة كبيرة
- أسيادُنا الجُدد
- المُخدرات الفكريةُ
- إفهموني : ماركس مسيح العمال


المزيد.....




- -جزيرة العرائس- باستضافة موسكو لأول مرة
- -هواة الطوابع- الروسي يعرض في مهرجان القاهرة السينمائي
- عن فلسفة النبوغ الشعري وأسباب التردي.. كيف نعرف أصناف الشعرا ...
- -أجواء كانت مشحونة بالحيوية-.. صعود وهبوط السينما في المغرب ...
- الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ...
- رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جهاد علاونه - وجه الشبه بين زوجتي والحكومة الأردنية 1