أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عهد سليم - لا تساليني عن زمان قد مضى














المزيد.....

لا تساليني عن زمان قد مضى


عهد سليم

الحوار المتمدن-العدد: 2526 - 2009 / 1 / 14 - 09:56
المحور: الادب والفن
    


لا تسأليني عن زمان ٍ قد مضـــى
غُصّتْ شعابُ الروح ِ بالأحــــزان ِ

حقبٌ تمرّ كأنّهـــــــا لعذابِنـــــــــا
والقلبُ يشقى.. يا لطول زمانـي !

بحوادث الـــروحِ التي مُنيت ْ بها
آلـت ْ بنـــا الآفــــــاقُ للخُسْــران ِ

***

تُرسي الجوانحُ بالدّموع عذابهــا
ُتذكي أنين الخافـــقِ ِالولــــــهان ِ

فتنازع الحرمـــانَ حين يعودُهــا
ذاك الهــجيرُ بقيظه ِ الحيـــــران ِ

وَشَمَ الغيابُ حنينَ نجــمٍٍ بالـهوى
أفضتْ به الجـــوزاءُ للمـــــيزان ِ

***

لوْ تذكريني يا سماء بنوْمِـــها
لوْ مرةً ,, كان َ الخيال ُ كفاني

أوْ تقتليني يا سمـــاء بحبّـــــها
عجباً لذاكَ الموتِ ..كمْ أغواني

إن تعذليني.. فالهيام ُ خطيئتي
وجهنّم العشّــاق ِ عذبُ جِناني !!!!!!!

****

ترنيمة عشق مسائية وكلمات عابرة إليك ِ ..غاليتي



#عهد_سليم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا تساليني يا حروف ,,,
- قالت غزة ,,,
- عادت فراشات الحنين
- دع عنك لومي
- كتبت الشعر ,,,
- أمِنْ عينيك ِ .....
- اتُراه يُنسى؟
- الذكرى ... وما أدراك ما الذكرى
- وجدتُ سواحلَ الأشواقِ منفى
- متى نسيتُ حدودَ قلبي ؟!
- مُذْ سافرت ْ ,,,
- لو عاد لي عمري ,,,,
- كان درويشُ زمانا ً ,,, اومكانا ً بفضائي / كلمات في رحيل محمو ...
- للقدسِ تسافرُ قافيتي
- سآتي لمثواي البعيد ،،،
- خربشات شاعر //اراك بجوف الليل
- دع عنك َ لوم َ الهوى
- لولا نقاء الروح
- عمق السؤال ،،،، خاطرة
- النهرُ يحفلُ بالرؤى


المزيد.....




- Rotana cinema بجودة عالية وبدون تشويش نزل الآن التحديث الأخي ...
- واتساب تضيف ميزة تحويل الصوت إلى نص واللغة العربية مدعومة با ...
- “بجودة hd” استقبل حالا تردد قناة ميكي كيدز الجديد 2024 على ا ...
- المعايدات تنهال على -جارة القمر- في عيدها الـ90
- رشيد مشهراوي: السينما وطن لا يستطيع أحد احتلاله بالنسبة للفل ...
- -هاري-الأمير المفقود-.. وثائقي جديد يثير الجدل قبل عرضه في أ ...
- -جزيرة العرائس- باستضافة موسكو لأول مرة
- -هواة الطوابع- الروسي يعرض في مهرجان القاهرة السينمائي
- عن فلسفة النبوغ الشعري وأسباب التردي.. كيف نعرف أصناف الشعرا ...
- -أجواء كانت مشحونة بالحيوية-.. صعود وهبوط السينما في المغرب ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عهد سليم - لا تساليني عن زمان قد مضى