أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - إلهامي الميرغني - الشيوعيون المصريون .. ويناير و مسيرة العطاء المتواصل















المزيد.....


الشيوعيون المصريون .. ويناير و مسيرة العطاء المتواصل


إلهامي الميرغني

الحوار المتمدن-العدد: 2520 - 2009 / 1 / 8 - 09:53
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


الشيوعيون المصريون .. ويناير و مسيرة العطاء المتواصل
أنا ليه شيوعي
وليه شيوعي بكفاحه العنيد
بيقدر يلين في أيده الحديد
ويقدر يخلي الهزيمة انتصار
ويفرش عيون الليالي بنهار
ويقدر يغالب بأصغر مراكب
أشد العواصف وأعتي الرياح
محسن الخياط
الشيوعيون المصريون تربطهم علاقة غريبة بشهر يناير كأشد شهور السنة من حيث البرودة . في 3 يناير عام 1923 تحول الحزب الاشتراكي المصري إلي الحزب الشيوعي المصري الذي قام سعد زغلول بتصفيته عام 1924 ، وفي يناير 1952 قرر الشيوعيين المصريين إعلان تأسيس أول اتحاد لعمال مصر يوم 27 يناير فجاء حريق القاهرة في 26 يناير وإعلان الأحكام العرفية ليوقف إعلان الاتحاد.
عندما جاء يناير 1958 أعلنت التنظيمات الشيوعية الثلاث الوحدة في حزب واحد بما شكل خطوة هامة في مسيرة نضال الشيوعيين المصريين وفي يناير 1959 قاد الرئيس عبدالناصر وأجهزته الأمنية أكبر حملة اعتقالات ضد الشيوعيين في مصر، وفي 20 يناير 1965 يصدر العدد 26 من مجلة الطليعة الاشتراكية ليمهد لحل الحزب والانضمام لتنظيم الناصرية الذي تم توقيعه في مارس 1965 .
لقد أراد عبدالناصر بناء الاشتراكية بدون الاشتراكيين ، وأراد تحطيم إرادة الشيوعيين المصريين وتركيعهم،وسقط الشهداء محمد عثمان ولويس اسحق وشهدي عطية وفريد حداد وغيرهم من كتيبة الأبطال الذين سطروا بدمائهم سطور ملحمة بناء مجتمع الحرية والعدالة والسلم. لقد خافت الناصرية من أن ترتفع الراية الحمراء علي ضفاف النيل وظنوا أن التعذيب الجسدي والإنهاك الجسماني سيقضي علي الفكرة ، ولكن ذهبت الناصرية ولم تجد من يدافع عنها وبقيت الشيوعية وهي تكتسب كل فترة أجيال جديدة وكل سنة شباب جدد لأن الفكر لا يموت ، والقضية لم تنتهي علي أسفلت الأوردي. وأن حلم الاشتراكية سيظل حياً طالما بقي الاستغلال الرأسمالي وطالما ظل كابوس الفقر والجهل والمرض يخيم علي مصر وطالما ظل الاستبداد وحصار الديمقراطية هو أسلوب الحكم من ناصر وحتى مبارك.
لم ينجح السجن الحربي وليمان أبي زعبل ومعتقل الواحات في قتل الشيوعية لأن الأفكار لا تموت بالتعذيب والقتل والسحل ، ولأن خديعة بعض الرفاق بالتغيرات الناصرية ذهبت مع رياح الانفتاح ولم تجد من يدافع عنها . فكيف لشعب غائب عن المشاركة ومستبعد ومضطهد ويخشى الاعتقال والسفر وراء الشمس أن يدافع عن أي شئ وهو فاقد لكل شئ.
لقد أرادت الناصرية أن تقتل الحلم ولكن بعد سنوات من الدماء الشيوعية جاء جيل السبعينات ليعلن ميلاد طائر الفنيق من جديد وأن الحلم لن يموت. فنغني مع زين العابدين فؤاد:
نقدر نقطف أبعد نجمة
ننطق أصعبٌ كلمة
نمسك بكرة في أيدنا ونكبر
نقدر
لو تعرف عينا المفتوحة
أزاي تحلم
ونردد مع حسن عقل :
سوف تتسع مصر...؟
أجل ..
إن كل الجذوع الملقاة
سوف تصير أوتارا
تعزف عليها أصابع الثقة
موسيقي الانتصار
سوف تتسع مصر ...؟
أجل ..
لتشملنا..
لتشملنا..
أنت . وأنا . ونحن
الذين ينسجون من شلال دمهم
علم الثورة
لكي تتسع مصر.
كما بشرنا الشاعر محمد سيف بالنمو واتساع الأنصار حين أنشدنا:
لازلت باحلم بك يابكرة
لازلت باحلم بالربيع الشمس .. بالثورة
لا زلت باحلم بك يا يوم بيسيد الإنسان
وبأقدم الأشعار علي عتباتك
أشواك في عين اللي ابتغوا مماتك
وشيعوك للقبر .. بالأحزان.
وأطلع علالي مصر في المسا
أسبح لفوق وأعدنا
في كل يوم بنزيد عدد
في كل ليلة بيضوي شباك جديد
نفس جديد
وعروق جديدة بتنتفض في المدد
يسعد مساكم يا صحاب.
إذا لم ينتهي الحلم وظل أخضر نضر ينمو علي ضفاف النيل ويتجدد وحتي عندما تفسخت منظمات الحركة الثالثة وتحللت في نهاية الثمانينات لم تنتهي الشيوعية وعاد طائر الفنيق ليصعد من بين الرماد . ومع الجيل الجديد نجد قصائد الفنان الجميل خالد الصاوي ومنها:
أشكر عمري الذي لم يكن لي وحدي
تقاسمته مع كل البشر
ومع النيل والصفصاف والقمر
ومع الغسيل المنشور في نوافذ الفقراء
مع التأوه الصامت للحمالين وشدو المستعبدين
وأوهام الأميين وأصداف الساحل
تقاسمت عمري راضياً مرضياً
وربيتني في مدرسة الاستغناء.
كما نري الشاعر أحمد حسن يقول لنا:
ياطليعة الشعب اللي ماطلعش من داره
لابدأنا لسه نكسبه معانا
ولا بدأ هو في مشواره
نطلع كده بصدورنا عريانه
علشان في آخر اليوم ..تجمعنا زنزانه
نهتف بأسم الثورة والجماهير
يتلفتوا المخبرين
فما يتلقوش غيرنا
الثورة تصغر في عيون الوالي
ويحوطوا العسكر حناجرنا
إحنا وشوم العساكر
ولافيش نفر غيرنا
والحرب تبقى فارس قصاد دوله
فلا شعب في الحدوته ولا طبقات
والثورة تبقى شعار على السلم
لاحد ماالكادحين سمع عنه
ولاحد غيرنا شاف ولا أتعلم
كذلك يقول الشاعر محمود العدوي:
بمـناســبـة الـزيـــارة
والـمعـونة والسـفـارة
حد فيكو يجيب أمارة
إننا عايشين في مصر
مصر دي شركة مساهمة
إن عـشـقـتها تـبقى تـهـمة
وإن سرقت هتبقى عظمة
هي دي بقى تـبقى مـصر
من سرور للعادلي وكسة
يعـملوا ميت ألـف نـكـسة
يـظـبطولهم كـام مـناقصة
لاجل تاني يـبـيـعوا مصر.
ولا يزال النيل يجري
يأتي النيل في رحلته الأبدية من هضبة الحبشة إلي دمياط ورشيد يحمل مع طمي النيل شيوعيون جدد كما جاء زكي مراد ونبيل الهلالي ويوسف درويش ومحمد خليل قاسم وغيرهم من كتيبة البنائين الذين رحلوا عن عالمنا ، يأتي شيوعيون جدد نراهم في خالد علي وعمرو عبد الرحمن وزياد العليمي وعصام شعبان ووائل خليل و خالد عبدالحميد وفاطمة رمضان وهشام فؤاد وجيهان شعبان وعشرات الزهور التي تنبت وتزهر من أجل مستقبل أفضل لمصر.
لم تنجح معتقلات الناصرية في إنهاء الفكرة وكما قال عمنا نجم:
مادامت مصر ولادة
وفيها الطلق والعادة
هتفضل شمسها طالعة
برغم القلعة والزنازين.
لقد قدم جيل الحركة الثانية فكر وأبداع في عشرات المجالات ففي العلوم قدم علماء أجلاء مثل الدكتور عبدالمعبود الجبيلي والدكتور رشدي سعيد والدكتور فخري لبيب وفي الطب من أمثال الدكتور عبدالمنعم عبيد والدكتور شكري عازر وفي الاقتصاد مثل الدكتور فؤاد مرسي والدكتور إسماعيل صبري والدكتور إبراهيم سعد الدين وفي الأدب صنع الله إبراهيم ونعمان عاشور والفريد فرج وفي الشعر فؤاد حداد وسمير عبد الباقي وعبد الرحمن الشرقاوي. وقدم الشيوعيين المصريين إنتاج فكري وثقافي يعبر عن انحيازهم لفكر الفقراء أصحاب هذا الوطن .
وتتواصل المسيرة بعلماء ومبدعين من جيل السبعينات مثل الدكتور أحمد عبدالله والدكتور منير مجاهد والدكتور حسنين كشك والدكتور حسام سعد الدين والأساتذة أحمد النجار ومحمد إبراهيم مبروك وإبراهيم عبد المجيد وسلوي بكر وجمال بخيت وتمتد القائمة وتتمدد بطول مصر وعرضها من سيناء إلي سيوة ومن جبال النوبة إلي شواطئ المتوسط . ثم يأتي جيل التسعينات ليواصل المسيرة .
نفس المسيرة تتواصل في النضال النقابي والعمالي الممتد من محمد يوسف المدرك ومحمود العسكري وطه سعد عثمان وسيد سليمان الرفاعي وعشرات غيرهم إلي صابر بركات ومحمد عبد السلام وأحمد الصياد وطلال شكر من جيل السبعينات ثم جيل ناجي رشاد وكريم البحيري وتتواصل المسيرة.
إن هذه الأسماء مجرد نماذج لنهر العطاء الشيوعي المتدفق والمستمر ، العطاء الذي لم تكسر أرادته معتقلات عبدالناصر ولا سجون السادات ولا معتقلات وسجون مبارك ولا جيوش الأمن المركزي.
ففي يناير 2009 يمر نصف قرن علي حملة اعتقال الشيوعيين في يناير 1959 ، نصف قرن لم توهن من مقاومة الشيوعيين المصريين ولم تضعف عزيمتهم ، خمسون عاماً من العطاء المتواصل من أجل مستقبل هذا الوطن ولكي تصبح مصر وطناً للحرية والاشتراكية . خمسون عاماً من الفكر والإبداع الذي لم يهزمه الاعتقال والتعذيب ولم يهزمه انهيار الاتحاد السوفيتي والمعسكر الاشتراكي. لم يستسلم لصلح السادات ورفض إصلاح مبارك الذي جلب الخراب ولا يزال يناضل من أجل مستقبل أفضل للأجيال القادمة ، ولا زال يقدم المعتقلين من أجل التضامن مع غزة كما كان علي مدي مسيرته .
كنت أتمني أن نحتفل بهذه المناسبة بشكل مختلف من خلال مؤتمر علمي لتقييم مسيرة الحركة الشيوعية المصرية واسهاماتها في مختلف المجالات ، ونناقش مستقبل الحركة الشيوعية ، ورؤية الشيوعيين المصريين للخروج من الأزمة الحالية؟ كنت أحلم بتكريم رموز وأعلام الشيوعية الباقين علي قيد الحياة متعهم الله بالصحة وأفادنا بخبراتهم.
كنت أتمني أن تكون ذكري يناير مناسبة لتهنئة أساتذتي في الحركة الشيوعية الذين تعلمت وتتلمذت علي يديهم وشربت من نهر أفكارهم وإبداعهم وأظلتني شجرة عطائهم وخبراتهم.
كما أن يناير يحمل ذكري خاصة لجيل السبعينات بدأت في يناير 1972 في الاعتصام الكبير بجامعة القاهرة والجامعات المصرية والذي كتب فيه أمل دنقل رائعته " أغنية الكعكة الحجرية":
أيها الواقفون علي حافة المذبحة
أشهروا الأسلحة
سقط الموتُ ، أنفرط القلب كالمسبحة.
والدم أنساب فوق الوشاح!
المنازل أضرحة،
والزنازن أضرحة،
والمدي أضرحة
فأرفعوا الأسلحة
واتبعوني !
وتوالت الاعتقالات في يناير 1973 وفي يناير 1975 ثم جاءت أحداث 18 و19 يناير 1977 لتتوج مرحلة جديدة من تاريخ الصراع السياسي في مصر . وإذا كانت هذه الفترة بداية لطور جديد من أطوار أزمة الحركة الشيوعية في مصر إلا أن المسيرة مضت في طريقها رغم صلح السادات وانفتاحه ورغم كل متغيرات الثمانينات والتسعينات والألفية. ولكن يظل يناير يحمل ذكري خاصة لدي الجميع سواء جيل الأربعينات أو جيل السبعينات.
وأقترح أن ننظم مؤتمر سنوي في يناير للشيوعيين المصريين لمناقشة همومهم ورؤاهم وتطلعاتهم المستقبلية يناير هو قدرنا وفيه يمكن أن نحتفل بطريقة مختلفة.
اعتذار واجب
بمناسبة مرور 50 سنة علي اعتقالات يناير 1959 و 32 سنة علي انتفاضة يناير 1977 أجد أنه من المناسب علي كأحد أفراد جيل السبعينات أن اعتذر لأبائي وأساتذتي من جيل الأربعينات والخمسينات.فحين كنا في صدر الشباب منتصف السبعينات وحين حملنا راية الشيوعية كان لنا موقف يساري من كل تجربة الجيل الذي سبقنا ، باعتبارهم حلوا الحزب ومرغوا راية الشيوعية بانضمامهم لتنظيمات الناصرية .
كنا قساة مع الكوادر التي ضحت أكثر من الكثيرين منا ، وغلاظ الحديث مع رواد شقوا لنا الطريق وقدموا الشهداء لنجد أنا وجيلي كتب مطبوعة وتراث نضالي صنعه هؤلاء العظماء من أبائنا وأمهاتنا ، صنعه نبيل الهلالي وفاطمة زكي وكل هذا الجيل العظيم . ورغم أننا تمردنا ورفعنا راية العصيان وقلنا إننا لن نعيش في جلبابهم إلا إننا ورغم إرادتنا كنا امتدادا لهم ولتجربتهم بكل ايجابياتها وكل سلبياتها. بل إن رجائي طنطاوي وإبراهيم فتحي كانوا من جيل الحل رغم أنهم لم يحلوا وقادوا ميلاد الحركة الجديدة وارضعوا الجيل الجديد حليب الماركسية .
لكن للأسف لم ندرس تجارب الحركة الثانية جيداً واختزلنا بيسارية مفرطة كل تجربة جيل كامل في حل الحزب وكنا نسخر من تجربتهم ونحن الذين دخلنا الماركسية من كتاباتهم في مجلات الكاتب والطليعة والدراسات الاشتراكية ومنظمة الشباب الاشتراكي. والآن بعد أن طحنتنا السنين وجرحتنا التجارب واعدنا قرأة تجربتهم بموضوعية أجد انه واجب علينا أن نعتذر لهم عن إننا كنا عاقين لهم ، رغم رحمتهم بنا ، وها نحن الآن نصبح مكانهم ونحن نتواصل مع الجيل الجديد الذي يعتبر جيل السبعينات لم يقدم شئ!!!
لقد انتقدنا الجيل السابق لأنهم حلوا الحزب رغم أن بعض أحزاب الحركة الثالثة تبخرت دون أن نري لها وثيقة حل ، لقد كررنا الكثير من الأخطاء لأننا لم نهتم بقراءة تجربتهم بالعناية الكافية،واعدنا إنتاج الأزمة بأشخاص جدد وأسماء جديدة.وكأنه قدر سيزيف أن يحمل الصخرة ويصعد لقمة المنحدر لتنزلق الصخرة ويعود ليحلمها من جديد أو كأننا طائر العنقاء الذي يحترق ثم ينبعث من بين الرماد مرة أخري.فهل يقبل جيل الأباء اعتذارنا ويسامحونا ؟!
هل يمكن أن تتوحد جهود الأجيال الشيوعية المختلفة من أجل الخروج من الأزمة وبناء حزب شيوعي حقيقي للعمال والفلاحين ، حزب يبني الاشتراكية علي ضفاف النيل، يواجه العولمة والسوق الدولية بدولة مستقلة واقتصاد معتمد علي الذات ، يبني ديمقراطية شعبية بمعناها الحقيقي وليس مجرد تمثيل رمزي للعمال والفلاحين. هل يمكن أن ننتهز الفرصة قبل فوات الأوان . وقبل نهاية يناير.
عاش كفاح الطبقة العاملة والفلاحين المصريين
عاش كفاح الشيوعيين المصريين
المجد والخلود لشهدائنا الأبرار.

إلهامي الميرغني
7/1/2009
[email protected]











#إلهامي_الميرغني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل يتأثر المواطن المصري العادي بالأزمة العالمية؟!
- التمييز الايجابي والمرأة وقضية الديمقراطية في مصر
- الحرية النقابية والتعددية هي الحل
- رؤية لما حدث في 6 أبريل
- ارتفاع الأسعار إلي أين؟!
- ياحلاوة ياحلاوة ضحكوا علينا بالعلاوة
- عمال مصر لن ينتظروا اليسار
- العشوائية والفوضى وإعادة تقسيم المحليات
- الجهاز المركزي للمحاسبات بين الاستقلالية والتبعية
- انتخابات المحليات بين المشاركة والمقاطعة
- خصخصة الرياضة وهروب عصام الحضري
- رفع الحد الأدنى للأجور فقط .. لن يصلح الأمور
- الانحياز الفني في فيلم حين ميسرة
- التأمينات الاجتماعية بين الحل الحكومي واجتهادات اليسار
- الملكية المشتركة هل هي طريق لتجاوز الرأسمالية ؟!
- قصة موت معلن
- الفساد الحكومي .. بين الواقع والتقارير المضروبة
- المقاومة الاجتماعية والعبور للمستقبل
- التغيرات في السياسة الخارجية المصرية
- عشوائية الحكومة


المزيد.....




- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 583
- تشيليك: إسرائيل كانت تستثمر في حزب العمال الكردستاني وتعوّل ...
- في الذكرى الرابعة عشرة لاندلاع الثورة التونسية: ما أشبه اليو ...
- التصريح الصحفي للجبهة المغربية ضد قانوني الإضراب والتقاعد خل ...
- السلطات المحلية بأكادير تواصل تضييقها وحصارها على النهج الدي ...
- الصين.. تنفيذ حكم الإعدام بحق مسؤول رفيع سابق في الحزب الشيو ...
- بابا نويل الفقراء: مبادرة إنسانية في ضواحي بوينس آيرس
- محاولة لفرض التطبيع.. الأحزاب الشيوعية العربية تدين العدوان ...
- المحرر السياسي لطريق الشعب: توجهات مثيرة للقلق
- القتل الجماعي من أجل -حماية البيئة-: ما هي الفاشية البيئية؟ ...


المزيد.....

- الاقتصاد السوفياتي: كيف عمل، ولماذا فشل / آدم بوث
- الإسهام الرئيسي للمادية التاريخية في علم الاجتماع باعتبارها ... / غازي الصوراني
- الرؤية الشيوعية الثورية لحل القضية الفلسطينية: أي طريق للحل؟ / محمد حسام
- طرد المرتدّ غوباد غاندي من الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) و ... / شادي الشماوي
- النمو الاقتصادي السوفيتي التاريخي وكيف استفاد الشعب من ذلك ا ... / حسام عامر
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ... / أزيكي عمر
- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني
- إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - إلهامي الميرغني - الشيوعيون المصريون .. ويناير و مسيرة العطاء المتواصل