يسرى كريم
الحوار المتمدن-العدد: 2522 - 2009 / 1 / 10 - 09:52
المحور:
كتابات ساخرة
.. أين نحن .. ومن نحن .. وقضية .. استمرار .. بوصلة الشرق .. شيعي .. سني .. ارهاب .. ... فلسطين .. تحت رصاص الخيانة والاحتلال وسنقرر... سنجتمع الخ .... كلمات .. وكما غنت ماجدة يسمعني حين يراقصني ...
أقول يضحكني حين يكلمني ... وطنيات وليست الوطنيات
ليلى وحينما سمعت باخبار ما يحدث بالوطن الشقيق العراق وان هناك اكثر من الف عائلة مشردة بالجنوب لا تجد ماوى
قررت ان ترسل تبرع لكي يرتاح ضميرها الذي كاي عربي كل يوم وحينما نسمع الاخبار تكون ساعة وطنية مقدسة ومن قناة الى اخرى مع هز الراس وكان الطبيب يقول لا أمل .. من ثم بعدها نعود الى حياتنا اليومية وشرب القهوة من تيمورتن ..
ذهبت ليلى الى جمعية الحنين والوطن التي تنادي بالوحدة الوطنية وانه لا فرق بين احد كلنا للانسانيه والوطن
وتحت ظل الاغاني الوطنية التي ما ان يسمعها احد حتى يصبح بطل تاريخي منتصر .
موطني ... موطني
الحسام واليراع... لا الكلام والنزاع
رمزنا ...... رمزنا
مجدنا وعهدنا.... وواجب من الوفا
يهــــزنا ..... يهـــزنا
ومع نظرات الفخر وكلمات سلم الوطن الي جابك
واما هكذا النساء او لا
احست بنفسها انها طارق ابن زياد ..
ريثما رحلت
تلفون خارجي :
المبلغ صار جاهز لاقامة احلى بار !!
#يسرى_كريم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟