أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابراهيم البهرزي - والطائفية ايضا ...تستحق ضربة الف زوج من حذاء منتظر















المزيد.....

والطائفية ايضا ...تستحق ضربة الف زوج من حذاء منتظر


ابراهيم البهرزي

الحوار المتمدن-العدد: 2512 - 2008 / 12 / 31 - 06:16
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من: ابوسجاد الهويدراوي
للرد نرجو استخدام البريد الكتروني
[email protected]
العزيز ابو ريهام
قرات مقالك حول حذاء الزيدي واذا كانت نظرتك للموضوع من جانب يساري متطرف فاسمح لي ان ابدي راي لك من الجانب الاخر اي اليميني المتطرف
ان الرجل الذي انقذنا من احذية صدام وزبانيته التي كانت تدوسنا ليل نهار ويمنع علينا حتى التاوه لايستحق ان نقابله برمي الحذاء عليه .. طبعا انت عدو لامريكا ومخضرم في عدائك لها منذ زمن الحرب الباردة ولكن هذا لايمنع شخص مثلي ان ينظر الى الموضوع من جانب اخر فاليساريون العرب ومعهم القوميون يعانون من مشكلة عدم تحقيق اي نصر لهم في كل تاريخهم فتعلقوا بهذا النصر الزائف الذي لايمكن ان يوصف باقل من كونه عيب
المشكلة ان الذي قذف الحذاء حسب قولك هو شيوعي شيعي فعلي ان اسال هذا الزيدي من الذي انقذ الشيعة والشيوعين من حذاء صدام
ومن الذي جعلك ياابو ريهام تتكلم بكل حرية وعلى الانترنيت .. لولا بوش لما استطعت ذلك لانه لم يكن هناك حرية ولا انترنت
لازلت مؤمنا ان الانتساب المذهبي يبقى كامنا في النفس حتى لدى عتاة الملاحدة وخير دليل على ذلك ماتكتبه في مهاجمة امريكا من قرية بهرز
انتهى تعليق الصديق ابو سجاد الهويدراوي....

يبدو إن قضية الحذاء لا تريد أن تنتهي...لأننا كما أظن (شيء ما ) محصور بين قوسين حذاء ووجه!
فالتعليق أعلاه الذي لم تنشره الحوار المتمدن –ربما لوجود نظام لديها يمنع التعليق على المواد التي تصبح في ذمة الأرشيف ...أو ربما رأت فيه إساءة ما (شخصيا لا أراها في التعليق ..ربما لضعف بصري مثلا !!!) والذي اطلب بأعلى درجات الرجاء من الحوار المتمدن نشره كما فعلت الآن على صدر موضوعي وليس في هامش المواضيع كما جرت العادة في الحوار المتمدن , ولأسباب كثيرة منها:
1-إنني اسكن في بهرز افتراضيا وليس واقعيا فعدا عن دوامي خارج هذه المدينة بسيارة تأخذني من باب بيتي وتعيدني إليه بعد الدوام فأنني ومنذ هياج الكنيف الطائفي لم أجالس أو أتمشى أو أتزاور مع احد في هذه البقعة التي ذكرها الأخ ...ليس ترفعا عنها فهي مدينة طفولتي وحبي الأول وثقافتي المبكرة بأدبيات اليسار الذي يشير إليه الأخ كاتب التعليق (إلا ماندر وهو حضور مجالس عزاءات بعض الأصدقاء والأهل الراحلين محظوظين بالخلاص من كنيف العراق الطائفي ..
وأقول إنني اسكنها افتراضيا لأنني مقيم في مكتبتي المنزوية في علية صغيرة وحيدا إلا من أحضان اللاب توب ..
وليعلم أكثر إنني وفي عز هياج الكنيف الطائفي منحت لنفسي إجازة مفتوحة وظللت لأكثر من ثلاث شهور محصور الحركة بين المكتبة –غرفة النوم ...والحمام !!!
خوفا ممن يسميهم الصديق العزيز أهل الانتساب المذهبي في المكان الذي ذكره ....لأنني كنت مطلوبا منهم ومن أهل مذهب آخر .بل إنني وليراجع كتاباتي سيرى إنني مطلوب من الجميع ومع ذلك ...لا يعنيني الموت أكثر من استراحة مشتهاة ولإحساسي بقدوم هذا الزائر الرائع دونت مجموعتي الشعرية الأخيرة ( ديوان الحساب ) والتي نشرت أولى قصائدها في الحوار المتمدن قبل بضعة أيام ..
2-لم أكن اعرف على الإطلاق مذهب الصديق صاحب التعليق طوال سنين من جلساتنا وحواراتنا الفكرية والفلسفية في مكتبة الشهيد مؤيد سامي التي كنت بالكاد أفارقها والتي كان يعمل بها معاونا أو شريكا للشهيد مؤيد (فلم تكن تعنيني أشياء كهذه لأسال عنها )..أقول لم أكن اعرف (وكنت احسب انه لا يعرف مثلي و الذي اجهل حد الساعة مذهب الشهيد مؤيد سامي مثلا) مذهب صديقي العزيز أبا سجاد الذي لم يكن حينها يضيف لاسمه لقب المدينة التي ينحدر منها ..بل كان يعرف باسم عائلته فقط...واقسم بما هو عزيز على عواطفي أو ضميري إنني عرفت فقط بعد هياج الكنيف الطائفي ومن طريقة التهجير المتبادل مذاهب أصدقائي التي لم أفكر بها طوال عشرات السنين من العيش الحلو المشترك ..ولابد أن يذكر الصديق صاحب التعليق أعلاه ايميلي الذي بعثته إليه بعد تقص وسؤال ساعدني فيه الصديق سعد محمد رحيم ..لابد أن يذكر ندمي واشتياقي وأساي على هجرته ...وليس اعتذاري كما يبدو انه كان يريد ..لأنني أصلا لست من طائفة ما واقسم له جادا إنني حين دخولي الكلية وسكني بفندق مع أصدقاء من الناصرية جمعتني بهم صدفة المكان وسئلت من احدهم عرضا عن ذلك ظللت حائرا ..أي أنني حتى عام 1976 وكنت ابلغ من العمر ثمانية عشر عاما ...لم أكن اعرف مذهبي !!...لأنه لم يطرح على مسمعي لا في بيت ولا في مدرسة ولا في شارع ...وهذا ديدن كل جيلي من أهل المنطقة المذكورة ...واستشهدهم بشرفهم وقيمهم وهم الآن في الأغلب يعيشون في المنافي أن يذكروا إن كان أحدا منهم يعرف مذهبه عهدذاك ...
3- يذكر الصديق صاحب التعليق إنني (ومن خلال طويل حواراتي معه ) اكره أمريكا منذ أيام الحرب الباردة ...وهذا شرف أتمنى أن يلاحقني إلى قبري ....لأنني كنت ومنذ أول فهمي المبكر للماركسية اللينينية وحتى الآن اعتبر أن الرأسمالية نظام لا إنساني ..وطالما أن أمريكا هي بلد الرأسمالية الأول ومصنع منظريها ...فما الضير أن ابقي على كرهي لها ؟
هل أبدله لحب بعد أن غزت بلدي ودمرت بقسوة مفرطة كل البنى التحتية للبلد وأفرطت في العنف والإذلال تجاه شعبي ناهيك عمن يحملون السلاح بوجهها (وهو حقهم الشرعي ...وباعتراف جورج بوش المقندر نفسه ) بل شمل عنفهم المفرط وقتلهم المجاني الأطفال والنساء والشيوخ على امتداد الوطن بغض النظر عن مذاهبهم ودياناتهم وقومياتهم !!
اشكر أخي كاتب هذا التعليق الذي اعترف بكراهيتي المتأصلة لأمريكا الرأسمالية ..فقد أنقذني ممن يقولون إنني اكرهها لأنها أسقطت نظام صدام حسين ويضعونني في خانة الإرهابيين ( فكل من يعادي الاحتلال وسلوكياته صار بعرفهم إرهابيا ...حتى وان كان لايملك إلا القلم ومحبة الكأس ووجوه النساء الجميلات مثلي !!) ....
.ووالله لقد حرنا في أمر هؤلاء ..كلما صدر صوت مناهض للاحتلال تنادوا عليه بالإرهاب والإثم والعدوان ونكران الجميل الأمريكي ...وكان مقاس حذاء صدام ورجاله كان اكبر من مقاس (جزمة ) الجندي الأمريكي ..وعلينا أن نشكر من يدوس رؤوسنا بحذاء اقل مقاسا ...

3- أعجب كيف يقع صديقي أبو سجاد بهذا المطب الفلسفي الذي ورد في سطره الأخير وهو الضليع المتخصص بالفلسفة قبل تحولاته الروزخونية البادية وهو يشير إلى غلبة الانتساب المذهبي وكمونه في النفس عند (اعتى الملاحدة ) ودليله :
إنني لا زلت أهاجم أمريكا ..من بهرز !!
بربكم من الذي يمنح طائفة ما شرف النضال ضد الاحتلال بهذا الكلام ؟؟؟؟؟
ثم بربكم من الذي يريد تحويل العراق إلى كانتونات وهو يذكر بالاسم قرية كان قبلها ببضعة كلمات يشير إلى الانتماء المذهبي ؟؟؟؟

ثم بربكم (أي رب كان ) من الذي يكمن الانتساب المذهبي في نفسه ...الذي يشير إلى الآخرين وهو يذكر هذه السبة (وأصر على تسميتها بالسبة ) من يكمن في نفسه وعقله الباطن هذا الانتساب ومن يقرنه بأسماء المدن ويغير لقبه إلى انتساب ذي دلالة ما مخالفة لدلالة انتساب الآخر (كما يزعم هو...وانه سيعجب لو فاجأته بشيء لن أفاجئه به لأنني سأسقط في الكنيف نفسه الذي نأيت عنه طوال حياتي !!))من ؟ من ؟

4- ربما كان هذا أكثر تعليق يؤلم صدري لأنه يفاجئني بانحدار العقل الثقافي العراقي إلى رؤية تأويلية بشعة تعتمد المنظور الطائفي منهجا محايثا لتفسير وتحليل نتاجات الآخرين المقروءة ..وقد استشففت ذلك من واقعة الحذاء التي اعتبرها فاصلة في فرز العقل الطائفي عن العقل الوطني ...فلو عاد صديقي العزيز أبا سجاد لقراءة موضوعي الذي علق عليه أعلاه (وأنا آسف جدا لعدم قيام محرر الحوار المتمدن بنشره خصوصا وقد خولتهم نشر كل تعليق يخصني حتى وان كان بأقذع الشتائم وأعيدها ثانية بأنني متنازل عن كل حقوقي الشخصية تجاه المعلقين .)أقول لو عاد لقراءة الموضوع لوجد إنني لم انطلق من منطلق آخر غير المنطلق الوطني لان ثلاثة أرباع الموضوع ترد على صنائع الإعلام العربي النابحة حول قضية الحذاء ونفاقهم الواضح إزاء هذا الموضوع ففي أكنافهم وبين حكامهم وزوارهم ((ومنهم بوش وتسيفي ليفني وغير ذلك ) من يستحق الضرب بألف حذاء (وأصر على الألف حذاء وليس زوج حذاء منتظر ...بعد مجازر غزة )...تناسى بعض الإخوة القراء هذه المقدمة-الرد... وركزوا على جزء أخير ينصف شابا غيورا وصحفيا رأى ما رأى من اهوال تكال لأهل مدينته ...مدينة (ثورة) عبد الكريم قاسم...وجدت من واجبي الوطني أن انتصر له ...وكنت قد باركت لصديقي الكاتب والمحلل السياسي ابراهيم الصميدعي وهو يرد بمثل هذا الرد علنا على صحفية لبنانية تمارس نفس النفاق ..في برنامج (علنا )على القناة السومرية والذي تقدمه الإعلامية المثقفة داليا العقيدي ....

5- يعيرنا البعض نحن الكتبة بأننا ما كنا لنمارس حرية التعبير هذه لولا (غزوة) السيد بوش ...وأقول إن من لم يكن على قرب من بعضنا قد يكون له الحق في ذلك ..ولكنني –واسمح لي يا صديقي أبا سجاد – أن لا أمنحك هذا الحق!!! ..وأنت الذي كنت تقرا مانكتب ونرسل باسماءنا وأسماء أخرى وبطرق شتى من مكتبة الشهيد مؤيد سامي قصائد وكتابات جارحة جدا بحق النظام في حينها ويشهد بذلك شهود كثر أحياء (إلا المنافقين صمتا منهم ) حتى أن صديقا مثقفا حين عاد من السويد بعد عام 2003 عاتبني على الجرأة التي انشر بها في صحف خارج الوطن وكيف انه كان شديد الخوف علي ...وآخر كان لاينشر لي خوفا علي كما اخبرني يوم عاد ...وليس كاتب هذه السطور وحده من كان يمتلك هذه الخاصية ..لقد كنا نقرا لبعض ..موفق محمد وحميد قاسم وسلمان داود محمد وصلاح زنكنة ..وكثيرون يعرفهم قراء الداخل معرفة جيدة ..
واذكر صديقي العزيز أبا سجاد بان المخيف ايامذاك كانت جهة واحدة معروفة (واقسم إننا كنا نشتم بأقذع الشتائم أمام بعض من كبار المحسوبين على هذه الجهة ...وبعضهم كان يشاركنا الشتيمة أيضا وهذا ليس من باب المديح للنظام السابق بقدر ما هو انصاف لبعض المثقفين الذين حسبوا عليه اضطرارا !!)وكان كلام الليل يمحوه النهار ..
أما الآن فالكاتب صار يخشى من مئات الدكتاتوريين الذين صار يمتلك كل منهم جهاز أمنه الجزار ..كذلك !

6- كنت قد ذكرت في مقدمة هذا الموضوع بأننا كلنا نحن (اللاشيء )صار همه محصورا بين وجه وحذاء !!!
وسبب ذكري للوجه هو تعليقاتي على كتابة واحدة من زميلاتنا الجميلات في الحوار المتمدن ..والتي لا اخفي إعجابي بشكلها ومضمونها ..
فصار البعض ينكر وجود مثل هذه الكاتبة
وآخر يدعي أنها مجرد صورة أو قناع
وآخر يعلق بعنصرية (ذكرت الحوار المتمدن في تعليماته حول التعليق انها ضد العنصرية )فيتهمنا بالتصحر والانقياد لجمال هذه ال..(أوكرانية ) وان في أوكرانيا أجمل منها :
فما علاقة هذه التعليقات بصورة كاتبة جميلة ..وذات اسم ...وترد على الايميل ....وغير ذلك
بان تكون من صنع (المصور البارئ )
أم المصور المخلوق ؟!!...
فهل كنت طلبت يدها للزواج
أم دعوتها لتأسيس حزب أو تشكيل جمعية فكرية لتتوالى مثل هذه التعليقات ؟؟
ليعلموا إنني بإعجابي بها شكلا ومضمونا( وربما بغيرها الكثير !!! )ومتابعتي لها حتى الموت اعمل بمبدأ البيت الشعري الذي أؤمن به واردده دائما :

إني امرؤ مغرم بالحسن اتبعه *****لا حظ لي منه إلا لذة النظر

عسى إن يكون هذا البيت الشعري مسك ختام مسِكن لموضوع مؤلم ..
عسى يا جراح الروح ؟!!



#ابراهيم_البهرزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كل نبيل في الارض...ينبغي ان يطالب باطلاق سراح المناضل احمد س ...
- ديوان الحساب ..........(1)
- في اعياد الميلاد المجيد ....رسائل اعتذار واستذكارات ...الى ( ...
- لماذا تركت اوجاعي يتيمة ؟
- وتمدن الحوار ...لايغض الطرف عن حقائق وقحة ...
- لاحرج ان يكون لليسار العراقي الجديد ..حذاءا.....بعدما جف الق ...
- سحر الارقام في عراق الاوهام
- ختامها
- الحوار المتمدن ....اهل وزاد..وراية عالية في زمان النكوص
- مات حيدرجعفر ...ترنيمة على كورنيش خريسان في ظهيرة بعقوبة
- الدنيا في ساعة حمًى
- الحياةً كعربةٍ مهزولةََ الحصان.....
- زيجةُ الذكرى السوداءُبالنسيانِ الابيَضْ
- يافقراء العالم ..ويا شرفائه , ما الذي ربحت الشعوب من انهيار ...
- نكاتٌ على الحافّة
- يَوميّاتُ ايامٍ لا تُباعُ ولا تُشْترى ...
- وداعاً ايَّتُها الكلمات الجَليلَةِ
- الريحُ تُقلقُ نومها
- آثارُ الذئبِ الجريحِ على الدرب
- رسائلٌ لهواةِ الزاجل


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابراهيم البهرزي - والطائفية ايضا ...تستحق ضربة الف زوج من حذاء منتظر