أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - يوسف الحسني - لماذا ندرس الإدارة الوسطى ؟















المزيد.....

لماذا ندرس الإدارة الوسطى ؟


يوسف الحسني

الحوار المتمدن-العدد: 2509 - 2008 / 12 / 28 - 06:43
المحور: الادارة و الاقتصاد
    


(الحلقة الأولى)
- ندرسها لما لها من دّور فعّال فى العمل , وماتقدّمه من خدمة جليلة له , كونها تتحمّل العبء الأكبر فيه ابتداء"من خطّ الشروع الى مرحلة الأنتاج مع الأستمرار فيه وتطويره وزيادة كمّيته .
- ونعلم أنّ ما قدّم من دراسات حول الأدارة , وما تمّ من قوانين وتعليمات أداريّة المقصود بها الأدارة الوسطى . أنّ أدارة الوقت , وادارة المخازن , وأدارة التّغيير , وأدارة الستراتيج . ماهى الاّ أدارات وسطى تعنى بانتظام العمل , وسلامة مسيرة الأنتاج .
- كما أنّ الأدارة الوسطى حوت الوظائف الأساسيّة فى العمل وهى : التّخطيط ,التّنظيم ,التنسيق , التّوجيه , الرّقابة , التحفيز , واتّخاذ القرارات .
أنّ المدارس والنظريات الّتى وضعت للأدارات , أنّما وضعت للأدارة الوسطى. بل هى التّاريخ المستمرّ للأدارة بدء"من المدرسة العلميّة الى المدرسة التّفاعليّة

المقدّمة :-
أقتضت الحاجة بالعمل , أن تكون فيه ادارة وسطى , بين الأدارة العليا , من جهة , وبين القاعدة ,من جهة أخرى ,
أو بين أرباب العمل , وبين الشغّيلة . ومهما يكن من أمر , فقد أوكل الى منفّذى الأدارة الوسطى مهامّ وواجبات جليلة لايمكن أن يضطلع بها أو يؤدّيها أىّ فرد من الأخرين مهما أوتى من المقدرة والأستيعاب ما لم يؤت سعة من الدّربة , والأطّلاع , وممارسة العمل عن كثب .
والأدارة الوسطى , فقا" لهذه الصّفة , والموقع , والتسمية تمارس العمل ,كجهة منفّذة ,حينما تستلم التوجيه , من الأدارة العليا , وكجهة مشرّعة ,حينما توجّه أتباعها بتنفيذ عمل معيّن , وفق صيغ محدّدة, وأسلوب متفرّد , ليس فيه لبس , أو أيّة شائبة ومع الخطوط العريضة المطلوب تنفيذها وبالدّقّة المعهودة ,وبالأسلوب المتّبع , والمتعارف عليه .
ومن المؤكّد , انّ الأدارة الوسطى تعنى ( المدير ) الّذى سينفّذ كلّ مايكلّف به من مهامّ فى أدارة شركته معتمدا" بذلك على ملاكه وكادر عمله التّابع له . ومن المؤكّد أن يكون الجميع على مستوى رفيع من الدّقّة , والسرعة ووالأطّلاع والتفاعل , كى يتسنّى لهم الوصول الى أفضل السبل فى التنفيذ , وأنّ أيّة معوّقات فى مستويات الكادر سوف تكون سلبيّة لامحالة , وهذا ماتحاول الأدارة الوسطى تجنّبه ,والأبتعاد عنه قدر الأمكان , مااستطاعت لذلك سبيلا , مستفيدة" من مبدأ ( وضع الشخص المناسب فى الكان المناسب ) , ومبدأ ( توفير البديل ) أىّ اتّباع البديل بالعمل ممّا يعنى الاستمراربالتعلّم والتدريب , ومواكبة عجلة التطوّر الّتى تشمل كلّ نواحى الحياة
كما انّ الادارات الوسطى فى الشركات المختلفة , ليست فىمستوى واحد منالهمّة ,ومن قابلية التفاعل , والتنفيذ , تبعا"لمستويات جهات التنفيذ , ومن هنا , وجد مبدأ من مبادىء العمل السّامية ,يبعث على النّشاط , والدّقّة والتّفاعل والعمل الدّؤوب , فى الأدارات الوسطى , ألا وهو مبدأ ( التنافس ) حيث يسعى بموجبه الجميع,لأن يكون المستوى عاليا", ورفيعا"من حيث الجدّيّة بالعمل , والتفاعل , بما يمكّنها لأن تكون بالستوى الأفضل دائما", وهذا ماتسعى اليه الأدارات الوسطى, ويتنافس ( المدراء ) أنفسهم من أجل تحقيقه , مهما كثرت المعوّقات .
والواقع أنّ المعوّقات و الصعوبات , والّتى دائما " تقف حجر عثرة فى طريق الأنجاز قد تكون فى كثير من الأجيان سببا" ومدعاة"لأن يكون الأنجاز عظيما",ومرتقيا" لمرتبة فظلى ممّا يؤكّد جدّية هذه الأدرات فى عملها , وهيمنتها على أسس نجاح التّكليف , مهما كثرت المعوّقات , فى حين تفشل بعض الأدارات الوسطى فى تجاوز المحن والصّعوبات , لا بل تقف مكتوفة الأيدى امام حالات كثيرة فى العمل , لاتستطيع فيهااتّخاذ أىّ قرارمناسب يعالج المشكلة , بل ربّما تعاظم المشكّل, وازداد تعقيدا"بسبب تدخّل عنصر من أهمذ عناصر العمل ألا وهو ( الوقت ) .
وانّ الأدارات الوسطى , تقوم بواجبات عظيمة وجادّ ة وتظطلع بمهامّ معقذدة , ومتداخلة مع بعضها البعض ,يتطلّب منها أوّل مايتطلّب هو الدذراسة الواسعة لمل مطلوب فى العمل ,والتّهيؤ الكامل , والأستعداد لهذه الواجبات الّتى تحددها مبادىء الدارة بصورة عامذة . كما انّ هذه الواجبات , وتلكم الوظائف , ليست من السذهل على اىّ منالجهات تنفيذها , لما فيها من العتبارات , وامفاهيم , المتلاحقة , والمتداخلة ,والّتى تتطلّب الأستعداد الكامل لمعالجتها تباعا", وسيتمّ التعرّف على هذه الوظائف المتميّزة مستقبلا", خلال تناول اجبات ووظائف المدير ووظائف الأدارات الوسطى فى الشركات والدّوائر المختلفة منها على سبيل الثال: التخطيط للعمل ,والتنظيم لحيثياته , والتنسيق , والرّقابة المطلوبة , ثمّ اتّخاذ القرارات المناسبة

تعاريف الإدارة الوسطى
للإدارة الوسطى عدة تعاريف منها :
أوّلا" : - الأدارة الوسطى , هى تنفيذ الأعمال عن طريق الآخرين لتحقيق هدف معيّن , أو مجموعة من الأهداف المرسومة .
ثانيا" : - هى عمليّة انسانيّة متميّزة , تتضمّن : ( تخطيط , وتنظيم وتوجيه ومراقبة الأمكانات المتاحة للفراد ورؤوس الأموال وتنمية المدراء فى منشأة ما بدرجة عالية من الكفاءة بغية تحقيق الأهداف بأقلّ كلفة , وأحسن نوعيّة .
ثالثا" : - ألأشراف والمراجعة للتعرّف على دقّة وانتظام العمل .
رابعا" : - وظيفة من وظائف المديرين ممذا يمكّنهم من التاكّد من خطط الوحدات الأدارية , واهدافها الذتى وضعت بعد دراسات وبحوث مسبقة قد تمّ تحقيقها وفق ما هو مقدّر لها .
خامسا" :- تلك الوظائف الّتى يقوم بها المدير ووالّتى بواسطتها يحصل عن طريق الأخرين على النتائج المطلوبة .
سادسا" :- وهى التخطيط والتنظيم وأصدار الأوامر والتنفيذ والتأكّد أنّ ماتمّ انجازه مطابق لما خطط له .
سابعا" :- وهى النشاطات الوظيفيّة المتعلّقة بعناصر العمل الأدارى وأن اهمّ وظائف المنظّمة هى الأنتاج ,التسويق ,الماليّة و الأفراد ,العلاقات العامّة والبحوث .
ثامنا" :- التنسيق العقلانى لجهود مجموعة من الفراد لتحقيق أهداف مشتركة ,من خلال تحديد الأختصاصات و وتحديد العلاقة فيما بينهم و وتوزيع الأعمال على الأفراد .

أهميّة الأدارة الوسطى

تبرز أهميّة الأدارة الوسطى و مندورها الّذى تفوم فيه والّذى تفرضه ظروف العمل , فى هذه المنظمة أو تلك , كونها تقف موقفا"حازما" فى تطبيق المفاهيم الصحيحة الّتى تنسجم مع الأهداف المرسومة والّتى تسعى لتحقيقها, كما أنّ أهميّة الدارات الوسطى تأتى من كونها تخدم المصالح العامّة و ومصلحة الدّولة و والخطّة الّتى رسمتها لها , ووضعتها أمامها قيد التنفيذ .
(( من هنا تبرز أهمّية الأدارة , فى عصر سمّى بعصر الثورة الأدارية و كما وقد أصبحت الخدمة العامّة واجبا" وتكليفا", وأصبح الهدف من الأدارة خدمة الشعب الصّالح العام )) . ( كتاب مبادىء الأدارة – نعمة الشكرجى )وتاتى أهمّية الأدارة الوسطى من:-
أوّلا" :- أنّ الدّول الناهضة , تسعى لأيجاد ادارات تؤدّى أغراضها بغية تحقيق الخدمة والرّفاهية والتنمية , لأنّ هذا العصر هو عصر الثورة الأدارية ومن هنا يبدأ تاثير الأدارات الوسطى .
ثانيا":- لابدّ من تطوّر الأساليب المتّبعة بالعمل , بمايخدم مصلحة العمل , ولأنّ الجميع يسعى لتحقيق الأدارة العلميّة لما فيها من المفاهيم الّتى تقدذر ظروف العمل و وتعمل على تحسين المردودات الأقتصاديّة .
ثالثا":- أدّى تطوّر الأدارات بصورة عامّة الى زيادة الأنتاج , وتحفيز العاملين وتحسين وضعهم المعاشى بفضل الأدارة العلميّة والتقدّم الواجب توفّره فى الأدارات الوسطى , وعدم التقولب والجمود , ألأمر الّذى يدفع لأيجاد سبل التدريب فى أن تكون متاحة" للجميع .
رابعا":- لقد اصبح التخطيط – باعتباره أحد العناصر الأساسيّة لعلم الأدارة – حجر الزّاوية فى حركة التنظيم الأدارى العلمى , فلابدّ من برمجة التخطيط و وتفعيله , بما يخدم العمليّة الأداريّة .
خامسا" :- أنّ قيام الأدارات الوسطى بواجباتها , واداؤها الجيّد لها , ينعكس على سمعة الشركات , بل تتوضّح بما لايقبل الشك السمعة الحسنة العالية لكفاءتها , ولايأتى ذلك ألاّ بالتفهّم الجيد منقبل هذه الأدارات للقوانين الّتى تحكم أداراتهم .
وما على الأدارات الوسطى , والمديرين , ألاّ أن يكونوا صورة" ناصعة" للمفاهيم الصحيحة الّتى تخدم أهداف شركتهم , ومنتسبيها . فى أن تكون صفحة بيضاء بالأخلاص والوفاء والعمل الجادّ والمثمر الّذى يحقق أرقى الأهداف بتفانى ممّا يعكس الصفحات الناصعة بالعمل الّذى يسعى أليه قادة الأدارة الوسطى .

أركان الأدارة الوسطى

أوّلا":- ركن الوقت :- فلا يمكن أداء عمل الأدارة ألاّ بجعل الوقت كعنصر مهم فى العمل .
ثانيا" :- ركن الناحية الأنسانيّة أى انّ الجانب الأنسانى يجب أن يكون واضحا"وبعيدا" عن التعسف والتسلّط واهدار القيم الأنسانيّة , وأنّما بتحقيق التعاون الأختيارى .
ثالثا" :- ركن التكامل :- أنّ وظائف الأدارة الوسطى يكمّل بعضها البعض وهى التخطيط , والتنظيم , والتنسيق و والرّقابة .
رابعا":- ركن العموميّة :- فالأدارة الوسطى لابدّ لها أن تؤدّى عموم الواجبات المطلوبة منها دون استثناء
خامسا" :- لركن الأقتصادى :- فالأدارة الوسطى تسعى الى تنمية اقتصاديات منظمتها دائما وتحرص على ذلك .

الأدارة الوسطى علم" وفنّ"

توصف الأدارة الوسطى أنها أقرب الى الفن منه الى العلم , وهو ما كان معروفا" سابقا" عن الأدارة و لأنّ الذى يقوم بأعمل الأدارة لابدذ أن تتوفر لديه الموهبة والقابلية فى انجاز أعماله, تماما" كما يعمل الفنّىّ فى فنّه : كالشّاعر فى قصيدته و الرّسّام فى لوحته والمطرب فى اغنيته . وكلّ المواهب أنّما تتطوّر وتتحسّن بالعلم , والدّراسة , والممارسة وتراكم الخبرة .
(( كان الأعتقاد السائد قديما" بأنّالأدارة فنّ"ولأنّها تقوم على أساس استخدام المهارة البشريّة , والأعتماد على الصفات والقابليّات الشّخصيّة فهو بالأضافة الى معرفته للأصول العلميّة فأنّ له استعدادا" ذاتيّا"يمكّنه من اداء عمله فى الأدارة . )) ( المصدر السّابق ) .
انّ العلم فى الأدارة يعنى تطبيق النذظريّات الّتى خصّت الدارة بمفاهيمها و وطروحاتها , وطبّقتهاعمليّا" , بحيث تستخدم المفاهيم العلميّة التى طبّقت عمليّا على الأعمال , تماما" كما هى الحال فى العلوم البحتة : كالرياضيّات , والهندسة والطبّ .
انّ البدايات كانت بسيطة فى الدارة الوسطى , ذلك لأنّ المفاهيم الأدارية لم تكن لتنضج بعد و تبعا" للأعمال البسيطة قديما" كالحياكة والغزل والبناء , ألاّ أنّ هذا الحال تغيّر بعد حدوث الثورة الصناعيّة , ممّا أوجد أدارات مستوعبة للعمل ,لديها قدرات فائقة بأدارة العمل , ولأنّ العمل نفسه توسّع , وازداد ممّا أدّى الى تقنين الأدارة ,ونشوء نظرياتها .

أجراءات عمليّة للمدراء فى الأدارة الوسطى

أوّلا": - ( تحديد الأهداف ) : - لابدّ أن يتوضّح الهدف فى كلّ عمل , ولكلّ موظّف , لأنّ عدم الوضوح يعنى عدم الأنجاز بدقّة .
ثانيا" :- ( تحديد نوع العمل ) :- ومن المهمّ جدّا" , أن نطّلع على العمل فيما أذا كان روتينيا: أم معقّدا", أم أدارىّ أم فنّى أو أحصائى , لأنّ لكلّ عمل شخصا" مناسبا".
ثالثا" :- ( حجم العمل ) : - أنّ حجم العمل أذا كان كبيرا" , توجّب تحشيد الطّاقات الوظيفيّة لذلك , وأ لم يكن كذلك , فلا داعى لنقل وتكليف موظّفين عديدين به .
رابعا" : - ( معدّلات الأداء ) :- وتقاس بعدد الوحدات المصنّعة , أو الأعمال الأداريّة المنجزة , وعلى المدير أن يحدد المطلوب من الموظّفين , ويختار العناصر الكفوءة .
خامسا" :- ( وصف الوظائف ) : - ويجب ان يكون لكلّ وظيفة وصف يتضمّن : الواجبات , والمسؤوليّات , والأجور , والصلاحيّات , والمؤهلات العلميّة , والجسديّة لشاغلها . وما يعنى ذلك هو : ( وضع الشّخص المناسب فى الكان المناسب ) .





#يوسف_الحسني (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- لندن تعلن عن مفاوضات نشطة مع واشنطن بشأن اتفاق تجاري
- 40 يوماً على مجازر الساحل: بوادر تعافٍ ودعوات لتعزيز الاستقر ...
- كيف جرى تداول الليرة بعد قرار المركزي التركي المفاجئ؟
- الإعلام العبري يهاجم إسرائيليين بسبب شواطئ مصر الذهبية
- روسيا تزيد إمدادات الأسمدة إلى الهند بمقدار الربع
- أرباح أيه.بي.بي السويسرية ترتفع 21% خلال الربع الأول
- كيف تهدد السياسات الحمائية مستقبل بوينغ؟
- 2.6 مليار دولار أرباح أميركان أكسبريس في الربع الأول 2025
- صندوق النقد يتوقع خفضا ملحوظا للنمو العالمي ولكن ليس ركودا
- أسهم اليابان تسجل أفضل أداء أسبوعي في 3 شهور


المزيد.....

- دولة المستثمرين ورجال الأعمال في مصر / إلهامي الميرغني
- الاقتصاد الاسلامي في ضوء القران والعقل / دجاسم الفارس
- الاقتصاد الاسلامي في ضوء القران والعقل / د. جاسم الفارس
- الاقتصاد الاسلامي في ضوء القران والعقل / دجاسم الفارس
- الاقتصاد المصري في نصف قرن.. منذ ثورة يوليو حتى نهاية الألفي ... / مجدى عبد الهادى
- الاقتصاد الإفريقي في سياق التنافس الدولي.. الواقع والآفاق / مجدى عبد الهادى
- الإشكالات التكوينية في برامج صندوق النقد المصرية.. قراءة اقت ... / مجدى عبد الهادى
- ثمن الاستبداد.. في الاقتصاد السياسي لانهيار الجنيه المصري / مجدى عبد الهادى
- تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر ... / محمد امين حسن عثمان
- إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية ... / مجدى عبد الهادى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - يوسف الحسني - لماذا ندرس الإدارة الوسطى ؟