أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - المنصور جعفر - قدس الله سر هذا الحذاء














المزيد.....

قدس الله سر هذا الحذاء


المنصور جعفر
(Al-mansour Jaafar)


الحوار المتمدن-العدد: 2500 - 2008 / 12 / 19 - 10:05
المحور: كتابات ساخرة
    


الكلام ضد (جدوى) الضرب بالصرم في السياسة كلام عقل بس الموضوع (ككل) تجاوز منذ سنة 2003 حتة العقلانية والحرية والإخاء والمساواة والكرامة البشرية إلى حالة عدوان وحرب إجراميةإمبريالية لإنتهاك دولة والإساءة إلى حقوق وكرامة الشعوب.


عملية إطلاق هذا الحذاء الشريف (قدس الله سره) في وجه ممثل الغطرسة والهيمنة الإمبريالية هي الخط الفاصل بين كينونة المهني في مجاله والسياسي في نقاش السياسة، وكينونة الإنسان المقاوم في تلخيص معركة الكرامة مع أعداء بلاده وإجتراح السلاح والفعل الضد رمز الغطرسة والطغيان.


إطلاق هذا الحذاء ضد الرئيس الأمريكي هو التعبير (الأسمى) في ذلك المحل عن رفض العراقيين وجمهور الإنسانية للإحتلال الإمبريالي.


أنا شخصياً كنت أفضل قذف الرئيس الأمريكي وخادمه رئيس الوزراء العراقي في ذاك المكان بحذاء أقدم وأوسخ وأن يرفق الحذاء المرسل والإرسال ببلغم لولا التقاليد السودانية المعشعشة في رأسي أن ضرب الأعادي يكون بالسلاح ولكن للظروف أحكام.

أما الحروب والديبلوماسية والسياسة والثورات فيسأل عنها القادة والهيئات المختصة لا مثل هذا المواطن الفرد الذي رد بعفوية نبيلة وشهامة كبرى شيئاً من الإهانات الأمريكية التي لا تزال توجه إلى دولته العراق وشعبه وأمته وإلى الإنسانية جمعاء.


فالمجد لمنتصر الزيدي وحذائه والمجد للمقاومة الوطنية العراقية


أماالآن فلنوجه أحذيتنا إلى رؤوساءنا الظالمين فالمعنى الجميل موفور في حدف الظلمة بالأحذية والزيادة مطلوبة في الكاتيوشا



وقد أفيد الذواكر بأن (الأتكيت) و(الكرم) هي محلات تجارية تقع في السوق الحرة خارج المنطقة الخضراء وهي أيضاً أسماء لبعض حقول النفط التي سرقتهاالإمبريالية بقيادة المعتوه بوش.



كل المجد لمنتصر الزيدي وحذائه الشريف


المجد للمقاومة الوطنية العراقية ضد الإحتلال الإمبريالي



ولهم وللعراق العظيم التقدير والإحترام



#المنصور_جعفر (هاشتاغ)       Al-mansour_Jaafar#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقاط إلى مؤتمر الحزب
- من جدل الصراع القومي والصراع الطبقي والتنظيم السياسي
- إنتقاد مشروع البرنامج
- التحول الديمقراطي في معسكر كلمة
- تغبيش الحقيقة
- خمسة تناقضات
- إنتقاد مقالات السر: حياة الوطن في تقدم الحزب الشيوعي لا في ع ...
- التنمية الصاح والتنمية الكشا مشى
- ياااا حسن!! (2 )
- يا اا حسن!
- إلى إحيمر الثوري ضد إحيمر السياسي (بتاع لا نسبية أحمد وحاج أ ...
- الناس دي جنت ولا شنو ؟؟؟!!!
- رفع الكلاش
- تقدم إلى العدالة وأترك الحق والإنصاف لشعبنا
- الفدائي حين يُمتَحنُ
- واجبات القائد الشيوعي حين يلاقي إنتقاداً
- إنقلاب الدقائق الأخيرة في موسم الهجرة إلى اليمين
- النتيجة العامة لتحولات العناصر الأربعة الرئيسة في الوضع العا ...
- الفساد في الأرض والسماء: الأوضاع الطبقية لتدميرالبيئة
- !!!!!!!!!


المزيد.....




- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - المنصور جعفر - قدس الله سر هذا الحذاء