|
صور استغلال الرجل للمرأة في الزواج
احمد محمود القاسم
الحوار المتمدن-العدد: 2487 - 2008 / 12 / 6 - 11:00
المحور:
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
إذا كانت المرأة قد عاشت في اغلب الظروف، قانعة بعرش الزوجية، وملكوت الأمومة، فقد عرفت الأيام نساءا كن الشهب الوضاءة في تاريخ بلادهن، وفي عصورهن، وقفن على قمم العظمة، وتربعن على عروش الممالك والإمبراطوريات، وتصرفن بمقدرات البلاد والعباد. في كتاب (المرأة عبر عصور التاريخ) عرض موجز لوضع المرأة عبر عصور التاريخ، ولمحة عابرة، لحياة عدد كبير منهن، من أشهر النساء في التاريخ عبر هذه العصور، من امبراطورية الفراعنة في مصر، إلى الأمبراطورية البابلية-في بلاد الرافدين، وإلى مملكة زنوبيا في بلاد الشام، وما قمن به هؤلاء النسوة من أعمال، رفعتهن إلى ذرى المجد والسؤدد. لنقرأ عن نساء مثل ملكة الفراعنة (كليوباترا) والملكة (نفرتيتي) وملكة البابليين في العراق (سميرا ميس) وملكة (سبأ) في اليمن الملكة (بلقيس)، وملكة تدمر في بلاد الشام، الملكة (زنوبيا) و(آسيا) زوجة فرعون مصر، و(مريم) بنت عمران أم السيد المسيح، و(الخنساء بنت عمرو) و(شجرة الدر) وهي اول ملكة في الاسلام وزوجة الملك نجم الدين في مصر و(هيلين كيلر) مخترعة لغة الصم والبكم، و(مدام كوري) مكتشفة عنصر الراديوم المشع، و(هدى شعراوي) رائدة حركة تحرير المرأة في مصر، و(لطيفة السيد) من رائدات الحركة النسائية في مصر وماري تريزا وفالنتينا تيروشكوفا (رائدة الفضاء السوفييتية) وآمنة بنت وهب و خديجة بنت خويلد وعائشة وسكينة بنت الحسين وأسماء بنت أبي بكر، والملكة (فكتوريا) ملكة المملكة المتحدة (بريطانيا العظمى وأيرلندا) ، و(جوزفين) زوجة الأمبراطور نابليون و(كاترين) زوجة ملك فرنسا (هنري الثامن) و(آن بولين) زوجة هنري الثامن ايضا و(انديرا غاندي) رئيسة وزراء الهند السابقة و(سيراماكوبندرانيكا) رئيسة وزراء سريلانكا وميجاواتي سوكارنو (رئيسة وزراء انونيسيا) و(مارجريت تاتشر) (رئيسة وزراء بريطانيا) والتي لقبت بالمرأة الحديدية وغيرهن كثيرات، لمعن في التاريخ العابر والمعاصر، وما زال ذكرهن على كل لسان، كرائدات ومثال حي وشامخ عن المرأة عبر العصور، بل كرائدات عن الانسانية جمعاء، فتاريخ العالم البشري يذخر كثيرا باسماء نساء لامعات في التاريخ الانساني البشري، ما زالت بصماتهن راسخة على عبق التاريخ الانساني، اذن لا تستطيع القول بان الرجل يتميز عن المراة في شيء، طالما اثبتت المرأة كفاءتها وقدرتها ونجاحها في تبوأ اعلى المناصب عبر التاريخ الانساني، فهي متساوية مع الرجل في الحقوق والواجبات، ولها ما للرجل، وعليها ما عليه، كما أنها تملك العواطف والأفكار الخلاقة والابداعية والاحساس والطموحات والأهواء، وتكاد تكون واحدة، ومتكاملة في احيان كثيرة. إذا كانت المرأة قد استغلت واستعبدت عبر عصور التاريخ من قبل الرجل، واتخذها زوجة له بدون تحديد (تعدد الزوجات)، كذلك استغلت من قبل الرجل، عندما اتخذها زوجة لأكثر من رجل واحد (تعدد الأزواج)، وعمل على وأد الأنثى في بعض عصور التاريخ كالعصر الجاهلي مثلا، خوفا من الخزي والعار (كما أدعوا ذلك)، الذي يمكن ان يلحق به منهن، كذلك كان يضحي بها في المناسبات الدينية، ويقدمها قربانا من القرابين، من اجل إرضاء الآلهة، او الرب المزعوم لديهم، وكانت تحرق فداء لزوجها عند موته في أحيان أخرى كثيرة، في بعض الديانات غير السماوية، كما يحدث في بلاد الهند والسند، ومع هذا كله، فان الرجل الذي يخجل من المرأة، ويعمل على وأدها ويقدمها قربانا من القرابين، كان يسعى دوما لإرضائها، والحصول عليها، من اجل متعته الخاصة، ومن اجل ان تنجب له الأبناء، الذين كانوا يذودون عنه وعن حماه وممتلكاته، فكيف له ان يوفق بين حاجته للمرأة؟؟؟!!!! وفي نفس الوقت، كان يعمل على وأدها؟؟!! فمن أين سيحصل الرجال على النساء؟؟؟ إذا وأد كل زوج بناته!!! لنقرأ عن المرأة في الحضارة الفرعونية والبابلية والفارسية واليونانية والرومانية وفي الديانة اليهودية والمسيحية والإسلامية وقبل بزوغ فجر الإسلام، ونحكم بأنفسنا في أي الأزمنة والعصور نالت المرأة حقها، وحفظت كرامتها وحتى يومنا هذا، على الرغم من ان بعض الدول العربية والإسلامية، كبلت المرأة وسلبتها الكثير من حقوقها باسم الدين، والدين منهم براء. لم تعط كافة الأديان السماوية (عدا الديانة الاسلامية) والغير سماوية المرأة حقها، ولم تحفظ كرامتها كما حفظها الدين الإسلامي في حينه، فالمرأة، كانت ألعوبة بيد الرجل، قبل ظهور الديانة الاسلامية، في عصر الجاهلية، يلعب بها كيفما شاء، وعندما يشاء، فكان بإمكانه بيعها وشراءها وتزويجها وتطليقها ووهبها وتوزيعها في الإرث، حسب رغبته، كما يمكنه اتخاذها إمة أو سراري خلاف الزوجات، على قاعدة (بما ملكت إيمانكم)، وحسب القدرات المالية والجسمية والجنسية، وحسب النفوذ والسلطان، التي يتمتع بها، كما كانت تقدم كثمن في فض الخلافات والشجار بين القبائل للفصل فيما بينهم، فكان يطلق عليها (فصلية) كما كان معروف بين القبائل العراقية. زواجها في العصر الجاهلي وقبل ظهور الأسلام، كان متعدد الأنواع، فعلى سبيل المثال لا الحصر، هناك عدة أنواع من الزيجات كانت سائدة ومنتشرة بين الناس، لكنها حرمت بعد ظهور الإسلام فيما بعد، بعد ان انتشر في الجزيرة العربية والدول المجاورة لها، لكن هذه الزيجات والأنكحة، بدأت تظهر شبيها لها في العصر الحديث، وان اختلفت مسمياتها، لكنها في حقيقتها ومضمونها واحدة، وهناك محاولات لشرعنتها من البعض، ووضع الشروط لها، حتى يسمح بتعميمها، وما زال الرجل والفكر الذكوري يبحث عن الطرق والوسائل والآليات كي يستغل جسد المرأة من اجل متعته غير المحددة، وينطر للمرأة فقط كجسد بلا شخصية وفكر ومضمون، لنقرأ عن بعض طرق الزواج التي كانت سائدة سابقا، من هذه الأنكحة مثلا: 1-نكاح الاستبضاع: هو نكاح مؤقت، كان الزوج يدفع زوجته إليه، ويحدد مسبقا ماهية الرجل الذي ستتصل به زوجته جنسياً، بعد انقطاع دورتها الشهرية مباشرة، وغالباً ما يكون هذا الرجل شاعراً او فارساً، رغبة منه في إنجاب طفل له من زوجته بمواصفات معينة. كان الزوج يقول لامرأته:"اذهبي الى الفارس فلان فاستبضعي منه" أي جامعيه، ويعتزلها زوجها فلا يمسها إلا بعد ان يتأكد حمل زوجته من ذلك الفارس، ويتم التفاهم بين اللزوجة وبين الرجل الفارس مباشرة او من خلال تفاهمه مع زوجته اذا كان متزوجا. 2-نكاح المخادنة: كانت المرأة قبل الإسلام، تمتلك حق الصداقة مع رجل آخر، غير زوجها، يكون لها بمثابة العشيق، ولا يملك الزوج حق منعها عنه، واغلب الظن ان هذا العرف استمر حتى بعد الإسلام، وإن بشكل سري، رغم النهي القرآني الصريح عنه، وهذا النكاح، لا تتم فيه مجامعة جنسية، وكل شيء فيه مباح "كالغمزة والقبلة و الضم، بحيث يكون للعشيق نصفها الاعلى يصنع فيه ما يشاء، ولبعلها من سرتها الى أخمص قدميها، وهذا حسب اتفاق يتم بين العشيقين المتحابين. 3-نكاح البدل: وفيه يتم تبادل الزوجات، بشكل مؤقت، بين الزوجين وبإرادتهما، لغرض المتعة ولتغيير روتين الحياة الممل فقط، وإذا كانت إحدى الزوجتين أجمل من الأخرى، يمكن دفع تعويض بدلا من ذلك، مبلغا معينا من المال يتفق عليه بين الزوجين. 4-نكاح المضامدة: وهو ان تتخذ المرأة زوجاً إضافيا، زيادة على زوجها، لأسباب اغلبها اقتصادية، " كأن تصادق المرأة اثنين او ثلاثة من الرجال، في حالات الفقر ووجود القحط. 5-نكاح الرهط: وهو من أنماط تعدد الأزواج، الذي مارسته المرأة قبل الإسلام، حيث يجتمع ما دون العشرة من الرجال، فيدخلون على المرأة كلهم، فإذا حملت ووضعت أرسلت إليهم، وادعت بان فلانا منهم هو والد ذلك الطفل، فتمنحه إياه. 6-نكاح السر أو النكاح غير المعلن: وهو اقتران سري يعقده احد من الأشراف عادة مع من هي دونه في المنزلة الطبقية او الاجتماعية "فإذا حملت منه، أظهر ذلك علنا وألحقها به". 7-نكاح الشغار: هو استنكاح تبادلي، كانت تلجأ إليه العرب في الجاهلية، بأن تتزاوج من خلال تبادل امرأتين من بنات الرجلين العازمين على الزواج او أختيهما، على ان تكون المرأة المعطاة بمثابة المهر المقدم للمرأة التي سيتزوج منها..ولفظة الشغار جاءت من الشغر أي الرفع..فقد ظل تأويل الصداق مثار اجتهادات مختلفة من الفقهاء، إضافة الى تأويل النهي ذاته، وفيما كان يقتضي إبطال النكاح أم لا؟ 8-نكاح المساهاة: وهو نكاح ملحق بنكاح الشغار، تفرد بذكره أبو حيان التوحيدي في (الإمتاع والمؤانسة) بأن للعرب نكاحا يسمى:المساهاة، بمعنى المسامحة، وترك الاستقصاء في المعاشرة، وهو ان يفك الرجل اسر الشخص، ويجعل فك ذلك الأسير، صداقا لأخت صاحب الأسر او ابنته او قريبته منه، فيتزوج المعتق من غير صداق. 9-نكاح الضيزن (المقت): وهو وراثة النكاح، الذي ينص في وراثة المرأة..زوجة الأب..او الابن..بعد موت بعلها..لتصير ضمن نساء الموروث..والعرب تقول انها عادة فارسية نص القرآن بوضوح لا لبس فيه على تحريمها:"ولا تنكحوا ما نكح آباؤكم من النساء، إلا ما قد سلف، انه كان فاحشة ومقتا وساء سبيلا".هذه بعض أنواع النكاح في الجاهلية، وعندما جاء الإسلام حرمها جميعها، وعلى الرغم من ذلك، فقد يحدث ما يشبه بعض هذه الحالات من النكاح في العصر الحاضر، ولكن بشروط محددة منها، ويقال بأن هناك أكثر من 45 نوع من النكاح الحديث منها على سبيل المثال: 1-زواج المسيار: (وهو زواج الرجل من امراة برضاها ورضى ولي امرها، لكن النفقه على المرأة، مثال ذلك امراة تاجره عندها فلوس، لكن لم يتقدم لها احد، فارادت ان تتزوج برجل، ولكنه فقير، فلها ان تتزوجه، وعليها النفقه والسكن وغيره، وكذالك رجل غني عنده من البنات ماشاء الله، كثير ولم يتقدم لهن احد، فللاب ان يعرض الزواج ببناته، ويتحمل النفقه عليهن، وما على الزوج الا ان يبدع في اسعادها، فهو زواج شرعي بعقد شرعي لا تحديد فترة زمنيه فيه، مثله مثل اي زواج ماعدا النفقه تتحملها المراة، او وليها برضى الجميع) (منقول من موقع قحطان.نت) 2-زواج الوناسة: وهو الزواج الذي لا يشتمل على المعاشرة الجنسية بين الزوجين، وفكرة زواج الوناسة، هي ان يرتبط رجل كبير في السن، بامرأة في كامل صحتها ونشاطها لتعتني به، بشرط، ان تتنازل عن حقها في المعاشرة الزوجية، مع تمتعها بباقي حقوقها في المهر والنفقة والسكن. ثم إن أنكحة المسيار والمسفار والمصياف والمطيار لمسميات متداخلة مع بعضها بعضاً، فالمسيار والمطيار قد يكون في سفر الصيف مسياراً ومسفاراً ومطياراً وهكذا, هذه الزيجات، كلها تشترك في شيء واحد غالباً ،ألا وهو سريتها وعدم إعلانها وإذاعتها. وقد حرم الشيخ العبيكان زواج “المسفار” المؤقت، الذي يكثر حدوثه مع الإجازات الصيفية، لأنه “لم يحتو على شروط الزواج الشرعي. 3-زواج المتعة أو الزواج المؤقت: وهو إلى أجل، ولا ميراث فيه للزوجة، والفرقة تقع عند انقضاء الأجل، وقد اختلفت الطوائف الإسلامية في شرعية زواج المتعة، فيرى أهل السنة والجماعة والإباضية والزيدية، أن زواج المتعة، هو حرام حرمه الرسول، بينما قالت الشيعة الإمامية أنه حلال، وأن الذي نهي عنه، هو عمر ابن الخطاب وليس الرسول. 4-الزواج العرفي: وهو يتم غالبا بين طلبة الجامعات، وهو منتشر بشكل كبير جدا، وحقيقة يترتب عليه الكثير من المشاكل الاجتماعية والخلافات الزوجية تطغى عليه كثيرا، وهو بعقد شرعي ولكنه غير موثق رسميا، ويتم بحضور شاهدين، وفي عهد فضيلة مفتي الديار المصرية الشيخ/جاد الحق علي جاد الحق وبتاريخ 18/10/1978م، صدرت فتوى تقول: "إن الزواج العرفي-وهو الذي لم يُوَثَّق على يد الموظف العمومي المختص، بإصدار عقود الزواج-هو زواج صحيح شرعًا؛ طبقًا لأحكام الشريعة الإسلامية، متى استوفى أركانه وشروطه المنصوص عليها فقهًا، وأهمها: أن يتم بإيجاب وقبول من طرفيه، وأن يحضره شاهدان، وأن يكونَ الزوجان خاليين من الموانع الشرعية. (المصدر:موقع قسم الأبحاث الشرعية بدار الإفتاء المصرية على الشبكة العنكبوتية). 5-زواج الأنتر.نت: وهذا طبعا يتم عن طريق التعارف بين الشاب والشابة من خلال المحادثة عبر الماسنجر، حيث يؤدي هذا الى زواجهما ويكتبوا وثيقة فيما بينهم تمرر عبر النت ويوضعوا عليها شهودا من جانبهم، وهذا النوع من الزيجات غير معترف به، الا اذا كان مدخلا للتعارف واللقاء ثم عقد زواج بطريقة شعرعية وبحضور الشهود كالزواج العادي المتعارف عليه. 6-زواج الصداقة (فريند): هو المصطلح المقابل لبوي فريند، وقد اقره المجمع الفقهي، الذي يضم نخبة من علماء المسلمين بمكة المكرمة, بعد أربعة أيام من النقاش, أجازوا زواج الفريند والمسيار أيضا. 7-زواج المصياف: وهو غالبا ما يتم في اشهر الصيف والاجازات، حيث يضطر الشباب الى السفر خارج اوطانهم، ويتعرف في بلاد الغربة، على احدى الشابات، فيضطر للزواج منها حتى عودته الى بلاده. حقيقة، ان معظم هذه الزيجات، يحاول الفكر الذكوري ممارستها وصبغها برباط الشرعية، تحايلا على عمليات الزنى التي تتم في مجتمعاتنا العربية بشكل كبير من قبل الرجل على حساب المرأة، وتتهم بأسبابها المرأة غالبا، ويخرج منها الرجل، خروج الشعرة من العجينة، ويحاول البعض اضفاء سمة الشرعية عليها، حتى تصبح مقبولة من الآخرين، ولا يجدوا الحرج، اذا ما وجدوا متلبسين بها، كل هذه الزيجات المستحدثة والمشرعنة من قبل الرجل، حتى يستغل جسد المرأة لصالح متعته الخاصة، ودون أن تكلفه مالا كثيرا.
#احمد_محمود_القاسم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الفساد في جامعاتنا العربية ينذر بالخطر
-
هجرة الأدمغة الفلسطينية-الأسباب والحلول
-
المطلقات بين سندان الزوج والأهل ومطرقة المجتمع
-
دراسة بعنوان: المرأة السعودية تواجه القمع والارهاب وحيدة في
...
-
الأديبة صابرين الصباغ والقدرة على تقمص الشخصيات
-
كنت في بيت لحم
-
الوجه الآخر للكاتبة والصحفية والاعلامية اللامعة سلام الحاج
-
تصريحات اولمرت/رئيس وزراء العدو الصهيوني ذات دلالات واضحة
-
موازين القوى الفلسطينية –ا لإسرائيلية مختلة والوضع الفلسطيني
...
-
الجرأة والصراحة في كتابات وأسلوب زينب حفني
-
قراءة في رواية -موسم الهجرة إلى الشمال -للكاتب السوداني الطي
...
-
قراءة بين السطور: لرواية (أحلام النساء الحريم) للكاتبة والأد
...
-
قراءة في رواية (أنثى العنكبوت)
-
لماذا رفض الفلسطينيون قرار التقسيم في العام 1948م
-
وجهات إسرائيل الاستراتيجية بعد 60 عامًا على إقامتها -وثيقة م
...
-
قراءة بين السطور في رواية زينب حفني (ملامح)
-
النانو والثورة العلمية
-
تقرير( مدار) الاستراتيجي في العام 2008
-
قراءة في كتاب، قصة صبا الحرز (الآخرون)
-
قراءة بين السطور في قصة (الأوبة)، للكاتبة والأديبة السعودية
...
المزيد.....
-
رابط التسجيل في منحة المرأة الماكثة في المنزل 2024 الجزائر …
...
-
دارين الأحمر قصة العنف الأبوي الذي يطارد النازحات في لبنان
-
السيد الصدر: أمريكا أثبتت مدى تعطشها لدماء الاطفال والنساء و
...
-
دراسة: الضغط النفسي للأم أثناء الحمل يزيد احتمالية إصابة أطف
...
-
كــم مبلغ منحة المرأة الماكثة في البيت 2024.. الوكالة الوطني
...
-
قناة الأسرة العربية.. تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك أبو ظبي ش
...
-
تتصرف ازاي لو مارست ج-نس غير محمي؟
-
-مخدر الاغتصاب- في مصر.. معلومات مبسطة ونصيحة
-
اعترف باغتصاب زوجته.. المرافعات متواصلة في قضية جيزيل بيليكو
...
-
المملكة المتحدة.. القبض على رجل مسن بتهمة قتل واغتصاب امرأة
...
المزيد.....
-
الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات
/ ريتا فرج
-
واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء
/ ابراهيم محمد جبريل
-
الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات
/ بربارة أيرينريش
-
المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي
/ ابراهيم محمد جبريل
-
بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية
/ حنان سالم
-
قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق
/ بلسم مصطفى
-
مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية
/ رابطة المرأة العراقية
-
اضطهاد النساء مقاربة نقدية
/ رضا الظاهر
-
تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل
...
/ رابطة المرأة العراقية
-
وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن
...
/ أنس رحيمي
المزيد.....
|