أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مليكة مزان - مِن كل خشوع ٍ ألعنُ آخرَ الأربابْ !














المزيد.....

مِن كل خشوع ٍ ألعنُ آخرَ الأربابْ !


مليكة مزان

الحوار المتمدن-العدد: 2478 - 2008 / 11 / 27 - 08:11
المحور: الادب والفن
    


عندما ..
يشدني الجوع ُ
إلى فواكهِ أيما جسد ْ ..
إلى عطوريَ أهرَع ُ ،
على ما ..
تبقى من غباء ِ أنثاي َ ..
أبزق ُ ؛
على رب
مازلت أذكرُ أنه ُ ..
لم يسقط من قواميسي
إلا ..
وقد غرس
خياناته كلها
في ما كنتُ أظنها
عقيدتي التي ..
يحسدني عليها !
***
ومن كل جوع ٍ
ألعن ُ ..
آخرَ الأجساد ِ ،
آخرَ الأرباب ِ ..
إذ أوحى :
لتكتبيكِ شاعرة ً ..
لا قـِـبَلَ
لأي حانة ٍ بشرية ٍ
بدين حزنها ..
جربي مضاجعتي
بما تتقنين من خشوع ْ ..
وجربت ُ ...
وكرهتُ أشعارِي َ كلها !
***
وجربت ُ ...
وها كل مضاجعاتي
بعيداً ..
عن .. كل الأجساد ِ،
عن .. كل العطور ِ ،
عن .. كل الأرباب ِ ،
عن .. كل الصلوات ِ ،
ها كل مضاجعاتي أجريها !

ــــــــــــــــــــــــ

http://mriridaazilal.blogspot.com/



#مليكة_مزان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ويغفر الرب من نشواتي ما سبق !
- نبية ، لا رب بعدها ، أنا !
- وأضاجعُ شياطيني كلها وأسعِدُ الرب ْ !
- لو أن كل عاهرة مشت بدينها خلفي !
- ما ل ( نيتشه ) أن يشبه عهري !
- أو أفتحَ بيتاً للعاهرات ْ !
- الكفر ما يرفع نسبة الرب في دمي !
- ديني .. صفع ُ أشباه ِ الآلهة ْ !
- سلامٌ هو حضنُ العاهرة ِ !
- صعلوكاً حتى آخر دين ...
- مُذ دخل أول ُ رب معبدي ...
- ماذا لو تستقيل العاهرات ؟!
- ( 5 ) : لا ترجموني بأي فتوى ... !
- لا ترجموني بأي فتوى ... !
- 4 أغبى الفتاوى أو .. قصائديَ العاهراتْ ؟!
- 3 ليس قدرُ أنثايَ هذا الرب ... ! ( إلى الجليلتين : نوال الس ...
- إلى أشجع النساء : نوال السعدواي ووفاء سلطان ...
- الأمازيغية مليكة مزان تقصى من أمسية شعرية مغربية لأسباب سياس ...
- جنوني الشعري... ديني الذي أفاخر به الملائكة
- مَن ينقذ الرب من هكذا عاهرات ؟!


المزيد.....




- الموصل تحتضن مهرجان بابلون للأفلام الوثائقية للمرة الثانية
- متى وكيف يبدأ تعليم أطفالك فنون الطهي؟
- فنان أمريكي شهير يكشف عن مثليته الجنسية
- موسكو.. انطلاق أيام الثقافة البحرينية
- مسلسل الطائر الرفراف الحلقة 84 مترجمة بجودة عالية قصة عشق
- إبراهيم نصر الله: عمر الرجال أطول من الإمبراطوريات
- الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
- يفوز بيرسيفال إيفرت بجائزة الكتاب الوطني للرواية
- معروف الدواليبي.. الشيخ الأحمر الذي لا يحب العسكر ولا يحبه ا ...
- نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد ...


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مليكة مزان - مِن كل خشوع ٍ ألعنُ آخرَ الأربابْ !