أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جهاد علاونه - إحكوا لحقوق الإنسان ...دايمن ماسكني إلرادار














المزيد.....

إحكوا لحقوق الإنسان ...دايمن ماسكني إلرادار


جهاد علاونه

الحوار المتمدن-العدد: 2476 - 2008 / 11 / 25 - 09:38
المحور: كتابات ساخرة
    


بتمنى يا راعي الدار

يرجع لينا الإستعمار


لو كان شاف الإستقلال

ما ناضل (عمر المختار)


أنا بصنع أدبي من ألمي

من وطني بصنع أشعار


خانق روحي الإستقلال

مابده مني إعمار


نجوم الليل بعز الظهر

شفناها مثل الأقمار


لا قادر أفرح ولا أحزن

ولا قادر أقطف أزهار



شو اللي عمله الإستقال؟؟

حرق الحريه بالنار

بدفع للبقتل بمثقف

بالدولار ...وبالدينار

من قصص الشرق المنسيه

لابس على خصري زنار



صوت الحزن العربي صار

أعذب من صوت القيثار


أنا أصلا زلمه ماركسي

كادح في وطني منهار



إحكو لحقوق الإنسان

دايمن ماسكني الرادار


أنا معجب بالجسم العربي

بالوطن إلجسمه منشار


وانت صاير مثلي كمان

تعشق وتعانق وتغار


الحزن الساكن ببلدنا

بمساحة مليون هكتار


مضطهد جدا في وطني

وبعاني من أي قرار

الوطن العربي المعطاء

كاذب في فكره فشّار



والأدب العربي منحاز

لمرابي أصله سمسار


ما بحكي عن وطني أكيذ

بحكي عن كل الأقطار


الأدب العربي بالذات

في جسمي عامل أضرار



شو هذا الأدب المتعالي

لغته وكلامه ...أسرار



والأدب الشعبي الممتاز

مدقوق إبنعشه مسمار



#جهاد_علاونه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هذا الفساد الأردني ..وهذا : أنا
- دمقرطة المنتوجات
- التيار الأردني الصاعد نحو الهاوية
- بدي أحكي بدي أقول بدي أعرف مين المسؤول؟؟
- مضطهد رأي أردني
- الرأي ألاخر هو رأيي.... والرأي الأول مش رأيي
- يا أردنيه هلا شلونك؟؟؟
- ما هو الفكر اليساري ؟
- الثقافه في الأردن
- رسالة مفتوحه إلى دولة :رئيس الحكومة الأردنية نادر الذهبي
- هؤلاء أولادي: علي وبرديس ولميس
- ممنوع أكتب....ممنوع أقرأ ممنوعه الكلمه والنظره
- الإشتراكية ستهذب الرأسمالية
- رسالة إلى اليسار الإجتماعي الأردني الصاعد
- كل ما بنيجي ت نضحك يا أردن بتبكينا
- الأردن اليوم وغدا ,قراءة في الحاضر والمستقبل
- من سرق وزارة التموين؟
- قصة اليساري الراديكالي1
- كارل ماركس رسول الفقراء
- اليسار الأردني : ناهض حتر والكلالدة أمام الضمير الإنساني


المزيد.....




- عن فلسفة النبوغ الشعري وأسباب التردي.. كيف نعرف أصناف الشعرا ...
- -أجواء كانت مشحونة بالحيوية-.. صعود وهبوط السينما في المغرب ...
- الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ...
- رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جهاد علاونه - إحكوا لحقوق الإنسان ...دايمن ماسكني إلرادار